Boulevard Emile Zola (enhanced)-2

بكل تولادي الجملان اللي غادي تخليكم كاملين ترفون السؤال كيفاش أم وضعت حد الحياة ولادها براحمة و براشة فقط كيفاش أم تحولت من إنسانة خاصة تحمي ولادها لإنسانة ترميهم التهلوكة يالو يالو كيف دايرين لبس عليكم كاتمناتكنو كاملين بخير و على خير و مرحبا بكم في أول فيديو لي على القناة قاديتنا هاد الليلة غادي تسافر بينا نهيال سبورو بولاية بكساس نهار خمسة في شهر ستة الفين تشغلت و بيضطفت مع تسغلت ديال الليل فاش دابرة جاتا غادي تعيق المنين منوال دابرة مستحيلة كنساهل بالنيلة الليلة اللي بيديها غادي تقل كالسي و غادي تضيع فيها كارستين من بعد ستة دقايق و أخيرا البوليس غادي نوصله مين غادي يدخلو الطار غادي يشوفو وحد المنظر اللي يخيل بساف و اللي حتى وحد فيهم مقدر يتشملو كالسي 12 عام غارقة في دمعه وميته و كارستين متروحة من لودة نحت اللودة ولكن معجزة كارستين مازالة حية مازالة قادرة عذر و مازالة قادرة طلب منهم يعاونوها و يتقوها من بعد مدة قليلة هيليكوبتر غادي توصل و المسئيفين غاديين يطيرو بها الأقرب مستشبكة فاش غاديين يوصلو و يشوفو هالأطباء غادي بولو ماتهاش فوس الناجات حيث نتفاج بالزاف و واحد من شرائين ديال الغنق ديال هاكا المطبخ سبتال غادي يطول أفجيال كارستين و غادي يعلمو بلي واحدة في بناتو كاينة في حالة خطيرة سيعلن ديكش تعبه بها غادي يوصل و البوليس تاهمه غادي يمسلو معاه حيث وخادي براسل المطراتة كانو عندهم بزاف جال أسئلين ليسولوهم الكارستين و هاد المرة الأطباء كان عندهم رأي آخر حيث قالو لهم ميمكن نسحب البنت حالتها صعيبة بزاف و وخادي تبقى حيان السيطة غادي تكون مدمرة لأن المنتزه لها ماشي سهل كارستين غادي نجر الهامنية وفضل الله و العزيمة جالها غادي تحل عينها سمعو الأطباء كانو يصدوني نحيل الهامنية كان صعيبة و الخطر لحياتها كان كبير و خادي فقدت كانو صعيبة لها تهدر حيث كيف نتريكم واحد من شرائين ديال الغنق جالها كان مقطع فالبوليس رادي نقفو في الواتر ساعة سيعيطو لهم الأطباء و أعطوهم إذن باش يستجوبوها دابا خليونا نرجعو لتحقيقات و خليونا نعرفكم على دابرا دابرا جاني المرة تزادت نهارة 20 شهر 17 1962 في راجيوبجيك بصراحة مادنش بزرجة المعلومات على الطفولة ديالها ولكن والديها بيلي و بالونا يقولوه لأنها تقدر تتحول من إنسانة ضريفة بإنسانة عضوية في أقل من ثانية من بعد الليسي غادرت قرية تمريد حيث هدفها كان هو تساند الناس و تقسم معهم في آواخر التسعينات دابرا غادي اطلقا مواحد سير تلوث ميتوليستر جيتر و اللي احنا في هذا الفيديو غادي نعيطو له لي اللي اتزادوا كبر في دانلاس إنسان خالق و كل شي كيحماق عليه كان مقاويل داسل كيربح مبالغ مزيانة باش يقتريش فالشاف دابرا كان حب من أول نظرة و هاد الحب ماكانش من طرف واحد الله كان من طرف جاهو وجوج اللي و دابرا كانوا كيحماقوا على باتياتهم أي واحد كيشوفهم كيقول انه يوتو نائي مثالي من بعد خمس سنين على العلاقة جالهم غادي نقفوا يتزوجوا و من بعد هامين غادي يذكروا الله بأول صرحانهم اللي غايسميوها كيرستين و شهورا من بعدها غادي يذكروا الله بصرحتهم الثانية اللي غايسميوها كيلسي كيلسي و كيرستين كانوا طالم متفاهمين و كيشماقوا على باتياتهم حياة مثالية لأي كبل في الدنيا قطرت منها ولكن هات الصورة جل الحياة والعائلة المتانية غادرتها في فترة مشتاين حيث مالي ما كانش غارفه هو أن دابرا من صغرها و هيك تعاني التعابات نفسية و شحنوا مرة دخلات و خرجات من السبيطار ولكن كل المرة كانت تدخل فيها كانوا كيأتوا على غير مهنتيات وحتى واحد مشخص الحالة جار للأسف مع الوقت مشاكلها النفسية غادي وينزادوا و بشوية بشوية وولاتوا عدوانية لغراثها وحتى مع الناس اللي دايرين بها ٢٠٠٤ واحد من الجيلان غادي عييت الـ 911 و يطلبوا أنهم يجوا بالذربة حيث داع كبير نايت في دار الجدر من بعد وقت قليل البوليس غادي نمسلوه وهنا الصدمة كيرستين كانت في حالة خيبة البنت كانوا عليها علامة تنبو التعذيب وراكم عارفين في حالة نوع جل القضايا اللي عندهمها لقب دري الصغار ولابدة للبوليس أنهم يعيطوا المساعدة الاجتماعية باش ترافق البنت في جاية مراحل البحث ويعرفوا منها جمع الطريق كيرستين كانت خيفة ومازالة نمسلوه وما غادي يدرقوا للبوليس باللي ماماها دربتها وباللي بعض المرات كتولي بحالش يوحش ومرات آخرين كتكون ضريفة بزاف وكتبريهم بما غادي التأتقب تهمت تعنيف قاسر ولكن قبل من كل شي اشتركوا في القناة