229--مصطفى اسماعيل--إبراهيم 12-48 من اسكندرية عام 1961م

أعوذ بالله من الشيطان القديم من جنس الرحمن الرحيم وما لنا أن نتوكل على الله وقدر هداها وسورها وقد هدانا سبولنا ولنصبرنا على ما آلاتمونا وحذرناه فليتوكل المتوكلون وما لنا أن لا نتوكل على الله وقد هدانا سبولنا وقد هدانا سبولنا ولنصبرنا على ما آلاتمونا وعلى الله فليتعجل المتعجلون وما لنا أن لا نتوكل على الله وقد هدانا سبولنا ولنصبرنا على ما آليتمونا وعلى الله فليتعجل المتعجلون وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوعى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين ولنسكنن لكم الأرض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامه وخاف عينه فاستفتعوا وخاب كل زبال عنيد من ورائه جهنم ويسقى من ماء صليب يتجوّعه ولا يكاد يشيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب عليم مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرمات اشتهدت به الريح في يوم الناصر مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم أعمالهم كرمات اشتهدت به الريح في يوم الناصر لا يقضون مما كتبوا على شيء ذلك والبلاد بعيد لا يقضون مما كتبوا على شيء ذلك والبلاد بعيد ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق إن يشأ يرئلكم ويأتي بخوف جديد إن يشأ يرئكم ويأتي بخوف جديد ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق إن يشأ يرئكم ويأتي بخوف جديد ومع ذلك على الله بعزيج وبردوا لله جميعا فقال الله صلى الله عليه وسلم قل للذين تكبروا إنا كنا لكم تبارك فعل أنتم مغنون عنا من عواب الرجل سيدنا قالوا لو أدينا الله لهديناكم صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم أجزعنا يا أمطارنا ولنا من نعيد وبردوا لله جميعا فقال الله يا قل للذين تكبروا إنا كنا لكم تبارك فعل أنتم مغنون عنا من عواب الرجل سيدنا قالوا لو أدينا الله لهديناكم قالوا لو أدينا الله لهديناكم فعل أنتم مغنون عنا من عواب الرجل سيدنا قالوا لو أدينا الله لهديناكم قالوا لو أدينا الله لهديناكم تعالوا قل علينا أجزعنا يا أمطارنا ولنا من نعيد وقال الشيطان لما قبل الأمر وقال الشيطان لما قبل الأمر الله الله وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ودوموا أنفسكم الله أكبر وقال الشيطان لما قضي الأمر وقال الشيطان لما قضي الأمر وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ودوموا أنفسكم نايا أنا بمفرشكم ونايا أنتم بمفرخي إني كفرت بها أشربتمون من قبل إن العالمين لهم عذاب لذيذ وارخل الذين آمنوا وامروا صالحات جنة جنة تجري من تحتها الأمر خالدين فيها بإذن ربهم تحياتهم فيها سلام وأدخل الذين آمنوا وامروا صالحات جنة وأدخل الذين آمنوا وامروا صالحات جنة جنة تجري من تحتها الأمر خالدين فيها بإذن ربهم تحياتهم فيها سلام خالدين فيها بإذن ربهم وأدخل الذين آمنوا وامروا صالحات جنة جنة تجري من تحتها الأمر خالدين فيها بإذن ربهم تحياتهم فيها سلام تحياتهم فيها سلام تحياتهم فيها سلام سلام أنت وكيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كلمة طيبة مثلا كلمة طيبة أنت وكيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كلمة طيبة مثلا كلمة طيبة أنت وكيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كلمة طيبة مثلا كلمة طيبة أنت وكيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة أنت وكيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة الله أكبر الله أكبر الله أكبر أنت وكيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كلمة طيبة مثلا كلمة طيبة كلمة طيبة أصلها سويت وفرها في الصلاة روتي أكلها سلحين بإذن ربها ويضرب الله أمثال الناس لعنهم يفوتهم ومثل كلمة خبيثة قد فتت من فرق الأرض ما لها من خير وفبطوا له الذين آمنوا بقول ثابت في الحياة الدنيا في الآخرة الله أكبر الله أكبر تثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفحد الله ما يفعل الله أكبر على سائل الذين بذلوا نعمة الله كبرا وأعلوا قومهم داراً جهنم يصلونها وبئس القرار وجعلوا لله أمن يداً ليضلوا عن سبيله قل فما اتبعوا فإن مصيركم العنا قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سوياً ولا ليس قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سوياً قل لعبادي الذين آمنوا قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سوياً ولا ليس وينفقوا مما رزقناهم سوياً ولا ليس قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه وليس ليل الله الذي خلق السماوات والأرض الله الذي خلق السماوات والأرض الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء رفعه ونبئه من السماوات رزقاً لك وتحصل لكم الفقر في البحر لأملك الله الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من السماوات رزقاً لكم وتحصل لكم الفقر في البحر لأملك وتحصل لكم الأنهار وتحصل لكم الشمس والقهر دائماً وتحصل لكم الليل والنهار آتاكم من كل ما فعلتم وإن تعبدون أحمد الله لا ترصدوا إن الإنسان قلوب كفار وإذ قال إبراهيم رب جعل هذا البلدان وإذ قال إبراهيم رب جعل هذا البلد آمن وإذ قال إبراهيم رب جعل هذا البلد آمن رب إنهم أضللن كثيراً من الناس فمن توعني فإنه مني ومن عفوني فإنك رفوعي ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ومن عفوني فإنك رفوعي ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ومن عفوني فإنك رفوعي ومن عفوني فإنك رفوعي ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ومن عفوني فإنك رفوعي ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ومن عفوني فإنك رفوعي ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ربنا إني أسكنت من ذريتي براد ربنا إني أسكنت من ذريتي براد وين ذو عند بيتك محب الله الله ربنا ليقيم الصلاة تدعي الأفكدة من الناس تدعو إليهم وأعوذكم من احتمالات لأنهم يشكرون الله ربنا إنك تحلم منك في عمرك ربنا إنك تحلم منك في عمرك ربنا إنك تحلم منك في عمرك ربنا إنك تحلم منك في عمرك وما يخفي على الله من شيء إلا في الأرض ولا في السماء الحمد لله الذي وفليك إسمعي وإصحى إسمعي وإصحى إن ربي لزمير رؤى رب جعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل ربنا وتقبل دعاء ربنا وتقبل دعاء يا ابن فلي والد يا أم المؤمنين يوم يصف الحساب يوم يصف الحساب رب جعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل ربنا وتقبل ربنا وتقبل دعاء يا ابن فلي والد يا أم المؤمنين يوم يصف الحساب يوم يصف الحساب يوم يصف الحساب ولا تعتب أن الله غافلا عما يعمل الظالمون عما يعمل الظالمون إنما نؤخره ليوم تشخص فيه الأرصار الأرصار مخطئين مقنعين وأوسئين لا يرتز إليهم طرفهم وأسئبتهم أراء وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين غيروا ربنا أشهدنا إلى أجل قريب نجب ذاتك ولا تلوثك ربنا أشهدنا إلى أجل قريب أولم تكونوا أخسرتم من قبل ما لكم من دواء ما لكم من دواء وتكنتم في مساكن الذين ظلموا الفتر وتبين لكم كيف فعلنا به وتبين لكم كيف فعلنا به وضربناكم الأنفال وقد مكروا مكروا وعند الله مكروا وإن كان مكروا لتزول منه الدفاع فلا تختب أن الله مخلق وعده وصوله إن الله عزيز من تقار يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماء وبعد لله الراحل القبار عزق الله العظيم