Home Page
cover of " لِذَلِكَ نَحْنُ أَيْضًا إِذْ لَنَا سَحَابَةٌ مِنَ ٱلشُّهُودِ مِقْدَارُ هَذِهِ مُحِيطَةٌ بِنَا، لِن
" لِذَلِكَ نَحْنُ أَيْضًا إِذْ لَنَا سَحَابَةٌ مِنَ ٱلشُّهُودِ مِقْدَارُ هَذِهِ مُحِيطَةٌ بِنَا، لِن

" لِذَلِكَ نَحْنُ أَيْضًا إِذْ لَنَا سَحَابَةٌ مِنَ ٱلشُّهُودِ مِقْدَارُ هَذِهِ مُحِيطَةٌ بِنَا، لِن

00:00-09:42

" لِذَلِكَ نَحْنُ أَيْضًا إِذْ لَنَا سَحَابَةٌ مِنَ ٱلشُّهُودِ مِقْدَارُ هَذِهِ مُحِيطَةٌ بِنَا، لِنَطْرَحْ كُلَّ ثِقْلٍ، وَٱلْخَطِيَّةَ ٱلْمُحِيطَةَ بِنَا بِسُهُولَةٍ، وَلْنُحَاضِرْ بِٱلصَّبْرِ فِي ٱلْجِهَادِ ٱلْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا عبرانيين ١٢

3
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

لذلك نحن أيضا إذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا لنطرح كل ثقل والخطيئة المحيطة بنا بسهولة ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا بتفسير آخر بأسلوب مبسط نقول أن هذه الآية وهي موجودة في العبرانيين 12 لذلك بما أننا محاطون بسحابة كبيرة من الشهود اللي نذكره في عبرانيين 11 دعونا أيضا ندع كل ثقل جانبا ونرقد بثبات في السباق الذي أمامنا نرقد كلنا حتى نصر نحن كلنا منرقد نحن مش عم نتسابق مع بعض نحن منرقد مع بعض ومنشجع بعض خلونا نشجع بعض لحتى كلنا نوصل للهدف بصبر وبثبات جائزة كل واحد إلو جائزة ما حدا بيوصله بيأخذ جائزة الثاني مش مثل سباق العالم مش مثل سباق العالم واحد أول وواحد ثاني وواحد ثالث في فيليب ثلاثي بيقول التابل مقدس أيها الإخوة أنا لست أحسد نفسي أني قد أدركت ولكني أفعل شيئا واحدا إذ أنا أنسى ما هو وراء وأنتد إلى ما هو قدام أسعى نحو الغرض لأجل جعالة دعوة الله العليا في المسيح يثبت بولوث هون عم يقول أسعى نحو الغرض شايف حاله كأنه عم يركض في سباق وعم يسعى بكل ما يقدر لحتى يوصل للهدف لأجل جعالة دعوة الله العليا ما هي الجعالة؟ الجعالة هي المكافأة الغرض أنه يوصل لنهاية السباق الجعالة هي المكافأة اللي تنتظر الفائز وهي نهاية سباقنا بالحياة الجعالة ممكن تكون إكليل بر مثل ما بيقول بولوث أنه هيدا إكليل البر اللي بيكملوا الخدمة بياخدوا إكليل البر دعوة الله هي مقصد الله من أجلنا هو خلاصنا دعوة الله دعانا حبنا لأجل خلاصنا فهي دعوة الله لإنا أولا هي أن نكون مخلصين ثانيا كمان ونحن مخلصين نكون مشابهين صورة ابنه وأيضا نتمتع بميراث معه بالسماء وأيضا بركات روحية فإذا دعوة الله لإنا هي دعوة للبركة دعوة للبركة بركات وبيوم لأيام لما منجي لعند الرب ومنوصل إلى الجعالة الرب بيعطي أكاليس ناس بتاخد إكليل للبر وناس إكليل للحياة وناس إكليل للمجد وحيدي الأكاليس هي حلوة ولكن هل أنا أنظر أنا لما بشوف المسيح أنا صدقوني ولا أفكر بالأكاليس أفكر أنه فعلا الجعالة أنه نرى يسوع في مجد أخواتي نرى يسوع في المجد هيدي أحلى جائزة تعرفوا رفقة لما إجا علي عادة للدمشق وقال لها عن إسحاق تركت كل شيء تركت كل شيء وقالت أنا غايتي أروح شوف إسحاق كانت تحملت الرحلة كانت الرحلة احتملت مشقتات يعني أنت بتتوقعوا واحدة مثل رفقة أيام زمان قدي كانت صعبة نحن هلا عم نتعب للسفر سفرة كتير كبيرة ولكن تحملت لأنه بالنتيجة رح تلتقى مع إسحاق وهي نحن رحلتنا نتحمل نستمر لما منرقد ما حدا مننا يخاف أنه حدا سبقه وأخذ الجائزة كل واحدة بياخد جائزة حياة المسيحية مش تنافس كلنا نسعى نحو هدف واحد نعيش للمسيح ونوصل للأمجاد نشوف الرب يسوع بشان هيك نفرح لبعضنا لما أنا شوف حدا عم يخدم نفرح معه حدا تعبان نسنده نسند غيرنا هل أنا أفرح هل أفرح أنه أنا وصلت وغيري لا سؤال هل أفرح بتطلع هيك بلاقي حق غيري غيري لسه ما وصل وأنا وصلت واو أخذت غيري ما أخذ يعني ولو ونسعى أيضا بصبر وبثبات نسعى بصبر وبثبات محاضر بالصبر محاضر بالصبر أو محاضر بالثبات كيف بدنا نحاضر كيف بدنا نركض بصبر وثبات محاضر يعني نركض بالمناسبة الخدمة في الحياة المسيحية في صبر بالدقات الحياة المسيحية تحتاج صبر في الدقات صبر بالتحديات استمرارية استمرارية رغم المعوقات كم بيجينا معوقات بس لكن استمرارية هذا اللي بتفرق هذا الفرق بين التصميم بين اللي عنده تصميم واللي ما عنده تصميم وبين النجاح والفشل سمع فنحنا كمان نتبع الخط المستقيم الخط الصحيح لما نطلع خط صحيح بدون تعريج منوصل أما اللي ماشي نحو الهدف ما بيتعرش فتقدم إلي إلى جميع الشعب وقال حتى ماتتعرجنه بين الفرقتين إن كان الرب هو الله فاتبعوه وإن كان البعل فاتبعوه فلم يجب هالشعب بكلمة الرب قال بالكلمة محبة العالم عداوة لله وما في شرك بين نور والظلمة يعني أنا ماشي خط مستقيم هذا نور طلعت عن الظلمة رجعت عن نور لا ما بيصح المعوطات مش خطية السقل في فرق المؤمن الروحي يطرح الخطية ويطرح كل سقل جانبا بيهتم بقداسه بيسعى للعمق الروحي ليسمع صوت الرب وإرشاد الرب المؤمن الجسدي أي أمر أي أمر بيعرقله ويكون سقل يعرق الروحي بيعرف يعرف يمكن المؤمن الروحي والمؤمن الجسدي خلصوا من الخطية وما بيعملوا خطية ولكن في أسقال بتعطل الجسدي ما بتعطل الروحي لذا تحاب من الشهود نذكر 8 أشخاص في عبرانيين دعش كل هدول الأشخاص كانوا أبطال وما كانوا عارفين أنه هم أبطال لما كانوا عايشين هدولي ناس اتعرضوا للإضطهاد وهم في الخدمة وفي المشيئة صبروا حتى ناروا كل هدولي تعرضوا للإضطهاد وين وهم بالخدمة لما نتعرض بالإضطهاد وأنا في المشيئة في سلام وأمان ما نتعرض للإضطهاد إذا أنا كنت عم بخدم خدمة من القلب تستمر رسالة العبرانيين هذه كتبت لليهود قال لهم هؤلاء اللي اتعمدوا كانت معموديتهم إعلان بيكلفهم حياتهم وإبطاءهم من عائلتهم كتبت لمؤمنين يهود كانوا مستعدين ضحوا من أجل يجوا لعند الرب يطرق وهي دي بورسهم عم بيشجعهم يستمروا لحتى ما يفكروا أنه الألام والأتعاب والإضطهاد هي نتيجة عدم رضا الله عنهم هل شكيت في رضا الله عنك لما واجهتي ظروف لما الناس حكمت عليك وانظلمتي وردوا لك الخير بالشر الرسول بورس بيشجعهم عالثبات الإيمان وعدم الرجوع إلى التقاليد اليهودية قالوا ما تفكروا حالكم لحالكم وما تفكروا أنه محد غيركم تعرف في أسماء كتير في أصحاح أدعش ولكن بيسوع كل اللي منمر فيه ومنشعر فيه يسوع شاعر معنا قال نطرح كل خطية نطرح يعني نضع جانبا خطية نطرح كل ثقل نطرح كل ثقل نطرح الخطية في عندنا ثقل وفي عندنا خطية الثقل العبء الوزن يلي بيبطئ سيرنا خطية محيطة بينا بسهولة يعني بمهارة وبحذاقة سكلفلة محدودة سكلفلة تتوقع المؤمن في شاركها نحاضر بالصبر نركض ونسعى نحاضر يعني نركض ف هل أنا أطرح كل معوق ما هي المعوقات ما هي المعوقات الثقل اللي عم بعطلني أسأل نفسي هالسؤال وأبحث نفسي أمام كلمة الرب رب يعطينا محاضر نركض بصبر وبسبب باسم يسوع المسيح

Listen Next

Other Creators