- نآيف حمدان هند بنت المهلب و الحجاج بن يوسف

كانت هند بنت المهلب جميلة فيها جمال طاغي شوف انا ودي اوصف لكم جمالها بس المشكلة انا حق مشاكل حق قتل يعني ما عارف اوصف جمال بس البنت هذي مسجونة يعني مسجونة والبنت المسجونة ذاك الوقت يعني الناس يمشون يتنقلون جمالها يعني ما تبقي يجي من اليوم ويدخل عليها ابوهم كش عنده علم مو طيب وحال قال يا بنتي جاين واحد خطفت قال اصيبوك سرعان مفروض الموضوع هذي يفرحكم قالوا يا ابوك هذا لحيته ما ينفرح بها وعليته ما يقدر نرده مير عاد وابنت ضيع جمه هذي ابوي من الي خاطبني قال اهو الي خاطب الحجاج ابني وصفة ثقفي قلت سنك صافقها ماتت الحجاج ولا تباله لا سكا يعني الحجاج معروف الحجاج طاغي وزود العالم طاغي يعني آية من آيات القبح يعني الله مير دين حظ وفت سنتين من يصبر عليه قال ميري اسمعي يا بنتي والله ما انا بردين الحجاج والله ما انا بردينه انتي تزوجه يمكن داخل البيت هادي وطيب يمكنك قدامنا بس تزوجه بيسهل البنت تجيها مننا تجيها مننا الادروب كله من سدة قالت يا ابوي تب العلم يلا خليني تزوجه قالت بتزوجه المهم اسمع الو كانت تزوجت الحجاج وقالت مع الحجاج السنة الاولى حولا رفيقنا ماش عقوبة اشغلها في نفسها وعقبها واذن اخلاق بره اشوى من اخلاقه في البيت يعني لاحة ما توفقت تجلس مرة قدام امرايه وتكد شعرها وتعاين في شكلها في امرايه مزيونة مزيونة شيني هول وتحس ان الجبال هادا ضايع مع الحجاج وتقول قصيدة يوم قالت القصيدة ما تدري ان الحجاج واقف من وراه يسمعها فقالت قصيداتها وتعاين تقول وما هندو الا مهرة عربية سليلة افراس تزوجها بغلو وين اتت ببغلو وين في مين ذلك البغلو دابلن سبها وهي ما تدري انه وراه يسمعها يمره الله ويتعاين وراها قالت الحجاج تعالي فيه هو من الطغل فيه ما طلقها رايح وخلها طلع من غرفه وخلها والحجاج يروح يجلس في مجلسه وينادي الخادم قال تعال تعال ويجيك في الخادم يقعد يقعد قال اسمع اعطيك وصاف ميرو والله انزلت عليها اني ماعرف الى راسك والخادم يمرش عقله قال سامس يا الحجاج امرني وطلق بكلمتين لو زدت عليها شوفت السيف هذا والله مايظهروني من راسك ربعه والخادم يبلش انا سيف علم حرمة الحجاج انا طلق بكلمتين ها مايمديني اجمع صالفه مايمديني اقولها شي والخادم يعينه الله ويدخل على حرمة الحجاج يدفع له الباب قال كنتي فبنتي وهو يتفهمها على طول كنتي فبنتي معناها كنتي متزوجة والحين مطلقة ردت عليها قالت قل للحجاج كنا فما فرحنا وبنا فما حزنا عوبة عوبة يرجع خبل المصر يقول لك لا حاجة خاصة ويتنقلون الناس كلمة هند وهند وهند ويقصد علمها العبد الملك بن مروان الخليفة يسمع بأن الزيونة هذي والفصيحة وطلقها الحجاج قال الله اني اذا تزوجها ويخططها عبد الملك بن مروان قالت يا الخليفة انا ما اذكر ولا انا بلاقي ثمطية منك اجعل عندي شرط بسيط جاء وقت القضاء الحين قالت يا الخليفة وديني اللي يجيبني لك للشام وحدنا نين خلي اللي يجيبني لك الحجاج تعينوا تعينوا هاي حركات شوف كيف قالوا الخليفة تم والله يجي يجي يجي عند الحجاج قالوا عبد الملك بن مروان تزوجن قال اني خاضر قالها انت اللي بتجيبها لها للشام قالوا ايش قال والله انت اللي بتجيبها قال الحجاج والله ما يهرجوهم بها قالوا والله اللي يهرجوهم بها وما جيبتها اعدمك الخليفة قال لي ما لبستها الحين والله اللي تركب على ظهر الناقة طال عمرك والحجاج هو اللي يسحب ناقتها ورايحين بس منها اكتفت بس من ذلة الحجاج هذي سبب ما ضردت اخاطرها فيها شي جنون هي تاخد لها دينار من ذهب هو يتحدى فلط قالت يا ولد ايه حجاج قال سامي طال عمرك قالت طاحلي درهم من فضة طايح هنا يجي الحجاج يدفر يدفر يدفر ما لقى للدينار هذا اللي من ذهب قال يا طويت العمر ما لقيت للدينار هذا من ذهب بس هو يتاخد قالت خنشوفي وتعين فيه قالت الحمد لله اللي رزقني ذهب بدل الفضة في قلبه في قلبه قال الحجاج ما تغفل طاقة طاقة قامت صاحية يوم وصل الشام هناك الليل عشاء قد فات الحجاج ما ألحق العشاء ويرسل الخليفة الحجاج قال الحق على باقي عشاء هنحطيلك عشاء قال يا الخليفة انا ما اكل اللي يتركونها الناس وفضات الناس يعني اني فهمها دقت في قلب عبد الملك بن مروان انا ما ادري شو القصة دي اللي يكلبوها اللاطف من تحت دقت في تبدأ عبد الملك بن مروان اكل مهاري صنع لك حلال منهي طلق هند خليه قابلني بس خليه قابلني والله يوم قابلها ضيع الصملة والعادة الصملة والله تزوجها واستانس والحجاج يأتي ومسيكي يرجع هناك تل العراق خلي عني مسوي بتلطس كيف هتأكل البقايا رجع لك البقايا واستانس وزين الحمدلله