Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم إن شاء الله عندنا قصة يا أخوان بس قبلها يا أخوان إذا بغيت أبلغ عن واحد حافر بير ماء عندي في البيت يعني أتواصل مع من من الجهة اللي أتواصل معه أنا في الحقيقة لو أبلغ عن عمي عمي حافر بير ماء عندي في البيت حنا متضررين حنا يا جماعة خيرا يقول أبشركم الحمدلله لقيت لي مطق ماء الحين ولا معرفة الخسائر ولا الصرفيات الما إذا جيت تغسل وجهك من تنعمي ملحي يا عيال تعالي تعالي تعالي باليوانجة كيها بس ما تقدر ترمش شو يقول الحمدلله يا أخوان الخسائر ولا معرفة أنا بابلغ أشنايانة لأنا مساكين أطلق الضوء بيفتحو ملح وحنا خلاص تعودنا يصلح مني شاهي لنا ونشرب حنا يقول ها كيف الشاهي يقول والله حلو بس كم ملح هنا بدك نزوده شوي ملح في يوم من الأيام ادخلوا عشر طيجين من بني ربيعة في سوق راكاوت وكان معهم شايب ونشرب لينوا وقفوا في نص السوق قال الشايب أخوان معي بالله معي يا أخوان بالله يسمعوني الناس بيعوا ويشرعوا ويبرعوا قال معي يا ولد ايه سمعني بس شل بصوتك انت شل دقيقة بس بعدين نكملوا حياتكم وتجمعون الناس عندك خلونا سلامة تفضل قال الشايب كلكم سمعتوا بقاطعة الطريق اللي منتشر صيدها بين الناس القاتل السفاح الطاغي اللي بحزيدي وين أرضه وين يقتل وين يختفي المنقبة القتال الكلابي تعرفونا قال وين عارفة قاطعة ايه والله معروف ايه والله كلنا نسمع به قال الله يسلمكم على ولدنا وترى نجاهم في سوق راكاوت انتو برضو منها قدام القبائل بكل حاجة القتال الكلابي كان أسطورة ذاك الوقت قال الله ونقبوها الناس اللي ما يدرون منه القتال مجنون اي سلاح تحت يده يعتبر قاتل اي شي قاتل فقال الشايب ترى نتبرر منه قدامكم ان قتلتوه الله يبينه في وجهيكم والله العظيم يا ولد تطربونا جميل ان قتلتوه شوفوه ولدنا بس ان قتل واحد منكم لا تجيونا تتكلمونا في دم قال واحد من الواقفين بعد ما قتل مريجينا جايين تبررون منه والله لو شوفه لا اقتله قال الشايب انا يجيبني القاتل احنا القبية عطوني سيف يعني يعني هم يعطوني الشايب سيف قال ها انت فضل امسك سيف اخر مرة شوفوه في الوادي شفت قريبا ربع ساعة منه قال لا انا مهبنني بقى انا اتكلم شكل عام قال الشايب ها من يبي يقتله من يروح يقتله ها وعمه صامت في سقوة قادمة في واحد في الاخير رفع يديه قال الشايب ها انا اريد اقتله قال لا والله انا عندي قماش حرير جايبه من اليمن اللي بياخد ترى ربعين دينار بس حبيت استغل الجمعة وبدت الحياة في سقوة قادمة خلاص القاتل الكلابي منبوذ متبرر منه الحين ما عنده شي يخسره قاتل خاتل شفت من يقاتل احد في الصحراء وفي يوم من الايام في بيار بني ربيعة كان فيه واحد اسمه زياد بن عبيد الله ولد عمه القاتل الكلابي ولد عمه الواقف فراش زياد بن عبيد الله البيته وسمع صوت واحد عند اخته يصوله يوم قرب اللي يسمع الصوت يقول والله وانا اخذ السيف في حد الاول وانا اضعه على الثاني واضرحهم الصوت مبغى جايب هو يطالع اللي هذا القاتل الكلابي يصوله مع اخته اخته اسمه العالية ويجي زياد لين وقف عنده قال شو تصوله قال اصوله مع بنت عمه قال اضرحهم وين المشكلة وهذا دخل قال اسمع قاتل سمن بمن احلى الاسم اللي شفتك واقف مرة ثانية هنا ان واحد منه ما يطلع الفجر عليه قال يا ولد هاد استيقظ بالله ولد عمك يتاية ومضعيف قتل شنو بيضع عينه من شهدك يتاية ومضعيف قال جاك العلم اختي لو عادي شوفك جايها لو عادي شوفك مقرب عند بيت قال الله قتل سمن بغيت قول من عيوني من اشتراه الخشب ملحة عمي هنا صار كني ضايع قال الله قتل سمن من عيوني حبيبي بس ممكن اودى اختك وامشي وزياد يحط يدي على السيف قال الله قتل الناس ما يتحمل خلاص يابو يلا مع السلامة فراح القتال القتال يقدر يقول في زياد كذا عرف بسرعة يعني اذنه بشي عندي يقتل على طول بس ولد عمي ولد عمي يوفر مني مو يديني اضرح والله يعني قال الله قتال يوم جاء يومين ثلاثة وزياد يتسمى يسمع الصوت وانا اشيله وانا اضرحه ويطالع قال الله قتال مرة ثانية عند اختها العالية والقتال كان جالس يتحدث مع العالية لمعت السيف يوم جاءت من فوقه والقتال يوخره يضرب السيف وقال الله قتال يطالع فيه قال زياد بغيت تذبحني من ثاني مرة وين صار على الثالثة وزياد يلحقه والقتال ينحش القتال ما من السيف ولا يقتل زياد زياد ولد عمي صغير ما بيقتله بحد الموضوع خلاص وزياد يلحقه والقتال كل شويه يا زياد سهد بالله وزياد يخطيه كل شويه فكان القتال يعني بين اخيه وربعه وربعه طالعين عند اخيه ويقول يا ولد امشك ولد عمي امشك وزياد بيقتلني يا ولد اه اه انظروا صادقين واحد عنيني يشربني بالنار يبون زياد يقتله هم يبون زياد يقتله والقتال كل شويه يا ولد امشك وزياد امشكو زياد يا حياته بيقتله وغيرهم مش ااكل بينكم والقتال يرجع على زياد هو يشيلي زياد فوق هو يضربه هو يحط بطل زياد ويقتله وطاعة حقين القبيلة قالوا القتال قتل زياد يبون القتال كلهم على امو المغزرة اول اقولكم يمسكوه هم يطلعون السيوف ويقولون اه حد من اخر شريب واحد يجي من اخر شريب هيروح هم يحبون هالقبيلة كلهم يطلعون القتال والقبيلة كلهم وراه يطلع الجبل يطلعون معه ينزلوا الوادي ينزلوا معه كلهم وراه حد روح ويلقى خيمة بنت عمه زينب هو يدخلها الخيمة وزينب تجيب ويستحب ويطلع حد كلمه بقت حياء ويأخذ عبارتها ويتغطى ويحط الغطاء على وجهه ويلقى خضاب ويأخذ الخضاب الحنة ويحط في دينه ويجلس يوم تغطى وجلس وحط الحنة في دينه واخذ شوية للفرساني متخلب قالوا مسألة الله بخير يا زينب قالوا قالوا لا يا زينب الي حط الحنة يتكلم عادي يا زينب هم لا تفضل عليها زينب تستحي واخر زينب وين راح وين راح القتال الكلاب دخل عليها تزينب قال كل واحد يقول زينب علشان ابها حنة ولي وراني يمين يا زينب هم يروحون يمين يوم اخذ خمس دقايق ويطلع ويروح يطلع على الجبل لا تتوقع انه ينطلع على الجبل هذه نهاية قصته حياته داعت نام كل مصيبة تجي بعدها مصيبة اكبر يوم طلع على الجبل ودخل وحده من غيران الكوفة واخذ سيفه واخذ رمحه وراح يتمشيها في الجبل ولقال غار زينب ودخل وجلس فيه يندس عن قومه وجلس يوم يلتفت لقال هرنب هرنب مقتول ما هم مقتول مبطئ صبحهم الرزاق هو يسحب الهرنب وهو يحطه يوم رفع راسه قال له النمر داخل عليه قال له جاي في غار النمر والهرنب للنمر فدفه الهرنب وبشويش رجعها مكانها طالع في النمر النمر ما تفهم الموقف النمر سبحانه الرزاق هو النمر يقول سبحانه الرزاق اصيب هرنب ويرزقنا لبادم يعني شي عظيم يسوج بشكر فجاء هالنمر وقامه وقال قصاله سحب سيفه حياته سوت يعني خربان وقاموا بيقتلوني وانا في غار النمر والنمر دخل ولقاني باكل عشاء فبدوا يقربون من بعض يعني دف ودف وهاهو كل من بيختبر الثاني كل من بيشوف من يبدأ اصيب هالكلاب مقاتل عظيم يعني وسيفه معه بس اللي هو اللي كاسر يده حنة شوي الموضوع ما يخوف انك سيفك ويدك فيها حنة فطالع النمر شوي يكبر حقه اصيب هالنمر وراحوا كل غرام وجلس القتال الكلابي كلهم جالسين في الغار وبدأ القتال الكلابي يتذكر اللي صار اللي راحته في الغار مع النمر يعني الوضع سكوت ما بينهم ما فيه ميانه ما بينهم كلامه فقال القتال الكلابي يقول نهيت زيادا والمقامة بيننا وذكرته ارحم السعر وهيتني فلما رأيت انه غير منتهي املت له كفي بلد مقوم وذكر زينب يوم زبانها يقول من مبلغهم في تيانة قومي انني تسميته لما اشتدت الحرب زينب وارخيت جلبابا على نبتي لحلتي وابديت لهم البنانة المخبطة الرجل ما اعترف ماللي قاعد يصير كلامه قعد القتال الكلابي هو النمر في الغار ونامو يوم جاء من بكرة والقتال الكلابي يطلع ويصيد ويقص نصين ويأكل نص ويترك للنمر نص واخذ النمر نص واكله يوم جاء بعدها النمر صاد وجاب للغار والقتال الكلابي يمد شوي بيأخذ منه صيد النمر وخلاه النمر ما قاله شي واكل وصارت بينهم خوة حتى قال بيت في النمر يقول لي صاحبهم في الغار يا عدلو صاحبا ابلجوني لا انه لا يعللو وقال النمر تسلم يا امير وصار كبير خلاص خوة عاش هو النمر في الغار وفي ليلة هو راقب ما صح الا على صوت الجنود وهم في الغار ماسكينهم ربطينه كنتم اشتركم عني وقالوا النمر قال النمر خاني وعلم قالوا لا يا عم ملحوس بس النمر ما يغسل سراويله ويخليها على النمر تحت هون ربطونا هون اسحبونا هون ودونا هو يطالع في النمر والنمر من فوق الجبر يطالع فيه والنمر يطالع فيه متحسف انه ما اكله من اول الليل ودو القتال الكلابي للسجن وحكم عليه القاضي وقال له قصاص قال له القاضي خاني قتلت جياد بل غلط ما كان منفرض ان يقتله قال يترك جياد على جنب يقول انت قاتل 80 قبر جياد اشفيك قال القتال اه اذنك بتحكم اه القديمين ايه انت اليوم ما تبغي تحكم اعدام حكمت راح نتحكم في الناس اللي راحت بعد قال القاضي جنت اضربوه كلهم اضربوه في السجن خمسة ايام بالصوت فجلس القتال الكلابي في السجن وقصاصه بعد يومين ودخل عليه رجاله وما يحرف على القتال وجلس عند القتال وقال اه قتال كيف حالك القتال بخيره بالشركة الحمدلله بموت بعد يومين قل ليه قل له اهربكم من السجن قل ليه بس ليه قل له اهربكم من السجن بس مقابل ليه ولد عم اقتله بس اقتله ولا تسألني ليه وش السبب اقتله قل ليه بس اقتله لا بحاجة 80 تتوقع بيفرج مني 82 قل ليه خلص كده اتفقنا قل طيب ايه كيف تهربني قال اكل وجاء ملكه كيف تبتعرف على كيف تبتعرف على كيف تبتعرف يالله من السعادة قل ليه بيتعال انا مين جيه هضم انا بموت بعد بكرة قال اكل وطلع القرشيدة يوم ما كان القتال الكلابي لقى داخل الرغيف اللي حاطينه له مهنجر محدود على اطرافه فاخده القتال الكلابي وفكبه قيده ونادى واحد ابنى الحرس قال تعال قال اخوي شنني يالله موت اخذي من خبرتي في الحياة قال وش هي قال اعلمك فقرة اذا ضربت بها رقمة الرجال فصلت قال يالله تكفى هذا فقرة وهذه فقرة وهم منها الفقرة اللي في ظهرك لا تعطيها ريجيه هو يطلع هو يستحق العارس على سلحته رقد بسلام وطلع وراح يدور ابن هبار صحيح انسان قاتل بس عنده وفاء وما بدها انا قلت لك اباقتل ابن هبار اباقتله خلاص راح فر الشام كلها يفعل عن بيت ابن هبار لين لقى فلقى ابن هبار بيطلع من الشام وبيرجع المكة قال ابن هبار والله لحقت عليك تخيلوا اين يلحق المكة قال يابوي يابوي الحمد لله وش تبيه انا خندر لا في بطنك هو يحب علي ابن هبار شغلة بسيطة بيزنس والله ما بين اي موضع شخصي فراح واخد شوي ورجع مره ثانية والابن موسيس نجمع لنا ابن هبار دقيقة واخر يا اخواني نواخر شوي بس نشوف انا من قتل ابن هبار قال لا اللي قتلها هو قتل الكلاب اللي هو انا قال هو قتل الكلاب فتشجل انا اللي قتلت انا قتل الكلاب انا قتلت انا قتل الكلاب واخدوا البيت ده الرجل ما يبيه ينصب للإنجاز الغير القصيدة اللي يقول في مطرعها تركت ابن هبار لدى البابر مسندة وأصبح دون شابتهم ورومها قصيدة قالها قدام الناس هم قاعدة ومخلصت الموضوع قيل لكم بيزنس مو بشخصي ويرجعوا قتل الكلاب يلقوهم ويطلعوا يلقوهم عند البابر قالوا يا ادمي خلاص ياخوي حنا ما نبي منك شي لا تجي بينا لا تجي بينا يا اخي خلاص انت بفلوس نعطيك فلوس نعطيك ابن انت دعوة مخطتنا انت كارثة انت ايش قال العيال هد يا عيال ما نبي نسلم على عمي ونمشي بس قال ورح نسلم على عمك هو يدخل ويسلم على عمه قال ها يا عمي انت ما تزوجت الحين قال عم هلا والله بتزوج جاريتي فلانة احبها والله وتحبني قالها قتل عمي بينا تلقي بي لك عم قال واجد يعني ألف كده قال فترك ألف وداخل جارية يا عم اتق الله وعمه يضيق قال والله ده من راسها حي وشم الهوى والله رت في وجهها قال قتل قتل كده يا اخي من بقية طلع موضع في الصيف وقتل ياخد سيفه ويقرص راس الجارية قدام عمه وعمه يسحب سيفه والقوم يسحبون سيوفهم والله هو يرحاش وزيلة بن ثرة الحنة وشافتهم يعدون وراح طلع الجبل سخير هذا كارثة ما مرت على بني ربيع على شخصهم وراح غاض السنين ولقوه شايب ما ينقال لها الحصبة البني بكر عنده ولد اسمه عبدالسلام يوم طلع عليها القوم يدور مشكله وشايب يسحب سيفه يقول عبدالسلام تأمل هل فرغضانا اني كبرت وانت اليوم ذو بصري قصيدة خلوه قعد عند المدار حاله لين مات مات القتال الكلابي هو شايب مات في صحة كانت هي اللي تهابه مات موته طبيعية وحياته كلها كانت انتحد السيوف وضربها وقصصه تنقلوها العرب تنقلوها الناس احداث كثيرة ترى ما نقرصانا لبعضها مصادر ثلاثين اخوان من كتاب الاغاني عشرة واربع عشرين وفي بعد من كتاب اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة اشتركوا في القناة