Chikatilo

لما كنسمعوا عن القتل المتسلسلين فدائما كتكون واحدة صدمة ولكن قصة ديال اندريا تشيكا تيلو بدات مروعة جدا. خلال مسيرة حياته قاموا تصاب وقت الاثنين وخمسين شخص على الاقل. فدولها فوق الشرطة. معظمهم من النساء والاطفال من كيلة جنسين. ربما يمكن ايجاد اسباب الهراف الديني بهذا الشكل المخيف في القصص الفريدة المعوية التي حدثت في اوكرانيا عند بان الحرب. تولد اندريا رومانوفيتش تشيكا تيلو في الستاشر اكتوبر الف وتسعمائة وستة وثلاثين باوكرانيا. وفي واحد الزمان هناك كان صعيب لدخول هذا العالم. كانت اوكرانيا تعاني من سياسة ستالين. لأنها كانت تابعة لتعالى السويتي. انا ذاك. حيث كان يفرد الجماعي الزراعية. ما يسمى بالكونخوز والصفخوز. والطها السياسي. وكانت المجاعة متفشية. كان الناس يموتوا بشعر. في الواقع قامت والدة تشيكا تيلو باخباره بان اخيه الاكبر ستيفان قد تم قتله والتهام اعضائه من قبل جيران او اولى سنوات الحرب. نعرفه انه اولى سنوات الحرب. يعني الالية السوفياتية. يعني كانت مجاعة كبيرة في اوكرانيا اتت ان الناس رتية يكلوا بعضهم. يعني حتى من البهائي ما بقاوش تبارك الى مركضات وبقاوش. كينا واحد القصة ديال العام الف وتسعمائة واحد واربعين اجماع المانيا الاتحاد السوفيتي. يعني كانت عدو ذيك ساعة خمس سنوات. انتشر حكم الرعب اللي فرضو النازيون عميقة في اوكرانيا. وليبقى وحده مع امه جنة للوالد دياله في القوات المسلحة السوفياتية. كانت درس غير ذيك الساعة في البداية تخاف انها يراه من حوله. فراه على الدوام يعني تيبين واحد تيبين يعني بعض الاشياء اللي كاتبين انه طعم ده للعقاب المستحيل كانت الدوام وكي يلقى عقاب شديد جراء ده. وحتى تصدر ليه اضطرابات نفسية عميقة. ثم بدأ يقلف مشاهد ديال الموت والضمار اللي كاتكت تتجه الغارة الالمانية. وهي مشاهد بدأت نوعا من تعجب الشاب المضطرب. تعجب الشاب المضطرب. وهي مشاهد بدأت نوعا ما كتعجب الشاب المضطرب. في النهاية رجع الوالد دياله من الحرب عام الفتسعين وتسعة واثنين. ونظرة بامساك الالمان في الاف دياله واحتجازه كساجين حرب اعتبرت السلطة السوفياتية لاحقا خائنة لانه تجد. من العجيب ان تيكا تيرو ظل يظهر صفات شخصية مضطربة حتى بعد انتهاء الحرب عام الفتسعين وخمسة واربعين. اكاديمية كتيبا نجي اتقان ديال واظهر امكانية نجاح مستقبالي في مهنة المحامات. ولكن بعد وصوله في انتحار دخول الى جامعة موسكو دخل داخل خدمة العسكرية الالزامية قبل ان يصبح عام الفتسعين وستين. كانت تيكا تيرو شخصية غير مستقبالة. مبتالي بالعجل الجنسي عقب مجامعة عقب مجامعة كاريتية لو امرأة قامت بنشط قصتهما على مجموعة اصدقاء لهما. ما كانت تملك فكرة عدائية التي سيبديها تشكالته ناحية نساء جراء هذه الحادثة او قد ما تؤدي اليه. ورغم تجريبها تزود شكالته عام الف وتسعمين وتسعين وللطفلين ويبدو ان الحمد للطريقة الاستيماء واقحام الساحل المناوي يعني ما كانش كي يقدر يجدير يعني اه اه بداوك ان الزواج قد يضع تشكالته بمثال صحيح في الحياة. في اتنين وعشرين ديسمبر الف وتسعمين واتنين وستين طلقت شكالته بطفلة زاكو تونوفا البالغة تسع سنين من الامر خارج كوخ كان قد اشترى على حدود البلد. كان خوخ في الاساس عبارة عن مخبأ. وبوسع النغيمات فيه مشاهواته لم يشوفوا تشيوة كانت يلينا تلعب تتلعب في الشارع في الشارع وولي بغى تدخل الحمام انتهت شيكالته الفرصة دخلها الكوخ وشارعها الفور الاتداء الجنسي عليها. وهكذا ابدا عقد اوزوها عشر سنوات من القبل. كان شيكالته يعاني من الامنة والاستيلال الواضح للجنسي. ولكن لدى تمزيقه لملابس الفتاة الجسمية تسبب بهسيل دمائها. واختبرت يجى ذلك انتصارا فوريا. وابتباع المنطق السوداء ولي جسمي شارع تشيكالته بطعن يلينا بشكل متكرر. بسكين على نصق ستمنائي. وامسا قتل الفتاة المسكينة آلية. آلية وصوله الى النشوة. بعد ان حقق هدفه عملت شيكالته بكل بساطة الى التخلص من الجدة في النهر. حيث اكتشفها الشرطة باليومين. الى حاف الوقت. يوم الجمعة دينو شهر ديسمبر سبتمبر ستين. بعد يوم ديال العمل خرج اندريا تشيكالته الى الشارع الشختي. مدينة فروستوف اوبلاست شمال غرب فروستوف. وبداك يعقب الناس اللي كي يمشيوا ويجيوا في الطرقات عند حلول الطارق. كان قد حل الطارق من ملتقاة واحدة بنت صغيرة سمايلينا زاكتنوبو ودبورو وامرأة تلسانوت. وفتح حديث البدأ ودود الفتاة الصغيرة ولها طبيب النفسي عليكتاندر بوخانوفسكي الطبيب على ملفات ضحايا شيكاتيلو. المسار طور المتد في منطقة اشجار في حديقة ارنبور. نلقاو فيها الجتة لضحايا شيكاتيلو. بدأتها بتشويه وما بشكل مريع. يصعب تضيق بالليل او ديولوجيا للحرم البالي دا يمكن ان تدخل في تحقيقات حول قاتل متسلسلي. بس اشوف دقا. فانت كلمه اليوم على واحدة بلاها وثلاثة دقا. ما تنشري على ثمانية.