Home Page
cover of - قصة المعركة الأخيرة يلا ثارات الجراح  نايف حمدان
- قصة المعركة الأخيرة يلا ثارات الجراح  نايف حمدان

- قصة المعركة الأخيرة يلا ثارات الجراح نايف حمدان

00:00-33:44

Nothing to say, yet

Podcastspeechconversationnarrationmonologuemale speech
2
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم مش عندنا القصة يا اخوان بس قبل القصة يعني نتكبر على الجرائم اللي يسويها الانسان واللي يبقى لها اثر نفسي عظيم يعني حتى بعد ما تنتهي الجريمة هي جريمة الاكتزاز وانا للأسف كنت ضحية اليوم يعني وجاني ايميل اكتزاز ودي اني أوريكم ياه ياقو قلبك ياقساوة قلبك يعني انا اللي انا اعرفه يخفي رقمه وبياناته ويغير صوته ويحط الحروف الازقاة انا ببتز مسيلي صوته هاي الصور ده ارسلي لوكيشن بدين هو كان يتقيس طبعا ما كان له من الشيطان يتقيس ملابسه بدين وش الشبه ده على الحطيمة اللي بيننا يعني هذا اللي يوظف الذكر الاصطناعي في غير مكانه بس انا بس حبيت احدلكم يعني اذا احد انتحلني انا مبتز دابو في وقت بني ومية كان فيه رياجين جالسين في جامعة الاموي ويسلسلوا مع بعض ويضحكون اللي يوم دخل رجال من كبره وضخامته وطوله ينحني عن بعض الطريات في الجامعة الاموي فاسألوا بعض قالوا لا من قال واحد هاله الجراحة ابن عبد الله يعرفونه بالاسم وحش معارك شخص اخر انسان تتمنى انك تقابله في معركة عظيم وكبار وطويل ويريد ويقاتل برمح اطول منه فمخلوق هذا بس تعريف بسيط يعني هذا في معركة دير الجماجم اللي كانت بين الحجاج وعبد الرحمن ومشعث وكان في جيش الحجاج وفي الوقت نفسه ما يبي يقتل المسلمين اللي مع بعبد المشعث كان ييجي بين الجيشين ورجال فيه يتعدى انت بتخيل ان واحد يرد جيشين كده كل ما يبي يقفص من طريقه يروح من طريق ثاني كان هذا الجسر حبه عبد الله داهية داهية تسمعنا ففي يوم من الايام كان يزيد بن عبد الملك الخليفة جالس في مجلسه بدخل عليه رجال وجهه سود قال يزيد اقرب السواد ذاه على ادينه وراه مصيبة مش عندك قال جيش المسلمين وذبيت النهرانين ماتوا قتلوا في ارمينيا قتلوهم الخزر ارمينيا ارمينيا جنب جيورجيا ودربيجان والخزر اللي هم الروس الروس وجز من تركيا دول بلاد الخزر قال يزيد انت شتقول قالوا الله مات وجدت فيه مرجع تجارة ما قتلها حظيمة قتلوا فيها المسلمين بعدات كبيرة هزمنا في معرك فقام يزيد وقام يضرب الكرسي ويضرب الكرسي ويضع الصرخ في الناس طائق مغضون قالوا الله والله ما تجاب انه يطلع العمر لكن هذي المعرك وهزمنا فكان يزيد يمشي يضرب الصيدة على الكفدة يلا تنقضع الكفدة من الكهف والغبنة ويضابع في الناس اللي عندهم موجودين وهو يقوم واحد بين الصفوف هو يوم كان جالس كان طولهم يعني على مستون هو يقوم اللي هو طول منهم عرض منهم ويضابع على الصيدة قالت اسمحي اروح يا طول عمر خني اروح اردب اللي صار هم يتفدوهم كلهم ويطلعون انه اجا صاحبنا عبد الله قال يزيد رح يا جراح وبذل بحرتي وش تحتاج قال ابو الله ما ما للخط قال لا وش تحتاج جيش قال ايه جيش يعني افترز قال ايه يجي يا ابو العمر توكل يا ابو هو يروح الجراح ويشيد الغراضة ويشيد الحصان ويشيد اموره فراح الجراح والجيش اللي معه لين وصل قوة قاعدة المسلمين في بلاد الخزر فوقف فجو هالمسلمين يسلمون عليه ويرحبون فيه انها قاعدة جديد قال كيف يا عمر قال والخزر جاهزين ومستعدين قال وش تراهم قال ماهم شكل عندهم جواسيس قال طال عمرك حنشوفك من يوم ما طلعت من بغداد قال الله يسيك يعني هم جاهزين قال ما يفرق وين هم قال هم تجمعين عند نهر الران وش خطتنا قال خطتنا نروح ونقاتلهم قال ايه يعني طال عمرك يجيهم في الليل يجيهم ننزل من جبل قال نمشي على رجولنا ونقاتلهم قالوا خطة ما ما فكرنا فيها قال ايه بسيط معكم سيوف قالوا نقاتلهم يلا مشينا قالوا اتفقوا افكر فكانوا الخزر مستعدين على نهر الران خزر الروس وكرانيا طرف تركيا فكانوا مستعدين يحدون فاجوا هم يطلعون يشوفوا واحد منهم يمشي يمشي لين بان هو ثبان بعد الجيش قالوا اهل مرة عليكم قالوا قد حاربنا اهل مرة هون يمشي يسحب رمحه لين تقابله وكان على الخزر ولد ملكهم الملك على قلعة اسمها الحسين وراه ومخلي ولده يقايد الجيش فوصل الجراح وجيش لين وكان على طرف النهر هون ينزل رمحه في يدي ويطلع فيه ممكن هم قابلين بعض وينادي واحد من الجنود يقال لا مسك الرمح دقيقة يربط سزامه يمشي هالرمح بدين هالتنتين قال انا بادخل احارب شوفوا عدمكم الخطة اللي انتم طبعونها او سوا قالوا حلنا معا هون يدخل هتطلع فيهم ومعركه على نهر الران وما مرات على الخزر يشوفون الجنود المسلمين كيف انه بينهم طول بينهم رمحه يشيل الناس يشيل ومعركه وقتل وقتل واستبس المسلمين على نهر الران على الخزر ما ده ايش اللي بيننا يقتل يقتل هو طويل ورمحه طويل ياخد اثنين معه فكان المسلمين يشوفون قايدهم ده موبا العملاق الهادي اللي هم خابرين هذا وحش وحش في المعركه غريب ما يعرف استراتيجية ما يعرف انه يقتل وبس فانسحبوا الخزر انسحبوا الى الداهية ذاك ده فادخلوا القلعة اللي اسمها الحصين دخلوها لانها القلعة ديه اللي تفتح مدينة بلينجر بعدها خلاص فتجمعوا المسلمين كلهم وتجمعوا الخزر في القلعة فتجمعوا عند القاتل المسلمين قالوا لازم القاتل عند البوابة علشان يقدرون يدخلون باقي المسلمين قال احتاج ثلاثين عندكم ثلاثين يبايعوني على الموت قال من يبايعني يابي ثلاثين هم ايش يقدمونا ثلاثين قال كل واحد يرمي جراب سيفة وراب مباجئ قالوا ها هم حدفون هون قال انا قدامكم يلا العملاق ذا وعند البوابة وجد من المسلمين يحاربون وجد رفعين يضرون عن فوق السهامة اللي كانوا يطلبونها الخزر يقول كانت تحت جبل ورش شمس من كثرها هم يقاتلون عند البوابة لين البوابة دي تنفتح ويقاتلون ويقاتلون والجراح المسلمين معنوياتهم تهتل شوية لين يشوفوا الربح الجراح شايل الاثنين معاهم يكبرون ويدخلون لين افتح البوابة وادخلوا المسلمين دكوا الخزر اللي في قلعة الحصين وافتحوا مدينة بديم جقص بعدها كانوا هم يسبون وياخذون ويغرمون والجراح واقف مدكن على الروح ايه بارد دقيقة خلصنا كده والهيب حق العلمة متعطش داخل الوحش دا لا شيء لا شيء فكان الجراح يمشي في القلعة ويتلفت فجابوا لها الجنود بنتين بنتين يعني في اول عشرينات يبكن قال جراح ما يبكن ذولي قال ذولي بنات صاحب مدينة بديم جقص هو الحاش بس مساكنا عليه فطالع فيهم وقال والله كبر بناتي وانا اليوم اني ذكرت بناتي خال العملاق الدامة هي ذا انت بناتي يا رعا قال لا حد يقولني شيء ابوه تسنوين فترجم واحد انه قال خذهم خذهم خذهم وشلهم لكم خوات اخوان اصخار قالوا ايه واحد قال خذهم كلهم خذهم ودهم قالوا طلع المركب قال بس انا اتفاوض مع بناته خذ خذهم خذهم فارسل الجراح للخليفة يزيد رسالة اني تراني فتحت مدينة بلنجر وتراني خذت قبل المسلمين اللي ماتوا هنا كلهم قتلت فالخزر مقتلة عظيمة بسبب الكفادة واسأل انك اني اكمل فتحات في بلادهم انا في نص البلاد وبكمل فارد عليه رسول الخليفة انك تراك الوالي انت الوالي هناك وكمل فتحات فبدأ الجراح حسمه في بلاد فالخزر وشكله وكيف يوصفونه لعيالهم اليوم جوهكم المهيب الطويل الرمش انحاشوا بيخوفون ببرعينهم مهيب واليوم انه جاء عند بناته اللي ابوهم الحنود بناته يتجمعون في حضنه وعياله والناس يحبونه وابتسامته وهذا البحشاني فالمعركة فكانوا الناس يخرسان كلهم يحبونه واذا ضغوا شي منه يروحون للبناته ويدنا في عطايا فيجونا البنات يتدلعون عند أبوهم المهيب يتدلعون ويقولون لابي شو تسمي وشو أنا أبوك هاللي يتبيني هاللي يتبيني فكان كل أي بنت صغيرة ذاك القلب يحب البرعين ويحب الناس ويحب فاليوم انه ركب احصانه وبدأت رجوله تحقق احصانه ما يشيلها من طوله ورمحه ما يشوفوه نقفه صير واحد تاني ما هو بيبول يعرفونه يروح ياخذ جولات في بلاد الخزر معه حامية بسيطة جيش بسيط يعني ما بعد الواج ياخذ الجولة في بلاد الخزر ويشوف اللي في راسه حبة مطحن يطلع منها هاي دايم جولاته فقعد الجراحة مسيطر باسمه وصيد هالملعب في بلاد الخزر على المنطقة ذيك وطلقت هشام بن عبد الملك وكان يطلع فيه جولاته هذي في يوم من الايام بكتيبة بسيطة معه قبعه نهر الكبر ووقف وجنوده اللي معه قال وش فيه طلع عمرك قال فيه شي غريب فيه في المنطقة ذي شعور غير مريح على خلاف العادة يطلع عمره ما يشوف شي فبدوا الجنود يتجمعون عنده يطلع عمره فيه شي تحس بشي شايف شي قال الله ما ادري انا ما شفت شي بس قال الله انا حياتي كالنهر انا ما عرفت يا حياتي الا المعاركة فيه شي غريب بس تعال يا ولد هنا دي اثنين من الجنود قالوا شفت الوادي قالوا الجبل اللي وراء الوادي قالوا طلعوا وشوفوا فيه شي ولا لا محلنا نحتاجكم هنا فراحوا ركبوا حيولهم روحهم فراحوا الجنود اثنين اللي هو رسلهم وراح واحد منهم يطلع الجبل والثاني يلحق وطلع اول الجبل وقف قال الثاني ها ولد اشوف قال له ثاني يا ولد ايه شايف اششف كان واقف انطح على ركبته ثم قاله ثاني يا ولد ايه هالسؤال دراما دي انا عارفه هو يطلع معه اللي ينوصل على قمة الجبل هو يوقف ويطلع قال له مشحق ما مر عليهم في حياته وقفوا الثانيين بجنب بعض يطلعون في مشحق ما يقدرون حتى يوصفونها لحد كان كالرب من وراء الجبل جيوش ما هو بجيش الجيوش جيوش ما يشوفون اخرها جيش اللعن وجيش الضربان وجيش الخسر وجيش الثرق وجيش السلاح اعداد ما هو دوصف كلهم ذول يتفقوا بينهم لانهم يدرون عن جولة الجراح وانهم يلقطون في المرج هذا شمال غرب ايران الحادثة بيجين شيء ما ما مر عليهم في حياتهم فطلع واحد من الجولة في الثاني وقال اشهد ان لا اله الا الله ومحمد رسول الله دائما يجي في اللحظات المفروض المحساسة في الحوز طالما يطلع على الاقل الكفاف طالما يوم يجي السفارة فرجعوا الثنين ذول يلي نوقفوا بدم الجراح وجنوب الجراح تجمعو فقدر يطلع المرج والجيوش طاقت في هالارض حتى ملعت السماء شيء ما كتشتنا مثله في حياتنا الجبهة وراها الموت تكفى يطلع الامر انهاش فلتفت الجراح على اخوياه ونزل من احصانه ورمحة فيديه وقال ان مشيت هنا منها وتركت المنطقة دي تركت لهم بناتي وعيالي بنات المسلمين وعيال المسلمين ورواح المسلمين وراي اسلمها لهم كده ونطلع اجنب عشان اعيش هنا يموتون للافراي ترى اللي بيفر منكم ترافي حلي انا القاعد وقول اللي ما يبي اقعد يروح ترافي حلي امنا والله ان هذا مكاني فاخذ الجراح رمحة وضربها ضرب وقال والله يا ربحين خطبتهم ان دماري يجي فمعرك انهم ماينحاش وان هذا مكاني فطالعوا في بعضهم عدد قسيط قدام جيش ما قد سمعوا عن العدد ده ما يعرفون فالوجود الرقم ده وفي وادي وادي يعني احنا وجه الوجه موت فطالعوا في بعض سحب الاول سيفه وضربه في الارض سحبوا سيفه مجلسه طالعوا فالجراح قالوا ما تركناك احنا شباب بنترك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك قبل ما شابه تلقانا معك فخل الناس تقول انهم محترقون الموت انهم راحب للموت ويركب احصانه وربحه معهم يركبون اخيولهم وهم يضربونها يما الجيش الهائل يما العدد المهول راحب محد يطالع في الثاني كلن على احصانه ويضرب احصانه ويريعين يما الموت مشهد سموها العرب بعدين يوم كيوم الجراح يتنقلونه مثل يقولون هذا يوم كيوم الجراح فيه من الصبر وشجعة واتخذوا على الجيش الخطر فتقاتلوا المسلمين والجيوش الهائلة فتقاتلوا وكانوا يقاتلون ويبون انهم يقاتلون بجنب جراح يبون يتجمعون بجنبه فكل ما دوروه لقوه بينهم ويقربونه الجيش المسلمين يبون يقاتلهم جنبه يدخل بينهم في الوسط فكان يقاتل برمح الجراح طوله وعرضه المهيب بينهم ويقاتل ويرمون فيه بالسهام وتضربه واليوم انه قام قاتل ويطعنونه من كل مكان كل من يقربه اللي يطعن في بطنه واللي يطعن في ظهره وهو دائما يرفع رمحه يضرب طعنوه طعنوه طعنوه ما عاد بيقى فيه مكان وطاح الجراح طاح طيحه كل من ضابه كل من يشوفه القاد العظيم المنفت للنظرة في المعركة دي كلها أساسا يوم طاح فيوم طاح الجراح طاح المسلمين بعده فاستشهد الجراح واستشهد كل جندي مسلم كان معه عاهدوه بعد الله بالشهادة معه واستشهد كلهم ما طاح منهم أحد قتلوا كلهم فكان يشوف المشهد واحد اللي وصاها الجراح يشوف الجراح يوم طاح والجنود المسلمين كانوا يبكين من القذر ويبكينهم سقدوا بطل عظيم من أبطال المعارك مات بالطريقة دي بالغدغة دي فرجع للقلعة وصاح فهل القلعة وصاح الجراح مات الجراح مات والصاح والدنيا كلهم الجراح مات فسكوا القلعة جيش الخذر جاينا مكمل أجرى أحماده معنا معنى الله سبحانه أصمدوه فسكوا القلعة كلها فتقدم جيش الخذر المهول العظيم القوي ده وبدأ يدخل مدن المسلمين مدينة مدينة ويقتلهم يبيدهم كلهم وكل قلعة يدخلها يبيدها يبيوصل للقلعة اللي كان فيها الجراح وبناته وعياله عندهم انتقام شخصي مع الجراح وعياله فكانوا يمحون الأرض تماما يحرقون الزرع ويدقون البيوت أبادوا كل شي في طريقهم فكان ابن خالقان هو اللي على رأس الجيش هو اللي قايد الخذر في المعركة دي فقاتل ودق من القلعة وصل للقلعة اللي فيها بنات الجراح ففتحوا القلعة وقتل اللي فيها وجاظونها الجنود بنات الجراح يبكن فطالع فيه قال تبكن ليه تبكن تبقوا نشوفون أبوك رأس أبوك موجود بخليكم تبلسون عند رأس أبوكم وتشوفونه فطالع الجنود قال خذوهم سبايا خذوهم لين أفوالهم بعدين حطوهم يعني خذوهم سبايا كتير وقتلوا الرجيل وخذوا البريعان أسرى وخذوا أسرى من الجنود واحرقوا الأرض أحرق فكان هشام في داك الوقت كان جالس في المجلس فاستاذ أنه الرسول هنا يدخل في البنولة فدخل فوقف قدام هشام مات الجراح فقال هشام كيف مات قال قتله فلتفت هشام قال جراح قتل قال الجراح قتل أبو الأمر فدمع والحاضرين ولبعضهم دموعة بلت لحيته الجراح الجراح يقتلونه خذر فرفع هشام برأسه للسماء وقال يا نتارات الجراح يا نتارات الجراح وبدو ولي عندي صحون يا نتارات الجراح فنادى هشام واحد قال نمزي القائد ماتي قلبي متقالده الله مرحبا نمزي عطني واحد من قاداتنا موجود قالوا فيروس قيس فمجنوننا ومجنون هشام كلها سعيد الحرشي قال وين سعيد قال موجود قال نادى سعيد هو يجي سعيد في المعركة ما عنده غمض السيف يقرب في سيفه في المعركة ينزل عن ناسهم قرب في سيفه مقاتل ما صار مثله قال سعيد قال سم قال الجراح قتل ويا نتارات الجراح قال يا نتارات الجراح انا اطلع اليوم اليوم اطلع قال كم تبي جيش قال ما يمدي انا بطلع على احصاني والي يلحقني من الجيش يلحقني انا رايح لحالي قال رح فركب سعيد احصانه وطلع سعيد على احصانه من حينه لانه يدري ان جيش الخزر مهم بقى احد قدامه مفي وقت فيضرب احصانه ليل ونهار سعيد وهو يصيح يا نتارات الجراح يا رب محتلي جيش معنا الودخة للحالي انا ابقى قاتل ليل اموت علشان نتارات الجراح فكل منطقة وكل من صاحب الناس ودخل في منطقة وقال يا نتارات الجراح وعلمهم طلع بعناس فيطلعون مع الجوش يطلعون وكل ماله يكثر جيشه يبي يلحق على الخزر يبي يلحق ودم جراح مع بعضنا الحين فوصل سعيد الحرشي الى مدينة خلاط ويعسكر فيها هو وجيشه فجاء خبر ان ولد خلقاني يحاصر مدينة ورثان ما يبينهم يوصلون يبينهم يصبرون فالخصار ده بس لين يصلكم وياله تهيط الحفيدي فنادى واحد من الجن عنده اسمه ابو نصر فقال يا ابو نصر رح لين تدخل على ورثان على القلعة وانتبه من الخزر وعلمهم انه جايين فالطريق واصبروا ركبونا البوابات واصبروا على الجهود واصبروا انا جايكم علمهم ده الابشر فطلع ابو نصر على احصانه وكان ما يصلل في ليل ليل وليل منطلعت على الشمس ركض في يوم ما يقبل ابو نصر على مدينة ورثان قال ناخده للخزر معه يمينه يساره فدر انه معاد يقدر ينحاش فوقف فلنزلوه وجابوا واحد يتكلم عربي فتشه ولقى الرسالة معه ففتح الرسالة فلقاها من سعيد الى اللي في مدينة ورثان اصمد وانا جايكم فطلع ابو نصر قالوا وحنا ما رح نقتلك حنا رح نصلح معك اتفاق حنا بنخليك تقف قدام سوار مدينة ورثان وتقول لهم ان سعيد ما بيمكم اصمد وانا جاي نصرتكم نفتحوا الابواب ونجوب حياتكم وانت اتغيشوا فوق العيش فلوس فذكر ابو نصر الله الحياة حلوة فقال ام ورثه قدام قالوا الخزر خلاص حنا بنتأخر عنك شوي عشان ما يدرون ان احنا مساكناك ممكن ينتبهون وانت قدم علينا سوار بالحق وهذه فلوسك وهذا نخليك ورح فكانا العرض لا احد يقدر رك ولا الموت فوق ابو نصر قدام سوار مدينة ورثان قال يا اهل مدينة ورثان هم يطلعون يتقدمون هو يلتفت على الخزر هو يلتفت على اهل مدينة ورثان قال القائد سعيد الحرشي وجيش عامر ما بقي يوم ويوصلون يوم اصمدوا اصمدوا يا جيل ويكبر يا لطرات الجراح ويسلحون اللي فوق القلعة يا لطرات الجراح والخزر يسحبون سيوفهم وهم يجون ويطعنون كل محل ويمطعن ويتشحد ويمطعن يمطعن ويتحل وجهه واللي فوق القلعة تنسبع مع نوياتهم ويكبرون ويعزون يا لطرات الجراح والخزر يطلعون في بعض قال هو جاينا جيش يابي ينتقم خلنا نتراجع ونرتب أمورنا فقالوا يا تخالقان تراجعنا تراجعوا وخلنا نرتب أمورنا ونجيهم وهم على الأسوار يبون يدخلون ونبيدهم فجوا ورسول سعيد الحرشي وقالوا له ترى الخزر انسحبوا عن مسان قال سعيد لا نروح الورثان يا جيل قالوا أهل ورثان ينتظروننا قال هو الخزر ينتظروننا الحرض هنا شف الحرض هذي أشم معنا شم لا وش قلها بشي الورثان قالوا باجروان قالوا روحي باجروان هون بيجمعين فيها يشتلون يعطيهم ظهري عن ودينة الورثان أنا نزل عليهم ما يدري أنا مليون نزلت عليهم فيوم قبل سعيد الحرشي على باجروان أرسل الجنود يستطلعون فجوا وقالوا فيها عشر ألاف على أربع طلاسخ طلاسخ غيب قال يا سلام يا سلام سلم قالوا وبشارتنا وش قال البشارتكم عينوني سموا قالوا شفنا مع الأسرة بنات الجراح بنات الجراح مع دولي قال روحي في شي في هيدا قالت راقدوان الله يا خزر روحي راقدت بنات الجراح معهم هون يركب حصانة هون يركبون خيولهم هون ينزل عليهم نزلت الموت سمن ما يدرون من أين جاهم فاكنان والخزر جالسين ما يدرون إلا الدنيا اليوم طرت عليهم الصحون يا لطارات الجراح والله لهم أحد مقرب في شيئة هون يدخلون في صدف الخزر ويقتلون ويقتلون ويقتلون وسعيدة يقتل يقتل يقتلون بقهر بقهر ويلحبون الينحاش ويقتلونه ويتفت سعيد يوم ما عاد بقى من الخزحين هو يفك عن الأسرار قالوا أين بنات الجراح هون يطلعون البنات يبكون هو يجي سعيد ويضمهم قال يا ليتني كنت مع أبوكم ذاك اليوم يا ليتني كنت مع أبوكم ياما عيش سوى يارموت سوى يا غبنتي أبوكم هون جاكم شي فيكم شي قالونا قالت السبيل والله ما خلصت من قضاء أبوكم فجاب سعيد واحد من جنود الخثر وقال عطوه حصان فهي يمركب على الحصان قال شيف أنا بخليك تروح الحين زهلك عشان تعلمهم انتهى ما انتهت لا تخسب ان المعركة دي والأناف اللي ذبحناها دي ما انتهت توه عمر دخانها علمهم علمهم ما شفتوا شي من الموت لحين فرجع سعيد البنات الجراح قال أم أبوكم قال أم أبوكم والله اني ما اقدر ارد لكن القضاء والله عنا في شاربي أنتم ناقصكم شي قالوا وابد يا عمي والله أمورنا طيبة الحمد لله قال جل خلو لهم دورو لهم بيت زين حطوهم فيه حطوهم ملابس وليه ودكم وأنا وأنا عم فيكم عندي عندي فصفة حسابات ما خلصت فركب حصانه ولحق جيش الخثر لين جا في مدينة برزند ولقاهم تجبعين تجبعين جاين من دربيجان ودخل فيهم وقاتلهم جيش جنود المسلمين ما يقدرون يتراجعون لان قائدهم فيه النفس جيش الخثر سعيد ما أخذ الموضوع شخصي ويقتلون يصيح يا لتارات الجراح يا لتارات الجراح وكلهم يقتلون يصيحون يا لتارات الجراح لين قضوا على الخثر في المنطقة ديك فمسك واحد محط على الحصان قال راح أزم القدام قلت هو عمر دخانها ما خلصت ما خلصت أنا فبعد يومين جوا حق النرسطراء عند سعيد وقالوا لقيناهم ان تجمعين الخثر بجيش عند نهر البلقان وخالقان معهم قال يا حلوة ليام يا حلوة يا لتارات الجراح هو يركب هو ينزل على الخثر بعد ادمهولهم ويتحاربون عند نهر البلقان ويقتل فيهم ويقتل ويقتل ويرمي في النهر ليضح أحمر من جثتهم ويقتل وهو يصيح يا لتارات الجراح موت الجراح دي سبت كارثة على الخثر ما عمرها مضرات عليهم ويقتل وجيش الخثر يتجمع ويصمد في المعركة والمسلمين يصمدون وكل يقتل من عنده فانتهت المعركة دي عند نهر البلقان وانتصر سعيد بي معه ويقلل كل دم وجل وطائحين ومسلمين بجنبه سعيد مضارة حارة يا لتارات الجراح ويتجمع جيش الخثر يتجمع لأنه في نصف بلادهم استهلج اليوم كيوم الجراح والله ماطر لينا موت الجم لأنه ما عد بيقى من جيش المسلمين عدل كثير من المعارك كثير والخسار يطرع من تحت الأرض من كثرهم لأنهم في وسط بلادهم فمشى سعيد الحرش الى النهر وقام يغسله جيش المسلمين يغسلون قلرتوا وغسلوا ورانا معارك تورو تورو سوى عمار دخان هاي الغبر قالوا والله انا معك هم يشينا معك من الشام قالنا انا بنموت معك هم يغسلون وجيش الخثر يستعد وكل اني كنت عليه وكل اني كل شوي زايد كتيبه وكل شوي جاية واحد من ديره هم القلع يتجمعون هاي رفع سعيد راسه اللي يعرف العلم ده يعرف الوجه دي اللي جاية تمشي المدرعة اللي يشوفها عظيمة ودروعها فابتسم سعيد لانه عرف اللي على الحصان منهم اللي على الحصان كان القائد العظيم مسلمة بن عبد الملك وجيش المسلمين معاه هاي طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة طالع فيهم مسلمة

Listen Next

Other Creators