Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم صباحكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان طبعا ما في مقدمة لمقدمة تكلفك السحور فنبهد نعم خلص بس احب اشكر فى البداية ابو ريم راحة من اخويا هذا اخويا من طوع انا ما اعرف مواضيع الصراحة بس واضح ان توف تقريب فالان جاي يبلي هو مسويك الله يزاك خير بداية صمدان بس هلش اكلها موب هى المشكلة حاط معها هذا المقصص حق السيجار يعني الله يزاك خير يكتب اجرك اذا تسوق بفى لعون في عام 626 هجري كان السلطان شمس الدين هو الى يحكم دلهى والمسلمين موجودين فيها ويحكمونها وكان عنده بنت صغيرة اسمها رضية رضية هي كانت قصة تنشعرها مثل العيال وتحب حركات عيال وتلبس مثل العيال وهى صغيرة تروح وتطلع وتلعب فيه واحد من عيال النبلة قطرها اسمه مالك يتصيده اذا طلعت يحبه وهى تحبه بسحبها اكثر لانه كل ما شافت مالك تحبه وطرحته وطلعت فوقهم تصفق تصفق تضربه ويجون الناس يلا خليه خليه قال مالك لا يا رباه يلا بحلوه يا رباه لا تغربوه انت كفان خلوها تضرب اضربى وتضرب تضرب ويجى اخوها صغير عز الدين يقول يا رضية يلا مشينا تاخرنا يلا هى تطلع فيه قالت شوفك بكرة انا اطلع العصر قال في نفس مراه اختي هى شوفت مراه اختي هى تعالى تلقيني بحاول انى اجيب اماكن ما اضربتها واضربيني بكرة قال وانت شوفى قال اذا هى تضربى عشان مصرحتى يضربيني يا رضية وبد كل ما جاء عصر اطلعت هى من القصر وهو قفيف يطلع فيه تضربوه تضربوه وهم اخوها الصغير واقف ويجمعوه هى تضربوه وقالت يدى قلت وش يد سجعت قلت لا الخطى من وجهى انا ما ابي تدهن بكرة ولا يصل خطى قلت انا بروح قلت لا يا اخي بكرة بكرة ضربك قلت طيب انا انت راحت القصر وهو يطلع في الناس قال يا الرضي لا تقولون شى الحب دايم مؤلم فيه علم ولا حاجة شب رضية ورضية قوية اكبرت رضية مع الوالدة وجهى ابوها وقال لا حاجة تطلعين تضربين العيال لا حاجة تسجلين حركة دى قلت يا بشرى هى المسة ما تضربين احنا قلت ما بلاد انت تضربين احنا ما تضربين احكى خلاص انتى بنت السلطة اندس مشاغل فى الدولة وانا اشوف ادارتك للامور عظيمة خلاص كانت رضية دايم شعرها ما يطول ما يتعددنها سيفها معها اول احصان هو التفرح فى الدولة ولا حاجة تطلع في مالك وهو يطلع من بعيد فمره يعنى قال ما استفزك وجهى اليوم مودك تضربين شي ولا هى ما ترد عليك طيب يعنى لو فرض انى هاجمس بالدافعينة نفسك وتضربينني قلت انت شفيك انت ويا أدبه انت برض قال لا شفيه صاير شي قلت انا كبرنا كبرنا خلاص يا مالك انا عندي مسؤولية الدولة وانا ابن السلطان انت ما عندك شي يشغلك قال انت ما تاكدين انك لا تتعلم شي انا كنت انضرب كل عصر انا عارف انضرب ما حد قال لي ان ابنه كبر وانه خلاص كل شي ينتهى قال انتهى كل شي ينتهى طيب يا مالك خلاص انا بروح ادير امورى قال مالك طيب وانا بعد خلاص يلا يلا بعد انا انا بعد عندي كلامة انا بروح انا لحق قال الله يسر عليك قال الله يسر عليك كده خلاص طيب لو شتمت بوتس وانت بدافعة بنفسك قالت يا مالك مالك فحصي قفضيت خلاص راح مالك وكبت رضية حصانها وراح تكمل الطريقة فكانت رضية في كل يوم في تطور شخصيتها وتاخذ معها اخوها الي صغر منها في حقيقة عز الدين فكانت تطلع هي وعز الدين وتقولت لها خلنا نتفقد وضع الناس في دلهي ما عاد تبي لعب صارت شي فقال وضع الناس في دلهي وتشوف وش النوابس وكان ابوها شمس الدين معايش دلهي في رخة درجة ان الناس كان يلبسون ابيض الا المظلوم يلبس ملون علشان شكواه توصل للسلطان يدرون الناس ان دام مظلوم يودو لها للسلطان فكانت رضية طالعة اخوها الي صغر منها عز الدين وتقول لها تعلم كيف تقدر تحل المشاكل الي حين انت قال يعني منا نضربهم كان سهل تفعل معنا اننا نضربهم نقصهم ونشعبك بعدين انت تعلم كيف تحل المشاكل تحل المشكلة قبلها توصل لابوي فيروح عز الدين ويسأل ويشوف يحلوا المشكلة كانت تربيه تربيه ان يكون سلطان هم صغار توهم وكانت رضية على شخصيتها وهيبتها ما تلبس ما تقدر تلبس لبس استحالة لبسها لبسها العيال والدنيا هو بين الناس واذا طلع ابوها صارت هي بتحل طبق وهوها ركن الدين موجود بالذكران ركن الدين اخر عهده من صاحي عمره 14 ثم عاد درون هو اخر ذكرياته عمره 14 ذكران دائم ذكران وله حفلات والدنيا وهي اللي الدرون عمره هي اللي تسمع الدعاوي دي كلها مرت فترة طويلة ورضية قائمة درون الدولة تسعى وكل ما رحبوها هي واخوها عز الدين في يوم من الايام تعبه الشايب السلطان شمس الدين تعبه كان من استحالة سريره ونادى مستشاره محمود دابر ونادى النبلاء وقفوا عنده وقال الرابع انا موت قالوا لا لا تقول قال طيب اذا ما قلت بموت انا ولا ما رح اموت قالوا كلنا بموت قال طيب اعلمكم انا موت قالوا اسلام قال اكبر عيالي هركنا الدين قال الله انا قد مر علي قال لي ما يفرق سكرا سكرا هو الحين وانا اكد يغرف من القاس على القاس سربوت عربيت داشر احنا انا داري وانتم داري اشلم الداشر هذا الدولة دي قالوا طيب يعني وش فكاتك يعني ما فاهمنا قال انا اعطي رضية رضية للحكم محبوب يطالع فنوبة اللي معه قالوا ما يصلح الله يصيك قال كيف ما يصلح قال ما يعني وش اللي تعطيها يعني مره حكمنا طب اعطها عز الدين عز الدين اللي صغره قال لا اعطيها رضية عز الدين ثوبه صغير رضية رضية اللي تحكم ولي للدين ولي تعرف شؤون البلاد كلها خلي تحكمكم رضية قال امي هذه ميضة رضية لنا يعني ما نبيها قال وش اللي سجل عندك سجل محمود قرسم قال ولي عهدي من بعدي ابنتي رضية سجل محمود سجل محمود قال طيب تسمع منه دقيقة قال انتم تسمعون مني دقيقة قال اتفضل هو يموت سجل محمود دقيقة رقصه والاكثر مات السلطان مات ومصين ولية العهد هي رضية والنبلة يطالعون في محمود محمود يطالع في الوصية ويطالع في النبلة قال هذي والله الكارث يا ربع السلطان مات ولي علينا امرأة يا المصيبة والنبلة يطالعون فيها وقالوا محمود قال سمعو قالوا ما على جال هلا رفيق قال يعني انا باعرفك قال غير الرجال غير الرجال قال غير وصية السلطان قالوا غير الرجال حط ولدها السكران حطها يا محمود انت شفيك سكنا من هال هال هال سلطان هذي قالوا صادقين قالوا محمود ما نشوف حنا انا مشغولين يا محمود قالت غيرك حط ولدها السكران حطها السكران حنا بنصدع نورقها عشرة دقايق ما ننتج يجي شهود انا حط ولدها السكران حط الخلافة للسكران وولاية العدل خلاص محمود غير وصية ولي عهدي هو ابني ركن الدي هم طالعون النبلة في تعاف قالوا خلنو نوقع وصفات الله يرحمهم يقعون طب وين نلقى ركن الدي نحين قالوا في حفلة قال محمود مشي هنا هم يروحون محمود والنبلة يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع يدخلون للشموع كانت تطلع فاكة غاسها شعرها ما يتعدنها قوسها على متنها وعلى فيل تتمشى على فيل من الطغة اللي في غاسها طبعا ما كانت ما كانت تلبسها للبسها يجي فكانت أمورها عظيمة والناس يحبونها ولكن في شي صار غيروا النبلة عليها في واحد من قاداتها اسمه ياقوت حبشي ياقوت ترقف المناصب بسرعة لين صار قايد في الجيش عندها وتبادلها عجاب وتقرب منها فتجمعوا النبلة وقالوا تحكمنا وما راح يا الله بلعناها تقرب ياقوت الحبشي منها هذه لازم تموت الموضوع ما زي نسكت عنه كان من ضمن النبلة اللي جالسينه واسمه مالك مالك هذي عشقه طفولة عنده اللي تضربه كل عصر ولكن عصر على تبدل مالك يقول ليا ضربتهم الجودة فيك رايح قالوا ضربيه والناس ما هم بديرين مالك قال مالك وش بتسوون انتو قالوا بنحاربها وبنقدرها قال حلو تخلوني فول الجيش أنا ومالك ثم هبتوا ترى ومالك شجيع سير بطاح بس انه عند الزين يبرك هذي مشكلته عند الزين يبرك ويضرب هالزين قال تخلوني أنا فالبداية قالوا ونخليك يا مالك قال لنا عندي فرص للحسابات فتجمعوا النبلة وحركوا الجيش عليها وهي طلعت لهم بالجيش وتحببوا مالك في المعركة يوم شافها قال موضوع الحين يقوت وينه هو يروح الي يقوت هو يتصافق وياه يروح بالسيف هو يضرب ياقوت بالسيف يضرب الي انطرح السيف ياقوت قال ولد بركة العصر ولا ما تروح ولا ما تاخذها برد تصافقت على الظيت تيجي تاخذها حنى في حامد الوغرى يجي هو يقتل ياقوت قال لسينة هى وين هى هو يدور في المعركة الي لقوه هو يساحبت السيف هو تجي قال الله هداك العصر هو يمسك هو يطرح السيف هو يقعه ياخذه ويربطه ويحطه على وره حصانه قال حاربوا حاربوا قالوا وين تى قالوا حاربوا السيرة قالوا خلنا نقتلها قال لا لا تش تقتلوناها صراحة خلنا نصب في حساباتى معا ما نزلوها حاربوا حاربوا هو يعذيبها يعذيبها الي يقرب منها يسحب السيف ويلتفت لها خويه ولا عدوي لاحد يقربها لاحد يجيه خلوها دى اندينا هو ياخذها مالك ويدخلها قلعة قلعة تبرهنده هو يفتح السجن ويحطها ويسكى الباب وهو يجلس فوق ويجعل من شغلتها ومن شغلتها حتى تواجد اعلى منطقة قلبه ومنقف فؤادك حيث جئت من الهوى مالحبه الا للحبيب الاولى هو ينزل مرة ثانية السجن قال لا تيت ضربات وكسور وجوع شي ما موته قالت لا والله طيب قال كيف المكان منافس قالت سجن قلت ايه تحطوها في غرفتي وانا ارقدي هنا قالوا شفيك طالعين اي لحظة تشوفوني ضعفت فيها طلعوني يوم جاء من بكرة اللى هو يقوم مع الجنود يلا قمنا يلا يوم جديد يلا خلنا نشيك نشوف حالة المساجين قالت طالع امرك 8 سنين ما نزلت نزلنا هو ينزل قال لي طالع فيه هو يتبسم قالت مالك قال عيوني قالوا جنود طالع امرك انطلع زلقت فيه قالت ما اشتقت اشتقت لذكرياتنا قال اشتقت والله اني نصدح كل عصر ما اكل وقت وانا نصدح اخذ لي نص ساعة من صدحة ما اقوم اليومين ما ضربت قلت ايه دمين يفكر فيك كل يوم قال في دمت قلت الله اني ما قد غبت عن طالع قلت لك من كل واحد في حالة والله اني ما كنت اقصدها يعني بس اني ابوي كان ضغط علي وشفت اللي صار اخوي قال انا بعد كنت اقول كذا طلع الجنود تبرديني شوي قالت لا مو بالحين قعدت كل يوم تغنج عليه وتدلق كل يوم كل ما مر قالت مالك قال ابوي انا وكلمت ويتي ويصرف ثم اليوم اخذ ليل او ليلتين قالت مالك قال عمي ثم جيت وفتح الباب وكل مال هي ادخل ويجلس ويصرف ومن يومها تسيق الشمس لين تغيب هو عندها يدلع الجنود عسان يعرفها انت شفيك قالت خلونا قالت انت شجاعي حب البنات وحب حش العراقي بغريز انا اتعبت انا من الزين ما اقدر قالوا شي والله ما يصرح هو يطالع فيها قال طيب دي ما تزوجني قالت دمب دمبي انا الله يلعني صرخ الله لو ما اخدت هذا الزبط انت انتي ميدس بس عرس قالت ايه والله قالت انتي فكرة هنا قالت شجاعي مو في السجن قالت اجل فوق وتزوجت مالك بدت هي مالها بحركات البنات بس تحاول تحاول ان تصفق ويضحك معها وهم مرسوطين كده قالت مالك قال بي قالت ما نستعد دلهي قال كيف قالت ما تطلع معي في جيش ونجحز جيشنا ونروح ناخد دلهي اللي ننطلعت منه قال انتي انتي تبين هذي خطرت قالت ايه والله اني ابيم قالوا والله هناخدها عطينا خمس ايام خمس ايام حولها نجحز الجيش وتحرك جيشهم الدلهي يقود الجيش رضية ومالك تبي تغلجي حكمه وكان جيش النبلات جيش دلهي جاهز وتحارب الجيشين تحاربه حرب استبادة كان مالك قدامها ويقتل ويقتل ويمين ويسار ويدافع عنها ويتحارب والدلهي كلهم يحاربون وجيشها يحارب لين بدت تغلب الكفة عليهم جيش مالك ورضية بدي تفكك نحاش عنهم جيشهم اللي بدي حدت نفسه في النهر ولي نحاش معاد فيها العدد قليل ورضية تشوف مالك قدام يحارب يحارب من السبسل يوم اني شاف اني جروحها كذاك وهو يلتفت قال انحاش يا رضية وقت امصام خضية جيل وما هو بدي انحاش يا رضية اني لأموت دون نفسه ضحي هو يضرب حصانها وهي تلحاش هو يلتفت ويطالع فيها وهي يطالع فيه من بعيد هو يحارب دونها يحارب وهي يطالع هي تبحر يا جيل ويقتل ويقتل لين انطعن ذنب اكتفت عليها الطعن طعنوها طعنوها طعنوها اللي انطاح علي ركبته وهي تشوفه من بعيد ومات عشان ما يلحقونا وانحاشت رضية فانحاشت رضية وهي في جوع وضمها تهلك فلقت لها مزايرة حرص فقالت سلام عليكم فيه في لبس رجال لبس رجال ودلع رجال ما يبين منه شي فقالت ما فيها كل قال لها ادخل داخل وترقى كل وما هو ريح وبيجلك فدخلت رضية وشربت وكلت وهو غلبها التعب والصراف اللي صار له اليوم كله فنامت فدخل مزارع يوم طالع في الساق قال لها امي ايب ساق اخوياه العم علي عارفهم وفيه قباء مرصع لابس القباء قال رجال ماب رجال ماب رجال وهي اتفت علي الحصان الحلي اللي عليه عظيم الحصان عظيم وهي طالع للحل يد روع اللي لابستها غاذية قال وما وهو يروح ياخذ السكين وهو يضربها وهو يتفزه وهو يمسكها زين قال لا هالموضوع عندي وهي اتطالع فيه قلت ما عاد فيه بقى شي يسوى ما عاد اسأ سنة دول شهر وهي ارفع سكينها وهي اطلع في صدرها ماتت رضية ماتت السلطانة اللي حكمت العظيمة اخذ هو الحلية اللي عليها حصانها وراح للسوق قال بنا بنبيع هذي كم تسوى هم طالعون فيها قالوا دي دي لمن قال والله جدتي قد حكمت الدولة هذي قال والله انا ما ادري ما عندي قال مسكوه قال وينها قال والله انا خليتها في المزرعة وراي الباب قال طيب يمكن ناقص عليها شي ولا شي بس السلطانة رضية قال الله ان شاء الله السلطانة ما بناقصها ولا حاجة اشترينا مين برايها المكان قالوا هم شو معنا قالوا هم ياخذوني في دمها ميتة اخذوا السلطانة رضية واخذوا راسه بس اخذوا راسه لانه دخل الجسم هناك اخذوا السلطانة رضية وهم يمشون بها في دلعي كان الناس في حزن وبكاء عظيم لانهم يعرفون وش سويت لهم قبرها موجود الى اليوم وكانت هذه اول سلطانة مسلمة تحكم المسلمين في اسيا اذرون علي طالها يا جماعة فالخير مصدر سورة اثنين اخوان من كتاب طبقات ناصر ومن كتاب رحلات ابن بطوطة اذرون علي طالها اذرون علي قصور ونشوفكم على خير في امان الله