نايف حمدان - قصة الملك الناصر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان طبعا انا غايب شهرين يا ارابعين ولا اسأل منكم اني ما نمر السبب غيابي لان اني مهم سوء والله سنة بررت الواحد من جيراني عقب الصلاة وعلمته وسأل قلت وينك قلت انا والله اني ما عندي اشرا وقلت له بروفة الغياب قال يا رجع اه ما فات الاشر قلت له اسمعي انت عندك خبر انك انت شتمتني كده ان انت وظيفك للمثال بطريق انا اشرت فهو قلت والله اني اعتذر يشربني بشير هذه خاطري وانا قلبي والله انك انها تبهد اي والله ولا وضع احد ولا سجن احد ولا تسبب على احد ان شاء الله في شيء بإذن الله وكحسن نية ابعلى الله الرجل جال يبيع حطب ثمر على مفرق ساجر يجي قبلهم غيره بنص ساعة ويمشي عشان ما فاللي بيمسكه ولا اللي بيقابله ولا بيشتريه يلقى هناك في ليلة من الليالي دخل واحد من غنمان القصر غرفة الملك الناصر يلقى الملك واحد من عظامهم فتح الغلامة غرفة اخر اللي يبهدوه يبيع حطبه وياه يبيع شوف قال الملك صاحي واقف من عند الدريشة يطلع في القمر يهو اجلس يخم النوم عينه ويغطيه طالو وصلها الغلام قال طلع عمرك ما رقت ولا اخدمك في شي تبي شي قال الملك اي والله ابي روسها وادم قال راسي انا راسي انا وروسها العيال البرا والله انا وروسها ما اتدند في حبك وفي طاعتك خليني اضرب روسها العيال ثم اضرب راسي ونحن حادثين عندك قال لا موضوعي اكبر قال وش طلع عمرك قال الملك الناصر اللي يقتله واخوي الملك الاشرف حيين بيننا يتنفسون يطلعون وبعضهم يستلم مناصب في الدولة كيف قال عمرك انت سامحتهم انت سامحتهم موضوعي منتهى قال منتهى وانا ادري اني سامحته بس انا في شي هنا في شي هنا عيالي يروح اخوي تحت ثرة ودولي يلعبون بفلوس يلعبون بالسلطة في قال اغلامة اللي تشوفه قال اللي تشوفه طلع عمرك انا طلع مغارة جاي بحط طلمها ازودك شي قال لا لا خلاص طلع طلع اغلامة وصلت كلبها وداري انه بس يجي شي ما صار فلبس الملك من حين اخر ليل العجز لا يركض وراح وجلس في مجلسه وكان بجنبه يونس التاجر واحد من قاداته فالتفات الملك على يونس قال يونس نادلي مصياف قال يونس اخوي ايش تبين مصياف مصياف واحد من قادات الفدوية الفدوية الطائفة من الحشاشين المعروفين الحشاشين اشهر مغتالين التاريخ واشهر مجرمين التاريخ الحمشية المرعبية في العالم كله مصياف واحد من قاداته قال يونس ايش تبين طلع عمرك قال عندي موضوع ما اقدر ادخل فيه هنا بوجهي لكن احتاج مصياف ولي ما يرتبونها لي طلع عمرك هذا خطر دخوله هنا وخطر خروجه وخطر انه يشوف وجهه هنا قال يونس دخل مصياف ايش قال يونس ادخل مصياف هو اللي مع الفدوية وجيههم وادخلوا على ملك الناصر وفيه فدوية ادخلوا مع الدرائش والملك طلع فيهم قال مصياف ما عليك طلع عمرك اعتذر ما ضروا على البيبان والله يعني شغلنا يطلب الدرائش امرني طلع عمرك قال الملك مصياف اديك فيه شغلة قال اعرفها قال لا العلوم العلوم لها رجلين ولها رجلين وتعادى العلوم وحنا اللي قطع العلوم عطني وش اللي بعدها قال الملك حلو اللي بعدها ما ابي اسمي في الموضوع ابدا انا لو بقتلهم شغل عالمي قتلتهم شغل عالمي بس انا ما ابي ثورات ومشاكل ابي انصر فيهم واحد واحد بدو قال مصياف حفا خصوصية العميل دي طلع في الفدوية قلنا من قلوا ما نعرفك قلوا اذا من قلوا اذا مدري من ما نعلم حنا فقال الملك كيف بتثوره قال والله غالبا ما نعلم طريقة شغلنا بس حنا قلنا حد كل مكان فيه ناس ربناهم منهم وصغار وفيه ناس اني اشتريناهم حنا فيه كل مكان طلع عمرك فلا تشيل عمال نقطة دي قال اغتيال قال مالك اغتيال يغضيك عندك اسماء بس غريب ويغطيها الملك القايم ويشيك عليها هذا حلو عندنا واحد في القصر يشتغل معي وهذا زوج نشتغل معه حلو لا وواضح هذا ضعيف انا ما اعرف انت كاتب واضح قال الملك شوف كم تكلفني قال المسيطر وقف على السوق يشوف كم ويشيك عليهم فيها خطف تبي احد منهم حي قال لا ما فيها خطف قال فيها تسليم جثث قال ما عتكلف وتدري هذا عربو محبة هدية ما انا باعلي الشي ما خلاص انا بحسب قال الملك الليلة راح راح رقد قال الملك فبدأ الفدوية يصفون القائمة الموجودة اللي اعطاهمها الملك النصر اللي شاركوا في قتل الملك الاشرف اللي شافوا ساكتين الشهود اللي ما قالوا اي احد لها علاقة يموت يموت وزير قائد في الجيش امراء مناطق يموت كلهم فكانوا يدخلون على الوزير مع الدريشة ووزير يجي بيقوم يقول لا لا لا الله ما تقوم ترانا نعنيها حرفيا الله ما تقوم سلملك النصر يسلملك يطيع نونه في باطنه يطيع نونه يدخل واحد من قائدات الجيش غرفته يبقى يرقد اللي زوجتها اللي على السرير يستفيل شنبات زوجتها على المخدر طالع فيه يقومها في داوية يقول جيتي يا ابونا تأخرت على النحضريكم من اليوم ملك النصر يسلملك يطيع نونه في باطنه يروح طالع كم موته جثث الناس مغلقين في الشوارع طالع جثث وفوق غرف مقتلات في الدنيا قتلات والقتلات ما توقف صفوا الجميع في الشارع في رعب والدنيا رعب ما يدوم من وراها طالع دخل ملك النصر يوم من اليوم غرفته وصكل بابه يوم جلس على السرير وقلت له هذا مصيافة في داوية قام السكابة خير قال كيف كيف دخلت وين قالوا العلاقات العلاقات الهرجوطة العلاقات تمشيين هنا وصلحنا نلقب العلاقات بدأنا ندخل سرية وما حد بينها ندخل البيوت مع بوابها وش احنا جايين نخطط ما ندخل مع بوابها ما ندخل مع الدرايس ما هو بلاو موضوعنا قال على وش فيه قالوا قائمة وخلصناها كلها بس في واحد قال قائمة هو اللي يجينا نهرجك عشانه قال الملك من هو قال مصيافة امي الحلب ايجوا بدي شمس الدين قرى ثنقر والله يطول العمر قال الملك ده اهم واحد انا مسوي القائمة عشان ذا يموت قال مصيافة يطول العمر قال الملك قلت الماضي خير قال الحياة من سامح كريم قال الملك انتش فيك قال الملك صدق الرجال ده عنده 800 مملوك 800 حارس شخصي والله بيفهمنا وبيكلفنا عناصر وبيكلفنا قطع واجد وشغل يد ما هاد يزوم ما هاد خسائر يرمي عليك وخسائر يرمي علينا قال الملك ازودكم فلوس ازودكم فلوس قال صاف الله هنا فلوس هنا والله بمشترين ونعم والله يجزاكم خير وانا بفلوس والله بس انا ناصحين قال الملك انا كامل واضح مصيافة انت مو بتقول اعطينا القائمة ورقد قلت العمر قلت لك انا ما يشمل الرقدة ده ما يخلي حد يرقد ده يطول العمر انا تزهرت لك في دوري وعنجتتهم وليتن الشوارع بس انا بعلمك شي طلع العمر ده ما بيقولوش قال عز الله اني ما حبو طلع الصراحة تستغل شمس الدين عميل صادق عندنا يعني وهو يعرف السوق حق الفداوية ويعرف الدنيا وطبعا خاطر علينا هو ده بعد قال الملك مصيافة الموضوع انتهى ده ليه موتى قال مصيافة امر الله شق القرابة يموت تم الطرف لنا بره حلب الطرف بس طلع من حلب بس وزهلها طلب اعين رقد قال الملك تبطل اهلك طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب طلب اهلك بره حلب قال مهنة والله يا ريجل انا جارتهم منفضل وانا رجال ها والله ثم والله انهم في وجهي والله ما اخليهم وتراكم في حل انا ماشي انا رايح حلب اللي ما يبيوح مني تراف في حل والله ما يلحقهم مني لا ملامة ولا مرخمة ما يلحق الشي لاني انا رايح اموت فقام مهنة من عندهم وركب حصانة قال يا رب يا نتراني بمشي فجر ابروح الحلب فطالع الريجل في بعض وقاموا قالوا والله ما نخليك يا مهنة والكريمة معا حلنا معاك فبدوا يصيحون البعض والدنيا والعواضم يتجمعون والبدو يتجمعون ويتجمعون كلهم يوم جاب ضحى قالوا هم جيش عند مهنة وهم يقومون شمس الدين قالوا وركب اللي ضربك من قالوا وركب مشينا مشينا الحلب وهم يشبكون ليلها في نهارها مايصار ليل ليل رحل الحلب كلهم يوم اقبلوا على الحلب فجرية الطيور ما طلعت وهم يصبحون وهم يحاولون يبون قصر شمس الدين اللي قدامه يروح ويصيحون والدنيا تجعل اربجوهم وهم يحاولون على القصر هم يفتحون بابه قالوا شمس الدين واللي معه ادخلوا ادخلوا واخذوا اغراضكم يلا قبل ما يتجمع الجيش ويدخل شمس الدين والمملكة اللي معه القصر ويبدون يشيلون من الدهب ويحطون يشيلون ويحطون واغراضهم يشيلونها الدهب اللي يعطيهم مؤونة يخليهم يعيشون وينزل شمس الدين للسجن تحت يدور العيالة يدورهم ولا مافي حد ويسأل واحد من المملكة الباقين قل عيالي وين قلوا يا طالع عمر قلت لهم من حين ها هم سوريين ورايحين المصر ويولتفت شمس الدين على مهنة قل مهنة وش ست عشان بروح لحق عيالك مجنونة تخلص تخلص قبل يجيب الجيش قبل يتجمع علينا خلنا ننحاش عجل ويطيح شمس الدين على ركبته ويجي مهنة يمسكه قل يا شمس الدين قال العيالي يا مهنة تكفو قل يا مدنس انت ميض انت ياخي تقدر تجيب غيرهم قال شمس الدين الله ما يقدر قال يا اخوي مو بذاع موضوع قم لك فقم خلنا نشيل فقام شمس الدين وشال وشال للاغراض وشال قال العيالي ان شاء الله هنهم يجو ما عليك يركبون الخيل وهم يضربون أسور حلب وهم ينحاشون اللي حلب كان ضربها معصير الناس قامت على الدنيا طايحة ولا وادم ولا ما يدرون شل يصابهم فرجع شمس الدين ومهنة واللي معهم للخيام وشمس الدين بدخل ذهب ودخير فقال يا مهنة هادي لك قال مهنة اخوي العيال والله ما يجيني منها شي هذا مالك وحلالك واندخلي وجاك قال شمس الدين اجعلنا استدنك اضروا حلالها اقل ان جلستي عندك هنا بتجر عليك حرب تفنيكم كلكم قال مهنة اجعلها تفنينا كلنا دونك لا تروح لان هنا ما يقدر نحميك من الفداوية احرى ما فيها جر ما نعرفها لا تروح تكفى انا طالبك قال شمس الدين والله انطلبتك في الشحم انا بروح لعراق انا ما نبجر ظن عليكم الموت قال مهنة حنت قصرنا معك في شي قال شمس الدين انت سيف المجرب والله ما قصرت في شي لكن انا ماشي فركب شمس الدين احصانه والتفت على مهنة مهنة قافلت معه ضايق ما عيبه شمس الدين يروح قال مهنة امير العراق خوي اللي قديم قف عنده قالو طيب ها والله سمو الله هن اللي اندخلك العراق هن شاوه هن اذكر رفقتي بيحميني بعد الله وبعيش لا شي الهمي فمان الله يرد ويركب شمس الدين والمملك ويمشون يومهم اخروا شوي ويتفت واحد المملك اللي اغبره طريقه يجيون وراه ويعايب فيهم شمس الدين قال مهنة واخويا يجون لنا ويقولوا مع احماية في الصحراء لين وصلوا بوابك العراق ويتفت شمس الدين على مهنة قال انا مش هتزاك قال عسى الله يحفظك استودعناك الله يا الخبي سلمون عليه قال شمس الدين الله يستر عليكم لا تفنو لكن عسى انا ما اجريف عليكم كارتا قالوا في الصحراء انت عاودين على الصرف ده انت بقى على نفسك ويعود مهنة وابن عيسى واخويا ويدخل شمس الدين عند امير العراق محمد خد بنده هو يستقبل هالميل ويعلم شمس الدين السالفة كلها قال حطوه في البيت ده فجابوا شمس الدين وحطوه وطوقوه باحماية واحدة واثنتين وعند غرفته وعند الدرائش وعند السطح قالوا خلينا نشوف جيدة في داوية فكانوا الحرص حق شمس الدين دواهي وبعضهم من المغول وكلهم يراقبون محد ينسم محد يدخل عليه استحالة حد يجيه فكان واحد من الحرص اللي يستلم كل يوم هو وخوياه عند غرفة النوم حقه صلفوا مع بعض يوم من يوم يوم جاء الاستلام ويلتفت الحارس على خوياه قالوا اذا انطلع لك بطين يضرب بطينك هو يعين في وجه خوياه علمه بخوياه اللي يستلم معه دايما قال الحارس الثانية وانت والله انك طالع لك بطين يبالة تنسيم هو يشغ بطنه بالسكين طعنه وطرحه عند باب غرفة النوم لابس لبس واحد من الحرص هو يدخل غرفة النوم على شمس الدين اللي قدام هالمماليك حقه شمس الدين ما حسب حسابهم هم يتضاربوا وياهم هم يتجمعون الحرص البقية هم يطعنون يطعنون الفداوي يطعنون الفداوي لازم يقطعون موته فيلتفت شمس الدين قال الفداوي طايح من طعن والحرص الندي طالع في بعض قال وصل دخل غرفتي دخل غرفتي بدينا الحفلة حنا بدينا الفيلم ده يعني ما عادة اقدر اعيش طبيعي ساكتين هالمماليك والحرص الندي قال الحمد لله على السلامة سلمت قال انا سلمت الحين مليون حارس عند بابه والاسوار والسطح ويدخل كيف وصل هنا فسفل فيهم الامير محمد امير العراق وقال انا اعتذر دبل الحماية ودبل الحماية عليه فطلع شمس الدين يوم اهتز اليوم طلعت اسوار العراق قلت لهم يا اخي بيتمشى فطلع فحدان اسوار العراق ومحمى يا اخي القدامة وراه الدنيا ويمشي في السوق الا احصانه يوم اهتز شوي هو يلتفت الا واحد راكب وراه فقال الملك الناصر يصل قبلات هالحارة يجي يوم جاب يطعنه ويسحب واحد المماليك ويطعن فقط شمس الدين يطعن ويطعن ويطعن ويطعن ويطعن ويقطع فجوبه سليمة سليمة يمسكون رجل قفل طيب خلو رجلي فلو طاب من فوق عليهم فصار هادو الروتين حياة شمس الدين الطبيعي في العراق يدخل محل القماش والحماية والدنيا يبيشتري قماش فيقول لو سمحت قم القماش ده يقول الي بيع القماش والقماش ده بالملك الناصر يسلم عليك ويمسكون هاد المماليك ويطعنونه ويذبحونه يروح يدخل المسجد يصلي فراح شمس الدين ودخل على امير العراق لا يطول العمر يقتلني يا اخي يا اخي شيل هاد الحماية خل الفداوي يقتلوني انا انا ما اقدر اعيش انا ما اقدر انام زي الناس ولا اقدر اكل ولا اقدر اثق بحق انا اعيش في جحيم ايضا بيقول السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله الملك الناصر يسلم عليك ويمسكون هاد المماليك ويقتلونه في كل يومين ثلاثة المماليك يمسكون واحد يقتلونه الحرس يمسكون فداوي يقتلونه واحد في الصالة واحد في المجلس واحد قد ينزل مع السطح فقال امير العراق اذكر الله مصيرهم يملون ويخلونك اذكر الله يمكن تغير الظروف كان شمس الدين ومصيرهم يوصلون اليوم يوم من الايام ما راح تفشل فطلع شمس الدين من عنده والحماية معه راح في ديرته وجلس في الوقت ذا نادع ملك الناصر مصياص دخل على مصياص وقال مصياص قال مصياص ايمام شمس الدين قال مصياص طلع امرك وانا خاني بتواصل من مدينة مشروع المراكب في العراق انا اعرف انه يرسلنا واجد بس ترى هذا يحمي يحمي امير العراق وجيش وجنيه يا خير بعدين خلنا متعاونين ترى انا بايع كبس على السوق هذا تدري انه مش مقدار طلع انا وياكم والله اني طلع بخسارة والله بس انه موضوع غير صار في سماعاتنا انا هو لازم يموت اذكر الله طلع امرك وابش يروح يمكن يشبه بدر بيان خمس ايام ما انا ادري بس اليوم منها راح والله اللي يسد لك اللزوم قال الملك تم تم الفداوي ودخل على ملك الناصر قال طلع امرك تشوف الفداوي ذا هذا اللي بيصر فيها موظف قال ملك الناصر حلو غش هو ما يروح لين يشبه قد يبوكلوه قالوا ايه ما ياكل في يوم واحد هو اليوم منها قرر وقال انا خلاص شبهت فجلس الفداوي عند الملك الناصر يكدله يقلطون عليه كل يوم خروف كل يوم يطلب خروف وياكله وليوم منها خلاص قال والله عشاه ويشلل قال وابش يروح يدخلون عليه هاللي عندهم من اكل اليوم الاول ثانية ثالثة فمرها الملك الناصر طالع فيه قال اه كدفر الله خيرنا جد الله علينا اغنان الله اكرمنا الله هذي حاجات قد مرت عليك قال لا طالع عمرك والله تولى وفتولى الحين ما وجدت الطريقة كل يوم خروف لين تم واحد وثلاثين يوم فدخل على الملك الناصر قال انت اللي بتغتال اليوم انت بيغتالك اكسترول بسموت قال انا عندي خطة نوديك رايق وتاكل اكله عشان يموت انت ويشلل ونفسه يعني ليشلل هو يقوم غسل دينه وقال انا بروح اغتال لكم الحين شمس الدين ووصل الفداوي العراج اخر رمضان ماعاد بيقع على ايد الفطشي خلاص فقعد الفداوي تمشي في السوق ما يعرف شكل شمس الدين ولا يعرف اي شي يدل على شمس الدين بس يلعب على خبرته فراح يسول في السوق يشتري وراح عند حق الخلاع اللي يبيعه لقمشة والملابس قال طالع عمرك ابي شي انيه جميل قال طيب عندك شي في عقلك فقال الفداوي يعني نفس اللي يلبسها شمس الدين قال ذاك يا اوه ذويك انت طيب هذي الخلاع الزينة وبيطلها حمره وتفاصيلها بينها ودنيا وشافها الفداوي قال بس راليا قلت يا انا ما علمتك سألة قلت علمني فرخها فراح يخلع مين وصير فقال حال فداوي يحتري ايد الفطر والتجمع عند الامير سكينه وجلس ينتظرهم يطلعون ايوم جاء ايد الفطر وبدأ الموكب يدخلون عند الامير ويباركون والفداوي فوق صفحه يطلع قال لها الخلاع الحمره اللي عليها الحراسه وعليها الحماية اللي هو شمس الدين يمشي والموكب حوله والحراسة حوله وداخلين قصر الامير فطلعوا الحراسة فسلموا على الامير وضحكوا ومسوالفوا وعارتهم فقال دمير دهش نايب الامير شمس الدين خلاعتك الحمره دي من وين قال والله ناجتك هو يوطيها قال لا والله قال والله ناجتك قال دمير داشة قال والله نخلع اجيلك كان امر الله فطلع دمير داشة بالموكب والخلاع الحمره الزينه ووراء شمس الدين ويطلع فيهم الفداوي لين شاف ابو خلاع الحمره ويرجع خطوتين وراء دبيبهم روصة رصله جنوب سعرات حرارية كل ما ايه وهو يجيه وهو يطب على الوزن مساعده وهو يطب على دمير داشة هو يطرح دمير داشة ويأخذ سكينه قال الملك الناصر يسلم عليك يا قلبي واللي يرسلها الحيم هو بمثل الكديش اللي يرسلهم قبل هو يطعن دمير داشة قال نيرف ركبته هو يقوم هو يركب احصانه هو يرحاش ركب احصان دمير داشة الجنود يمقالو دمير داش مات دمير داش دمير داش من هو يلتفت هو يميز زين اللي طلع شمس الدين هو اللي والله هو اللي شايفه هو يضل خلعه الحمره قال اه طلعت مع الكديش انا واجد والله نير عوضها هو يضرب احصانه الجنود يمعوض عليهم احصان دمير داش اليوم الفداوي راحت بهم الحاش والله على السجع يا ابو عمر هو يقتلها وهم يطمرهم انحارها الجنود ويقتل فيهم وشمس الدين يطلع في المشهد ذاك من المجنون ذا من المجنون اللي مهم جنب هو يقتل فيهم هم يقتلوهم يمعوض عليهم والله تو ما خلصنا منك ويعيدها تو ما خلصنا منك جايينك هم يطعنونا ويقيح ميت شمس الدين يطلع في المشهد ذا المرعب ذا دمير داش مات الناس دم والله يقول ما خلصنا منك لا الحين كلهم ميت يطرحون من الحصان هم يبدون يطعنونا هم يطعنونا وهو عينه في شمس الدين الله يقول لهم يطعنونا تخيلوا ميتنا ومات عشان يوقف القتل الهائل ذا وعشان الناس اللي يموتون حوله هو العدد الكبير من أخوياها اللي راحوا فمات شمس الدين قتلوا منا وعدد فتحت علينا باب جحيم ما ينتهي وهذا نايب المير مات وهذا الدنيا حزينة وكل الناس خايفين هم يكونون بجنبك فمشى شمس الدين بحصانه مشى لين دخل غرفته جالس وطالع مع الدريسة في العراق بالآخر مرة وكسر قزازها على خاتمه وشرط السم ونسي داحة لحاسة فاشة عز الله ما فات اللاشر تبعوا بعد هذي زروا يطالوا