Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
In Madrid in 1819, there was a man named Francisco who lived in a small abandoned house near the Manzanares River. The neighbors told him that strange things happened in the house, such as hearing screams and seeing broken objects. Francisco dismissed their claims until one day he experienced strange occurrences himself, like feeling someone walking on his bed. He discovered that the house was haunted and decided to document the supernatural events by painting them on the walls. After his death, a businessman named Frederick bought the house and was shocked by the eerie paintings. He removed them and placed them in a museum. The paintings depicted terrifying and surreal scenes that couldn't be imagined by the human mind. The artist, Francisco, was deaf, and his artwork reflected the emotions and experiences he had in his life. The story emphasizes how artists can convey their real-life experiences and emotions through their art, which can deeply affect the viewers. One example is Frida السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في مدريد في عام 1819 بجنب نهر مانزانيريس كان فيه شويب مشتري له بيت بيت صغير مهجور في يوم منها اقبل عليه جوه جيرانه وقال هو ترى البيت مهم مضبوط قال وش فيه قال يعني احنا يا جيرانا نسمع فيه الصياح تالي الليل ونسمع فيه اشيان تكسر وواد منه تهرج مع بعضها ودنيا وبيت مهجور ما فيه احد من سنين قال الشايب والله عاد زي تحطي الدراحة مفيه والله ما عاد نبتعرك قال داخل الشايب فور الايام كل ما شب شمعة ولا نور ولا شي جوا ونفخوه قال يمكن هما يحبون اي ضاءة فصار ما عاد يشبو شي فصار يرجدون البيبان عليه واليوم منه رقد يحس بمشي على سريره ويقوم ولا يلقا حد ويهرجون عند ابنه ويطرحون موعينه جننوه جننوه البيت فيه جن فاز هذا الموضوع هو يوم انه فتح دورة المياه في بيته ومنجد قرامه صاحب حرمه طل صد وصكل بابه زم ذكره ان البيت ما فيه حد زم فتحه زم ما فيه حد ولا واده متهرج بالصالة عنده ولا الصياح ولا عاد يقدر يرقدوه طش راسه انطش راسه جاه مرض قوي فارختها الحمى ايام لين قالو انه موت زم سلم من المرض ده ولكنه انصم صار ما عاد يسمع بده الشايب ده هو الرسام فرانسيسكو في القوية فرانسيسكو يوم جاه الصمم كتب للي عنده اني انا ما اسمع كلامكم انتم يا البشر لكن فيه فيه ناس يكلموني في بيتنا واسمعهم واسمع كلام انتم لاجلنوني فصا يكتبوني يقولون انت اصقه انت اصم ما تسمع ويقول انا اسمع فيش في البيت عندي ناس يهرجوني فيه ناس يشوفهم فقالو هلوس الرجال هلوس فصك فرانسيسكو عليه بيته وبده يرسم لوحات على الجدران للاشياء اللي يشوفها الحاجات اللي يسمعها حيالها يرسمها على الجدران فرسم رسم في جدران البيت فرسم رسم رسم لين جاو يوم من اليوم لقوه مشروع نصفي فقعد فترة ومشروع نصفي ما هو مبطى ومات المصيبة موب هنا يوم دفنوه بعد مدة جت الحكومة الاسبانية بتطلع علشان تنقل البقايا من جسمه لمكان ثاني ما لقوه راسه ما لقوه جسمه كله بدون راسه لوحات فرانسيسكو دي الاخيرة ما سماها فسميت باللوحات السوداء اللي مرسوم فيها اشياء مخيفة مرة اشياء ما يتخيلها العقل البشري اشياء ما تحس انها موجودة فعلا بيننا اللي يرسمها هو فبعد ما مات الشايب جاء رجل اعمال اسمه البارنو فريدريك وشرى البيت البيت اللي ما كان احد يدخله فيوم دخله وشاف اللوحات السوداء ومصدم صدمة عجيبة فقصص اللوحات دي من الجدران ووداها المتحف انا دخلت هو ممنوع انك تصور بس اني يعني احتلت وصورت جزء من اللوحات السوداء اذا دخلت متحف الغادة في مدريد ودخلت الجناح سبع وستين فانت فعليا تدخل عالم ثاني انت تدخل بيت الرجل الاصم مات فرانسيسكو وخلف بعدها الارث المرعب هذا خلف بعده لوحات ما يسمعها الله ما كان يشعر فيها الله هذه لوحة سبت السحرات بإشارة ان هذا الشيطان وهذه السحرات اللي يخدمونها السبت كانت على جدران بيتي وهذه لوحة العجوزان والحصى لوحة فيها من الرعب الشئ الكبير هل كان يشوفهم فرانسيسكو فعلا اما من اكثر اللوحات المرعبة اللي تشوف الجمهور واقف قدامها واعتذر مبدئيين وهذه اللوحة المرعبة هي لوحة زحل يلتهم ابنه لوحة مخيفة بكل تفاصيلها حتى يوم قرر يرسم الضحك رسم لوحة نساء يضحكون ما كان الموضوع ضحك ابدا الموضوع كان مخيف مخيف مخيف مخيف مخيف مخيف مخيف تقرأ قصة عن واحد مر في اكتئاب او في حزن او في ظلم او في مرض او اي شيء مسيء تتأثر بطبيعة الحال انك انسان لك عواطفك وتتأثر بالناس هذا الشيء اللي يسوونها الفنانين في رسمهم اللي يصير في حياته حقيقية نعكس على لوحاته فيأثر فينا حتى السنة بيفتق معي فيأثر فينا يعني مثلا اثريدا اثريدا اللي عاشت طفولت تعيسة مرة واكبرت وجاها مرات في رجلها وادت لقطع رجلها وحبت ريفيرا ريفيرا اللي تركها وخانها مع اختها اللي اخر منها وهودو وشين وودو واغلب رسمات رسمتها هي من سرير المرض اللي اخذت سريرها ذاتي مع ربها وعاشت نهاية حياتها مقعدة عاشت حياة حزينة فكانت رسماتها فيها كتير من الرمزيات يعني مثلا عندك الرسمة دي هذي رسمتها وفيها رمزيات عدة مثلا الطير اللي على صدرها هذا يقل انها رغبة في الحرية الطير هي رمز في الحرية وفي النقيل القطة الاسود دا اللي على كتفها اللي يتربص فيها هذا الموت والمرض فكانت تحسن دايم قريب منها الموت القردة دا هذا هدية من ريفيرا وكان يلث الشوك على رقبتها وترى القردة دا موجود في جزء كبير من الرسماتها طبعا ندرين فيه رمزية شدتك فتحسن دليل على مرجلها اللي هو شنبها غلط يعني في القرن التاسع عشر بداية القرن العشرين كان عند بعض النساء اللاتينيين شنب علامة جمال يعني كان فيه جزء يعني في عاصية بعد عندهم