Home Page
cover of تشيكاتيلو القاتل المتسلسل
تشيكاتيلو القاتل المتسلسل

تشيكاتيلو القاتل المتسلسل

momo carlito

0 followers

00:00-16:44

Nothing to say, yet

Voice Oversilencemusicmusical instrumentspeechsidetone

Audio hosting, extended storage and much more

AI Mastering

Transcription

you انريا تشيكاثيلو انريا تشيكاثيلو تمثلق قصص كل قتل المتسلسل القدر على إحداث صدمة ولكن قصة انريا تشيكاثيلو بدأت مروية جدا خلال مسيرة حياته قام بالكصاب وقتل 52 شخصا على الأقل معظمه من النساء والأطفال من كل الجنسين ربما يمكن إيجاد أسباب الهراسة الديني بهذا الشكل المخيف بالقصص الفريدة المروية التي حدثت في أوكرانيا إبن الهاب ولد تشيكاثيلو 16 أكتوبر 1936 وفي زمان ما كان صعيب للدخول للعالم كانت أوكرانيا تعاني جدا من سياسات طانين حيث كان يفرض جماعي الزراعية توحيد المزارع الفردية كوحدة لإنتاج هدى للطبقات المادنية المتناوئية وللتهز سياسي وهذا أدى إلى مجاعة متفشية في الواقع قامت والدة تشيكاثيلو بإخباره بأن أخاه الأكبر استفاد تم قتله وانتهاب عضائه من قبل الجيران بسبب مجاعة إدبان أول سنة وتحر عام 1941 اجتاحت أرمانيا الاتحاد السوبييتي وانتشر حكم الرعب الذي فرضه النازيون عميقا في أوكرانيا بعد أن ظل وحده مع أمه حيث تم تجنيد والده في القوات المسلحة كان الفتى الصغير في البداية يخاف من ما يراه حوله فراح على الدوان يتبول في سريره وكان يرقع عقابا شديدا جراء ذلك ثم راح يألف مشاهد الموت والضمار تتنجم عن الغارات الأرمانية وهي مشاهد بدأت نوعا ما تعجب الشاب المضطرب نفسيا في النهاية عاد ويده من الحرب عام 1949 ونظرا لإمساك الأرماني بأديه واحتجازه كسجين حرب اعتبرت السلطات السوفيتي أباحرقا خائنا من العجيب أن تيكا تيرو ظل يظهر صفات شخصية مضطربة حتى بعد انتهاء الحرب عام 1945 أكاديميا كان نجيبا وأظهر إمكانية نجاح مستقبالي في مهنة المدحامات ولكن بعد رسومي في انتحار الدخول إلى جامعة موسكو دخل إلى الخدمة العسكرية اللزامية قبل أن يصبح مهند استصالات عاتفية عام 1960 كانت تيكا تيرو شخصية غير مستقرة مبتلى بالعجل الجنسي عقب مجامعة كاريتيلا مع امرأة قامت بنشر قصته مع مجموعة أصدقاء لهما ما كانت تملك فكرة عن العداء التي سيبتيها تيكا تيرو نحية نيسا جراء هذه الحادثة أو ما قد تؤدي إليه رغم هذه التجربة تزوجت تيكا تيرو عام 1963 وأتمر الزواج طبقين بدا وكأن الزواج قد يضع تيكا تيرو على المسار الصحيح في الحياة في 22 ديسمبر 1968 التقى تيكا تيرو بينا البالغة من العمر 9 سنوات يعني طبقا خارج كوخ كان قد اشتراع على حدود بلدة كان الكوخ في الأساس عبارة عن مخبأ وبوسعي من غماس فيه بشهواته بعيدا عن عيون آئلته كانت تيكا تيرو تلعب في الشارع وحين محتاجت إلى ظهور الحمام انتهزت تيكا تيرو هذه الفرصة قادها إلى داخل الكوخ وشعر على فور الاعتداء جنسي عليها وهكذا بدأ عقد أو زواء العقد من القتل كانت تيكا تيرو يعاني من العنة والاختلال الوظيفي الجنسي ولكن لدى تمزيق إلى ملابس الفتاة عن جسمها تسبب بنسفل دمائها واختبر بذلك قوة فورية وابتباع المنطق السوداوي جسمه شعرت تيكا تيرو بتعني لنا بشكل متكرر مسكين على نصاق عدوان وأمسى قتل الفتاة المسكين آلية وصوله إلى النشوة بعد أن حقق هدفه عمدت تيكا تيرو بكل بساطة إلى التخلص من الجثة في النار حيث اكتشفها الشرطة بعد يومين يصعب تصديق بأن إدولوجية الحرب الباردة يمكن أن تدخل في تحقيقات حول قاتل متسلس ولكن هذا ما حدث بالضبط في قضية جيباتيلو بفقر الفكر الشيوعي المعاصر أتى انطاهرة القاتل المتسلس نتيجة مجتمعات رأسمالية ونتيجة انحراف ديني نجم عن ظروف العمل الجائرة وإقصاد الفرض عن ذاته الحقيقية في أول سنوات حقبة الرعب التي بتها استفادت جيباتيلو من وجهة نظر هذه حيث غالبا ما كان الشرطة المحلية تعامل كل جريمة على أساس فرضي عوضا عن الربط بين النقاط هكذا كانت الحال في قضية مقتل زاوتينو ورغم إيجاد دماء خارج قوة جيباتيلو التي تم استجواب شأنها قامت الشرطة السوفيتية عوضا عن اعتقاله باعتقال معتدل جنسين محلي تمت لاحقا إدانته وإعدامه عقابا على هذه الجريمة رغم أنه بريد ثم شاهدت جيباتيلو مناصب تعليمية عدة قبل أن يتم طرده من السلك تعليمي كله ثم وجد لاحقا وظيفة كبائع في مصنع في مدينة مجاور وهي وظيفة وفرت له فرصا للصفر في الأرجاء وانتقاء ضحايا التاليين وذوما من طبقة الفقراء والمحرومين بسهولة أكبر بعد مقتلي لنا زاكو تونوبا كانت جيباتيلو ينتظر حوالي سنتين قبل تنفيذ جريمته التالية في سبتمبر 1981 إلتقى جيباتيلو تلميدة في المدرسة الداخلية تدعى تيكا شينكو وعمرها 17 سنة بعد أن ودعا بتقديم مشروب تخلط لاريسا حتى يقضيها حتى حينما قادلت تيكا تيلو في طريق مختصر عبر غابة محلية هاجم أونه بوحشية بارقة حيث خانقها حتى الموت قبل أن يرقصا على جسدها يعتبر مقتل لاريسا بشكل أساسي البداية الحقيقية لجرائم تيكا تيلو عام 1982 قتل سبعة أشخاص وفي سنة التالية قتل تمانية أشخاص عام 1984 قتل 15 شخصا وكان أغلب ضحايا صغارا تتهراوح عمرهم بين الثمانية عوام والعشرين سنة ولكن قتل أيضا عددا من النساء كنا في العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات علاوة على ذلك أصبح أسلوب القتل مروعا بشكل متزايد غالبا ما كان تيكا تيلو يربط ضحيته ثم يشوهها بشكل فاضي بواسطة سكين أو ببساطة بواسطة أسناني ويديه العاليتين كان يعض المناطق الحساسة أو الأنف يقتل أباه لكل وحشية أو يمزق البطن بأضافه ويفتحه أو يطعن الضحية مرات عدة غالبا ما كان العرف يتسم بناحية افتراثية فكان يأكل الأعضاء الداخلي والخارجي من الجسد معبرا عن ولعي خاص لاتهام رحيم الإينات من ضحاياه أحيانا كان ضحاياه لا يزالون على قيد حياته يعني الوحشية استنادا إلى الأعضاء التي أزالها وهم الراقبونه يأكلون كانت الهجمات عبارة عن حركات جنونية وحشية ويستحيل تخيل الرعب الذي عاشه أولئك الذين تعرضوا للهجوم بحلول سبتمبر 1983 كانت شرطة روصف قد وجدت الكثير من الجهدات الذين قتلوا بالأسلوب نفسه لدام عدم إمكاني من القرآن وجود قاتل متسلسل وسطهم والمتلدون أن الحزب الشيوعي المعلي استراق سنة أخرى لقابل سنتاج نفسه علنا وعندها كانت تيكاتيلو قد قتلت 30 شخصا في النهاية تم رسالة واحدة من الشرطة من موسكو يرأسها الرقيب فيتسو للتحقيق في الجرائم تضمن الفارق المحدد جنائي بوراكوف الذي غامر بالدخول في بحر العالم الغريب لتحقيقات هادفة لإيجاد قاتل متسلسل هاتم كانت أولوية التحقيق تعطي للمشبوهين الجليين الأشخاص المضطربين عقليا والمعتدين عن الأطفال وغيرهم من المعتدين الجنسيين ولكنهم شملوا في تحقيقاتهم أيضا المثليين ما يشير إلى طبيعة التفكير هنذاك كانت أساليب تحقيقها تستخدمت محفزة بشكل شخصي وعشري وغالبا ما كانت تجوابها الشرطة تنتهى الاعترافات من المشبوهين ومثلما كان يثبيت عدم جدوة للاعترافات مثل البحث جواري آخر الشرطة ومن خلال ظهور جدت أخرى حصل تطور مهم في سبتمبر 1984 إذ شاهد مخبير متخفي للشرطة يعمل في السوق الوسطى شي قاتله وهو يحاول أن يقل الشابات فتم اجتوقيفه وتفتيشه واحتواد حقيبته على سكين كبير وحبل ووعاء مستحضر بازدين وطابق أوصاف الرجل تمت رؤيته يتحدث إلى فتى وعمره عشر سنوات كان قد تم اختطافه وقتله في مارس 1984 تم القبض على شي قاتله بزوء لحد لم تملك الشرطة سجلات تصرفات شي قاتله الجنسية السياسية السابقة وعلى الرغم من أن أوصافه طابقة أوصاف الرجل المرتبط بجامعية قتل الطفل الصغير إلا أنه بعد قضاءه لفحص الدم وجد أنه من فئة إيجابية بينما أشارت عينات السائل المناوي التي أخذت من الطفل إلى أن الدم من فئة أب في حالة نادرة يمكن لفئة الدم الفرح أن تتغير سنادك إلى عضو الجسم الذي أخذت منه عينات الدم بزوء لحد كانت حالة شي قاتله إحدى تلك الحالات بعد فحص أكثر من 24 ضحية أخرى إدانة الوحيدة التي أفلح الشرطة في تذكيرها على شي قاتله هي تهمة السرقة الجالية الموظفة السابقة تمت إدانة بهذه الجنحة البسيطة وحكم عليه بالسجن مدة سنة ولكن لم يجلسيها ثلاثة أشهر وخرج بعدها في الأول من ديسمبر 1984 لوجرد أن أطلق صراحه من السجن ظلت شي قاتله متخفيا تقريبا لأشهر إتى وعاود القتل في أغسطس أي غشت 1985 ولكن لوجرد أن نفلقت مجددا نفذ جرائمه بحماسته المعودة لحلول غشت 1989 كان قد قتل أحد عشر شخصا جديدا بأسلوب وحي رغم الناتقة لو جعله حادرا على الشي على سبيل المثال بدأ يقترف معظم جرائمه بعيدا جدا عن منطقة التي يسكن فيها مستغل الصفر الذي كان جزءا لا يتجزأ من عمله ولكن الشرطة راحت تعزيز عملية القبض على هذا الوحش لدرجة أن استقدم الطبيب النفسي الجنائي لوضع ملف شخصي نفسي لقاتل أي البروفايل قاموا بروية برسم صورة من الرجل الذي يبحثون عنه كما رسموا خريطة لمواقع الجرائم ليرى إن كانوا سيجدون لها نصقا معينا بحلول عام 1990 على سبيل المثال اتضح أن كثيرا من جرائم القتل أو على الأقل عملية تخلص من الجثث حدثت في أرجاء محطات القطارات أو الحافلات وخضعت هذه المناطق إلى مراقبة شديدة إضافة إلى ذلك عاودوا للإجتماع بشيكاتيلو في نوفمبر 1990 تم التوقيف وإستجوابه من قبل الشرطي بعد أن تم إمساكه ويخرج من منطقة غابات بعد قتله لشابة عمره 22 سنة من العمر والتمثيل بوجودتها ورغم ظهور شيكاتيلو المريم لم يتم اعتقاله ولم يتم تحتيش حقيباته التي احتوت على تنيي الشابة ولكن أدرج اسمه في الميرفات وذلك شاب جدته الشاب بعد أسبوع أفلح الشرطة برام شيكاتيلو بالجريمة في نوفمبر 1990 بعد أن قتل 53 شخطان ثلاثة منهم جابية لإيجاده تم أخيراً اعتقال شيكاتيلو بعد عشرة أيام من التجوب التقيق اعترفت شيكاتيلو بعلاقته بالجرائم الشنيعة وكشف عشرين جريمة أخرى غير تلك التي كانت الشرطة تحقق فيها اعتبدت عينة سائل منوي فحصات ودل دلت على أن الدم من زمرة أبي أدى للجناء السابق وعندها تأكدت الشرطة أنها أمسكت بقاتل المتسلسل بدأت محاكمة شيكاتيلو في أبريل 1990 وعند ذلك لم يعد الابتحال السوفيات وجود كانت محاكمة مشحونة عاطفياً حيث تم احتجاز شيكاتيلو داخل قفصين في المحكمة لحمايته من انتقام أقيباء الضحايا الغاضبين منه وقدمت شيكاتيلو نفسه صورة لزج مجنون الأعمى حيث كشف مرتين عن أعضائه التناسل أمام محكمة قدم خطابات مشتتة مليئة بلا تعليقات سياسية واجتماعية غير متسماسكة ولكنه كشف أيضاً عن بعض مآسي التي وجهها في طفولته واعترف قائلاً أنا رجل شاد عن الطبيعة أنا وحش مجنون هذا ما قاله في قاعة المحكمة في أكتوبر 1992 تم ادانة شيكاتيلو بـ 52 جريمة قتل وحكم عليه بالإعدام عقاباً على كل جريمة منه أمضى زواء السنة منتظراً تنفيذ حكم الإعدام وفي 14 فبراير 1994 تم إعدامه بطلقة رصاص واحدة في رقصه في غرفة عازلة للصوت في سجن نوفوتشيركاسك في إعدامه منح الموت اليسير الذي حرم العشرات من ضحاياه منه وانتهت القصة هنا قصة هذا الوحش الآدم

Listen Next

Other Creators