Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين إن أول بيت ضدع للناس لالذي ببسكة مباركاً وهدى إن أول بيت ضدع للناس لالذي ببسكة مباركاً وهدى للعالمين فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً ومن كفر فإن الله غني عن العالمين قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تأملون الله أكبر قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها حوجاً من آمن تبغونها حوجاً وأنتم شهداء وأمر الله بغافل عن ما تعملون يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يعدوكم يعدوكم بعد إيمانكم كافرين وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتص بالله فقد هدي إلى صراط مستكيم يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تكاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لولكم تهتدون والتكم منكم أمة يدعون إلى خير ويأمرون بالمعروف وينهارون عن المنكر وأولئك هم المفلحون ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم بينا وأولئك لهم عذاب عظيم يوم تبعد وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا النار أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون وأما الذين بيضت وجوههم ففي رحمة الله قم فيها خالدون تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق ومن الله يريد ظلماً للعالمين والله ما في السماوات وما في الأرض وإلى الله ترجعون كنت خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله وإلى الله ترجعون ولو آمن أهل الكتاب لكان خيراً لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاتقون الله أكبر الله أكبر لن يضروكم إلا أذي لن يضروكم إلا أذي وإن يقاتلوكم يولوكم الأذبار ثم لا ينصرون طربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما حصوا وكانوا يعتدون ليسوا سواء كنت خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله الله أكبر الله أكبر ولو آمن أهل الكتاب لكان خيراً لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاتقون لن يضروكم إلا أذي لن يضروكم إلا أذي وإن يقاتلوكم يولوكم الأذبار ثم لا ينصرون ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ما لك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما حصوا وكانوا يعتدون ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله يتلون آيات الله على الليل وهم يسجدون تؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في القيرات وأولئك من الصالحين وما يفعلوا من خير فليكفروا والله أليم بالمتكين الله أكبر إن الذين كفروا لم تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون مثل ما ينفقون في هذه الحياة الدنيا كمثل ريح فيها صر أصاب كمثل ريح فيها صر أصاب عرث قوم ظلموا أنفسهم فأهلكت وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يعلمون يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خفالاً ودوا ما عندتم قد بدت البعضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تواكلون قد بينا لكم الآيات إن كنتم تواكلون صدق الله العظيم