Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
معليش بخصوص اليوم اللي راحت يعني كنت شوي مشتد حنص لان بالعادة نسافر ونرجع أهلي ما يصبحون كيك وعشاء وصركات هذي ربما ما يحبونها بس هالمرة يعني لقيتهم طلعيني كتبي واغراضي عند الباب يعني هذا شي ثاني أنا حتى ما حبيت سلم عن الرسالة اللي بيقص من هذي خدت غرابي ودخلت بدي ترتب مجديد يعني ثواني بادي كانت جبال البيلم جبال وعرة مأجورة محد يجيها محد يقربها وكان فعلي الجبال قلعة اسمها قلعة آلمد يسكنها أشهر قتل المأجورين عرفهم التذيخ انشر الرعب في العالم كلها نص كان يدرسون في السوق يقولون يولي ذولي من يطلعون بيني يلبسون زي ليبسني يتكلمون زي كلامنا يذبحون واحد فين ويختفون يقول واحد ذولي طاية إسماعيلية يقول إسماعيلين والله ما نعرفهم يا حبيب والله مهم منها ذولي ملحدين يقول الملحدين ها عشاننا ملحدين ما يبيروا حلف الله ترزقها فينا ذولي مهم منها بعد يقول ما عندهم يسانية يعني ما أسسوا فن جديد في لغة العلاق كانوا محترفين محترفين يعني محترمين من مهنتهم أطلقوا عليهم الناس اسم الحشاشين فيه اختلاف طبعا فيه سبب التسمية في بعضهم اتفق مع شيء اللي قد فكر فيه كانوا يتناولون القنبل الهندي كانوا يصمخون الحشاش في القلعة يعني في الأيام اللي ما فيها دوامة في بعضهم قال لا هذا اسم طايفة ما لها أي دخل في الموضوع حق الحشاش كانوا يصلون لأي واحد يبونه خليفة قائد أي فرد وكان فيه وزير سجوقي اسمه نظام الدين ما عاد يقدر يتحمل مرة خلاص قالوا لازم يوقفون عند حدهم خلي جيشه من السناجقة وراح يحاصل القلعة بقالمة كان زعيم الحشاشين اسمه السنان شيخ الجبل وكان السناجقة يرجمونها القلعة ورقونها بالمقالات يبون هدونها وطلع واحد من قلعة قال ما علاش يا أخوان ممكن أتكلم قالوا تعال هو يجي قال في البداية أحب أن أرحب بكم جميعا هنا يسلم عليكم السنان شيخ الجبل ويقول اللي قاعد يسوينا شيء غير حضائل يقال تهدون قلعتنا وتكسرون غرضنا داخل ودكم نحل الموضوع سلمي ونتفاوض أو أنه نضطر نسوي حاجات أخرى ما هي بخلوة في حقكم طالع الوزير نظامه موقف الحشاش هو يلتص على الجندي قال أعطني واحد زيادة مرة أخرى والجندي يطلق والمقلع يصف به السورة بجنب الحشاش الحشاش طالع فيه قال أوكي صلوا في اجهة نظاركم سمسة على خير هو يدخل ويدخل بابه يوم جي الليل ويروح الوزير نظام الملك في خيمته يلقاه الورع صغير بردان عند الخيمة كرش فيك كرد قال تعال تعال من أبوك تعال أضمك هو يضم الورع والورع يقرب عندنا الوزير قال يسلم عليك السنان شيخ الجبل يقول عز الله أني معلمك وهو يضعنا الوزير قال الوزير أنا أريد أن أموت الآن بس أين أنتم تروح قال ما عليك احنا مدربين والورع قال عادي عادي عادي ويختأ في الحبل عند الخيمة ويطيح يجون الحراس قال الله صراحة احنا مدربين بس ما تدربنا حبس الحبل هذي فاتتنا هم يمسكنا ويرعهم يعدمونا يوم مات الوزير نظام الملك كتروا السلاجق قال الناس دي ما فيها طب دي يعني محد يقدران يقدرون يصلون للي بونة ففكوا الحصار عنهم وخلوهم فالأول والأخير يعني هدفهم ماد يعني عطنا فلوس وعلمنا من نذبح ونذبح معجورين يعني في يوم من الأيام جاء صليبي يمشي لي وصل عند القلعة قال الحرس تسميه الغافل قال يا طال عمرك ابي اعطيكم فلوس فتذبحوا واحد قال يعني بيزنس قصدك انا ما احمل كلام ذا قال ايه بيزنس قال اتفضل ويدخل على سينا الشيخ الجبل قال سينا اتفضل يا مهلا ومرحبا امرني قال طال عمرك انا جاي بعلك فلوس عشان تذبح ملك بيت المقدس قال ملك بيت المقدس بيتكلفك والله واجد قال ما عندي مشكلة قال والله بيتكلفك خمس ألاف قال والله خمس ألاف واجد قال والله خمس ألاف رحشي في السوق رح نلقي ترخص تعال ماهو والله هذا سعرنا والله قال خلاص مافق قال خلاص سجل يا وين علي خلاص خلاص سجل يا طلع بعدي شبو قال والله بعدي شبو والله واجد نبيها في اليومين هذي قال والله شيف زحمة قسما بالله العظفين ما طالعين بره الحين يشتغلون ما عندنا قال الصليبي خلاص سجل بعدي شبو عشان لا تم قال سينان بعدي شبو صدقني رح ترضيك الخدمة احنا نمشي رضي العميل عندنا قال خلاص يروح يوم جاء بعدي شبو يطلع عمرك والحشاشين يجونك لابسين رهبان وصليب محترفين صح والكنيسة ويجي الملك يتمشي ويطلع يقول ما شاء الله عندنا وجه جديد اليوم خجولين ويجي يخوفهم عايشين عايشين صح مسجلين مره وقال واحد منهم معلش الملك ودنا نعترف خطايانا يعني عشان ودنا نعترف لك بنعترف لك على انفرادي اذا سمحت لنا قال الملك منهيوني والله يدخلوا بغرفة يسكنوا باب قال صدلوا قالوا صدلك هم يطلعوا ناسا هم يطعنون ويطعنون والحرس يفتحونا باب يشوفونا هم يطعنون هم يطلعون في الحرس قالوا مات الله يارحم قال تعال ونجحت العملية هم صحيح ماتوا هم يموتون دائما بس تنجح العملية وقلت يالله ما توقف يعني ما فيه احد ما يقدرون يوصلوا قالوا القريف العباسي المسترشد وبعدها الراشد وسوقهم ماشي وجاء من اليوم ناس من حلب عند القلعة وقالوا نريد بينقابل سينان الشيخ الجبال قال الحرس يدخلوا قال ما انت مفتتش انا يمكن معنا اخناجر وشي كله يدخلوا قال سينان يا مرحبا يا مرحبا قضوا له شو عندكم قالوا والله جايينك نبيك اختغطها الواحد قالوا اوكي منهم قالوا نبيك اختغطها وصلاح الدين اليوبي قال لا لا صريب والله صلاح قال سينان يا عز صلاح الدين صلاح الدين اليوبي اسمع وش رأيك الصلاح بينكم ونحل الموضوع بدي والله بالصلاة صعبة قال والله مضطرين يا سينان والله صلاح الدين محاصرنا محاصر حلب قال سينان والله كيفكم كيفكم ما اخذ موضوع بزنس موضوع مو شخصي بس الله يكلفكم ما جيت والله قالوا كم كم يكلف ثلاثين خمس ثلاثين قالوا حبيب اعطانا ثلاثين نعطيك حلب حنا ثلاثين قال اجي كم تموت قال والله سبعة ثمان قال حبيب سبعة ثمان اجيتني فلس كنتوا معي يمس قالوا هالحلب طيب بالثلاثين صلاح الدين واميرين قال لا انتم ما ترضوا لي الخسارة يا اخوان قال والله ما نرضى اجي خلص خلص تم ان شاء الله قالوا الليلة يعني قال لا الليلة اعطوني اليومين الجاية بس اليومين قال والله السلام عليكم يا رحمة الله ويلتفت سينان قال من عندنا مدومين اليوم قال والله عندنا سبعة قال حلو حلو خلص اعطوهم الخبر علموهم اليومين الجاية قال صلاح الدين محاصر حلب يعني والمقلاع يرمي الأشبار ويجي واحد من جنود صلاح الدين قال حلو رميك المقلاع هذي قال صلاح الدين ايه يا حلو والله اتذكر صلاح الدين اول مرة يشوف الرجال يوم يتفت الله الرجال يوم الضمار وهو يطعن صلاح الدين وتصفق فالخودة منه وتنزل وتسبب النجبة اللي في وجه صلاح الدين ويطيح صلاح الدين هم يجون على الحرس ويذبحونه والثاني ينطلق ويطعن على الحرس ويخدفهم يبي يطعن على صلاح الدين ويمسكون على الحرس ويطعنونه والثالث والرابع والخامس والسادس يود الدنيا دي من ينطلع تكلبهم فالجيش يبني يذبحوا صلاح الدين ويذبحون الستة كلهم ويجي السابع متأخر يعدي الشافخ وياه كلهم يذبحوا حيالهم والجيش يطارعون فيه قال الحمدلله ذبحناهم كلهم مشوا واحد قسم بلا ما يدي من يثق فيه يمسكونه قال من وين قال السنان نرسمها شيخ الجبد قال يا حلو يعدمونا وكان فيه واحد من الحشاسين يشوف الموقف من بعيد ويروح يعدي ويعلم السنان الشيخ الجبد قال يا سنان نفشلت العملية قال سنان نفشلت العملية قال يوا بس مفهد المشكلة المشكلة من صلاح الدين وجيشها الحين جايينك فالطريق كلهم قال السنان صلاح الدين تزعول يلا يلا سكوا سكوا القلعة وسكوا القلعة كلهم ويجي صلاح الدين وجيشها الجبار ويحاصروا القلعة كلها ويفتح واحد من الحشاسين الباب قال معليش ممكن اتكلم قال اتكلم قال في البداية احب ارحب فيكم قال تعال اخلص تعال هو يجي لين وصل عند خيمة صلاح الدين قال سنان شيخ الجبد يقول ممكن نتكلم بنصراط طلع صلاح الدين كل اللي عنده وخلت اثنين بس منه حراس واحد يمينه وواحد يساره قال الحشاش ممكن بعده تطلع دولي قال صلاح الدين لا الله يسلمك دولي مثل ايالي يا صلاح الدين واثقين فيهم قال الحشاش دولي اثنين واثقين فيهم وانت مرة مثل ايالك قال حلو طيب قال الحشاش يطلع في اثنين قال لو امركم يا اثنين انكم تقتلون صلاح الدين اقتلونا قال ايوه والله انا اقتل طلعوا اثنين دولي بعد من طائفة الحشاشي صدق والله موجودة في الكتب لا تصبوني استهبل والله انهم مجرمين لها بدرجة هو يطلع فيهم صلاح الدين اثنين حراس عشرة عمر معه قال طيب هات طلعهم الحين قال صلاح الدين اطلعوا طلعوا الحشاش يعني موضوعي بكل بساطة اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص اتحب جيشك وخلص