رسالة اليوم 01 التسويف

The podcast discusses the importance of marketing and building relationships in business. It emphasizes the need for effective communication, presentation skills, and project management in startups. Procrastination is identified as a major obstacle to marketing, often driven by fear, lack of prioritization, perfectionism, and avoiding responsibility. The podcast suggests strategies to overcome procrastination, such as setting goals, breaking tasks into smaller ones, delegating, and eliminating distractions. It concludes that procrastination is a harmful habit that hinders success and should be avoided. أهلا بكم في رسالة اليوم وأنتم تستمعون للأودكاست اللي يستنبه مواضيع الفيزيس وإيادة الأعمال ويجب أن تركزوا فيه على التسويق بناء العلاقات تقنيات الخطاب والعرض وتصميم وإضاءة مشاريع الناشئ وأفكار أخرى يمكن تكون مهمة لي ولكم ولكم جميعا معاكم محمد سالم من القوية وحديثنا اليوم عن التسويق تابعونا على هذه الجلسة وفي نهاية الحلقة أعطونا أرقام واختلافاتكم باش نحسن الحلقات القادمة بالميلاد هيا بنا نبدأ التسويق المماطر عملية تأجيل الأعمال والمهام والأنشطة بمعنى ما ننجز العمل بوقته من خليه إلى وقت سهل ما للمستعجلين في كل تأخير أخير هذه مجموعة من الأمثال الشعبية اللي تستعمل بشكل خاطئ في أوقات التأجيل سواء كنا طلاب ولا عمال ولا صحاب مشاريع ناشئة فعادة التسويق تأثر علينا بشكل كبير ونركز هون على حادث البيزنس وين يكون الواحد عنده مشروع تجارة والختمات فهذه الحالة تكبر عليها المسؤولية ويصبح التسويق عاملا مع عوامل تعقب خدمة وتعقب الدول وأحيانا حتى باش المشروع نحس في العديد من المواقع المدورات باش نعرف الأسباب اللي تودك التسويق وعلى فكرة عملية إعداد وإستئلية المقتص التسجيل ما هو شي حاجة سهلة أحيانا تفوت سبوعين وإلى ثلاث سابيع ونتتبحر لأنه في النهاية الوستمع يحتاج تقضية زبدة وفتة وعملية التلخيص وحدها تأخذ منك جهة دورة كبيرة حتى المهم بعد بحث طويل اتصرت بعض الأسباب اللي يمكن تعود هي العوامل الاساسية تخلي الهسان يأجل ويسوف الخوف من الفجر فيه ناس وين يكون عندهم هام أو أعمال معينة تحس بالتوتر والضغط تخاف لأنها تشتك من جهاز هذا العمل وما تقدر تنجح فيه هذا الشعور هو اللي يخذ الكثير ما يزعم للمبادرة باش يفتك من هذا الخوف والرعبة وبالتالي أقع في التسويق عدم القدرة على تحديد الأولوية أحيانا ما نبدأ نفرق بين المهام تلقى الصعوبة في تحديد المهام ذات الأولوية والمهام اللي تكون أقل أهمية وحتى غير مهمة وفي هاي الحالة تتطلق عليك الأمور وفاق المطار تلقى نفسك مأجد بعض المهام وهي مهام ذات أولوية البحث عن الكمال العمل المتقن زين وين تكون معروفة الخدمة المكتملة في وقتها وفي مواصفات كاملة هذا الشيء يفرح ويعطي صورة زينة عنها ولكن إذا حطيت هذا المعيار شرط لإنجاز كل أعمالك ومهامك فأنت لا بد أن تقع في التسويق إذا كنت تعتقد بأن كل شيء لا بد أن يكون في المنتهى الإتقان وجمال 100% ما شايف شيء نهائي من الصعب عليك إنجاز أعمالك في الوقت المحدد وفي هاي الحالة ترجع لنفس المرابع الأول اللي هو التأجيل والتسويق وهون كذلك إنعدام المسؤولية والتعرف على المخاطر المسؤولية هي كل شيء إذا عندك عمل تتدرسر ببسرة فأنت واغتبس مسؤولية وحيانا تكون هاي المسؤولية تتعدى المحيل تضيق للعمل أو الدراسة أو الوصف مثال إذا كنت مقاول والله عندك تجارة والله تقدم خدمات معينة فأنت في هاي الحالة ما أنك مسؤول عن تجارتك فقط بل أنت مسؤول عن تجارتك وعن زبناء أبنين أمثال وجزء من الدولة المالية لهذا المشروع وأنت تخدمهم على كل حال وهم يخدموك بشكل أو بآخر هاي المسؤولية تحتاج بعض الحيان نوع من المخاطر لا نعني هون المخاطر المبنكة ولكن نقصد المخاطر الإيجابية الصرفات والصهار والإنفاق تحتاج أحيانا ليبدأ المجهود الكبير باش توفي بحقوق آخرين هاي تهرب من جهاز المهام والأعمال والأنشطة المختلفة بين مسؤولية يمكن يودل التسويف وتأخير العمل عن الناس الزبناء على كل حال وعندنا سبب آخر من أسباب التسويف هو عدم تحليل هدف معين ما فيه هدف من الدراسة ما فيه هدف من التجارة والعمل ما فيه هدف من السفر وتحركات وعمالي وهذا ما يصح عدم وجود هدف يجعلنا ما نعرف أم تنوقف وام تنوش بعد ما شفنا بعض من أسباب التسويف هي بيننا نتعامل على بعض من الحلول ولا الوسائل باش تتغلب على التسويف نبدأ وبالآخر نقطة تكلمنا عنها تحديد الغاية ولا الهدف لا بد أن نحدد هدف أو هداف معينة من أي عمل أو أنشطة نقوم بها وبعدها نشوف الأولوية من هاي الهداف وجرد عادة عنها نقسم المهام إلى ثلاثة اشكال هداف غير مهمة، هداف مهمة أو هداف مهمة جدا يعني على كل حال يراعى على تحليل عمل وقته الأسبقية وحجم الجهد المظلوم وحتى حجم الفلوس ولا المال اللي يمكن من خلال التمام العملية ولا المهمة لا بد من الموضوع في تقسيم هاي العمال والهداف باش الشخص يركب على كل مهمة فقطها فقطها المناسبة وما يقدم شيء غير مهم عن شيء مهم ويمكن تفادي التسويف بتقسيم المهام الصعبة أو الكبيرة إلى مهام صغيرة ووحدات قابلة للتفرق تفرض هون أنك مهمة أنت مانك لابد لها الوقت وتعطيها الشخص الآخر تتفاوض وباش يقوم بها ولكل حال تخلص وتعطي حقه كل مهمة المهام أقل جزء من المهمة وليته الشخص الآخر وعطيته حقه حتى كان ما تصدق عليه بهذا تكون أنت تغلب على التسجيل والتسويف بدل ما تخلي المهام والعمال متراكمة والنقل عليه كذلك من المسائل تغلب على التسويف تحديد موعد نهاية لكل مهمة ما يصح تبدأ وتقضي وقتك كله في مهمة واحدة لأنه بساطة الوقت هو الحياة إذا عرفنا حدود العمل من أين يبدأ وإن ينتهي في هذا الزين وإذا تركنا الأمر ماشي بلا حدود فهذا يعني شكل آخر مشكلة التسويف يجب أن ننجز المهمة ونأجر المهام بسبب هذا التصرف وهذا ما هو حل في حال أنك قبل أن تبدأ أي عمل يجب أن تدرسه وتقيمه وتعدله عملية دراسة هولية تحدد فيها وانت تنجاه تكلفته وماذا تحتاج من العوامل إلى آخره إذا زاد شوي ولا انقص مفى المشكلة لكن ما نغرط مهمة واحدة وننسبق المهام لابد من بداية ونهاية متوقعة فيه عمل لا تكون أصحاب من تظهر الظروف المناسبة اللحظة المناسبة ووقت المناسب فمتى يتوفر التوفير أم تنحدى نصائب بعد العيد مع بداية السنة إلى آخره لا تتظر هذه الأشياء إذا كنت تتظر اللحظة المثالية فأنت تحكم على نفسك بالفشل والبداية فالإنقلاب سلحة رواد العمال مقولة من تجربته يقول فيها طبعا هذه مجلس نظره هو يقول فيها أنه تعود أن يفتتح عماله والمهام الصعبة جدا وبعدها ينسق المهام المتوسطة ثم السهلة يقول أن هذه الطريقة ممكنته الإصرار والإنجاز عماله بشكل فريد هذه طريقته إذا كنت ممكن تغير أجراته من طرق التغلب على تسليف العمال في مجموعات مع الشريط أو مع أحد الجيران إذا كانت المهمة مناسبة لأن العمل في مجموعات يحفز ويخلق نوع من الإصرار على استكمال المهم ثم تخلص من المشتتات، المشتتات، التلفون والتلفزيون خصوصا الهوادف المربوطة بشبكات في الشارع الميديا الرنات والتنبيهات التي تخرج من هذه الشبكات مزعجة ولها أثر عكسي على الإبداع تشتت التركيز وتخلي الإنسان ما هو منتبه والسرحان ما تعرف قاعدة وفيه عالم ما تخليك تركز مع عمل ولا قراءة ولا شيء آخر المهم لا تنتظر لحظة مثالية لا تنتظر وجود الوقت ولا الدوافع توكل على الله وابدأ فورا فرص الحياة هياثة ما عندها حدود ما يمكن يحدها بشر هذه الفرص تزيد كل ما اجتهدنا وتقل كل ما كان العمل مؤجز وقتها إذا جئنا نتعمق أكثر في موضوع التسويس نقدر نقول بأن هذه العائلة الصارمة مكتبتك تحول أساسي في نمط حياة الناس خصوصا الحياة الحديثة أعطتنا مركز على الإستهلاة كلها وراء ما هو مالي وسريل وآمن يعني ما ثم جهز حتى تقل صار يجيك الزدار وأنت ما تزال تتكعل على فراش وصلنا نهاية هذه الحلقة يمكن أن نختصرها لكلام اللي قلنا بأن التسويس في المماطلة عادة شيئة عادة سيئة جدا التسويس فيروس وفيروسات العقل ما ثم شيء كيف فيروس كورونا هذا فيروس يقضي على أي تخطيط ولا أي برنامج ويدخلي الإنسان مطروح في الخلق ما عنده شيئا كان معنا محمد سلم نبهي في حلقة بودقة رسالة اليوم إلى حلقة جديدة بالنزاع والسلام أمتجت هذه الحلقة في ستوديو شركة البوي فيزيون وتم إخراجها من قبل دانا الإجماعي