Home Page
cover of 132--مصطفى اسماعيل--المائدة 27-50 من سوق السمك يوم الخميس 7-11-1968م
132--مصطفى اسماعيل--المائدة 27-50 من سوق السمك يوم الخميس 7-11-1968م

132--مصطفى اسماعيل--المائدة 27-50 من سوق السمك يوم الخميس 7-11-1968م

00:00-56:30

Nothing to say, yet

Podcastspeechtootvehiclemusicoutside
0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

اولان من الشيطان الرجيم الله الرحمن الرحيم واتعليه النبى أبني آدم بالحق إذ قوّبا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لا أقتلنك قال إنما يتقبل الله من المفتحين لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط ليأتي إليك لأقتلك الله أكبر أكبر إني أخاف الله رب العالمين إني أريد أن تبوأ بإسمي وإسمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء العالمين فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبع من الخاسرين قال يا ويلة أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأصبع من النادمين فضعف الله غرابا يرعس في الأرض ليريه كيف يورسه أتأخي قال يا ويلة أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فضعف الله غرابا يرعس في الأرض ليريه كيف يورسه أتأخي فضعف الله غرابا يرعس في الأرض ليريه كيف يورسه أتأخي فضعف الله غرابا يرعس في الأرض ليريه كيف يورسه أتأخي من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنه قتل الناس أجميعا فكأنه قتل الناس أجميعا فكأنه قتل الناس أجميعا من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنه قتل الناس أجميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس أجميعا من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنه قتل الناس أجميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس أجميعا ولقد جاءتهم غسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم ذلك في الأرض لمسرفون الله أكبر ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلوا أو تقفى أيديهم وأرجلهم من خلاف أن يقتلوا أو يصلوا أو تقفى أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يغفروا من الأرض ذلك لهم خزيهم في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم إلا الذين ساءوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله رفوه الرحيم الله أكبر يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتقوا إليه الوزينة اتقوا الله وابتقوا إليه الوسيلة وجهدوا في سبيله لعلكم تفلحون الله أكبر يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتقوا إليه الوسيلة الله أكبر اتقوا الله وابتقوا إليه الوسيلة وجهدوا في سبيله لعلكم تفلحون الله أكبر يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله اتقوا الله وابتقوا إليه الوسيلة وجهدوا في سبيله لعلكم تفلحون الله أكبر الله أكبر الله أكبر إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الأرض جميعاً ومثله مالو الله أكبر إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الأرض جميعاً ومثله معاً ومثله معه ليفتدوا به من عذاب يوم القيامة ما تقبل منه الله أكبر ولهم عذاب أليم نريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخرجين منها ولهم عذاب مكين والسارق والسارقة فاقطعوا أيديه ما جزاء بما كسب الله أكبر نكالاً من الله والله عزيز حكيم والسارق والسارقة فاقطعوا أيديه ما جزاء بما كسب الله أكبر نكالاً من الله والله عزيز حكيم الله أكبر ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض تعلم من يساء ويغفر لمن يساء والله على كل شيء قدير يا أيها الرسول لا يعزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم يا أيها الرسول لا يعزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين آدوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين سماعون لقوم آخرين لم يأتوا كي يحرفون الكلمة من بعد مواضعه الله أكبر يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تأتوه فأعلروه الله أكبر يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تأتوه فأعلروه الله أكبر ومن يرد الله وفتنته فلن تملك له من الله شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطير قلوبهم أولئك الذين لم يرد الله أن يطير قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة رذاب رظيم الله أكبر سماعون للكذب أهكالون لصحب فإن جاءوك تحكم بينهم سماعون للكذب أهكالون للصحب فإن جاءوك تحكم بينهم أو أعظمهم وإن طالب عنهم فلن يضرك شيئا وإن حكمت فحكم بينهم بالكفت إن الله يحب المقسطين وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين صلى الله عليه وسلم إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأعبار والربانيون والأعبار بما تحفظوا من كتاب الله وكانوا عليك أذاء فلا تخسروا لا تخسروا ولا تشتهوا بآيات الله ثمرا قليلا ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هو الكافرون وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص الله يكرمك الله يكرمك وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص الله وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص الله فمن تصدق به فهو كفارة لك فمن تصدق به فهو كفارة لك ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الوالمون وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والسن بالسن والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والعين بالعين والآف بالآف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الوالمون والعين بالعين والآف بالآف وقصينا على آثاره بعيدة من موئمه مصدقا لما بين يديه من التواف الله أكبر وآتيناه الإنجيل فيه دوان ومصدقا لما بين يديه من التواف الله أكبر ومصدقا لما بين يديه من التواف الله أكبر الله أكبر ما شاء الله ما شاء الله وهدى ومغفى للمتقين الله أكبر الله أكبر وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه الله أكبر ومن لم يحكم بما أن الله فأولئك هم الفاسقون وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليك الله أكبر فحقوا بينهم بما أنزل الله ولا تهتجوا الله أو محمد أكبر الحق الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولا تستدع أهل أهل محمد حتى من الحق لكل من دمى منكم شرطا ومنها ولو شيء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ولكن ليبلوكم فيما آتيكم أستذق الخير ولو شيء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتيكم الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أستذق الخير ولو شيء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتيكم الله أكبر أستذق الخير الله أكبر إذا الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون الله أكبر الله أكبر وأنحكم بينهم بما أنزل الله ولا تكبر أو أحذرهم أن يفتنوك بطل أو أحذرهم أن يفتنوك أو بعدما أنزل الله إليك الله أكبر فإن تولوا فأعلم أن ما يريد الله أن يصيبهم ببعض الغنوم وإن كثيرا من الناس لفاتقون حكم الجاهلي أتيبه ومن أحسن من الله حكما لقومه يوكنون صدق الله العظيم

Listen Next

Other Creators