Details
المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم
المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم
Listen to المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم by Wise Woman MP3 song. المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم song from Wise Woman is available on Audio.com. The duration of song is 51:10. This high-quality MP3 track has 2116.8 kbps bitrate and was uploaded on 15 Feb 2023. Stream and download المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم by Wise Woman for free on Audio.com – your ultimate destination for MP3 music.
Comment
Loading comments...
اجتالت ربي لنا في هذا اجتماع موضوعها المؤمن في جلسات ثلاث المؤمن في جلسات ثلاث وأقودنا بنعمة الله إلى عبارات ثلاث وردت في قراءات اليوم العبارة الأولى في إنجيله قراءة الأصحى الرابع عشر والعدد الثامن والعشرون ومن منكم وهو يريد أن يبني برجا لا يجلس أولا ويحسب النطق والعبارة الثانية في سفر أخبار الأيام الأول الأطاف السابع عشر والعدد السادس عشر فدخل الملك داوز وجلس أمام الرب فدخل الملك داوز وجلس أمام الرب والعبارة الثالثة والأخيرة تجيء في سفر رؤيا يوحمن اللهود الأطاف الثالث والعدد الحادي والعشرون من يغلب فتأخيه أن يجلس معي في عرشه كما غلبت أنا وجلست مع أبي في عرشه ومن منكم وهو يريد أن يبني برجا لا يجلس أولا ويحسب النطق فدخل الملك داوز وجلس أمام الرب من يغلب فتأخيه أن يجلس معي في عرشه كما غلبت أنا وجلست مع أبي في عرشه المؤمن في جلسات ثلاث من لي بقوة الإصطاح والبيان وطلاقة الثم واللسان لأفيل له المذيح والسلام بأي كلمات أعبر عن حظه المذيح ومزجه التليه وقد كرمته الأرض والسماء ووقعت حباله في النعمات فهو المحظوظ الأكبر والسعيد الأعظم سليل المزج ووارث السماء وإبن الانتظارات والرجاء كرموه أيها الملائكة احسدوه أيها الشيطين وهو يخطر بقدميه على أرض الألل هو أعظم من كل الملوك والأمراء ذلكم يا حبائي هو المؤمن السعيد ترى هل من ضرورة للحديث عنه بل من غيره أولى بالحديث ألم تميزه العناية بأعظم الإمتيازات بل ألم تحول لخيره أعسى التجارب والملمات بل ألم تعده للمد في زر السماوات شكرا لله من أجل كل الأمجاد التي تنتظر هذا المخلوق السعيد بل أما أحطت السماء شعر رأسه وجعلت المواعيد طوع أمره وأجزلت له الخير والعصاب إذا وقفت غطت السماء بسحابة رأسه وإذا سار حرتته جيوش الملعكة وإذا نام سهرت عليه عيون السماء لقد أخذ الوجود كله توصية بشحمه وقال رب الوجود لصالحه قولوا للصديق خير ويدعوكم يا حبائي أن تنظروا إليه في هذا اليوم في جلسات سلام هذه الجلسات السلام تشكل الوقاع الأساسية في عمره السعيد المجيد المجيد الجلسة الأولى تمت وقائعها في المار والجلسة الثانية ستتابع مشاهدها على مصرح الحاضر أما الجلسة الثالثة فستأخذ مكانها في أحضان المستقبل المجيد المجيد الجلسة الأولى هي التي تتحدث بها إلينا الكلمات ومن منكم يريد أن يبني برجا لا يجلس أولا ويحسب النفق والجلسة الثانية هي التي تتحدث بها الكلمات فدخل داود وجلس أمام الرب والجلسة الثالثة هي التي تتحدث بها الكلمات من يغلب فسأفيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا وجلست مع أبي في عرشي هذه الجلسات الثلاث التي تتحدث بها هذه العبارات الكتابية التي يضعها الروح الخدس أمامنا في هذه الرسالة تجيء بنا على نحو متدرج فالجلسة الأولى منها هي جلسة التحولات المعجزية والجلسة الثانية هي جلسة الحضرة القدسية والجلسة الثالثة هي جلسة الراحة الأبدية وبين هذه الجلسات الثلاثة تتدرج حياة المؤمن السعيد هذه الحياة المجيدة المدينة تعالوا بنا نبدأ معه من الجلسة الأولى وهي التي نسميها جلسة التحولات المعجزية يقول فيها الكتاب ومن منكم يريد أن يبني برجا اي برج هذا الذي يتحدث به رب المسيحية ومؤسسه العظيم انه يتحدث هنا في وسط قوم من جماهير اجتمعت حوله لكي تسمع من شفتيه الصاهرتين ما هو مقوم المسيحي وما الذي تريده منهم السماء وما الذي يريد ان يبلغه اياهم اعظم رسول وسفير بعثت به السماء الى الارض فاجابهم بهذه الكلمات ومن منكم يريد ان يبني برجا ماذا يقصد بهذا الكلام انه يقصد يا حباي بان الحياة المسيحية هي مشروع مشروع مشروع كبير مشروع خطير مشروع يتوقف عليه المصير من اراد ان يبني برجا لا يوجد من يلهب في الحياة المسيحية ولا يوجد من يتقاعد في الحياة المسيحية ان طلاب المسيحية هم طلاب جهاد ان طلاب المسيحية هم طلاب استشهاد ان طلاب المسيحية هم طلاب امجاد من اجل ذلك يقال ومن منكم يريد ان يبني برجا ما اجمل ان ينظر كل واحد مننا الى الاعتبار المسيحي بهذا المعنى ومنذ ان وضعنا ايدينا في يد الفاذ الاعظم ونحن قد قدمنا على مشروع كبير اسمه بناء برج وشكرا لله الى الابد ان الخطية يا حباي حفرت لكل واحد مننا قبرا لكن شكرا لله جاءت نعمة يسوع لتبني بكل واحد مننا برجا الخطية نزلت بينا التحر لكن النعمة افتصلت بينا الفور هذه المسيحية انما هي بناء برج عالية سامية شامخة قوية متشددة انها بناء برج وبناء البرج هذا يتطلب مننا وقت بل يتطلب مننا جلسة لانه من منكم يريد ان يبني برجا ولا يجلس اولا ويحسب ويحسب النفر كم واحد يا ترى يريد ان يبني معنا هذا البرج اليوم كم واحد يريد ان يصلص حياة الدعا والغبوس والنزول الى اسفل كم واحد يريد ان يقول قولة المرنم القديم لصحبه يقول ما امضي الى جهنم بل مع يسوع شكرا لله بل مع يسوع للسماء فاذهبوا فاذهبوا يا حبائي ما امسكت يد يسوع بانسان ونزل الى اسفل ولكن كل الذين امسكت بهم يد يسوع ارتفعت بهم الى اعلى ذلك لان يسوع جاء من اعلى الى اسفل يأخذ الذين اسفل الى اعلى واذا اردنا ان منسوب المياه يرتفع في المدينة الى اعلى بناه كان ينبغي ان يكون المصدر اعلى من كل مصدر مش ده سر وصول المياه في الحنفيات الى الاضوار العليا في مدينة تل قارب اساسها ايه بيعملوا خزان المياه اعلى من اعلى مكان في البلد عشان بعد كده يد قوة ضد منين مايروح في اي مكان ممكن ينزل ينزل ينزل لتحت لكن اخيرا يصنع بالمياه فين لفوق لان المياه ما تقدرش تصنع الا الى مستوها الاص لو جه واحد منخفص لو جه واحد تعبان لو جه واحد حياته معسرة يقدر يطلعنا الفوق الزائد لكن شكرا لله جاء الذي قيل فيه الذي يأتي من فوق هو فوق الجميع الابن صار عبدا لكي يجعل العبيد ابناء الاله صار شريك الطبيعة البشرية لكي يصبح نحن البشر شركاء الطبيعة الالهية هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة والكلمة صار جسدا واما كل الذين قبلوا اعطاهم سلطانا ان يطيروا اولاد الله ايه المؤمنون يبني برج بناء ابراج احنا بنشتغل في العملية دي ده المشروع الوحيد القطة قدامنا النعمة كل يوم بنعلى كل يوم بنرتفع كل يوم بنترفع كل يوم العالم بيحتقر امامنا طلعين لفوق مش راجعين لتحت تاني شكرا لله الى الابد ان كنتم قد قمتم مع النحل اطلبوا ما قول حيث المسيح جاد هذه اذا هي جلسة التحولات الجزرية والمعجزة وما جلنا عشان ياخد من يبني برج كان ايه المشاريع اللي شغلانا من كتف نقولها ونذكرها كنا فين كنا واحد فين مصروح بكراهة نفسه على وجه الحق واحد ثاني كان قال اعظمنا واحسننا لماذا انتم هون واقفون بطالين لكن شكرا لله نعمة يحكوا عن قطة قطن خدت واحد من الخمار خدت واحد من احضان الرجيل خدت واحد من الضياء خدت واحدة من التلفز هنا وهنا شكرا لله وثمت بنا وزعلتنا نصر لمملكة سماوية اذا فهذا الامر يحتاج الى جلسة اسمها جلسة التحولات المعجزية من يريد منكم ان يبني برجا لا يجلس اولا يجلس اولا ويحسب انه فقط جلسة الى جلسة العوزين يحتم امرها الى جلسة واذا كان في واحد مننا لم يجلسها بعد ارجو ان نعمة الله تأتي به اليها وتعجل بما جاء اليها اقول فيها انها جلسة الموقفة يجلس اولا يحسب النصر قبل ما البرج يصلع قبل ما البرج يبان قبل ما يجلس قبل ما يرتفع قبل كده كان فيها جلسة صاحب لداره وقال يواد اهل السعادين هنعمل ايه دلوقتي هنسوي ايه ذلك كان في الاول حيث كانت نعمة يسوع المعجزية تعمل وقوة الروح القدرة تشكل الكيان كان العقل يفكر في هذا المشروع الكبير والخطير الذي به يتقرر المصير فهي جلسة موقفة ثم هي جلسة مكلفة ثم هي جلسة هادفة هي جلسة موقفة الشخص ده كيتان عمر يخبط يمين وشمال يمتهي من حيث بدأ ويبدأ من حيث انتهى معرفش يعمل ايه ولا يروح فين ناسي هو ليه اتوجد في هذا الوجود واتخلق له لذا اصمج هذا المشروع المبارك وخلق منه انسانا جديدا وبدأ يفكر ويفوق ويصح وتقادفه من هنا خطيئة وترمي به الى خطيئة اخرى ما بين دخان السجارة والمهرير القمر وتعب المخدرات والشتائم والصدرات واحضان ابلية الشريرة والهم والغم صحيح فافتح اليه قدامي مشروع شكرا لله من نوع عظيم وبعد ان كان يجري هنا وهناك اعد على حياتي فالروح القدس عودت وعودها النهر تقدرش تقولي خفيه من الدنيا كل اللي حصدته لغاية الان ينفعك بيه ممكن يطلع برا يقول باطل الاباطيل الكل باطل وقفزر الاولاد البيوت الارثين المنزور العالم الشهرة المال لوث الحياة كل ده تاخد منه ايه تعال بيه نوع نوع نوع الروح مش طايلة عمالين نجري والدنيا بتجري ورانا واحنا بنجري وراها وبندور وبنلف ولا احنا هدينا ولا الدنيا هديت ولا اشبعنا ولا هنف يلا بينا نقعد ياريتنا نقعد شوية تقول مديني قاعد انا اخشى ان يكون مفخ مش قاعد مفخ شجال تطلع من الاجتماع تعمل ايه في الموضوع الفلاني والمعركة الفلانية والمشكلة الفلانية والقضية الفلانية والمكتب الفلاني والتجارة الفلانية والبنت الفلانية والزوجة الفلاني والزوجة الى اخر هدى قاعد قاعد تعال قاعد في يوم من الايام هتحاول تقعد الاعدادي ومتلاقداش واحد غيرك حاول يقعدش يقول في كتابك انه لم يجد الاستوبة مكانا مع انه طلبها به اطار في جهنم النار ده صدقو كان يتمنوا يرجعوا مرة اخرى ويقعدوا الاعدادي الاعداد المرتاح لكن اشكر الله من اجل شخص قعد حكالنا عنه شخص خد فلوس ابوه ورحل الكرة البعيدة والناس بدل مال ابيه بعيش المسلم فكر في الاول انه ممكن يرتاح بعيد عن ابوه لكن اخيرا اكتشف انه مفيش راحة بعيدا عن بيت الناس تعال اتمرمط في الحياة جاء اعتاد مدي ايده لللي يسوى واللي ما يسواش اتر كرامت ضائف اضاع شرف العائلة وصل الى القضيب واخيرا تحت شجرة الخرنور والخنزير تدوس يديه ولزينب اعطي هي ابن البرج الان شكرا لله حي مع اللحظة اللي اعطي فيها الاعداد اذكرها دلوقت عرف تاريخ عرف تاريخه شكرا لله من اجل هذه الجلسة جلسة المبارسة اللي خلقتنا من جديد كنا نكون فين النهدة يا اخوة لولا الاعداد الاعدناها مع يسوى واتقابلنا فيه وريحنا واذا كل اصحالنا اعد بعد ما اعد اقوم الان مبروك علي شكرا له بعد ماعد راجع الحزمة انا اجرالي كده انا افوى كده انا اتبهدل كده انا اتأملتس للخصية كده انا اتبهدل بيتي كده انا اتبهدل بيتي كده انا اضيح اولادي وفناتي كده اقوم الان شكرا لله فيها فرصة ولا مفيهاش النهر ده ليها ملحق ولا مليهاش ليها شكرا لله الى ابدا اقوم الان واعود الى ابي واقول له يا ابي الى السماء وقدامك ولست مستحقا بعد ان ادع لك ابنك اجعلني كاحد اجرال واحسن حاجة في القصة يقول الكتاب فقام وعاد ورجع الى ابي قام قام قعد كذا يوم مطروش من هنا من هنا يقول الكتاب فرجع الى ايه الى نفسي انت متغرب عن نفسك ليه انت مطلق عقلك ليه انت عايش من غير تفكير ليه انا وابتدلي في ملكيش مطلحة في الحياة والابد رجع الى نفسي رجع الى صوابي قام وعاد الى ابي واذ رآه ابوه من بعيد رفض ووصى على عنقه وقبله ان كان على الاب مش من النهارده عنده الاستعداد ده من يوم الوز مش من البيت وهو منتظر ان كان على ابوه في السماوي اطمئن فيه ناس غيره صحيح افضلت انك انت لو ردت عليهم انا مستفشل لكن اوعى اوعى احطه في تاريخ يعني اصطور لو الابن الضال ده قال لو حطت النحط وانت راجع بدل ما تلاقي ابوك ليه تخوف كان رجع مرجعش اوعى تفكر في حد النهارده وانت راجع الا الصواحي اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى
There are no comments yet.
Be the first! Share your thoughts.