Details
المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم
Details
المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم
Comment
المؤمن في جلسات ثلاث خدمة مع أمير الوعاظ طيب الذكر القس منير الحكيم
اجتالت ربي لنا في هذا اجتماع موضوعها المؤمن في جلسات ثلاث المؤمن في جلسات ثلاث وأقودنا بنعمة الله إلى عبارات ثلاث وردت في قراءات اليوم العبارة الأولى في إنجيله قراءة الأصحى الرابع عشر والعدد الثامن والعشرون ومن منكم وهو يريد أن يبني برجا لا يجلس أولا ويحسب النطق والعبارة الثانية في سفر أخبار الأيام الأول الأطاف السابع عشر والعدد السادس عشر فدخل الملك داوز وجلس أمام الرب فدخل الملك داوز وجلس أمام الرب والعبارة الثالثة والأخيرة تجيء في سفر رؤيا يوحمن اللهود الأطاف الثالث والعدد الحادي والعشرون من يغلب فتأخيه أن يجلس معي في عرشه كما غلبت أنا وجلست مع أبي في عرشه ومن منكم وهو يريد أن يبني برجا لا يجلس أولا ويحسب النطق فدخل الملك داوز وجلس أمام الرب من يغلب فتأخيه أن يجلس معي في عرشه كما غلبت أنا وجلست مع أبي في عرشه المؤمن في جلسات ثلاث من لي بقوة الإصطاح والبيان وطلاقة الثم واللسان لأفيل له المذيح والسلام بأي كلمات أعبر عن حظه المذيح ومزجه التليه وقد كرمته الأرض والسماء ووقعت حباله في النعمات فهو المحظوظ الأكبر والسعيد الأعظم سليل المزج ووارث السماء وإبن الانتظارات والرجاء كرموه أيها الملائكة احسدوه أيها الشيطين وهو يخطر بقدميه على أرض الألل هو أعظم من كل الملوك والأمراء ذلكم يا حبائي هو المؤمن السعيد ترى هل من ضرورة للحديث عنه بل من غيره أولى بالحديث ألم تميزه العناية بأعظم الإمتيازات بل ألم تحول لخيره أعسى التجارب والملمات بل ألم تعده للمد في زر السماوات شكرا لله من أجل كل الأمجاد التي تنتظر هذا المخلوق السعيد بل أما أحطت السماء شعر رأسه وجعلت المواعيد طوع أمره وأجزلت له الخير والعصاب إذا وقفت غطت السماء بسحابة رأسه وإذا سار حرتته جيوش الملعكة وإذا نام سهرت عليه عيون السماء لقد أخذ الوجود كله توصية بشحمه وقال رب الوجود لصالحه قولوا للصديق خير ويدعوكم يا حبائي أن تنظروا إليه في هذا اليوم في جلسات سلام هذه الجلسات السلام تشكل الوقاع الأساسية في عمره السعيد المجيد المجيد الجلسة الأولى تمت وقائعها في المار والجلسة الثانية ستتابع مشاهدها على مصرح الحاضر أما الجلسة الثالثة فستأخذ مكانها في أحضان المستقبل المجيد المجيد الجلسة الأولى هي التي تتحدث بها إلينا الكلمات ومن منكم يريد أن يبني برجا لا يجلس أولا ويحسب النفق والجلسة الثانية هي التي تتحدث بها الكلمات فدخل داود وجلس أمام الرب والجلسة الثالثة هي التي تتحدث بها الكلمات من يغلب فسأفيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا وجلست مع أبي في عرشي هذه الجلسات الثلاث التي تتحدث بها هذه العبارات الكتابية التي يضعها الروح الخدس أمامنا في هذه الرسالة تجيء بنا على نحو متدرج فالجلسة الأولى منها هي جلسة التحولات المعجزية والجلسة الثانية هي جلسة الحضرة القدسية والجلسة الثالثة هي جلسة الراحة الأبدية وبين هذه الجلسات الثلاثة تتدرج حياة المؤمن السعيد هذه الحياة المجيدة المدينة تعالوا بنا نبدأ معه من الجلسة الأولى وهي التي نسميها جلسة التحولات المعجزية يقول فيها الكتاب ومن منكم يريد أن يبني برجا اي برج هذا الذي يتحدث به رب المسيحية ومؤسسه العظيم انه يتحدث هنا في وسط قوم من جماهير اجتمعت حوله لكي تسمع من شفتيه الصاهرتين ما هو مقوم المسيحي وما الذي تريده منهم السماء وما الذي يريد ان يبلغه اياهم اعظم رسول وسفير بعثت به السماء الى الارض فاجابهم بهذه الكلمات ومن منكم يريد ان يبني برجا ماذا يقصد بهذا الكلام انه يقصد يا حباي بان الحياة المسيحية هي مشروع مشروع مشروع كبير مشروع خطير مشروع يتوقف عليه المصير من اراد ان يبني برجا لا يوجد من يلهب في الحياة المسيحية ولا يوجد من يتقاعد في الحياة المسيحية ان طلاب المسيحية هم طلاب جهاد ان طلاب المسيحية هم طلاب استشهاد ان طلاب المسيحية هم طلاب امجاد من اجل ذلك يقال ومن منكم يريد ان يبني برجا ما اجمل ان ينظر كل واحد مننا الى الاعتبار المسيحي بهذا المعنى ومنذ ان وضعنا ايدينا في يد الفاذ الاعظم ونحن قد قدمنا على مشروع كبير اسمه بناء برج وشكرا لله الى الابد ان الخطية يا حباي حفرت لكل واحد مننا قبرا لكن شكرا لله جاءت نعمة يسوع لتبني بكل واحد مننا برجا الخطية نزلت بينا التحر لكن النعمة افتصلت بينا الفور هذه المسيحية انما هي بناء برج عالية سامية شامخة قوية متشددة انها بناء برج وبناء البرج هذا يتطلب مننا وقت بل يتطلب مننا جلسة لانه من منكم يريد ان يبني برجا ولا يجلس اولا ويحسب ويحسب النفر كم واحد يا ترى يريد ان يبني معنا هذا البرج اليوم كم واحد يريد ان يصلص حياة الدعا والغبوس والنزول الى اسفل كم واحد يريد ان يقول قولة المرنم القديم لصحبه يقول ما امضي الى جهنم بل مع يسوع شكرا لله بل مع يسوع للسماء فاذهبوا فاذهبوا يا حبائي ما امسكت يد يسوع بانسان ونزل الى اسفل ولكن كل الذين امسكت بهم يد يسوع ارتفعت بهم الى اعلى ذلك لان يسوع جاء من اعلى الى اسفل يأخذ الذين اسفل الى اعلى واذا اردنا ان منسوب المياه يرتفع في المدينة الى اعلى بناه كان ينبغي ان يكون المصدر اعلى من كل مصدر مش ده سر وصول المياه في الحنفيات الى الاضوار العليا في مدينة تل قارب اساسها ايه بيعملوا خزان المياه اعلى من اعلى مكان في البلد عشان بعد كده يد قوة ضد منين مايروح في اي مكان ممكن ينزل ينزل ينزل لتحت لكن اخيرا يصنع بالمياه فين لفوق لان المياه ما تقدرش تصنع الا الى مستوها الاص لو جه واحد منخفص لو جه واحد تعبان لو جه واحد حياته معسرة يقدر يطلعنا الفوق الزائد لكن شكرا لله جاء الذي قيل فيه الذي يأتي من فوق هو فوق الجميع الابن صار عبدا لكي يجعل العبيد ابناء الاله صار شريك الطبيعة البشرية لكي يصبح نحن البشر شركاء الطبيعة الالهية هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة والكلمة صار جسدا واما كل الذين قبلوا اعطاهم سلطانا ان يطيروا اولاد الله ايه المؤمنون يبني برج بناء ابراج احنا بنشتغل في العملية دي ده المشروع الوحيد القطة قدامنا النعمة كل يوم بنعلى كل يوم بنرتفع كل يوم بنترفع كل يوم العالم بيحتقر امامنا طلعين لفوق مش راجعين لتحت تاني شكرا لله الى الابد ان كنتم قد قمتم مع النحل اطلبوا ما قول حيث المسيح جاد هذه اذا هي جلسة التحولات الجزرية والمعجزة وما جلنا عشان ياخد من يبني برج كان ايه المشاريع اللي شغلانا من كتف نقولها ونذكرها كنا فين كنا واحد فين مصروح بكراهة نفسه على وجه الحق واحد ثاني كان قال اعظمنا واحسننا لماذا انتم هون واقفون بطالين لكن شكرا لله نعمة يحكوا عن قطة قطن خدت واحد من الخمار خدت واحد من احضان الرجيل خدت واحد من الضياء خدت واحدة من التلفز هنا وهنا شكرا لله وثمت بنا وزعلتنا نصر لمملكة سماوية اذا فهذا الامر يحتاج الى جلسة اسمها جلسة التحولات المعجزية من يريد منكم ان يبني برجا لا يجلس اولا يجلس اولا ويحسب انه فقط جلسة الى جلسة العوزين يحتم امرها الى جلسة واذا كان في واحد مننا لم يجلسها بعد ارجو ان نعمة الله تأتي به اليها وتعجل بما جاء اليها اقول فيها انها جلسة الموقفة يجلس اولا يحسب النصر قبل ما البرج يصلع قبل ما البرج يبان قبل ما يجلس قبل ما يرتفع قبل كده كان فيها جلسة صاحب لداره وقال يواد اهل السعادين هنعمل ايه دلوقتي هنسوي ايه ذلك كان في الاول حيث كانت نعمة يسوع المعجزية تعمل وقوة الروح القدرة تشكل الكيان كان العقل يفكر في هذا المشروع الكبير والخطير الذي به يتقرر المصير فهي جلسة موقفة ثم هي جلسة مكلفة ثم هي جلسة هادفة هي جلسة موقفة الشخص ده كيتان عمر يخبط يمين وشمال يمتهي من حيث بدأ ويبدأ من حيث انتهى معرفش يعمل ايه ولا يروح فين ناسي هو ليه اتوجد في هذا الوجود واتخلق له لذا اصمج هذا المشروع المبارك وخلق منه انسانا جديدا وبدأ يفكر ويفوق ويصح وتقادفه من هنا خطيئة وترمي به الى خطيئة اخرى ما بين دخان السجارة والمهرير القمر وتعب المخدرات والشتائم والصدرات واحضان ابلية الشريرة والهم والغم صحيح فافتح اليه قدامي مشروع شكرا لله من نوع عظيم وبعد ان كان يجري هنا وهناك اعد على حياتي فالروح القدس عودت وعودها النهر تقدرش تقولي خفيه من الدنيا كل اللي حصدته لغاية الان ينفعك بيه ممكن يطلع برا يقول باطل الاباطيل الكل باطل وقفزر الاولاد البيوت الارثين المنزور العالم الشهرة المال لوث الحياة كل ده تاخد منه ايه تعال بيه نوع نوع نوع الروح مش طايلة عمالين نجري والدنيا بتجري ورانا واحنا بنجري وراها وبندور وبنلف ولا احنا هدينا ولا الدنيا هديت ولا اشبعنا ولا هنف يلا بينا نقعد ياريتنا نقعد شوية تقول مديني قاعد انا اخشى ان يكون مفخ مش قاعد مفخ شجال تطلع من الاجتماع تعمل ايه في الموضوع الفلاني والمعركة الفلانية والمشكلة الفلانية والقضية الفلانية والمكتب الفلاني والتجارة الفلانية والبنت الفلانية والزوجة الفلاني والزوجة الى اخر هدى قاعد قاعد تعال قاعد في يوم من الايام هتحاول تقعد الاعدادي ومتلاقداش واحد غيرك حاول يقعدش يقول في كتابك انه لم يجد الاستوبة مكانا مع انه طلبها به اطار في جهنم النار ده صدقو كان يتمنوا يرجعوا مرة اخرى ويقعدوا الاعدادي الاعداد المرتاح لكن اشكر الله من اجل شخص قعد حكالنا عنه شخص خد فلوس ابوه ورحل الكرة البعيدة والناس بدل مال ابيه بعيش المسلم فكر في الاول انه ممكن يرتاح بعيد عن ابوه لكن اخيرا اكتشف انه مفيش راحة بعيدا عن بيت الناس تعال اتمرمط في الحياة جاء اعتاد مدي ايده لللي يسوى واللي ما يسواش اتر كرامت ضائف اضاع شرف العائلة وصل الى القضيب واخيرا تحت شجرة الخرنور والخنزير تدوس يديه ولزينب اعطي هي ابن البرج الان شكرا لله حي مع اللحظة اللي اعطي فيها الاعداد اذكرها دلوقت عرف تاريخ عرف تاريخه شكرا لله من اجل هذه الجلسة جلسة المبارسة اللي خلقتنا من جديد كنا نكون فين النهدة يا اخوة لولا الاعداد الاعدناها مع يسوى واتقابلنا فيه وريحنا واذا كل اصحالنا اعد بعد ما اعد اقوم الان مبروك علي شكرا له بعد ماعد راجع الحزمة انا اجرالي كده انا افوى كده انا اتبهدل كده انا اتأملتس للخصية كده انا اتبهدل بيتي كده انا اتبهدل بيتي كده انا اضيح اولادي وفناتي كده اقوم الان شكرا لله فيها فرصة ولا مفيهاش النهر ده ليها ملحق ولا مليهاش ليها شكرا لله الى ابدا اقوم الان واعود الى ابي واقول له يا ابي الى السماء وقدامك ولست مستحقا بعد ان ادع لك ابنك اجعلني كاحد اجرال واحسن حاجة في القصة يقول الكتاب فقام وعاد ورجع الى ابي قام قام قعد كذا يوم مطروش من هنا من هنا يقول الكتاب فرجع الى ايه الى نفسي انت متغرب عن نفسك ليه انت مطلق عقلك ليه انت عايش من غير تفكير ليه انا وابتدلي في ملكيش مطلحة في الحياة والابد رجع الى نفسي رجع الى صوابي قام وعاد الى ابي واذ رآه ابوه من بعيد رفض ووصى على عنقه وقبله ان كان على الاب مش من النهارده عنده الاستعداد ده من يوم الوز مش من البيت وهو منتظر ان كان على ابوه في السماوي اطمئن فيه ناس غيره صحيح افضلت انك انت لو ردت عليهم انا مستفشل لكن اوعى اوعى احطه في تاريخ يعني اصطور لو الابن الضال ده قال لو حطت النحط وانت راجع بدل ما تلاقي ابوك ليه تخوف كان رجع مرجعش اوعى تفكر في حد النهارده وانت راجع الا الصواحي اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى اوعى