Details
قصة جميلة جدا جرت احداثها في ليلة واحدة
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
قصة جميلة جدا جرت احداثها في ليلة واحدة
Comment
قصة جميلة جدا جرت احداثها في ليلة واحدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكنتم صباحا وأسعد الله نساءكم وكنتم نساءا قصتنا اليوم حلوة قصة شيقة كلها صرخ وذبح تقريبا ست رياضين اللي معتقدها القصة هذي بس قصتها على قيدكم القصة احصلت في سوريا عام 1985 في قرية من قرى سوريا قرية صغيرة أول قرية هذي اللي همن فيها ثلاثة بيوت ثلاثة أسر أسرة ابو ناصر هذا رجال تاجر وعنده أرض مهل بسيط أرض كبيرة زراعية وعنده عيالة عيالة ثلاثة ناصر وسعد وسعود ويبعد عنه تقريبا كيلو بيت ابو طرق ابو طرق هذا رجل هذا بعد رجال تاجر مثل ابو ناصر وعنده أرض زراعية مهل بسيطة كبيرة ولده طرق يدرس في الجامعة الدمشق ولده طرق ما يهمن ولا هو داخل معناه بالقصة اللي داخل معناه بالقصة بنته بنته واضحة هذي بنته واضحة بنته مزيونة وجيدة وظفرة هي اللي متولية مورا المزرعة قبل أن تزوج حتى انها هي اللي تدق جرار السلف وهي اللي تحرث الأرض وهي اللي تسوي كل شيء بنت رجالية مسنعة بوها ومسنعة أرضها ومسنعة كل شيء وبوها يعتمد عليها كل حاجة وفي البيت الثالث يبعد عن بيت ابو ناصر تقريبا 700 متر وعن بيت ابو طرق تقريبا 900 متر كيلو يقال له ابو جابر رأي البيت حاله وابو جابر هذا ما هو التاجر من ذلك التجار حاله رجال فقير بسيط حاسع على قدها عندها رضا زراعية صغيرة يزرعها ويلامتها في بيتها ورجال شغلته يشتغل باليوم اللي هم زارع أحياناً يشتغل عند ابو ناصر أحياناً يشتغل عند ابو طرق أحياناً يشتغل منه أحياناً يشتغل منه رجال شغال باليوم اللي هم زارع ابو جابر هذا ما عنده إلا ولد واحد ولد عمره 18 سنة لكن ولده هذا يوم جاء عمره 62 ويصبح سنة للأطفال وصار ولده مسلوب ويوم صار عمره ولده 4 سنة وقابت ووفت أمه وصار هو اللي رايه ولده تزوج الرجال مره يبقى تقوم بولده لكن المره شافها قاسية على ولده وهو يطلقها وتزوج مره ثانية ونفسكها ويطلقها ويحب ولده حب ما هو بسيط لدرجة أنه هو اللي مهتم ولده وهو اللي رايه وهو اللي غسله هو اللي نظف له وهو اللي يطبخ له وهو اللي راح يشتغل أخذ ولده معه ويحطه لحضرة كشجرة ومعلم ولدها القرآن ولده سبحان الله فار القرآن ربيع قلبه يعني عوضها الله حسن من رجله عوضها الله في القرآن ولده بس مافق المصحف ومن بعدي أدرق قرآن فالرجال أبو جابر قرّف حياته لولده فالرجال أبو جابر قرّف حياته لولده قال حتى الزواج ما نتزوج لأن الله يجيبه مره لولدي ويبقى يقوم نفسه ويسنى نفسه لكن الحين يمكن يتزوج هنها الثلاث دموت اللي يهم منه بيت أبو طلب اللي هو أبو وضحى لأنه يمكن يستمر على قلمة أبو وضحى لأن طلب رجال يدرس في الجامعة ولا لديه علاقة ولا لديه دخل بالقصة أبو وضحى هذا كان متشاكل مع أبو ناصر على حدود الأرض كل اللي يقول حدك هذاك هو وذاك يقول حدك أنت ذاك هو وصارت بينهم مشاكل وصارت بينهم ضرب ومضروب لدرجة أن أبو ناصر مره على أبو وضحى وطقه وجاء طلب وطق أحد أعياله وأبو ناصر وصارت للشرطة لكن قبل سنة هذة أمورهم محطة حدها المسكلة حلوها هذي حدود أرضك وهذي حدود أرضي وبدأت تصفي الأمور بينهم أبو ناصر ولدها الكبير متزوج بس ولدها الثاني سعد ما تزوج وكان يحب وضحى ووضحى ميال على وقال أبو ناصر نحن بدل هذه الخصومات نحن جيراننا أنا لما أخطب سعد ووضحى وانت ناسبنا زانت الأمور وراحت الخلافات وعندما قالوا المصريين مصارينا البطن ستعارك هذي صيطة هذي الخلاف وعدى ولهو أبو ناصر ياخذ الهجاهية ويروح لأبو وضحى السلام عليكم وعليكم السلام والله أبو وضحى نحن جاي لك خواطين نريد أن نخطب وضحى لولدنا سعد إلا أبو وضحى شاعر بقلبه كذا ضربه أبو ناصر في عينهم تصالحه لكن ولو ما يمعطي بنت لها الرجال هذا والله رد عليهم الرجال وقال وضحى واحد من عيال عمها متكلم عليها وخاطبها والله مش هو الرجالين الرجال يعطاهم يقولون وضحى مخطوبة وفعلا وضحى لا عيال عم واحد من عيال عمها واسمه فهد جاء وخطبها وزوجها وتزوجت وضحى وراحت مع فهد لكنها بين فترة وفترة لازم تجي هي وفهد لأبوها كل يوم يومين لازم يكونون عندها لأن ما عندهم أحد ما بالبيت الله أبوها وأمها فيجيوا كل يوم يومين هم جايين والله في حد الأيام وابو وضحى الرجال قاعد يجهز الجرار يشوف الزيت ويشوف الماء وتطمن على الجرار يد الحرص أرضه والله يقعد الرجال ويشبك الحراثة هذا الجرار الحراثة الحديدة اللي برا الجرار اللي تحفر الأرض ويشبكها أكرام ذا العصاري ويفتغ الجرارة ما جرى إلا وضحى وفهد يمجوه يلا حي يوم يلا حي يوم الرجال ضبط جراره قبل يجي يدبق الجرار ثلث والحرث الأرض لقن يوم جت بنته يزودها الرجال خلى الجرار وقلطهم والله قاعد يتصالفوا إياهم ويتسالسوا إياهم بل أثناء أهالي أبو جابر جالس يختري سيارة يرسلها أخوه أخوه عازم على عرس ألده وقال له أبرسلك سيارة سيجي تاخدك أنت وولدك تحورون عرس ألدي وليه حضرتم العرس واستانستم سيبرحون عندي لكم يوم ويوم وين ورجعكم فكان أبو جابر يختري متى تجيها السيارة عشواج ليوم جت السيارة والرسال يجي ياخدهم ويوديهم للعرس يوم جوا العرس اللي على ما قالوا المعاريس الثلاثين والمجالين الفين العالم اللي يرقص واللي يغني ومبسوطة بالعرس هذا العرس هذا خلطي حريم ورجال وكلها مختلطة العالم وكانت الناس كلها مستأنسة ترقص بفرحانة وغالي ودنيا وكلهم مستأنس إلا واحد بهذا العرس هذا ماهو مستأنس اللي هو منه اللي هو جابر أبوه يوم شافه حس فيه ترى أنه ولده ماهو تنزل هالوضع وهو يجي لولده قال يولدي أنا ما شاف ليش ما كنت مستأنس من هالناس هذي قال يبقى متى نمشي يبقى متى نمشي جابر الولده ماهو متعود على المناظر هذي متعود رجال دائما مصحف البيت يقرأ قرآن وصار تربية تربية إسلامية فيوم شافها المناظر وشافها الرقص ما جابره بل إضافة أنه هو الوحيد اللي ما يقدر يتحرك والله أبوه حس فيه قال يولدي حين دينا خلنا نجلس لأنه خسر عرس قال والله يبقى ودينا وننمشي قال طيب أنا بحاول أتعذر من عمك والله أبو جابر يروح لأخوه قال حنة نستسمحك جابر تعبان شوي وودي نروح البيت قلنا يا أبو جابر حرص حنة مستنسين وعرس يولدي وانت اللي انك تبي تجي عندنا تحضر العرس وتبقى عندنا يوم يومين قال والله أنه ودي اني أبدي عندكم قال كل يولدي يشوف أنها ما يتخاطر ويشوف يولدي تعبان شوي ويبي يرتاح لكن اللي أتك تشوف أنه السائق يردي على البيت والله أخو أبو جابر حاول فيه حاول فيه يا ولد قعد يا ولد قعد فأبو جابر من غراه لولده ما يبي يولده يتنكر در أن الوضح هذا ما هو جايز للولده والله آخر شي أخذهم السائق ورجحهم البيتهم الكلام هذا جاء في الساعة عشر تقريبا في الكلام هذا كان مخطط لحرث الأرض ويمكنها ليجت في الساعة عشر يكون كنت خلص من حرث الأرض ويكمل البدي بكرة وليعد يبقى على شيء لكن جاءت بنته وزوجها ولد أخوه فقعد يتحدث معهم قال والله انك الهيتونية مقريب والله قبل مجاهد الجرارة بحرث الأرض كانت بنته نائبة بابشر أنا حرثها عنك قال هيا يا بنتي هلأت في المسيط حرثينا أنا حرثها بكرة مالي مشكلة كانت بنته نائبة أنا حرثها لك بابشر بس والله ولا نمشي بحرثها لو أخرجنا الأيام هنا قال لا يا ولدي ما نتاعك قال لا أكلها الآن بابشر ماذا ورانا أنا لديني نوم والله لكم الحين حرثها قولوا لكم على الجرار قولوا للحكومة وقوات حضرة الدنيا ليل وبرد والجو ضبأ في لبنان السوري يسمونه اغطيطة الجو كان اغطيطة او شبورة بالمصري قالوا لهم الدنيا ضبأ يا الله تشوف وقال له فاحد يرقب على الجرار قال له بوضحة هذ حد درضناء قال وين هي عم قال شفت السمارة ذيك قال ايه قال بنته ذيك حد درضناء قال له فاحد يشوفها كشجرة والرجال يرقب الحراس ويدق السلف ويقوم يحرث وبرد وقال له رايح جال رايح جال حل البيت ابو ناصر حد بيت ابو ناصر عبارة عن بيت الابو وراعينه اصغار وعياله اللي ما تزوجوا والبيت اللي جنبه بيت ناصر ناصر من تزوجه الرجال وقال البيت الحالة جنب بيت ابوه وكانوا اخوانها اكبار قاعدين عنده وقال له احنا ما عيال ابو ناصر مجنلسين قال له يسمعون صوت السيارة يصلهم صوت الحراسة ومن هذا جاءت معدلة تدخل عليهم ثم راحت فخلت شوي ثم جاءت شوف صوت هذا فيه حد حرث برد قال له لا هذا كذب وواضح حرث برد فشوي ثم جاهم الصوت قال له الصوت يصلهم قريب ويرجع ما يحبن الارض خطوط طول ياصل الى حد عندهم ثم رجع جناس هذا الحرث عندنا والله والعيال يطلعون لهذا فهد جاء على الجرار الرجال يحرث حرث داخل بردهم ولد وولد وقفونا وين قال هذي ارض عمي قال لا يا اخوي ما هي ارض عمك ارض عمك حد هاكت لك ذيك انت دخلت بردنا نجيلك 100 متر 200 متر داخل بردنا هذي هي ارض عمك قال لا يجيلي على حد الارض يقول حدك هاكت جرح قال لا يا اخوي تفهم ولا لا ارض عمك حد هاكت لك ذيك لعبت عند الحد هذا قال لا ما علي منكم انا عم ينوصل ومبحر هذا الرجال بيتجمل بعمه ولا مها حد والله ناصر وخوانه يوم شافه الرجال عيني قوية يقال يا ولد تفهم العلم ولا لا ارض عمك حد هاكت لك ذيك لعبت ادخل على ارضنا قال لا ما علي منكم الكلام اللي قاله اللي عمه هو اللي يمسي قمت الله براسك حب المطحن والله يقومون عليه ويصفقونا وكل اللي رجفه من عنده دبه محترمه وطبعا ثلاثة على واحد يقومون يعدبونا وفعلا فهد هذا براسه حب المطحن الناس تقول العلم منه هو يقول العلم منه والله رجفوه لين تفل العافية والله رجفوه لين تفل العافية قال الله لا تبناك تعدى لارضنا لانه حش ليك حش دب والله هم يطردونا والله هم راجعين هلقوهم يسمع سوات الرجيل من طلع الى ذا الاله جايين حاص فيكم انتم فقال اوش اللي مابينا قال الظاهر جاي على الجرار وحرث ارضنا وانه يقول حد ارضك ما ركبت نكه ويقول لا عم بيبشر على الجراريك يقول يا ابوه هذا حد ارضك قال عم كيفي يقول لا عم بيبشر على الجرار ويقول احلبوه وقام يطول لسانه واخر شي ضربناه ضربه محترمة علمناه ما هو حق وما عاد يعودها كان رجل يقول تضربونا كان بقى يليلي وراحل عمه ومفهمه حلنا عزين على المشاكل يا عيالي ما صدقنا الله وانا ارتاح من هالمشكلة لكن انتم الحين دخلتونا المشكلة في الزالة هالحين فهد يبيعلم امه ويبيعلم اخوانه ويضليجون كلهم ويضربونكم دخلتونا المشاكل ويقرد هاوش اياله وهو فعلا فهد ما يتساكث على ضربته يبيعلم اخوانه ويبيعلم امه ويضليجون اخوانه ويضربونهم ويبيعلم اخوانه ويضربونهم والله ام ناصر كانت بسيطة يا ابو ناصر انا بروح الحين لابو وضحى وتعذر منه وبقول لهم يارخطوا وابوهم ادبهم ويبوني جنك والصبح يستجحون منك ويحبون على رأس فهد قال لي والله روحي والله ام ناصر تلبس عباتها وهي تروح بيت ابو وضحى الكلام هذا تقريبا استعدن عشرة بالليل ابو وضحى نائم الرجال ما دروا يلقى بطل يوم فتح لهذه مناصر قالت ماعرفش يا ابو ناصر حصل سوء تفاهم قال ليه حتى ما ترد حصل قال فهد ما يحرث عرضك قال لا قال فهد الظاهر انه دخل على ارضنا والعين راح حوله يقولون انك دخلت على ارضنا والظاهر انهم تهاوشوا وطقوه لكن والله ان ابو ناصر يوم در عنهم ويهاوشهم وتفلف وجيههم وارسل لي استسمح منك ويقول بكره الصبح بيجي لك ويجيب الايال معه ويحبون على رأس فهد يستسمحون منه وقال له انا غلطة شباب والعذر من اواثم منك كان لها قصيطة قلت له انا مدري وين فهد فهد يقولون اقمت هاوش وركب الجرار وكمل حراثه قال لا لا يا مناصر كل هوا شفاية فالك بسيطة باذن الله انا بشوف فهد الحين وخليه يوقف الحراثه يمكن ان الصحيح دخل على ارضكم وهم ما يدري والدنيا مثل ما انتي شايفه اكبئس قالت يالله اجلس تودعك الله ويستمشي قال له هذي واضحة جايه ربوها انا بروح اشوف فهد قالت معتعبه قال اقول في العاقع دي قديم تالي هالليل تبقى تطلعين بيتك ارتاحي قال انا بشوف فهد واجيبه ومناصر تقول انه امتعش من ايال ابو ناصر وخلاص بليها الحراثه تالي هالليل خلت خلت هنا انا بروح اجيب فهد وجال والله والرجال يبسي من عند بنته يجور فهد والله يوم اصبع الصبح تقريبا الساعة 6 الصبح وابو ناصر يقوم اياله يقوم يقوم يقوم قال انا بروح فيه يلا يلا مشينا على بيت ابو اضحى نبيل روح نستسمح منهم وابيك وارح يتحبون على رأس فهد قل لكوا تستسمحون تراكوا غلطاني الرجال حتى لو دخل برضنا الدنيا ليل وما يدري هو مش عارفه ما يدري الرجال وارحين تضربون ثلاثتكم ابيك تحبون على رأسه تستسمحونه والله وياخذ اياله الصبح الساعة 6 ويستمشون البيت ابو اضحى البيت ابو اضحى الجريقي هناك يوم اقبلوا على البيت ابو اضحى معته بعيد هلا يشوفون الرجال الطائح ميت قرقان دمه يوم ركضوا عليه قال له هذا ابو اضحى ميت مذبوح مفرضه اعوني بالله وش اللي يذبح هذا قال ابو ناصر اقول لكم ما هو وقت وش اللي يذبح هذا قال ابو خنبل لغا الشرطة هذا لو داروا اهله انه مذبوح يبقون يقولون انه اللي يذبحناه هل باعرف انتم متحدثين مع فهد ويبقون يجيون اخوانه وابن اخيه ويذبحونكم ياما يالله مشيه بس والله يوم الصلاة وبيتهم قال ابو ناصر اكيد هالحين يبقى يدري فهد ويبقى يدري وضحى ويبقون يروحون يعلمون اهله ويعلمون اخوانه وربعه ويبقون يجيون يذبحونكم لكن لازم يختفي لان الشرطة تجي تحقق ويعرف من اللي يذبحها قال اقول لكم اخذ الورعين هالحين والحريم وابو يديهم البيت عمكم ويدي واخذكم لازم تختفون لان الدولة تجي ويعرف انه ما تحرضناه والله فعلا نرده ركب الحريم وركب الورعين اصغر السيارة ودق هالسلفة ويديهم البيت اخوه في قرية تنثالية بعيدة شوي وقعدوا العيال اكبار الثلاثة قال انتبهوا سلاحكم لا يطلع من ايديكم اردوا يديهم تروا تراهم جايينكم واول ما يجيون ما راح يتفاهمون رايح يذبحونكم والله يدق السلفة الرجال ويردي الورعين والحريم واضحة جمعة صبح الصبح زوجها ما رجع وابوها ما رجع زوجها من البارح رايح حرث وابوها طلع دولة من الساعة 12 بالليل وهي تطلع الدولة لهم لكن اخذت سلاحها منها ليه ما تدلوا شو الوضع البارح زوجها مساوا شوي العيال ابو ناصر واليوم ما رجع اخذت السلاحة منهم واذبحوه فاخذت السلاحة منها وطلعت تمشى يوم ما خلت شوي الا تشوف ابوها طائح ميت وغرقان الدم اول ما طرع عليها قالولي على ابو ناصر اللي اذبحوه هاد هي اول ما طاعت الا تشوف سيارة ابو ناصر محمل الورعين والحريم كلهم بالسيارة وماشي ومستغربة حتى مشى بيتهم وين على الصبح اعرفت انهم هاربهم والسن تجت الى ابو ناصر واللي يذبحون ابوها وابو ناصر هاد ين بالعوائل ويتوجع الى بيت ابو ناصر الى ابو ناصر ما قدروا الارض ما قدروا سوب البيت قالوا خلنا نطلع نروح خلال البيت لا يجي حد يذبحنا والله واضح حاجات يالهم الا تشوفوا ماذوليكم واضح طالعين من البيت هادين من البيت والله ويتلحقهم والله يوم ما طلعت عليهم ويلحقتهم ما دروا عنها الا يتخبر الناصر هو القناص فيهم قالت اول شي يذبحي ناصر الكبير والله ويتناسن علي ناصر ومن اول طلقه لطلقه برأسه الا طائح واخواني يلتفون عليها ويقومون يرمونها ويتمتد علي الارض ويتقوموا تراماهي وياهم الا ما نديها تشوفهم وهي يتوقف ويتناسن علي سعود الا ذابحته ولا يبقى الا سعد وبينه وبينه مودة والله سعد يناسن عليها ويرميها الا تصوبها وهي تطيح لكنها ما ماتت تصوبت ولا سعد الرجال فكر انه ذبحها نساء الغلاء ونساء المودة ونساء الحب اخواني ذبحوا قدام عينه هو يجيب ويقبل عليها يبي تأكد هي ماتت ولا باقي باحية يجيب عليها لكن واضحة ما ماتت والله يقبل عليها ويمشي ويرميها الا ملحفت اخوانه وبينها ذبحهم ثلاثته والله يقوم صوبه ويا الله تمسي رايح تلبوها اليوم الصلاة عنده يتطيح عليها لكن كتصفها دمها من اليوم هي تنزف والله بالاثناء هذي الا ابو ناصر جاي كتودع العوائل وجاي ياخذ عياله وبالحق ذال ساعة ما كملت تبقى صوبه والله جاي يمشي رايح البيته مع الخط الا يشوف هذا واضح وليه محلة وبنته عنده على طول الرجاء توجه للبيت اليوم جاي دور عياله يا ناصر يا سعد يا سعود ما يديروا العياله افتر صوت صوت ما يديروا ايهم كان ما غير الا حاجة كاروح ادورهم واروح الواضحة شوف ايش الساعة فيها والرجال ياخذ السلاحة يوم اقبل علي واضحة يوقف هناك وينزل واخذ السلاحة مستعد ويصوت يا واضحة يا واضحة الا واضحة ما ترد وانا قاعد يتمشى لما طول عارف ان ابوها ميت وانت توقع انها طاحت ان عليها تبكي عليه وانت توقع انها طاحت ان عليها تبكي عليه لكنها ما تتحرك والله يمشي شوي شوي الان اكبر عليها الا المره ما تتحرك يوم جاو لمسكها كده اللي مصوبه دمها لمسي والسلاحة طاحت جنبها قال بس الالي زبحوها اكيد انها ترمتهو اياهم ويزبحوها واليالي هربو يوم قال كده الا المره فيها نبو وياخذها ويديها في اعثناء المستشفى يوم جات عند المستشفى الدكاتر يشوفون كده قال هذا طلق ناري ويبلغون الشرطة لي بالمستشفى ويجون الشرطة ويقبضون عليه وش فيها هذي من اللي يطلق عليها النار الله يا ناس ما ادري من اللي يطلق عليها النار ويزبحوها وابوها ميت وانصوبها قالوا يا الله على مكان جثة ابو وضحى والله وياخذون ابو ناصر ويروحون للمزرعة ابو وضحى قال له هذي جثة ابو وضحى ويصورونها ويعينون الجثة ويعينون مكانها وياخذون الجثة ويدونها للطب الشرعي قالوا والحين ندي عيالك لازم نحبك معهم والله ويروحون البيت ويدورونهم ولايقونهم ويفترون بالبيوت اللي بالقرية البيوت اللي يعرفون ابو ناصر واللي ممكن عياله موجودين عندهم ولايقونهم فروا البيوت كلها ما فيها بيت اخوها يود العوائل يمها راحوا هناك يدورون ناصر اخوانه ما لقوهم على شسبان حتى الحين لابس ناصر اخوانه والله يدورون بالبيوت ويروحون البيت ابو جابر ويروحون البيت ابو جابر يوم جاءوا عند بيت ابو جابر وطقوا الباب قال له ابو جابر ما هو فيه وولده ما هو فيه عاد ابو ناصر كان يعرف ان ابو جابر وولده يبقون يرقون للعرس ويمكن ما يجيون اليوم ولا بكرة وقال للشطة عن الشي هذا بس الشطة قاله لا يبقى نروح نتأكد فقال لهم انا قايل لكم ابو جابر رايحن عند اخوه عرس ولد اخوه وقايل لنا يبيقعدن يومين هناك لكن في حاجة ثارت الاشتباه البيت ابو جابر بيت ابو جابر ادارة عن طيم ما هو بيت بلوك زي بيت النارس هالاتجار بيت هو اللي بنيه بنفسه طيم لقنا مشافوا فزارة البيت مهدود وشاف حرافة ابو وضحى مفصولة عن الجرارة موجودة عند البيت قال ابو ناصر بس ليش شاف حرافة ابو وضحى عند بيت ابو جابر هذا الحرافة البارح مشبوكة على جرارة ابو وضحى وولد اخوه ابو اخوه فاهد وقعد اللي حارف حراف وفاهد بعد ما ندل وينه قالوا الشرطة عموما نحن الحين نحتل عيارك لأننا نلقاهم لكن مدام اننا ما لقناهم تفضل بضيافاتنا ويمكن تكون وضحى صحت نبدأ نحقق معها ونستفسر منها والله ياخذون ابو ناصر ويتقصون بالسجن ثاني يوم وضحى عالجوها وعطوها دم وصحت نبدأ نحقق معها من اللي يطلق عليك النار قالت اللي يطلق علينا النار سعد ولد ابو ناصر ليش يطلق عليك النار قالت والله أنا الصبح ينطلعت اللي ابوي ميت وشوف ابو ناصر محمل عوائل اللي هو هاج فيهم فاخدت سلاحي وروحت لهم يوم اقبلت على بيتهم اللي شوفهم طالعين ورا بيت هاجين ورحبتهم وترميتنا وياهم هم صوبوني وانا زبحتهم ثلاثتهم قالت زبحتهم ثلاثتهم لا هرمينا وين الجسد والله يتاخذهم ويروحون للجسد إلا هذولهم عيال ابو ناصر ثلاثتهم مذبحين ومعترفة هي بقاتلهم لأنهم اقتلوا أبوها والله واثناء مشتقة تاخذ جسد عيال ابو ناصر ومر بالمزرعة إلا يشوفون ذيك الخائم هو بسط الارض يطرقها الهوى يوم راح حولها اللي ذيك الجسد قد قطع ومحروضة مع الأرض ألا هذا فهد ما تقطع محروضة بالأرض وهم يشيلون الجسد هذي معهم حققهم واضحة فهد وش الإجابة هنا قالت والله ما أدري إذا الأثناء هذي بالشرطة ألا يوم جاهم أبو جابر قال أنا بأعترف وش تعترف فيه قال أنا اللي قتلته بواضحة بعد إعترافه أبو جابر وش تتوقعون اللي حصل شنه هو السيناريو اللي خلاه أبو جابر يقتل بواضحة حاولوا تشوفونا الفيديو واللي عنده تصور وإنتاج للي حصل يكتبه لنا نبي نشوف من هم الأذكياء عندنا بالقناة القصة هيش القصة أن فهد يوم أنه طمر على الجراري حل الأرض وقام يدخل برده وبوناصر وعياله وطلعوا له على بوناصر ودبوه الدبة المظبوطة قرروا يجيه كما خافتك منك حلو وصفك على الراس ورجال طمر على الجرار وهج الجرار بعض المزارعين إذا كانت الأرض عنده كبيرة يربط الدحسة حقها الجرار يزود على الديزل ويبعد الرجال بس ماسكت ركسهم ويصير مامشى الجرار واحد حرثة للأرض واحد يحط السيما يمسك الدحسة والله يشد على البونس من عند المكينة علشان يرتاح من الدحسة ويصير مامشى الجرار واحد فضوا وحطوا للسيم للدحسة اللي يبغى يحرث الأرض شقك هالسيم هذا وصار خلاص ما بنت الدحسة على الديزل بس عالشق والجرار يمسي فهد طمر على الجرار ورايح بهالبرد مضرب ومكمه يبغى يروح لأمه ويفزع الناس اللي وراه أثر الرجال اندأش ومضرب اللي جاه ومن البرد ومن الجر وضمع عليها طاح من الجرار والجرار يتوقعه إلا الحراثة متلديته ويتقوم تسحبه الجرار طبعا مربوط البونس قاعد بيستمر على وجهه ويسحب فهد معه لأنقطعه وتبنه مع الأرض وقاعد بالجرار يمشي بوجهه أبو جابر يوم جاء هو يولده من العرث تقريبا الساعة 11 أبو جابر رايح ونام وولده جابر بغرفته وقاعد يقرأ القرآن أشويه اللي الجرار يوم هد الجدار عليه ودخل عليه بالغرفة ولا وقف جراره بواضحة إلا ذاته أبو جابر أبو جابر كان نائم صاحب على الصوت يوم فقع ودخل على ولده إلا يشوف الجرار بواضحة هد الجدار ومتوطي ولده حفر الرجال طلع ولده طلع ولده إلا ولده ميت إلا ولده غالي عنده ودال إنه ولده قاعد يقرأ القرآن بالقرة جنبه وجاء هد الجرار هد تضطاه إلا يعرف هد الجرار بواضحة وصله قبل أن يروح إلى العرث يشوفه بواضحة وهو قاعد يجهز الجرار دال لكيد أنه بواضحة تالي هالليل قاعد يحافظ على الأرض وينام عارف أنه أصل أن الواحد ينام اللي هالجرار يمشي قاعد كيف أسمع لك الله هد دركسو قال وكيد اللي ينام ليندخل بيتي وبتسوير هاللي ما يخاف الله ذبح ولدي وهد الجرار ما على هد والله هو بجابر على طول يفصل الحراسة عن الجرار وهو يركب للجرار يدور بواب حار قال والله لا تذبحوا مثل ما ذبحوا لدي وهو متوجه لبيته بواضحة إلا هذا بواضحة طالع يدور فهد بعد ما جاءت الناصر وقال لك لا تعاوشوا ويشوف الجرار ويقبل عليه فيحسب من ولده أخوه اللي يركب للجرار ويتنطح ويجسر له أبو جابر على الجرار من شاء الله يقبل على بواضحة أشوي ويلف الجرار على بواضحة اللي طاق بواضحة ويطيح بواضحة اللي كالحديدة جنبه جابر ويلقطها ويطمر عليها ويطيح بلار مفضول ويطيح بلار ذبحت ولدي اللي ما تخاف الله اللي يركب الفلوس حتى بالليلة تحارس ويقعد يضربه ليه نذبحه ويركب الجرار ويروح لولده ويأخذ ولده ويديه من المستشفى قال لولده قد مات ويروح للجرار لبيت واحد من ربعه ويقعد عنده هكا اليوم يوم جاء ثاني يوم قال أنا لازم أروح أسلم نفسي الرجال ما در أنه ما در أنه ذبحه بواضحة بغلط ونفهد ونقطع كالحرارة ونعلق ناصر بواضحة ونعلق ناصر بواضحة نواضحة ونواضحة بالمستشفى الرجال راح يعترف بس أنه هو اللي قتل أبو أبحى على ثاني يعتبر أن أبو أبحى نامه والصالحة راحة ودخل بيته وذبح ولده والله فعلا قصة مأساوية فزمعنا كلمة مأساوية والله يحكم على أبو جابر بالسجن 15 سنة لكن هالمسكين ما كمل للسنة بالسجن إلا هو ميت من حسرته على ولده ومن قتله بل خطأ لأبو أبحى وواضح يحكم عليها بالسجن المؤبد لكنها بعد 12 سنة فنازل أبو ناصر عنها وطرعت وهذه قصتنا لليوم أتمنى أنكم استفدتم منها وإذا عجبتكم لا تنسونا أن ترسلونا المقطع هذا لأخوناكم ولأصحابكم بالقروبات خلوا قناتنا تنتشر وتنعرف ونقول لكم في أمان الله