Home Page
cover of ابو طلال الحمراني- قصة حق فرح
ابو طلال الحمراني- قصة حق فرح

ابو طلال الحمراني- قصة حق فرح

00:00-28:07

Nothing to say, yet

Podcastspeechvehiclefield recordingcaroutside
0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم اليوم جايب لكم قصة راح تقول في نهايتها ما اروح تدبير رب العالمين القصة احصلت في منطقة القصيص في دبي عام 1994 نيلادي في فتاة اسمها فرح بنت عمرها 7 سنوات في المدرسة يوم الايام هالبنت هاذي معتادة على الذهاب للمدرسة والعودة في باص المدرسة في نهاية اليوم الباص نزلها في اول شارع اللي ساكنة فيه لان الشارع يسكن فيه اكثر من بنت فيتمشون كل واحدة تروح بيتهم المهم ذاك اليوم البنت نزلت وتأخرت عن صديقاتها يعني نزلوا قبلها وكل واحدة راحت باتجاه البيت وهي صارت تتمشى شوي شوي باتجاههم بيتها ويوقف شخص بسيارته فتح الباب باب الساق ونادى على البنت الشي الغريب ان البنت لما نادى عليها التجهد صوتها اول ما اقتربت منها ويسحب فرح ويرميها جنبه ويطير في السيارة فيه بنات لاحظوا ووقوف المركبة جنبها لكن ما انتبهوا على انه سحبها وركبها جنبه شافوا ان البنت وقفت وراحت جنب السائق فاتح لها الباب يعني لكن وين وداها محدد طبعا اهلها اهل فرحه انتظروا نص ساعة على الموعد المحدد دائما تنزل فيه من الباص وتجي البيت البنت تأخرت يعني هذا شي عربي البنت تنظر بعد ساعة ساعتين البنت ما جدت شصاير يا رب سترك لما تأخرت اكثر قالوا لا اكيد في شي حصل اخر البنت على طول امها وابوها راحوا للمدرسة ويسألون البنت مدامة ومشرفة البنات اللي تراقب ركوب الطالبات للباص هذه موجودة دائما تكون تتأخر دائما في المدرسة كل البنات اللي طلعوا من المدرسة مستحيل وخصوصا اللي مسجلين عندهم في الكشوفات اللي يركبون الباص مافي واحدة تروح يمين ويسار ممنوع الا يجي ولي امرها كان عندهم حرص في هالموضوع هذا هني تأكدوا ان البنت فعلا ركبت الباص اسأله قال لا انا وصلت للشارع اللي هم فيه ونزلت البنات كلهم وانا عارفها البنت هذه فرح عندها ثلاثة اربعة موجودين في نفس الشارع اسألوا البنتين اللي جيرانهم قالوا لا فرح فعلا كنت معانا ونزلت وحدة فيهم اللي انتبهت على ان فيه شخص وقف لها في السيارة فقالت فيه واحد وقف في السيارة فتح الباب ونادى على فرح فرح راحت لها انا ما ادري اذا راحت وياه ولا لا وانتم عارفين بنات فيها العمر اللي سبع اللي ثمان سنوات المعلومات ما هي دقيقة عندهم او شدة الانتباه ما تكون عندهم جيدة من هو الشخص هذا بلغوا رجال العمل وصار استنفار هذا فيه شخص غريب لانه ما عندهم احد عائلتهم ممكن انه ياخذ فرح او انه سبق انه اخذها او ابوها موجود وامها موجودة وما عندها اخوان كبار المهم تنقلب الدنيا يدورون يدورون حوطوا المنطقة ودبي بالكامل يدورون على سيارة حتى ما هم عارفين مواصفاتها البنات او البنت اللي شافت الموقف ما هي مركزها ولا تعرف اصلا شنوع السيارة لكن قالت سيارة سودة سيارة رمادية يعني حتى اللون ما كان دقيق عندها صاروا يبحثون يدورون على اي شي غريب او بلاغ يجيهم عن وجود فتاة او شي مريب او سيارة متوقفة في مكان غريب او مكان مهجور استنفروا ويبحثون ساعة ساعتين ثلاثة ويجيهم اتصال من احد المرة في وسط دبي وابلغ عن وجود فتاة تبكي امام احد المحلات في اعتقد شارع السوق او كذا يعني ويطيروا رجال العم الى البلاغ ولا هذي البنت فرحة لكنها بالنهارة تبكي وترجف البنت وشافوا على ملابسها المريون المدرسة هذا اثار الدماء من اللحظة الاولى عرفوا ان البنت تعرضت لاعتداء طاروا فيها للمستشفى وصوروا لها الجراعات اللازمة وجت امها وابوها يلطمون ويبكونوا منها ههين البنت عمرها سبع سنوات الله نجاها وفعلا احد اعتداء كامل على البنت وبعد ما انتهى منها رماها يسألونها منو هذا قالت ما ادري البنت اصلا ما هي في كامل قوةها العقلية من الخوف والرعب اللي صار فيها والله لو كبار في العمر كذلك يصيبهم صدمة حتى ما يقدر يتكلم قالت فيه واحد سحبني وبس واعتداء علي سوى فيني كده سوى فيني كده اخذوا ملابسها لان لقوا علي اثار من الحيوانات المنوية للجاني للفحص الديني فحصوا الديني وبعدين وعلى فكرة فحص الديني الى اليوم لو ياخذون مثلا اثار للديني من شخص وهذا الشخص ما سبق انه له جريمة مثلا وسبق انه اخذوا منه عينات لا يمكن كشف هويته او مجتبه يتم اخضاعه للفحص علشان يطابقونا مع الاثار اللي اعتروا علي سنطرش على الطريقة فالموضوع صعب الوصول لهوية هذا المجرم يدورون يدورون سلموا تحقيق لي فرد من رجال التحري وهذا كان ذكي جدا باكستان الجنسية في السابق كانوا عينهم عادي في العسكرية من الجنسيات الاخرى طبعا لازم لها شروط يكون من مواليد الامارات او تكون والدتها اماراتية من جنسية اخرى عادي هذا باكستاني بنسميه محمد اسلم المهم محمد اسلم هذا ذكي وشاطر في عمله وذهين ويعرف المنطقة بالكامل فقالوا له تعال استلم هالقضية وبما انك من اهل دبي وعايش ومبلوت فيها ولك علاقاتك ممكن توصل الى شخص لا فيه امور التحرشات او كذا يعني يحاولون فاي مشتبه تشوفه تجيبه لنا نخضع للفحص ونطارقه مع العينة فالان الاعتماد الكل على وجود مشتبه ممكن تكون فيه نسبة انه اول وراها الجريمة لازم يكون شخص عنده مركبة او على الاقل عنده رصد قيادة يعني يقدر يسوق سيارة ممكن ما تكون سيارته لكن يسوق سيارة شخص عمره تقريبا ما بين 18 سنة الى 30 سنة على حسب ما قدروا ياخدون من مواصفات من البنت بعد ما هدوا طبعا لأيام وحاولوا فيها ويعني سايسوها الى ان خذوا معلومات بسيطة عن شكله عن طوله عن كذا او هذا العسكري اشتغل بذنب وضمير ما خلى مشتبه فيه الا جابه من جيران من اصحاب السوابق في المنطقة في الكسيس نفسها من مشتبه فيه في مكان مثلا غريب لقى ذاك اليوم من اقارب فرح حارس المدرسة قال يمكن حتى سائق الباص اسحبه حقق مع البنت البنت حالتها يرثلها المهم بعد فترة طويلة من البحث وما خلوا وسيرة ولا طريقة في ذاك الوقت تعرفون في اغلب الدول مافي كاميرات للطرق علشان اتعاين في الوقت الفلاني النوع السيارات اللي مرت منها الطريق هذا ويتم حصها لا مافي الان ممكن مافي مثلا صالفة الابراج وخلنا نشوف مثل التليفون اللي كان متواجد بهذا النقطة ونسحب كل اصحاب هات تليفونات ويطلع واحد فيهم مافي بعد عدة اشهر خلاص وصلوا الى طريق مسدود حتى اصلت فرح يعني تضايقوا والاهم عندهم الان الحالة النفسية اللي فيها البنت خلاص يابون البنت تنسى يابون البنت تعيش تكمل حياتها والمجمع صادوا صادوا ما صادوا خلاص البنت لا تروح من عندهم لذلك وتضايقوا من كثرة التحقيقات والاستجوابات وكذا وطلبوا يابون خلاص اذا ما لقيتوا احنا ما نبي خلاص اهم شي عندنا بنت شي يسوون البنت رح تروح منهم رح تتعقد قالوا يابون خلاص احنا ما رح نقرب لكم في تحقيقات ولا شي واحنا نسوي اجراءاتنا المعتادة لكن ماقدرنا نوصلهم الى شي وكثير وياما قضايا راحة ضد ومن بينها قضية طرح الكلام فيه اربعة سنين قالوا انهم مالكن بالطويلة وراحت الايام وجرت الايام هذا اللي حقق في القضية تضايق جدا وحسر عليه حتى القيادات يعني ان هذا بدل مجهود كبير ما خلى ما بقى لكن مرات ما تجي الامور على المشته تجنس جاء دوره في التجنس وتجنس واصبح امارات وكان وضعه المادي تعبان وماشاء الله الله فتح عليه وتزوج وصار عنده عيال وصار عنده خير من رب العالمين وللحين داكره سالفة البنت فرح والمجرم اللي هو يدور عليه المهم سنة سنتين ثلاث اربع راحت السنين انتقل الى ادارة مكافحة المخدرات وترقى في وظيفته واصبح ملازم اول ومشت فيه الحياة الى عام 2016 اخذ عندك هالصدمة الحلوة هذا الضابط اللي هو محمد اسلم كان ملازم اول في ادارة المكافحة المخدرات عنده ضبطية ضبطية مخدرات وفيه تاجر وهما راسدين من زمان وبيسولوا كمين وقيمة المخدرات مليون درهم والقضية كانت كبيرة جدا وهذا التاجر التاجر المخدرات يبيع يبيع مليون ويطالبين منه كمية كبيرة جدا يبيع مليون فكانت بالنسبة له هالقضية قضية مصرية وانتم عارفين كثير ضباط لازم يحقق انجازات مثل هذه الموقع الحريص ويبحث اسبوعين ثلاثة وهو يراقب الوضع وشلون ومتى نسوي الكمين ويجي اليوم اللي نفذ المداحمة كان هالتاجر ذكي جدا جدا وانتم عارفين تجارة المخدرات ما يطلفهم شيء محد يشتغل فيه تجارة المخدرات إلا يكون بايع الدنيا مجرم من الآخر مسلح مستعد للهروب ومستعد للمناورة ومستعد للدفاع ومستعد لكل شيء أو يهجمون عليه أو يهرب التاجر ترك وراه منه الموزع والمتعاطي والتجارة الصغار هذول والمتعاطين فظهر كانوا موعدهم ويسوي الصفقة وكانوا مسوي لكمين فلتس المهم استنفروا الرجال الأمن ورقوا القرض على الكم واحدين الموجودين وتمت مطاردة التاجر في البداية كان يركض باتجاه المركب اللي كان حاطها ورا الحواجز المرورية بحيث إذا أحد جاء يقفز من الحاجز وينكب سيارته تكون الدورية في الجانب الآخر فكانوا مجهز أموره وفعلا هذا اللي سوا لكن كانت معاه كمية كبيرة من مادة الأفيون كانت تعيق حركته وإذا استمر إنه يركض معاها الكمية راح يصيدونه قال أضحي في هالمخدرات بمقابل أني أنا أفلت وفعلا رمى وراه قطعة كبيرة من الأفيون وقفز من الحاجز وركب سيارته وطار وفعلا تعرقل اللي كان يطارده الرجل الأمن ما قدر يوصل لنا ركب السيارة فقررنا يرجع مرة ثانية إلى مركبته وخذ معاه طريجة قطعة الأفيون ما يقدر يتركها في الشارع في الأرض أخذها نسكها بإيده وداها اللي الضابط ولا لا فلد فرجع فلد بس وين بيروح نعرف بياناته نعرف لكن كانوا يبون يوقعون فيه دليل ومتلبس ما لكم بالطويلة طبعا الصدمة إلى الآن ما جاتكم أسمع السالفة أخذ هذا العز كريم قطعة الأفيون ورجع وردو كلهم إلى المكتب وسلم قطعة الأفيون للضابط اللي هو رئيس الفرقة منه؟ محمد أسلم ماسكها العز كريم بإيده فقال لا ليش؟ ليش تمسك القطعة بإيدك؟ كان مفترض أنك تحط غرافز ولا أي شيء تشيل فيه قطعة علشان لا تكون بصماتك على هالقطعة الأفيون هذه لأن من العرف اللي عندهم إذا أي مجرم أو تاجر مخدرات مثلا كانوا يبون يسوونه كمين ودائما يسوون في حركة هذه إنه يرمي المخدرات ويهرب أو يمسكونه بعد ما يرمي القطعة فيقول لا هذه مش لي أنا فش يسوون إذا تم رمي المخدرات على الأرض يجب إحالة المضبوطات إلى إدارة الأدلة الجنائية اللي فحصها وإخضاحها لفحص الـ DNA لازم علشان يثبتون أن القطعة هذه كانت بحوزة التاجر أو المجرم أو المتهم اللي هم يطاردونها فالعزكة مساكها قال أنت حين بصمتك إيدينك على القطعة وانت الحين قاعد تصالف معاي وانا أصالف معاك والقطعة بيننا رذاف اللعاب هذا بعد ذكي الضابط قاله الرذاف اللعاب الآن مليون في المئة صار على القطعة يعني راح يفحصونها راح يطلع لعاب لعابك وبصمة إيدينك قال عشان أسوي بعد أنا أتركها في الأرض تركض وراه وما كنت بتتوقع أنه يرميها وانت عارف الأفراد الثاني كل واحد مسك لواحد وهذا الوحيد اللي فلت من عندنا يلا خلاص هم يعني أكيد عارفين أننا في المداهم وفي تقرير وفي كده خلاص جيبها استلمها كذلك محمد أسلم بيديني قال يا عمي حولها خلاص حولها الدلة الجنائية علشان يفحصونها DNA وأكيد راح تطلع بصمة لبصمتك وإحنا يبقانا الضابط وانت الفرد هم يدورون بصمة ثالثة يشوفون بصمة ثالثة فيعرفون أننا احنا ما نعلقة قال يلا جيب جيب الطبعة وفعل نحطها في الظرف ونسوي التقرير اللازم وأرسلها للأدلة الجنائية وراحت الأيام وجدت الأيام ويوم اتصلوا على الفريق عندهم فريق يسمونه فريق اكتحام أو فريق المداعمة في ذاك الوقت أنا ما أعرف إذا تم تغيير الموضوع هذا اتصلوا على فريق من الأفراد ما فيهم ولا ضابط وما بلغوا أحد بس أفراد العسكريين تعالوا نبيكم تروحون للبيت الفلاني تدهمونه وتجيبون شخص اسمه كذا كذا قالوا حضري بدون ما تبلغون أي ضابط إن شاء الله طبعا ينفذون الأوامر ما هم عارفين ليش شنو الأسباب لكن أكيد فيه أمر طارئ قالوا ما فيه مشكلة وفعلا يروحون الأفراد وكانوا من أشطال الأنظار الأفراد الموجودين عندهم يعني ويدهمون البيت ويلقون القبض على المطلوب ولا هذا بيت منو بيت الضابط محمد أسلم أهلا وسهلا ليش قالوا جيبوه أنتم ساكتين حتى الأفراد انصدموا يعرفون هذا ضابط كتفوه وطاروا فيه إلى إدارة التحقيق محمد أسلم أبدا ما قاوم ويعرف الإجراءات وهو فهم شنو سبب اعتقاله قال الغلطة اللي سويتها لما أخذت بإيدي قطعة العفيون من العسكري وأكيد ضصمتي موجودة ورذاذ اللعاب لما كنت أسالف أنا وياه صار على واسحبوني كان من المفترض أني أبلغهم لكن قال هذا يعتبر خطأ وأكيد هم راح تفهمون لما أشرح لهم ايش اللي حصل معهم المهم خذوه وجلسوه معاه في غرفة التحقيق واسألوه سؤال واخذو عندكم هالصدمة قالوله يا محمد أسلم انت عارف ليش احنا جايبينك هنا قال ادري على موضوع قطعة العفيون ترى فيه خطأ صاير وانا لمسته بإيدي وفيه العسكري الفلاني اسألوه يمكن انتو ما جبتو بصمتا ما كانت وافحة على القطعة لكن كان معاه واسألوه قالوله لا يا حبيبي محمد أسلم متعرف فرح قال ها قال انا متعرف فرح ولا ما تعرف قال من فرح قال فرح اللي قبل 22 سنة في عام 1994 في عام 2016 في 1994 البنت اللي خطفتها واغتصبتها ورميتها في الشارع يا صدم محمد أسلم بقول لكم على دهين حقيقة او غرابة القصة وين العسكري الشخص اللي خطف فرح لما نزلت من الباص هو محمد أسلم كان عسكري وكان اول محقق في قضيتها البنت بعد ما تم اغتصاب ورميتها في الشارع صار اهم من ضمن الطاقم اللي يدورون عليها ولما جابوها اهو تعمد انه يكون اول محقق معاها والبنت في حالة صدمة رغم انه اهو لما اغتصبها ما قدرت تتركز ولا تعرف هذا ولا لا من الرعب اللي فيها المهم اهو اللي حقق معاها ومع اهلها وسحب العالم كلهم حقق معاهم من جيران من اصدقاء من اقارب من حارس من سائق باص ما خلى قلب الدنيا قلب وهو المجرم تبون اللي اكثر غرابة في الموضوع انه لما خذوا قطعة الافيون وافحصوها لقوا فيها فعلا اثار في الدين ايه طبعا لثلاثة اشخاص واحد عسكري واحد هو التاجر المخدرات اللي هرب والثالث محمد اسلم طابط الى الان ما عندهم مشكلة المشكلة وين لما عينة محمد اسلم طلعت على قطعة قطعة المخدرات بين معاهم انه هذه العينة مطابقة لعينة موجودة على الجهاز تم اخذها سابقا من مريول مدرسة البنت فرح قبل 22 سنة لكن ما لقوا شخص مشتبه فيه يعني تم مطابقة معاه تطابقة عينة محمد اسلم طلعتها المني اللي تركها على مريول البنت قبل 22 سنة اهنين صدموا شافوا انه فيه تطابق ارجعوا الى ملف القضية وللمحقق محمد اسلم اللي بحثوا ياه محمد اسلم اللي سحب المشتبهين هو محمد اسلم ايخ ربيتك ياه محمد اسلم حكومة طويلة محمد اسلم كان باقي له كم يوم على التقاعد خلاص يأكل خلطة البنت العسكرية وينفج لكن تم القائد قف عليه واكتشافه قبل لا يطلع تقاعد رب العالمين انه جابه الى هالادارة علشان يدخل في قضية مراقبة تاجر مخدرات وانه يفلت تاجر مخدرات ويرميها القطعة علشان تجي بيده ويمسكها ويطير منها رذاذ اللعاب عليها ويتم فحصها ديانا عشان يتم مطابقتها مع قضية سابقة اللي قيدت قدمت ما أقول بالطبيعة كانت صدرة ويوم واجه محمد أسلم بالاعترافات والادلة عفن وكذا اعترف وبطل جد وقال لهم تعالى وانا والله كنت ندمان وانا بعدين تزوجت وكذا قال لا لا حبيبي هذا موضوع آخر ويتم إحاقة للمحاكم يحكم عليه بالإعدام إلا أن أهل فرحت تنازلوا عنها أنه خلاص قضية قديمة والبنت متزوجة وعندها عيال ونست وما تبيت تدخل في سيني وجيني ولا ينتشر الخبر مرة ثانية والله ساتر عليها خلاص ما تبيت خلاص نسكتوا وانا ما أبيت منه شي لكن الحق العام ما تركها تخفيض الحكم عليه أو تخفيض الحكم إلى 15 سنة ولا يزال محمد أسلم في السجن بعد ما خسر وظيفته وخدماته و وانتشف في قضية جريمة استكبها أيام شباب أيام ما كان مجرد عسكري يعني بعد ما أقل لكم هالكلام هذي يعني شو نتنتظرونه غير أني أقول لكم هذي نهاية صالفتنا وفهمان الله مع السلامة

Listen Next

Other Creators