28--مصطفى اسماعيل--الإسراء 1-25 والطارق من المسجد الصفوي من الكاظمية بالعراق عام 1967م

وفي شهد القرآن قلاوة مبرجة في كتاب الله العظيم يرسلها بيننا وبين اصحابنا من المسلمين والمسلمين عليكم شديد شكراً معاكم أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي بارشنا حوله الذي باركنا حوله لنهيه من آياتنا إنه هو السميع الرحيم وآتينا موسى الكتاب وجعلناه دل لبني إسرائيل ألا تستخذوا من دوني وكيلاً سرية من حملنا مع نوح إنه كان عبداً شكوراً وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرة لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً فإذا جاء وعب أولاه ما بعثنا عليكم بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاثوا خلال الزيار وكانوا عبداً مسؤولاً ثم رددنا لكم الكروة عليهم وأمددناكم وأمددناكم بأموال ومنير وعلناكم أكثر نفيراً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن سأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوق وجوهكم وليدخل المسجد كما دخلوه أول مرة الله أكبر الله أكبر عن النبي الله أكبر الله أكبر وليدخل المسجد كما دخلوه أول مرة وليتذبروا ما لو تذبيراً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن سأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوق وجوهكم وليدخل المسجد كما دخلوه أول مرة الله أكبر وليدخل المسجد كما دخلوه أول مرة وليتذبروا ما لو تذبيراً الله أكبر عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدت بعدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً إن هذا القرآن يقديد الذي هيئة الله أكبر ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم ألغى كبيراً الله أكبر الله أكبر الله أكبر وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتذنا لهم عذاب نليماً ويدعو الإنسان بالسلطة أهو بالخير الله أكبر ويدعو الإنسان بالسلطة أهو بالخير الله أكبر ويدعو الإنسان بالسلطة أهو بالخير وكان الإنسان أجولاً وجعلنا الليل والنهار آية سعيد وجعلنا الليل والنهار آية سعيد طمعنا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتهوا قبلاً من ربكم ولتعلموا بذل السنين وحسابه الله أكبر وكل شيء انقصرناه تفصيلاً وكل إنسان أرزمناه طيلاً إله في علقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يعطيه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يعطيه ونقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك خطيباً من اهتدي فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزروا هذه الرسولة أخرى وما كنا معلبين حتى نبعث رسولاً وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مسرفيها فتسكوا فيها أمرنا مسرفيها فتسكوا فيها وحفر عليها القول فذمرناها تدميراً الله أكبر وكم أهلتنا من القرون من بعد نور وتفي بربك بذنوب عباده خبيراً بصيراً الله أكبر من كان يريد العادلة عجلنا له فيها عجلنا له فيها ما نشاء ولمن نريد صنعنا له جهنم يطلع مذنوباً مذحوراً ومن أرد الأخرة وزال أساياها وهو مؤمن وهو مؤمن فأولئك كان سحيهم مشكوراً كل نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محوراً الله أكبر انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلاً لا تجعد مع الله إلى الآخرة فتكون مذنوباً مخلولاً وقصي ربك أن لا تعبد إلا يوم الوالدين حساناً إما يبلغني عندك كفر أحدهما أعطيهما فلا تقل فلا تقل لهما ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيراً الله أكبر ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأورابين رفوع الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم والسماوات والصالح وما أدري كما صارك الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم والسماوات والصارك وما أدري كما صارك النير الساكر وإن كل نفس لما لها حافظ الله أكبر فلينظر الإنسان مما قلت قلق مما إن زافق فلينظر الإنسان مما قلق قلق مما إن زافق قلق مما إن زافق والسماوات والصارك وما أدري كما صارك النير الساكر وإن كل نفس لما لها حافظ والصارك فلينظر الإنسان مما قلق قلق مما إن زافق يخرج من بين الصلب والتراهب إنه على رجعه لقاء يوم تبلد سرائر فما له من قوة ولا ناصد والسماء ذات الرجع والأرض ذات الصدع إنه لقول فصيل وما هو بلد إنهم يكيدون كيداً وأكيد كيداً فمن إلى الكافرين أمهلهم روايلاً صدق الله العظيم الفاتحة