Details
Podcast Procrastination is a disease whose causes must be treated and procrastination and delaying work must be stopped
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Podcast Procrastination is a disease whose causes must be treated and procrastination and delaying work must be stopped
أهلا بكم في رسالة اليوم مدونة صوتيا وقدموا فيها رسالة كل سبوح في مواضيع ريادة الأعمال التسويق فنون التقديم والعرض وإدارة المشاريع الناشئة في جلسات التدريب ولقائع العمل نسمع عديد من قصص فشل الشركات والمشاريع الناشئة هذه القهوة أغلقت هذا محل حلوية تصرح العمال هذا السوبر مارشي توقف على العمل حتى أن بعض هذه المشاريع الشبابية لا تستمع في العمل أكثر من سنة أو سنتين فيها اللي يتوقف شكل نهائي وفيها اللي يتوقف شكل جزئي لماذا تفشل هذه المشاريع؟ سؤال كبير والإجابة أكبر السلام عليكم معكم محمد سالم الربري في حلقة جديدة مبتقص رسالة اليوم وفيها نحاول إجابة على سؤال لماذا تفشل المشاريع الناشئة في وقت مبكر؟ بدع عمل تجاري أصعب بكثير مما يعتقده بعض الناس إذا كنت صاحب مشروع أو محل تجاري أو مقاول ناشئ وتفكر في تبدأ عمل صغير أو كبير هذه الحلقة تهمك بشكل مباشر ومن المفيد أنك تصنع لها السوق المستهدف خاطئ أول سبب حسب تقييمي من أسباب فشل أعمال ناشئ عدم تحديد الفئة المستهدفة بالمنتج أو الخدمة يحاول عدد كبير جدا من أصحاب المشاريع البدأ في عمل تجاري أو خدماته بحيث يستهدف به الجميع وإن تسأل صاحب المشروع منهم منهم زبناء يقول لك الكل الناس كلها محتاجة لهذا المشروع لقاعدة تقول حتى إذا كنت تبيع الخبز الخبز يحتاج كل الناس ولكن وين تدخل السوق وتبدأ العمل ستشوف أشياء وتفاصيل كثيرة توضح لك بأن السهدف الكل غير مجدي ولا هو نافع كلما كان فيئةك المستهدفة محدة بدقة كلما كنت مركز على فئة واضحة ومعروفة بالنسبة لك كانت عملية التسويق مجدية وناشحة قلة التحضير والاستعداد السبب الثاني يدخل عدد كبير جدا من أصحاب المشاريع الناشحة إلى السوق وفي بالهم أن هذه المنتوجات والخدمات التي قدموا لا يوجد شيء نهائيا رائعا لا يستطيع أحد أن يجلب مثلها ولكن مع الوقت ينتبهون أنه لا يوجد حد لأغف هذا المنتج ولا الخدمة الناس لا تشتريها ببساطة إذن لا يوجد طلب على هذه المنتوجات ولا الخدمة وهذا أمر مررنا به ومرر به أصلا من أصحاب الأعمال الغريب أنك وين تنصح البعض من حامل المشاريع هل نزلت للسوق؟ هل عملت تراثة جدوى مالية لهذا المنتج ولا الخدمة؟ يجاوبك حامل المشروع ما فهم حاجة أنا عارف عارف أن هذا المنتج ما يمكن أن ينافسه شيء لا بد يعرف حامل المشاريع والمقاولات ناشحة بأن السوق ما هو مبني على الجودة والله راوعة المنتج السوق مبني على الحاجة حتى أنه بعض خبراء الماركتينغ يقول لك أهم شيء هو صناعة الحاجة يعني الشركات الكبرى اتقلت من مرحلة دراسة الحاجة إلى شيء يسمى صناعة الحاجة بمعنى يجعل الزبون حاجة لهذا المنتج ولا الخدمة بدون إرادته على كل حال هذا موضوع فيه تفصيل طويل المهم لا بد لصاحب الفكرة والله المشروع والله من يرغى في قامة عمل جديد أنه يعرف غاية الزبون يعرف إيش تنفع هذه الخدمة والله المنتج للزبون هل تلبي رغبة عنده ولا تصد نقص المال ينفذ السلب الثالث ينفذ المال على كل حال الفضل ماهي موجودة لأنه ما ثم دخيل يمكن بسبب ضرط تكاليف والله لأن المبيعات ماهي كافية يدخل كثير من حامل المشاريع المجال التجارة والعمل فقط لأنهم بحاجة إلى دخل بحاجة لمصدر دخل وبعضهم ماهو عارف أصلا من وين يبدأ وين ينتهي به المطاف فقط جاسد يقول لقريب واتفقوا أنهم يفتحوا محل وانتهى الحقيقة المحزنة هي أنه بدون مهارات وخبرة حقيقية في ضرط مال فأنت لا يتواجه مشاكل ومتاعب كثيرة تقودك للتوقف أو الفشل حتى لو كنت بدأت برأس مال كبير الشراكة السيئة خبزة الشركة ما تطيب كما يقول المثل الشعبي بعض الأعمال تنطلق بشركين والله أكثر لأسباب معينة أما لنقص رأس مال والله حاجة لمشروع لتعدد المهارات والخبرات وفي بداية التفكير بالمشروع والتحديرات يكون الجو زوين ومتناسق ولكل خدام متفاني ومنضبط ولكن من مجرد أن يبدأ العمل يتقدم ويبدأ المال يدور تظهر المشاكل وتتحارد الأراء والأفكار وسواء كان المشروع مدر للمال بشكل كبير أو للأكثر فإن الشركة لغير مبنية بنيان مرصوص واحدة من عوامل فشل المشاريع الناشئة لهذا ينصح رواد العمال بأن يبدأ واحد شركته والله عمله وحده في البداية حتى تستقر الأمور ويفكر بإضافة شركة أو أكثر وهذه على كل حال طريقة تفيد صاحب العمل لأن فترة البداية صعبة وتحتاج جهد كبير وتحتاج بعض المواقف والتصرفات السريعة اللي يمكن ما تنسجم مع الشركاء إذا كان موجودين التسويق السي يبدأ أكثر الشباب في الأعمال متحمسين وكلهم قوة وحركة ويحاولوا يقوموا بكل الأدوار ولكن هيد واحدة ما تصفت تلقى صاحب العمل يشتري ويبيع وينظف يعمل جداول وحسابات ويصور ويسوق وينشر على الإنترنت يعني فتبارك الله كل الوظائف يقوم بها مرة واحدة هذا شيء زين وهم ولكن ما كل مرة تسلك الجرة يمكن تتمشي العملية مع وظيفة ولكن بعض الأدوار لابد أخرجي فلوس لازم تمرق الفضة من جيبك وتعطيها للمختصين باش يقوموا بدورهم وباش ما تضيع أنت ومشروعك يتأثر ويتراجع وربما حتى يفشل بسبب خسارة ياسر من المال في حملات تسويق غير مجدية لكن مر الآن مرور سريع لبعض الأسباب الأخرى اللي يمكن تسبب فشل الشريع الناشئ لجاه العملاء ما تصنع للزبناء ما تشوف أراهم ما تشوف ردة فعلهم ولا شيء تجاه المنتج عدم وجود نموذج عمل خلل في التسعير والتكلفة ما فم دراسة دقيقة لتكاليف وثمن المنتج والخدمة إهمال المنافسين تلقى الواحد ما هو مهتم بالمنافسين ولا معتقد قاعب أنه يمكن تكون منافسة في هذا المجال حتى يحطمه المنافسين الحقيقة إطلاق مشروع شخصي سوى كان مقاولة أو أي عمل ولو غير حنوت صغير هذا في حد ذاته تحدي كبير وأمر مهم ومثير للإعجاب والله الحقة اللي أنا أفرح لما أشوف شاب والله شاب متغلب على البطالة وفاتح محل ولو بإمكانيات صغيرة وهذا الشي حقا أني سوجة بتجيع وحقا أمر شاق ومتعب وصعب ومعرض لأمواج من الضغطات والسترس والمتاعب والديون وغيرها والإحصائيات في المجال تدعو للقلق تقول بأن 82% من الشركات الناشية تفشل مع لكل حال أنه الفشل جزء صبيعي من عملية ريات الأعمال ولكن هذه نسبة محبطة وذلك يقودنا إلى ضرورة فهم أسباب الفشل باش نتمكن من اتخاذ خطوات للتخفيف من هذه المخاطر باختصار فشل المشاريع الجديدة في أكبر حالاتها ما هم مرتبط بسبب واحد وإنما خالية مزيج من الأسباب اللي ذكرنا سابقا وحتى أسباب أخرى يمكن ما ما ذكرناها المهم بالإنسان أعطاه الله عقل باش يدرك بالأخطاء ويستفيد من تجارب الآخاري ولا يكرر الأخطاء إلى هنا انتهت جلستنا اليوم كان معكم محمد سالم لبويه وإلى اللقاء بإذن الله في حلقة جديدة من بودكس اللي صارت اليوم سجلتها الحلقة في استوديو البيوفيزيون وخرجتها لالا الإسماعيل السلام عليكم