Home Page
cover of - قصة نايف حمدان سورة ابن الحر القائد الذي لا يخاف
- قصة نايف حمدان سورة ابن الحر القائد الذي لا يخاف

- قصة نايف حمدان سورة ابن الحر القائد الذي لا يخاف

00:00-26:08

Nothing to say, yet

Podcastspeechconversationnarrationmonologuemale speech
0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله لدينا قصة يا اخوان قبل القصة انا قبل خمس سنوات تقريبا فتحت محل جوالات في الدواد ترزقني والله يعني وخسرت ما الله كتب يعني وكانت بيه حدث والله خسارة انا تاجر انكبتح الجودة يا جماعة انا سبب خسارتي هي الجودة وثقة العميل هي خسارة خمس سنوات عشان تخرب سماعه خمس سنوات قاعدة عندي سماعه يعني انا بحتريك كل خمس سنوات تجي تغيرها من عندي بوجه السماعات خويك ما يقعد معك خمس سنوات كيف ت... الحمدلله وسبب الثاني اني في يوم من اليوم سويت سحب على عشر جوالات بدأ اندرايدت كل اللي عندنا نصر سنة 2010 اخذ محمد عيد واحد وعزيز واحد وقف عندهم في يوم من اليوم في وقت الدولة الاموية وتحديدا ورا مدينة سماق طلع قاعدة المسلم سورة ابن الحر وهو وخوياه خمسة يتقنصون حول الدنيا سورة المعروف بين قاعدات المسلمين انه رجل اللي ما لقلب ما لقلب ما ي... لا يخاف ولا يفرح ولا يحب ولا يكره وجهه سادة بدون تعابير انسان خلطه يقاتل بس ما يعرف اي تصنيف معناه غير كتاب فكان يتمشى هو وخوياه يتقنصونه وتعدوا النهر حق سمرقن تعدوا الجسر فقالوا خوياه يصرفون عليه ويقولون الجراح الحاكم يفقاد الجراح الحاكم يعرفته مات الله يرحمه قتلوه الخزر وطلعت حمله عليناك قال الله يلا الله يرحمه والله نعمه رجال هم يتمشى هون سكت خوياه قالوا بوش طلع منك طلع منك في شي لاحد يهاج فنزل من احصانه هم ساكتين ما يقدرون يسلون من مهابته خلاص ونزلوه وحط ركبته علي الارض وقرب من الارض ورفع راسه قال ارجعوا الي الجسر علي حين الي فوق النهر وقطوا احضانه بس يوف عزيزي وهم يسلون هم ما يقدرون ليه ما يقدرون قرب احصانه هم يتعدون الجسر كل بوهم هم ينزلون يضربون الجسر بس يوف يضربون احضان يضربونها الي ندكوا الجسر فالنهر طاح الجسر فالنهر وهم يطالعون قال طال عمرك انتو المشي فالله يمكن هيوم ما مرحت على الجفاح فلدفت ثورة علي العند قال انت اطرع الحين الحصن سمرق قند والجيش اليهناك وكلهم قفلوا بواب الحصن وتجهزوا اطلع الى الجنيد اطلع الى الجنيد والجنيد قائد من قادة المسلمين ومعه جيش المسلمين معه القوى وعظم في السنة العرب معه عبدالله بن مصطام معه نصر بن سيد سيار معه عبدالله بن حوضان عبدالله بن حوضان ده السفاح اللي على فرصة شدرة متوطة مساكت ودرعه مذهب وما يناقش فالاهراء وما يدري وش هال وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي وما يقرب خطة المعركة وش هي قالوا وش رايكم خطة المعركة جيشنا غايح منه 26 ألف 26 ألف غايبين عن جيشنا 26 ألف غايبين عن جيشنا وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع وخطان والله ما يقطع والأذى يطيعون عبد الله بن مصطام وكل المقاتلين أذى ويدري أن عبد الله بن مصطام إذا بدينا المعركة أنهم بسلحين وعيدانين بينهم بشاك يلتفت الجنيد على عبد الله بن حودان المتوطم السفاحة قالوا أنت وش رايك عبد الله قالوا طال عمرك عبد الله ما يهارج ما يهارج كلامه قالوا دايما ما عندك قالوا ما يتكلم هو يقتل بس ما يتكلم قال الجنيد خلونا نرجع للثورة وركبوا خيولكم وهم يركبونا الخيول ويجي الجنيد عند واحد بن القادة قال له وش أقرب طريق الثورة طال عمرك فيه طريق بس طريق حشائش طريق حشائش وناشف ولكن جاه مطر والله لو اللي عرفيها النار ما يبقى منه رجال حي وهو الأقرب وفيه طريق حق الجبل طويل ويمدينا يمدينا نتقابل احنا وياه قاله جالنا طال عمرك طريق الجبل فحركت الجيوش كلها الجيوش المسلمين الجنيد ونصر ابن سيار وعبد الله ابن بصطام وعبد الله ابن حوزان رشيد كلهم بالثورة يابون يوصلون ثورة قاب الله يتصامخ هو الجيش خاقام ويرفنين يا ابنه ما رح يبقى في سمرقند ولا جيش سمرقند ولا جيش سمرقند ولا آدمين فطلعوا الجيش الجبل وطلعوا وطلعوا وطلعوا كلهم فرسان المسلمين هم وقاداتهم هم أول ناس فكان الجنيد يمشي يلتفت على عبد الله ابن بصطام ولد معه ما يضلع فيه عبد الله ما يبلع الجنيد ما يبلعه ما يدني يمشون فعسكروا على حقة الجبل الجيش المسلمين ما تعبدوهم ونزلوا عتادهم ودنياهم ونزلوا أكلهم وماهم وتقدم نصر بن سيارة واحد من الجنود معه يوم طلع نصر الجبل الجيش خاقام الجيش على طرف الثاني قد قطعوا النهر بعدها اتمهول الجيش شيء ما ما بديه الخطة الخطة هنا بنت عبدالله جبلونين وزلون ما يقدروا صلونا فجاء الجيش يبقى ويعلمهم السكة نصر بن سيارة قال خلي المسلمين يأكلون ويشربون خلهم لا تعلمهم كرطة الحمرق وصلوانة قال خلهم ما راح يغير شي لو تصيح عليهم قاموا على أكلهم خلهم نصر بن سيارة وماسكني ده الجندي اللي معه قال جندي طيب يا عمرك طيب يا عمرك خلي نعلم المسلمين انت شفيك قال نصر خلهم يشتغلون ويأكلون خلهم طارق شي هالدنيا حقا صار بعد دقائق واللي متوتر ويطالع قال طيب يا عمرك بموت بموت خلهم قال لهم موتو احنا شبعانين ولا موتو احنا جوانين خلهم موتو احنا شبعانين انتو اول مرة في معارك وولا ثاني مرة 16 سنة لا تجنبنا فهمت جمع جيش خاطر والمسلمين طالعون في نصر رهيب غريب لي غريب لي احط الصحن جايك ويطالع نصر ابن سيار ويشوف بالعداد اللي ما مرت عليه في حياته ويتبسع برات يوم حلو لشهادة حلو ونصر يطالع فيهم تجمعو تجمعو هو ينزل نصر يدخل خيمة الجنيد قال هنهم قال جنيد وانت منهم تفضل قال الله ما علي فيه قال جنيد اعطونا الماء قال انت بتغسل قال جنيد قال جنيد خاقان موجود والجيش قال وانت هيفهم مننا اليوم ولا علمتنا عشان ناكل قال الله الله 16 سنة معاناك فهمت وغو خبر قال ينصر دينك خيولهم هم يرقبون او خيول الدنيا والمسلمين يضبطون اصواتهم هم يتجهون يزارة المعركة خاقان ما راحل ثورة خاقان ميل بجيش كله على الجنيد لانه يدري انه لو قضى على الجنيد خلاص وتقابل الصفين على الجبل جيش المسلمين عددهم ما يتجه 10 الف و 11 الف واللي قدامهم فوق 60 الف شيء عدد مهول جدا وقوة كبارة وخاقان ملكهم معهم ويلتفت الجنيد على نصر بن سيار والجنيد نزل واخذ الاخشطة وحط قرصه قال جنيد ليه تفعل كده نصر ليه قال لاني عارف من ضرب السيوف واخذ العجرة والله خدر طعمك قال الجنيد انعشنا يا نصر والله احنا قصة انتروه ويلتفت على عبد الله بن حودان متوطن قالوا ايش رايك فنوقف يا عبد الله قبل سمعني صوتك قبل ان نموت بره بس ايش يا عبد الله ما لطوقة ما لنفس يبي يقتل عبد الله بن مصطام والأسجيمين كلهم موقفين ويطالع الجنيد في عبد الله بن مصطام ويطالع عبد الله في حنا خطر ماشي على بعض بس ممكن نهن نظر هذا الخير يعني بيننا ويطالع الجنيد كبلوا يا ربا هم يكبلون هم يدخلون في جيش الترك ويتصافقون بالسيوف شي عجيب معركة دامية معركة ما فيها حد يرجع معركة كلنا نموت كلنا نروح الانسحاب مو بشي موجود مو بخيار لان ورانا موت وقدامنا موت والدنيا خلاص منتهي فنوريك وراهم نهر وقدامهم مسلمين فالدنيا منتهي خلاص معركة لاحد يطرع منها متعادل ماحد يسوي هدرها فيها فقوة المعركة على جيش المسلمين وبدأت ريات المسلمين تكسر الزنود المسلمين موتون يمين ويسار وقداموا التركهم يضربونها ميمن عبد المسلمين ويطلعوا شي تفجونها من الناس يعني يقدرون يدورون على المسلمين وهذه كارثة في المعركة فنزل نصر بن سيارة بن حصانة يضرب بالسيف يضرب لين انكسر سيفه ورجع واخذ العجرة وهو خابر وبدأ يضرب العجرة بين السيوف ويضرب لين انكسرت فرجع يضرب ابغم سيفه ابغم سيفه يضرب ويلتفت على الناس وجهه دم يقول انا نصر بن سيارة شفوني بينهم اذا كان هذا اخر يوم خلونا موت بشجاعة ده فينكسرون فيدخلوا يضرب ويقاتل بينهم وتحمسوا جيش المسلمين يدورون عليه ويقاتلون دونه فكل ما طحت جهه من جيش المسلمين دخل فيها قائد منهم قوي وبدأ يقاتلون تقوة الجهه فكانوا يقاتلون يقاتلون فجريد كان يقاتل فجاء الضغط عليها قوي ضغطوا عليها الضغط قوي فمال الجهه تلزت يم عبدالله بن بصطام فيلتفت عبدالله بن بصطام على الجريد وقال والله انك ما جيت بيننا حبا وتغامى ولكنك جيت بيننا لانك تدري انك بين غير جيل وما نصلك واحد من الترك وفينا رجال حب على ما بيني وبينك من خلاف ولكن والله لتشوفنا نستشهد كلنا قبلت في معركه لانه غير جيل غير جيل ما نجنب عن الموت فاخذ الراية الراية تلزت عبدالله بن بصطام وطلع هو الجيش وقاتل قاتل قاتل قاتل والأزدماع لينه مطعن وقتل اللي طعنه فانتفت عبدالله بن بصطام على الأزد مطعون وكل الدم وقال راية الأزد لقد طلع عطاها اللي عقبه وطع عبدالله بن بصطام ميت من جروح وطعناته فشال الراية في ذاك اليوم فطعها بقائد ابن الأزد كل الأزد موتوا دون الجنيد مع انهم ترى ما يدلونه ما يحبونه ولكن هنا في معركة وانت جايين ورانا والله ما يتعدوننا لن رايجيل لا نعيش كلنا رايجيل ولا موت كلنا فموت من الأزد عدد هائل جدا فضعفت الميمنة حقها الأزد فخلاص المعركة كل مرة المسلمين يخسرون كل مرة يضيقون عليهم الدرك اكتر اكتر فكان المسلمين في المعركة يشوفون فالس من فلسانهم واقف يتفرج درعه ذهبي كامل على فلسان شقره منتلطه من بشاده ناسود سيفه على قصده عبدالله ابن الحودان ساخد ضرب فلسه ودخل بين الدرك وقتل وقتل وقتل لين الدرع الذهبي صار شفونه احمر من دمهم قتل قتل وطلع يدور ملقى راسه ويرجع ويدخل مرة ثانية ويقتل رجال ساكت قتل قتل فكان رعب فالمعركة اتفعت مع نواة المسلمين يوم شافوا ضرب بينهم كيف كيف يقتل كيف كيف ما يهارب الجيش ويهارب الدنيا فكان عبدالله ابن الحودان ما كأنه بشري طبيعي فالمعركة لدرجة خالقان قال المترجمة هذي موجودة في كتبة قل له انضم لنا انحط لك صنم انعبد كنت انت انعبدك حرام يموت واحد منك ما قد مر علينا شيء مثلك فكان المترجم يصيخ لعبدالله ابن الحودان انضم لنا وتعيش انت ميتين بس انت ما تموت فطارد هذه يوم عبدالله ابن الحودان فالدفت على الجنيد فدر الجنيد ان الموضوع ما عجب عبدالله ابن الحودان اللي يدخل فيهم ويقتل ويرجع عبدالله ابن يدخل بس ما عذب راجع لانه يجيب خالقان شخصيين عثيم فدخل عبدالله ابن الحودان بين جيش الترك وقتل وقتل وقتل ولا عذب راجع لانه يشص خالقان فقتل قتل خالقان وطالع في الناس اذا انتم رجعوا صلنا تجروا صلني فتجمعوا عليها الترك وطعنوه ونزلوه من فصها الشكلة وطعنوه مع كل مكان في خطه طعنوا عبدالله ابن الحودان والمسلمين يشوفون البطل العظيم ده اللي يطعن يطعن ويحاول يقوموا يطعنونه وطعنونه لين ما عاد بيبقى في جسم المكان وطاح عبدالله ابن الحودان ميت فالتفت الجنيد على لي معه انه سوينا كل شي بس على القلب موت شجعا كلنا فالتفت الجنيد على ابن مزاحم السلمي قالوا ماشي تشوف قال ابن مزاحم فيه طريقة خليكي تجيشنت بس يموت ثورة صارف على راسه الجنيد يسنى يد للسماء فالعفو ابن مزاحم وشوف الجيش والموت قدامه والدنيا فقال يموت ثورة انا بيعيش خلي ثورة يموت فقال ابن مزاحم رسل واحد الثورة هالحين وقل له اضرب الترك من اجهات ثانية الجيش ثورة بيموت كله ثورة بيموت بس بيمفتح لنا مجال اننا نطلع للروح البخارى والطريقة دي بيموت كلنا هنا ف يعني موت كلنا يعني موت ثورة وليه مع ثورة فناد الجنيد واحد من الجنود وقال له رحي ثورة قل له القاعدة الجنيد اضرب الترك من عندك والجنيد كان يغد الدم على تنزل انه يدري ان ثورة ثورة حبيبه يموت في ثورة بس اختار الجنيد حياته ويدري الجنيد ان ثورة يموت دوره ثورة ما يجنب على الموت ابدا فضرب الرسول احصانه وراح وراح وراح لين وصل عند سمكة نفتح لها بوابة فدخل على ثورة ورح قال الجنيد جيش الجنيد وجنوده بيموتهم كلهم واضرب الترك من عندك فقام واحد من المستشارين ثورة قبل الموت ما نقدر من ابنه كلنا قال ثورة وركبوا اخي وركب قالوا طالع امرك قالوا وركبوا اخي وركب اللي بيطلع معي انا طالع واللي بيقعد يقعد عند النساء والاطفال يسكبوا فطلع ثورة فطلع الجيش معه فقال ثورة وش اقرب طريق يوديني له قالوا طريق الحشائش بس بيولعون فيها النيران خلنا نطلع لهم من الجبل قال عشان نطلع لهم من الجبل باخذ وقت انا بطلع مع طريق الحشائش ده وشهم عيب فقالوا حنا معاك فدخل ثورة وجيش المسلمين معه مع طريق حشائش وطريق ناشط والشجر فيه يابس فالشجر يابس والحشائش يابس وحر فدخل ثورة وجيش المسلمين معه والطرق كانوا يدرون ان ثورة بيسوي كده كانوا يدرون انها بيجي مع اقرب طريق اللي هو طريق الحشائش اللي هم مجهزين انهم يبولعون فيها النيران في كل مكان فيه اذا دخلوا جيش المسلمين فدخل ثورة يوم دخل والطرق يبولعون النيران فضل قال الشجر يوم يبولعوا الحشائش والدخل يوم دبس في السماء كله نار فقالوا المستشارين اللي مع ثورة تكفى نرجع يا عبد العمر النيران بتغطيهم في كل مكان النيران بدت تجينا وجيش الطرق قدامنا خلنا نرجع فالتفت ثورة على اللي معاه قال انتم ما فاهمتوا بالشي قالوا وش طال عمرك كان يدريني بضرب جيش الطرق منه وقلنا ما انا مقدرة فيه وانا بموت كلنا بس بينفتح له الطريق البخارى هو جيش المسلمين وبينحاش وانا والله بسويها هو يتحب سيفا قال الله هو اكبر ولي بيدخل معي يدخل وهو يكبر ويدخل ومع جيش المسلمين ويدخل ثورة في النار في النار دخل يمينه ويساره وقاتل جيش الطرق في النار هم مستعبين كيف النادي ممكن يقدم على شي هلا ولعنا النار بيننا وبينك كيف تجي النار بتخطيك من وراء فدخل وقاتل وقاتل والنيران من فوقه والدخان من فوقه والدنيا فيدفت ثورة على جيش المسلمين وقال زحفا ازحفوا عشان اميراني اذا جاتوا من فوقنا ازحفوا لي فكانوا الترك يشوفون دخان ونار فجاء النادي يجي ويجينهم يزحفون انتم انتم كيف انتم انتم انتم بشر من فوقنا ولا انتم بشر طيب مدروا ولا واحد مقرط في سيف يزحف جايهم فيه سعادة فيه حماس على شي جديد اما مرض عليه شي زي كده هذه الموتات المختلفة اللي هو يعشتها فدخل بينهم ثورة وقاتل وقاتل وقاتل قال الاميراني هم جات من وراهم فالتفات ثورة قال لدقيقة انا كده بانطعن وموت انا والمسلمين الميتين لانهم اكثر من عدد بس لو دفيتهم انا والمسلمين وطحنا كلنا في النار فعجبتها الخط عجبتها ان اشيل الترك معهم كلنا في النار وموت فكان ثورة يقاتلهم يطيحون الترك في النار اللي وراهم جيش المسلمين يطيحون والنار خطتها من ورا المسلمين النار خطتها المكان كلها ويقاتل ثورة ويقاتل ويقولون نار اذا انتبهي لغتك هذه نار ورانا بموت كلنا بس هو يحب النهايات دي هم قابلوا ضد بشر يعاد يعني فقاتل واكثرت جروحه واكثرت طعنه ويوم دخل ثورة انها خلاص بيموت دخلوا والنار فطالع في جيش المسلمين الناظرها الاخيرة وهو يشوف الجنيد وجيش الجنيد فطالع في واحد من قادات خالقان فجاء ثورة واخذه وحذف نفسه في النار وهو بياه في مشهد يشوف ورا المسلمين اي قرب تمثلك انت اي شجاعي فيوم شاف خالقان المشهد ذا هو جيش الترك دخل فنفسهم بلا وزحنوا وقتلهم فرزفوا اسمع نويات المسلمين وبدأوا يكبرون ويقاتلون فتراجع خالقان تراجع بجيشه فتراجع لين بدأ ينزل عن الجبل فانفك الطريق للجنيد والمسلمين المحي البحار فطلعوا ومات في النار كل الموجودين في وسطها من ترك من مسلمين من جيش ثورة من ثورة نفسه ما بقى منهم احد فانسحب خالقان المواقع وراح الجنيد وجيش المسلمين اللي نجوا البخارة واسألوا الهشام بن عبد الملك يعلمون باليثار فانسحب خالقان المواقع وراح الجنيد وجيش المسلمين اللي نجوا البخارة واسألوا الهشام بن عبد الملك يعلمون باليثار فانسحب خالقان المواقع وراح الجنيد وجيش المسلمين اللي نجوا البخارة واسألوا الهشام بن عبد الملك وقال يا كبرى الخطب ويا عظماه ويا كبرى المصيبة اجراحوا ثورة في سنة واحدة ثورة يموت كده قالوا والله ما يصلح الثورة وعظمته وشجعتها للنهاية العظيمة دي فالتفت هشام لجي عنده وقال انا والله اني لن نقم للابطال يالا ثارات الجراح راحت هو يتفت على عمرو بن مسلم عنده قال يطلع واخذ ثلاثين الف رجال معهم ثلاثين الف عتاد زود للجيش هناك وخلك ورا خالقان يالما انتي في سنة ولا ثلاثين والله اني لقتله فرح تحركت جيش المسلمين وقتلوا خالقان بعد خمس سنوات خمس سنوات من عملنا معارك هناك لين نقتلوه وخلدت في التاريخ المعركة دي وخلدت مشهد ثورة في التاريخ في أزهار المسلمين فكانت خسائر المعركة دي اطلال عبد الله بن بصطام والعزة اللي ماتوا ولا ثورة ولا عبد الله بن حفظان الملثم العظيم المقاتل العظيم دا ولا نصر بن سيار وقتاله في كل واحد عندكم عنده اطلال عظيم كان له دور عظيم في المعركة هذه كانت هذه يا اخوان قصتنا وقصة استشهاد ومقتل ثورة بن الحر اذرون علي طالة واذرون علي قصور وما قدر سولك من اخوان من كتاب تاريخ الطبري ومن كتاب الكامل في التاريخ نشوفكم على خير في يوم الله

Listen Next

Other Creators