Home Page
cover of جواب سؤال ابن خزيمة وأبي ثور
جواب سؤال ابن خزيمة وأبي ثور

جواب سؤال ابن خزيمة وأبي ثور

MAHER BEN REJEB

0 followers

00:00-34:13

جواب سؤال ابن خزيمة وأبي ثور

0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Audio hosting, extended storage and many more

AI Mastering

Transcription

طيب الحمد لله الصلاة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربي اشرح لي فضلك واسألني أمرك بحل العقدة من لساني يفقه قودي ما شاء الله لا قوة إلا بالله أولاً حيا الله جميعنا ثانياً دعواتكم دعواتكم فأنا عمرو أكا صحية متعلقة بالأعصاب متعلقة بالأعصاب وخد الأعصاب وغير ذلك حتى بدأت تظهر أثار جانبية متقدمة بالدرجة المتقدمة فدعوات الجميع الحمد لله الحالة تحسنت عما قبل يومين أو ثلاثة وفضل الله تبارك وتعالى دعواتكم لأنه والله يعني سبحان الله البلاء الذي كان في صدري صدم الله تبارك وتعالى يعني فجأة خف وما صد أجده كما في الماضي بعد أصابة الكورونا مع أن يفترض أن أصابة الكورونا تزيده لكن سبحان الله بعد أصابة الكورونا وجدت الأمر خف وإلا كنت أعاني كنت ألبس اللباس الشتوى في عزة الصيف عشان صدري ما يدخل أي هوا فكنت ألبس هذه الفانيلات القطنية في الصيف حتى وحرى الكويت معروف أمره لمن جربه لأنه أي هوا حتى في الصيف يدخل على صدري كان يؤذي فضل الله تبارك وتعالى يعني الأمر خف ويبدو الله يعلم أنها دعوة صالح يبدو الله يعلم أنها دعوة صالح لا أدوية ولا شيء ولا خدمة نسأل الله عز وجل التوفيق والسداد السؤال هو أحد أهم الأسئلة المتكررة ومتكررة بشكل مستمر الأول هي لماذا هكذا كان السؤال لماذا نبدع أبا سورين ولا نبدع أبا أبن خسيمة أولا لسنا نحن من نودع ولا نودع الذين تكلموا هم أهل الحديث هم أهل الحديث الأوائل فأحمد بن حنضر رحمه الله السلام عليكم أحمد بن حنضر رحمه الله بدع أبا سور وأهل الحديث الذين عاصروا ابن الخسيمة لا تكلموا فيه واعتبروا الأمر زلة تدفع وحين نرى أن أهل الحديث قد فرقوا بين أمرين نحن نرى فيه نوعا من التماسب الذي يقتضيه الأدب التسلي ومعرفة أن هناك فرقا لعلنا لا ندركه ولكن المهم أننا نسلم لكن في العادة هذا السؤال لماذا يطرح يطرح هذا السؤال لأن بعض الناس يستخدموا موضوع ابن الخسيمة لإغلاق لاب التبديع بالكلية ثم يقيس على ابن الخسيمة أناسا هم أشد من ابو خسيمة زلتهم أقوى من زلة ابن الخسيمة بمليون مرة وهذا النهج يشبه نهج القرامي طهر الباطنية الذين ذكر عبد القاهر البغدادي في الفرق بين الفرق أنهم كانوا يشوشون على الشريع ويتهمونها بالتناقض بذكر أمورا يقولون نفس الأسئلة التي تسمعها من الملاحدة ليش كذا ليش كذا لماذا الرجل يعدد والمرأة ما تعدد وهكذا ليش المرأة تتحجب الرجل لا يتحجب ليش كذا ليش إلى آخر ذلك ويتهمون الشريعة بالتناقض يسقط الشريعة من أصلها يسقط الشريعة من أصلها ومع الأسف ابن حسن الأندلسي في كتابه أنفصل في الملل والنحل جاء بهذه الاعتراضات ولكن بعدما أثبت صحة النبوة وصحة الشريعة استخدم هذه الاعتراضات بطريقة أخرى استخدمها لإبطال القياس وإبطال الحكمة ودعوة أن الشريعة لو سيرناها على الحكمة والقياس لن تكون فإن فيها فعلا أمورا لو نظرنا فيها لو جدناها متناقضة فالواجب التسليم ولا يجد قياس والقياس باطل والحكمة بالمعنى الذي يفهمه مثبته الحكمة أيضا باطل وهذا من أسوأ ما وقع لهذا الرجل وقد رد ابن القيمي رحمه الله على كلام ابن حثم دون تسمية لابن حثم في كتابه الجليل إعلام الموقعين عن رب العالمين وقد فصل تفصيلا أخذه عن شيخه ابن تيمية أنه لا يوجد حكم أصلا على خلاف القياس واستطاع بهذا الفصل هو وشيخه ابن تيمية جاء حتى إلى أقضية عمر قضاء عمر المشهور في مراة المفقود وفصل تفصيلا عظيما جليلا في بيان أن هذا الحكم على القياس وإن كان كثيرا من الناس ذعموا أنه ليس على القياس أنها تنتظر أربع سنوات وهذا في مجموع الفتاوى للشيخ وهم لما أثبتوا ابن تيمية وابن القيم لما أثبتوا أن الشريعة متفقة مع نفسها وأنه لا يوجد فيها حكم على خلاف القياس لا حكم المصرات ولا غيره ضربوا عصفورين بحجر ضربوا أهل الرأي الذين كانوا يفترضون في مواطن معينة ليست بالقليلة أن هذا الحديث خلاف القياسي وهو خبر واحد خالف القياس فلردونه قالوا لو كان ثلاثة نقبلناه وأيضا ردوا على الظاهرية الذين قالوا نعم الشريعة فيها أحكام ثابتة باتفاق الجميع هي خلاف القياس إذن القياس باطل فهتان الفئتان الضلتان قد أخطأتا وكان أصل الإشكالي وأصل التلبيس جاء من الشعوبية المجوسية المتسترة التي ظهرت باسم القرامطة والباطنية الذين جاءوا في أذناب العباسيين لما أفقد الدولة الأموية ولهذا يقول إمامنا أحمد بن حنبل أكثر ما يخدع الناس في الرأي والقياس فإنهم في كثير من الأحيان يستشكلون أمورا ويظنونها مفترقة وهي متماثلة ويظنونها متماثلة وهي مفترقة وإذا كان حفظ هذا التلبيس في ذلك الوقت القديم ففي وقتنا الأمر أعظم وعظم في وقتنا هذا لما ظهرت بعض الجماعات أو بعض التيارات المنتمية بعض جماعات التيارات التي لها ترتيبات مختلفة عن ترتيبات أهل العلم فهم يقدمون القضية السياسية أو القضية التي لها مدخل بمصالح البشر المباشرة بالمفهوم الذي يتفق عليه المسلم والكافر يقدمونها على حقوق الله المحدث ويقدمونها على أسماء الله وصفاته التي ينبغي أن تكون أصل البحث أصل كل شيء صاروا يكرهون التبديع والتكفير في غير الأبواب التي فيها مصالح البشر فصاروا يحاربون التبديع والتكفير لذاته إلا إذا كانوا متعلقا بأمر فياسي أو مصلحي دنيوي وربما اختلفوا مع جهة معينة اختلافا فياسيا فأحيوا بحثا في الأسماء والصفات أو في الإيمان أو في القدر على جهة النكاية والمناكفة لهم لا على جهة التسليم التام فلو كانت تلك الجهة موافقة فياسيا لهم فإنهم في الغالب سيسكتون عنها ويعتذرون لها ويقولون نجتمع ونتعاون ويعذر وهدول مثل ابن حجر النوري وهدول مثل فلان وفلان هي القصة هكذا حتى موضوع البخاري والدفاع والصحيح البخاري الذي تراه اليوم فإن الصحيح البخاري قد نالته الأيد الحركي الأذيمة في عدة من التيارات ابتداء من محمد رشيد غضاء إلى مرورا من محمد الغزالي مرورا من يوسف القرضاوي الحي الآن فمثلا خبر الرجمي أنكروه لم ينكره محمد الغزالي وإنما أنكره رشيد غضاء والقرضاوي حتى نكون دقيقين ورشيد غضاء استخدم أسلوبا فاسدا أيضا بالقياس الفاسد فماذا قال؟ قال يعني من ينكر علي أنني أنكر حكم الرجم فليأتني بأي مذهب إن هو يقول لي هو يتبع أي مذهب وآتيه بأحاديث في الصحيح تخارف مذهبه فرد حديثه المتواتر والله لأن الناس يتوقفون في بعض الأحاديث الموجودة في الصحيحين من جهة الدلالة المتنية أو حتى ممكن يطعنون فيها ولكن تكون أحاديث أضعف بكثير من حديث متواثر وهذه الطريقة التي اعتمدها عدنان إبراهيم في التشكيح وهي طريقة مبنية على القياس الفاسد فهو ينظر في الجامع أن هذا الحديث في الصحيح ولكن لا ينظر في الفارق أن هذا الحديث من أطوق العلماء على تصحيحه وله طرق كثيرة جدا والثاني وإن كان في الصحيح وهناك قليلة جدا في الصحيح وقع الغلاف في تصحيحها وفي الغالب يكون لها طريق واحد فنفس القصة الآن نحن ننظر في الجامعين علم الخزين وهو نازل وأبو ثوره نازل رشيد رضا لما استخدم هذا القياس استخدمه لماذا لكي يسقط غيبة الصحيح تماما هذا الذي بعض الدراسات التي يكتبها بعض الشباب يعتبره رائد السلفية في العصر الحديث وسببه أنه رائد السلفية أنه مصري فقط نحن نريده مصريا في الموضوع وينتهي الموضوع هذا كل ما في الموضوع معتزهي صار رائد السلفية لماذا؟ هو مصري هذا أهم شيء أحسن من هذا النجدة الجلسة هذه ابتوع المش عارف أشي بتاعه كذا هذا هو الواقع ابتوع المعيس ابتوع الغنم والإبل والمش عارف أشي هذه العبارات الشعوبية بقايا الشعوبية التي أخذوها من المستعمرين ومن من قبلهم والتي نقرأها بشكل مستمر في موقع التواصل الاجتماعي اللي له مدخل في الميسوف يرى هذا كثيرا بقايا شعوبية تتجسد حتى تجدها في بعض المنتسبين للعلم لا تظهر بالصراحة الموجودة في العوام ولكنها توجد في ثنائي الكلام وفي المضامين وأي ظاهرة تجدها منتشرة في مجتمع ما وأهل العلم تجدهم كثيرين الكلام ولكنهم يجتنبون هذه الظاهرة من النقد فعلا أن في أنفسهم شيئا من قبولها وإلا لما أطاقوا السكوت عنها هذا القياس الفاسد اليوم عملية موضوع التكفير والتبديع بحد ذاته أو حتى عدم التكفير أو عدم التبديع عند الطرف المقابل موضوع التكفيري والتبديعي بحد ذاته هذا موضوع مرفوض في غير السياقات المصرحية أو مناكفية مع تيار مخالف لنا في السياق المصرحي فماذا نفعل؟ نسخط الموضوع من أصله ماذا نفعل؟ نأتي ببعض الأمثلة التي عذر فيها أناس وقعوا في بداع أو وقعوا في كفر ثم نعممها على كل الحالات التي بين أيدينا والتي نريد أن نعممها دون أن نتكلف إيجاد أوجه الاتفاق وإلغاء أوجه الافتراق طيب هناك حالات أخرى يعني الآن مثلا الذي يقيس على ابن خزيمة لماذا لا يقيس على أبي ثور؟ ممكن؟ السؤال هنا الذي يقيس على ابن خزيمة لماذا لا يقيس على أبي ثور؟ ربما ابن خزيمة الزمانة تأخر الفارق الزمني مو كبير ها؟ هو الأمر هكذا مثلا الذي يقيس على رجل الذي حرق نفسه لماذا لا يقيس على الرجل الذي في سورة الكهف؟ الذي قال وما أظن الساعة قائمة ولأردت إلى ربي لا أجدن خيرا منها منقلبة قال ولأردت شاك شك فقال باك له أكفرت بالذي خلقك من ترابه ثم من نطفته ثم سواك رجلا إذن أعوذ بالله من شك إذن أعوذ بالله من غضب الله إذن في الموضوع إن في الموضوع إن فنحن نجد قياسا الآن مثلا أنا لو جئت وقلت أنا أكفر منكرين عدو تكفيرا إجماليا أو عينيا أي كانوا جهمية معتجلة أو أي فرقة كلامية أخرى فإن الناس ستكون عندهم مشكلة وسيريدون الإرادات الكثيرة وسيأخذون مني موقفا سلبيا وهذا حقا لكن لو جئت وقلت أنا لا أكفر ابن عربي لعله تأبى قبل موته مثلا لعله هنا أو أنا لا أكفر ابن عربي وأسكت ولا ابن سبعين ولا العفيف التلمساني طبعا شيخ الإسلام له كلمة قال ابن عربي رجل مضطرب جدا قال رجل مضطرب ولا أعرف ماذا أختم له لكن الشاهد هذا كلام الكفر وترحمت على ابن عربي الخطوة سيكون هينا لماذا لأني هنا أخطأت في التساهل فالأمر هين فيما يرى الناس أما في الباب الثاني فأنا أخطأت في الشدة فخلفت القيمة العصية السائدة وخلفت ما يراد اليوم يوجد مجموعة من الناس باب الكفر والإسلام عندهم هوية الأمة العامة الإسلام العام هوية الأمة العامة هي الشهادتين واعتقاد أن القرآن من الله وأن الرسالة من النبي واجملات الكبرى طبعا تعلم أن كتب العقائد ليست على هذا النظام هناك كلام في الجهمية هناك كلام في الرافضة هناك كلام في القدرية تجد هؤلاء يتكلفون كلهم تكلفين لكي يجهزوا على كلام الأعمة في تبديع هؤلاء أو في تكفيرهم حتى التبديع عفوا التبديع ممكن يكون مقبولا ولكن دون آثاره وهناك نقطة مهمة أن بعض الناس صار عندهم فوبيا من التبديع لأن هناك فئة غلط وصارت تعاملوا كل زلة معاملة التبديع الشديد مع كونهم أصلا مثل كيف يكون أهل رئيسكم مع بعض الأشعار ثم أنهم يعاملون الواقعين في البدع كلهم معاملة واحدة قول به هذا مثل قلوب الظاهرية والواقع أن السلف فرقوا بين أنواع البدع بين المكفرة والمفسقة وبين الداعية وغير الداعية وبين نفس الواقع في البدعة بين كونه عالما وجاهلا وبين ظروف البدعة في البلد فالإمام أحمد لما تكلم عن موضوع توقف يفيد بن هارون في علي وعثمان قال أهل الواقف كلهم هكذا فهذه بدعة هذه إشكالية في نفسها خفية وكان أهل البلد لا ليس أمرا جليا من رتجههم لا ينبع معاهم مثل هذا الأمر فالقرائن فهناك قرائن إعذارية كما أن هناك قرائن غير إعذارية مثل لما قال أحمد من وقف في القرآن من أهل الكلامي أو من أهل الحديث فهو جهم هذه قرائن تدل على عدم الإعذار وهناك قرائن تدل على الإعذار أما اليوم فتجد موضوع القرائن هذا فاقد تماما من الحثمان عند كثير من الناس وهذا الذي يحدث مثل هذه الإشكالات التي يسأل عنها هذا السائل كان لابد من هذه المقدمة بين يدي الجواف عن الموضوع حتى نفهم الأمر وحتى لا تتكرر وأعرفه هذا السائل أنا أعرفه هذا الإيراني أظن الذي أعطيت حضر أما هذه المسألة قد أنا أسألت لك مقالات تشرح هذه المسألة لكن يبدو أنك لا تنشط لقراءة موضوع أبي ثور بن خسيمة قد يتكلم الرجل بنفس الكلمة ولكن هذا يقرنها بما يخفف عنه الإشكال أعطيك مثالا وحدهما لا يقرنها بشيء فكلامه يحمله على المأخذ الباطل وأعطيك عدة أمثلة مثلا أو يبدع في الأمر وأعطيك عدة أمثلة مثلا لو فتحت كتاب الإيمان لأبي عبيد القاسم رحمه الله ستجده يتحدث عن حديث من غشنا هذا ليس منا ليس منا هذا لو ذهبت للسنة الخلال ستجد أنه للمرجئة تفسيرا ليس منا ليس مثلنا قال أحمد هذا تفسير المرجئة تفسير المرجئة من وقع فيه؟ سفيان بن عينه الإيمان لكن سفيان ليس مرجئ لماذا سفيان ليس مرجئ؟ لأنه يقول الإيمان يفيد وينقص ويستثني في الإيمان لكنه تأثر بشيخه وابن عمه مسعر بن كدام كان لا يستثني في الإيمان حتى سفيان الثوري جاء لسفيان بن عينه قال له أنصحه أنت ولد عمه أنصحه في هذا الموضوع كان يقول الإيمان قوة عمل ولكن لا يستثني يعني ما يقول للمؤمن ولي أحمد روايتان لا يحكم علي هل هو مرجئ أم لا لكن الشاهد عندنا أبو الخزيمة زل وقال قبل المرجئة حتى أحمد يقول هذا كلام المرجئة وأبو عيد القاسم السلام نبه قال نعم هذا كلام المرجئة لكن سفيان بن عينه اعتبرنا منه زلة آدم لأنه أصلاً عقيدته المشهورة المعروفة تدل على خلاف هذا أيضاً مثلاً عندك مجموعة من الآثار التي تدل على عدم جواز صحبة أهل البدع والإلحاق بالمبتدئ فكان يقال إذا رأيت رجل يثني على فلان فأعلم أنه صاحب بدعة وإذا رأيت رجل يصحب كذا فأعلم أنه ثم نجد من بعض أئمة السنة أنه كان له أخذ وعطاء مع بعض المخالفين وكان هذا يؤخذ عليه ولكن لا يخرج من السنة لماذا لأن هذه الآثار وردت في حق إنسان أو من خفيت علينا بدعة ولم تقف علينا ألفته لأن هذه الآثار وردت في حق من في حق من هو مجهول الحال عقيدته ليست بيينته فنحن نأخذه بهذه القرينة فنحن نأخذه بهذه القرينة أما الإنسان المظهر لعقيدته تماما المظهر لعقيدته 100% والمظهر للبراءة المخالفين من المخالفين بل والإنكار على بعض المخالفين كما كان من شأن سفيان المعينة في إنكاره على ابن أبي روال في الأرجاء ثم وقع أنه أثنى على بعضهم وبعضهم هذا مستحق للثناء وليس له كلام في نقده مثل ثناء على مسع رب الكدام أو غيره فإن هذا يحمل على ذلك لأن سفيان الثوري لما جاء وكلم ناقدا لمسعر أبن عينة ما اعترض وما قال لا والله مسعر هذا قصة ثانية طيب أيضا وكيع بن الجراح الإمام المعروف وكيع كان لديه دفاعات على الحسن ابن صالح وأثناء هذه الدفاعات كان يظهر منا أن فيه نوعا حراف عن عثمان لكننا وجدنا أن وكيعا الذي اتفق المحدثون على الثناء عليه وفي شكل العقيل يتكلم فيه في الضعفاء لكن الكبار الكبار أحمد وغيره ما يقبلون أصحاب الكتاب الستة أن وكيعا نفسه يروي أخبارا في فضل عثمان بن عفان ويروي خبر ولينا خيرنا ولم نأله فعرفنا أن تلك الكلمة التي انزلقت منه في بعض المجالس كانت على جهة المغاضبة مع الطرف الآخر وإلا فهو كان يمسك نفسه بل وكان يروي ويحدث بفضائل الصحابة الكرام ويحدث بفضائل الصحابة الكرام بما فيهم عثمان حتى أبو نعيم الفضل بن ذكي ذكر عنه نوع حراف عن معاوية لكن يقول ما كتبت علي الحفظة أني سببت معاوية لكن هو شائل لكن ما يسبب نهائيا بسبب نشأته الكوفية فاحتمل له الناس هذا وقال ها يعني هذا مقارب إذا ما قولنا بغيره هذا فيما يتعلق بالمسائل مسائل التفضيل ومسائل الإيمان أما مسائل الصفات فهذه أعلى المسائل هذه لا يقارن بها لايرهى لهذا الدارم في رد علم الريسي قال من قاس خلافنا مع المريسي على الخلاف ما أخذ على بعض الفرق يقصدوا القدرية والمرجة قال يعني هذا الإنسان ما يفهم نهائيا واللي ما يفهم هذا هو النهج السائد اليوم ها أيضا مثال ثالث انكار بعض السلف على من يقول القرآن محدث بعض الناس كانوا يطلقون هذه العبارة القرآن محدث ويريدون أنه مخلوق ولهذا إسحاق بن رهوية شرح قال من قال القرآن محدث يعني مخلوق فهو جهمي كما من يقول حادث الأحاد كما في عند بعض المتأخرين يقصد أن الله يتكلم بما شاء متى شاء كما نص عليه أحمد لم يسل الله متكلما إذا شاء بل أحمد نص على في رواية حرب نص على إثبات الحركة ها يعني أصوى الصفات الفعلية فهذا باب آخر فالكلمة ظاهريا متطابق لكنها بحسب مقترن لهذا داود الأصلهاني لما أطلق ما أطلق وأطلق اللفظ ثم هو صرح أن هنا قرآنان وأن ما في الأرض هذا ليس كلام الله فهنا صدق عليه التجههم وصدق عليه أيوة طيب وهذا نظير ما ذكر عمر رضي الله عنه لما قالوا لنصارى بن تغلب لا نسمي الجزية جزية نسميها صدقة يسموها صدقة وتضاعف عليكم فأحيانا يلابد أن تنظر في المسميات ولهذا إسحاق بن راهوية كما روى الأجر في الشريع باسم الصحيح لما سئل عن مجموعة من أحاديث الصفات ماذا قال؟ قال لا يردها إلا مبتدع أو ضعيف رأي ليش؟ لأن مالك بن أنس ثبت عنه أن بعض أحاديث الصفات ردها لكنه روى أحاديث الصفات في الموطأ لكن الأحاديث ليش ردها؟ ردها لأنه سأل قال ما روىها؟ قال محمد بن عجلان قال لا تروها يعني كان يظن أن مداره على محمد بن عجلان محمد بن عجلان ما مرضى عنده لكن حديث النزول لما كان مداره مرضى عنده خرجه في الموطأ فما نجحنا بالأخبار الوالدة في من أنكر الصور وننزلها على مالك بن أنس ما يصير صح؟ كذلك مثلا أخبار في خبر كلمة أحمد في من فضل علياً على عثمان قال هذا أهلٌ أن يبدع قال هذا الآن شديد هذا في وقته ومظاهرة الأخبار أما غيرها أما في قبلها في وقت اشتباه كذلك في شرب النبيذ فرق بين بعض الناس لكن الحكم العام عند أحمد أنه هذا أصلا ينبغي أن يجلد وأنه ما يصلى خلفه لكن فيه ناس اقترن فيه مثل خلف البزار كان ظاهر أنه كان يفعل هذا تأولاً وإلا كانت العبادة ظاهرة فيه فكان يشرب شيئاً قليلاً ثم أعاد كل الصلوات اللي كان يصليها ففدق ظن أحمد فيه كان فيه قراءة ظاهرة يعني طيب نأتي إلى موضوع الصورة بعد ما على رأس السلاثين دقيقة أبو ثور أول حديث آدم ولم يظهر إثبات الصورة أصلا أما ابن خسيمة فابن خسيمة ذكر أن حديث الصورة أثبت الصورة لله عز وجل بحديث المروي في الصحيح يأتيهم بالصورة لغير صورته بل أثبت الوجه لله عز وجل فحقيقة حديث خلق الله آدم على صورته مثل ما شرحناه في المدرسة الماضي أن لله صورة وللعبد صورة وهناك قدر مشترك لكن القدر المشترك لا يعني المشابهة كما أن هناك بين البصر والبصر قدر مشترك وبين السمع والسمع قدر مشترك ولكن هذا لا يعني المشابهة بل يعني أصل وجود الصفة وأصل معناها وإلا حقيقة الأمر مختلفة تماما ومخالفة فالله عز وجل لا يلحقه الفناء ولا يسبقه العدم ولا يلحقه أدنى نقص تقدس اسمه سبحانه وتعالى بخلاف عباده الذين نعم هذا كمان في حقهم ولكن الأمر فيه من نقص ما تقتضيه مخلوقيتهم فهذا الفارق الظاهر لكن حين نأتي مثل الجميع المتأخرين هؤلاء لا أثبتوا أن الله خلق آدم على صورته تأولوا تأول أبي ثور ثم الذي أخرج ابن خزيمة من المؤاخذة غير متوفر فيهم فهم لا يثبتون الصورة حتى في الحديث الآخر فهؤلاء ينطلق عليهم تجهيم أبي ثور دفعة واحدة بل هم خالفوا بمثال أظهر مثل مسألة علو الله عز وجل على خلقي التي أظهر المثال وخالفوا بمثال كثير جدا طيب وعلى فكرة عدم التبدئ لا يعني عدم الإنكار وأيضا بالمرة يعني ذكرنا هذا المثال أيضا بالمرة الإمام أحمد لما سئل عن اللفظ ماذا قال؟ قال هذا كلامه الجهمية وإن أحدهم المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله فأحمد استدل هنا أن التلاوة أو اللفظ يسمى كلام الله فإذن هو وكلام الله غير مخلوق لأن الكلام ينسب إلى المتكلم به ابتداء كما أنه الآن لو أنقل كلامه لابن تيمية ينسب له ابتداء وكلام الله ابتداء قام به ابتداء تقدس اسمه إذن هو غير مخلوق وإذن الذي في الأرض هو تلاوة لكلام الله ففيه هذا المعنى ففهم بعض الناس من كلامه أحمد بل برواية أنه قولوا أبي حاتم وأبي زرعة والزهري أنهم قالوا لفظه بالقرآن غير مخلوق ليش؟ رتبوها هكذا ما دام اللفظ ثمي في الآية السين كلام الله وكلام الله غير مخلوق بالأدلة عندنا غير ذي عوج غير مخلوق من حرف بالقرآن فعليه بكل آية يمين واليمين لا يعقد بمخلوق إذن لفظه بالقرآن غير مخلوق وهذا ما فهمه أبو طالب تلميذه أحمد وأحمد أبه هذا عليهم وقال لا أنا لا أقول لفظه بالقرآن مخلوق ولا لفظه بالقرآن غير مخلوق أبه هذا على أبي طالب إذن اللفظ عند أحمد فيه حقيقتان فيه حقيقة كلام الله وهو غير مخلوق وفيه حقيقة فعل العبد ولهذا كان ينكر أحمد على من يقول الإيمان مخلوق وهذا منسوب لمحمد بن نصر المروزي ومنسوب غلطا للبخاري وحتى محمد بن نصر يبدو الله أعلم أنه بريء وانهال فيه الرواية المسأخرين التي فيها ما فيها طيب فلهذا لم يطلق المخلوقية ولا عدم المخلوقية بل جعل هذا اللفظ هكذا والرواية التي رواها ابراهيم الحربي واعتمدها ابن القيم الرواية لا تثبت أن أحمد قال التلاوة مخلوقة ولهذا ابن تيمين اللي أدق من ابن القيم قال المحفوظ عن أحمد أنه لا يطلق أن التلاوة مخلوقة أو غير مخلوق ولهذا البخاري لما جاء ناقش الفريق الثاني اللي كان يقول لفظه بالقرآن غير مخلوق واللي هم رتبوا هذا على هذا يعني قالوا يا الله البخاري شون تقول يعني شون تذكر علينا لفظه بالقرآن غير مخلوق والله سمى القرآن كلام الله التلاوة سموها كلام الله وكلام الله غير مخلوق باتفاقنا جميعا إذن يجوز أن نقول التلاوة غير مخلوقة ولفظه بالقرآن غير مخلوق ولم يشاهدوا فعل العبد فكتب البخاري لساد خلق أفعال العباد وبدأ يشرح لهم أن فعل العبد له مدخل هنا فجاء بعض من تأخر وفهم كلام البخاري فهما خاطئا وذعم أن البخاري يقول لفظه بالقرآن مخلوق أو التلاوة مخلوقة كما فهموا كلام أحمد غلطا أيضا وقالوا لا البخاري لما استدل خلف السلف طيب ما أحمد استدل على اللفظية الأولى فاللفظية الثانية يجوز أن يستدل عليهم والبخاري نفسه في نفسه كتاب ذكر ما يدل على أنه يرى أن التلاوة فيها مدخل لكلام الله ولا يجوز أطلاق مخلوقيتها لما أورد رواية عبدالله بن إدريس أنه كان يسمع القرآن ويقول من الكتاب من الصبية ويقول إنما أسمع كلام ربي ثم أورد البخاري قبلها وبعدها قولهم كلام الله غير مخلوق لكن كل الذي فعله أن أحمد بين للناس مدخلية كلام الله في اللفظ فلهذا لا يجوز أطلاق المخلوقية والبخاري بين للناس مدخلية فعل العبد في اللفظ لهذا لا يجوز أطلاق عدم المخلوقية فجاء من الناس من حملوا كلام البخاري على مذهب اللفظية الأولى والكلامية الذين أصلا بنوا قولهم باللفظ على أن الله عز وجل لا يتكلم بما شاء متى شاء ولهذا القرآن الموجود بين أيدينا هو فيه السبت الحدوثي فلهذا يقول اللفظ بالقرآن غير مخلوق يريدون كما فرح داود الأصبهاني وكما فرح ابن كلاب أن القرآن الذي في الأرض هذا ليس كلام الله أصلا لأن كلام الله عز وجل ليس فيه سبت الحدوثي بمعنى ليس فعليا لم يتكلم وإنما الكلام النفسي الكلام النفسي هذا ليس فعلا ولا يوجد فيه تعاقب ولا شيء مع أن البخاري كان مصرحا بالصوت بل مصرحا أن موسى سمع صوت الله في هذا الكتاب وهذا لا يجري لا على أصل الأصبهاني ولا على أصل ابن كلاب وإن كان الأشعار وغيرهم يطلقون أننا نسمع كلام الله لكنهم يعولونه تأويلا مجازيا هي هذه وهذا المسألة الدقيقة وللتنبيه يا أخو للتنبيه اليوم يوجد ناس مثلا تجده مهتم أن يختلل بالمنطق والفلسفة بحجة أنا أريد أن أفهم الأبحاث العقدية الدقيقة أنت سلفي أم مستلف؟ أنت سلفي طيب ما دلت سلفيا لا بد أن تكون لك عناية بالآثار أهم من العناية بهذا الكتاب لأن عقيدتك الأصلية موجودة في كلام أئمتك وفي آثار أئمتك حتى كلام من تيمية كثير منه لا يفهم حتى ترجع للآثار أيضا ما هو هذه مادة عقيدتك الأصلية المادة الكلامية هذه مادة عقيدة خصومك فأنت مهتم أن تفهم خصومك أكثر من أن تفهم عقيدتك الأصلية ومن تأمل كلام كثير من المشتغلين من يزعون أمورهم يشتغلون بالعقليات في باب الأحكام عن المخالفين وجدها أجنبية بعيدة كل البعد عن طريقة السلف الذين ينتسبون إليهم بل هي أقرب ما تكون إلى طريقة الصفطائية القائلين يتكافوا إلى أدلة وتجدهم يفسدلون استدلالات باردة وضعيفة ويحفرون أنوفهم فيما لا يفهمون فيه في هذا الباب ما هم دائما يتحدثون عن التخصص فيما يتعلق بكلامهم وأنا الآن أريد أن أتحدث بالتخصص في بابي أنا في بابي الحديث والآثار وأقول من منطقة التخصصية التام كثير من الكلام الذي يقال في باب الحكم على المخالفين عند هؤلاء كلام منتهى في الضعف والتناقض والشذوذ عن كل كلام بني آدم عن كل كلام بني آدم الذي قيل في الأحكام على الأشخاص أنا لا أقول أنه شاذ عن كلام السلف لا لا لا أنا أقول هو شاذ عن كل كلام بني آدم قبل هذا العصر وأقطع بذلك وقد شرحت ذلك مرارا وتكرارا فهذه هي القضية يالله ابن خزيمة عذر وهذه المسألة خلاص ملفها تلير يعني على أساس أنت اللي عذره ابن خزيمة واحتجت بعذرهم لو تكلموا الناس لما تكلمت في إمام أهل الرأي هل قبلتم هذا ما أنت إذا تستدل بكلام الأئمة في الاحتمال لابد أن تستدل بكلامه أيضا في الجرح يعني لا يمكن أن تستدل بكلام الأئمة في التصحيح ولا تستدل به في التضعيف لا يمكن أن تستدل بكذا ولا تستدل بكذا لابد أن يكون كلام الأئمة أن أخذته في جانب مثلا استدلت بكلمة لإمام في التعديل فقلت يجوذ لتقليده إذا عدل ولو شذ عن كل الجارحين إذن لو جاء هو نفسه وجرحه وشذ عن كل المعدلين يجوذ لأحد أن يقلده كما أنت قلدته في المكان الآخر حتى تثبت أن هناك فارقا بين البابين فلست أنت فقط تقيس وغيرك لا يقيس هي مجرد لعبة لتدمير باب الجرح التعديل من أصره وباب الأحكام على الناس في عقائدهم من أصره التفرغي لما يرونه هي قضايا الأمة الكبرى الأمة التي جمعوها وحددوا عقيدتها وصفا لمقياس عاطفي خاص لا علاقة له بكلام أي فرق من الفرق عن معيار المسلم من غير المسلم أو الثني من المبتدع وإنما هو معيار عاطفي الأقرب ما يكون إلى دعاة التسامح في عصر التنوير عند الغربيين يحاولون محاكاتهم الذين أرادوا أن يجمعوا الكنائس بعدما حصلت حروب كثيرة لكن دعاة التسامح لمن لا يعرف هم كانوا الركيز الأساسية لظهور اللا دينية والإلحاد بعد ذلك لأن الناس عندما يرون عقيدتها لا يكفون عند أحد عندما يرون عقيدتها ليس لها قتال وليس لها أهم شيء نفسه يبدأ الله في الدين في قلبه شيئا شيئا شيئا فاليوم الذي ترى الكثير من الناس عجيب والله تجد مثلا علماني يقول لك يا أخي الغرب الآن يأتي لك القصة من الأخير ولكنه لا يكمل فيها الغرب الآن متقدمين ويصلهم عن تاريخهم السابق اللي هو كل احتلال لبلدان الناس وإبادات جماعية وثلب ونهب والغرب صار مثل اللي جاي يلعب معاتي قمار ويوم فاث عليه قالك يا أخي توب إلى الله يوم فاثوا حطوا فلسفة مخبأ وقالك يا أخي توب إلى الله قمار حرام هنا نسي القصة عندما خلصوا المعارك ونهبوا الناس وكله صاروا يسلمون بالسلام وصاروا يسلمون بالتسامح هذا عقلية العلمان واللبراني عقلية بعض الإسلاموين مالا يقول يقول انت صالح مع الشيعة انت صالح مع كذا مثل ما بروتستانت والكاثريك طبعا ما تصالح بروتستانت بحياتهم تصالحا تماما تصالحوا وتركوا الحروب وغذبوا بلدان المسلمين طيب انت هم جالب نص القصة عقوا بروتستانت والكاثريك شنو ضل من دينهم شنو ضل من دينهم دينهم محترقة تحريق يعني أنت يعني أنت تبي أول القصة ما تبك مالها والثاني ذاك العلمان يبي أخر القصة ما يبي أولها حقيقتاتهم غريبة هذي وكلهم ميتين على الدنيا ومات تقول ما في أخرها والله يجيك وحديات تصيبوا غاط راس الطفاية من الشعر الابيض طفاية جقائر غاط راس كله أبيض غيره بتشلب دنيا بدينه ورجوله ويحرف الدين الله عز وجل على السار وجاءكم النذير يذكر الله والله شيء عجيب تعالوا ويلعبوا ويلعبون على الشباب الصغار كل ما جاء واحد من الشاب تحمس شوي وقال عسرين وحافظوا له بكل سبب ابن حجر النوروي ابن أخوه زي ما حفقه أول حديث الصورة مدري شنه المأمون ما كفره المأموم كفرينه المعتصر ما تكفر في عشرة جهمية تكفر وما حد يعرف عنهم شي أحمد كفر كربيس ما حد يعرف عن الموضوع تكفر مأمون ما حد يعرف عن الموضوع ابن أبي دؤاد كفر أحمد مرة جاني ولد قال لي هل كفر أحمد غير ابن أبي دؤاد قلت له هل أحمد ترك أحد جهمي ما كفر ما كان يقلن ويعيدوا الصلاة كلفة وش ابن الشراك ومدري منه وجبت الأسامة كثيرة وصلت ممكن عشرة بأعيانه طبعا غير الفتاوى العامة اللي ظاهرة تكفير الأعيان لكن أخفوها كلها عن الناس ومشي توقفت وعرفوا فلان وفلان وفلان عذروا خلاص ما حد يتبدع بالدنيا طبعا ما حد يتبدع يعني ما حد ينكر عليه وما حد يتكفر بالدنيا خلاص لكن إذا جاء واحد وقال لهم يا جماعة تخيلوا أني لا أني مقتنع بمشاريعكم مشاريعكم هذه فيه تنقلات داخلية وهذه لا بد لها من مراجعات لا بد لها من كذا قالوا إيه بس عرفناك راح يدورون عليه سواء شفتوا السلوب توقف كلمة من تقول غنباس لا يفتح هي طبعا مشكلتها مع غنباس ما تدخل الدوران الأرض صح ولا لا لكن هي ش قاعد تسوي تسوي هذا الموضوع تجيبك تنفس القصة عنيك لا تتكلموا بأبو حنيفة يقولوا عن أبو حنيفة كذا وكذا أنت قصة مقصة أبو حنيفة أنت تعرف أن أبو حنيفة كلام السلوب فيه تدفي لكن السلوب تقول أبو حنيفة أنت وزن أسلوب توقف الكلمات لكن شنو توقف الكلمات هذه وجه آخر لكن ترى كلكم عندكم هذا المنظومة مثال أصوات وصفات تحت آخر شيء ما فيها تبديع العلم والعدل أصوات وصفات وهذا ما فيها تبديع هذا العلم والعدل ما فيها لا تبديع ولا تكفير ما فيها ولا أبراء حقوق الله المحظوظ ننكر بس ما نكفر وننكر الأمور اللي ها ها أهم شيء القضايا اللي لنا فيها مدخل وإذا واحد قال لكم هذي مو أهم شيء في الدين بتعاملون كأنه يقول لكم هذه لا مكان لها في الدين ولا وجود لها في الدين وهذه من النوافل مثلا كأنه واحد يقول لكم هذا القرآن مع أنه لا قد تكون من المهمات ومن الواجبات وكذا لكن في أشياء أهم منها بعضها منها بس هي هذي الطفلة والله مستعر

Listen Next

Other Creators