Home Page
cover of نآيف حمدان - قصة نور الدين و مريم الزنارية
نآيف حمدان - قصة نور الدين و مريم الزنارية

نآيف حمدان - قصة نور الدين و مريم الزنارية

00:00-50:19

Nothing to say, yet

Podcastspeechconversationinsidesmall roomtyping
0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله لدينا قصة يا اخوان قبل القصة انا دخل في اليوتيوب قبل فترة صعيبة اقترح لك اليوتيوب مقاطع يعني فشفت مقابلة هالي كانت في العربية 2016 ديمة المقابلة هالي صار فيها شئ ابطيت وانا ما تزوجته المقابلة كانت مع العلمية سارة دندالي فقدر الله يعني سألتني 13 ثانية الزقايا قالتني ايه فانت تشتغل فانا استحيت اخذتني هالزبلة مني خفني وقل اني لا ما اشتغل ولا عندي قالتني انت تشتغل وانا لابس والله اني ثوب خالي راشدك علي دلابي اليوم انا كنت صاك كبدي ما اقدر اهرج ففتحتها وكذبت وقال فمن العاطل ولا عندي فلوس فخفت ان الناس تفهمني يدور شي ولا فجاوبت جواب يا رابعين ما يحتاج تكون دالس علم نفس ولا لغة جسد يعني رجال هذا دبلة مخرج انا قاعد اشتغل على الحين في القطاع الخاص فاتح لي معارض ان شاء الله وقاعد احاول اشتغل فيها انا بقول ان شاء الله قاعد اشتغل في القطاع الخاص ليه لاني لو قلت حكومة يكشفوني حق الحكومة قطاع خاص عندي معارض بدأنا اليوم كنت عندي معارض حسيت اني كبرتها قلت ان شاء الله يعني ما ادري كنت روح معارض ديلي عندي لا تضغطني معارض يعني مو معارض واحد يعني خير واكد ما نفحج في حد معارض قلت معارض عندي معارض قلت رفعها لان شاء الله وقاعد تبال عليكي وصكيت وجاء حق المايك وجاء ياخذي وقال ومش المعارض ديلي عندي دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة اعرف لو قلت سيارة معارض تقنية كان معارض تقنية منذ فترة وتروح يعني قلت وين تروح قال لي هنا مراقبة قلت لها ما تروح عندي قلت لها عندي موجود مرات يا اخوان سؤالك لشخص قدام الناس عن شغله يحدى على اموره ما يبيها معارض معارض قلت للدين بدأ انا يوم قلت عندي معارض قلت وين يجي ان شاء الله وظيفة قال او انتظر مسكين يعني وحط لي خط راجعة طب انت عنديك معارض انت شتوا بتنتظر وظيفة الحمدلله اموره الحمدلله الحين ابشركم تحسنها وبخير ومعندي شركات ان شاء الله في وقت الدولة العباسية في مصر كان فيه غريم اسمه نور الدين نور الدين ده ولدنا صغير ومزيون كميل كميل بس انه طرخامة ضايق طرخامة يغولونا يجيلوا يضربونا وكل من جاء صديقنا ضايق وابوه من اخبار تجار مصر معروف في السوق ابن التاجر مصري كل من يعرفه فجاء ابوه يوم من اليوم وقال انا ابوك مين بدريك انا بدريك انا لن اسمنا في السوق وانت كل من جاء ضربك وغولك يعني فكان نور الدين ابوي انا انا ما احب المشاكل انا احب المفاوضات انا حق المفاوضات فأجيت سوف اتناقش معهم ونحاول نطلع حل سلمي للمشكلة اللي بينهم قالوا ابوه طيب وطينا ليك وقالوا ابن اخلاقناكم ابوي هذا اختلاف وجهة نظر يعني فيه مضربون يطرحون انا ما زلت اختلطنا في وجهة النظر وكان كل اللي طريقة تسوية فانا رضيت بتسويتهم فيعني صدربوا يعني مالك الله خشمك لو انها عوجت يعني ولا يديك على خير يعني اما الله يمكن اذا كبر يتغير فقال ابن نور الدين والناس تلطمه وتصفقه في الاسواق ودنيا وهو مزيون يستفلزهم يعني اذا شافوه يصفقونه وهو يحاول يطحم ناقشهم يقول طيب اتصفقتني دي وش رأيتك في الكفة طيب حدا ما افترضوا شيء يضربونه يمسكونه في يوم من الايام يوم كبر شوي فجوه اخوي اخوي وقال ابن نور الدين خاولو احنا بنطلع بستان يقول طيب نبن اسمر ونبن نسولف ونبن استعمس ودربوك قال ابن نور الدين اجلب السادة من ابوي قال وابت استعمس فراح وقال ابوي غيالة بيطلعون واندي اطلع معهم ونبعى قال تكفى اي والله طلع ربنا كنت مرجع يعني ولا رح قال ما عندك مشكلة لا بيتروح الله يستر عليك لا تفضي قال ابت فراح ابن نور الدين مع اخوياه ذالبستان واسمر واستعمس وفا جابوا اخوياه نبيت وقاموا يشربون وقال ابن نور الدين والله اني ما علي فيه قال ابن نور الدين اذ واقع لا هيد واردك ولا هيد مخلفتك قال بالله اني حرام يا ربا والله ما علي فيه والله مده قال ابن نور الدين مدك تصير شجيع قال حكيم افضل يعني قال واترك الرخام ما تبقى اتلط مره يجيل قال والله انا بيتصدز انا في خاطري بس انا خاف يضربوني ويجعني قال وين هذي الرخام احنا دايرين قال واش ربنا وابن نور الدين قال بس واني بمكثر قالوا لا مكثر ما يخاف هم يصبوا له وكل ما اشرب زانت السؤال وضحكوا وصبوا له وصبوا له وقال ترى شديد ارفوا لها الربعة قلت لهم اقعد اقعد اشرب نور الدين فقالوا هاي حنردك البيت فردوا نور الدين ونور الدين يمشي مرتين ثلاثة مرتين في السماء مرتين في الماء يجي نور الدين يسحب رجوله يوم فتح الباب الله ابوه فلحوش وامه تبصي اخوه الله هم تجمعين وين انطلق على الزناد يا صايا يا داشر انت بصاحي انت تفجر كم باقي عليك قال خالص خلاص خلاص اترك اترك اترك ولدك ما عليك ما عليك نور الدين انت وين كنت قال نور الدين دقيقة اتفاهم معه الرجل هذا قال الرجل هذا ابوك قال ايه كل اني اقوله انا بسويش شئ هوي القربلوت قال اوطمة نور الدين على عينه وخالص يصيحون وامه تصيح ويجي نور الدين يمشون قال نور الدين دقيقة اوط اوط تراني تاكت تراني ضرب ابوك عليهم فطن نور الدين والرابع يتجمعون على ابوه ويصبون عليهم ويغسلون عينه داخلها داخلها وخالص يطالع قال نور الدين يا الله اني شجاع عنهم شجاع قال شجاع على ابوك سيديها انت قال طيب بالله قالوا انهلس ويدخلون الغرفة ويسقون الباب ويروحون يقلبون ويغسلون وماعليش وابوه الحالف يدق عيمان برا اني لقص يده حاليا طبني فيها قالوا اذكر الله ولدك قال والله العظيم لقص يده ويمسكون العود سيفه معه عند الباب قال والله يا طلع طلعوا برع طلعوا وقال اني ما بقى ارخمه هذا انا جاي لحياتي كلها يوم تشجع لطمينا عودت وعودت والله لقص يده وامه تابسي وخواله يتطلبون يا ولد اذكر الله وابوه يقعد عند الباب سيفه يقول والله ما يطلع ويعظاه كامله وخواله عنده يهدونه ودخل امه على نور الدين قال لعيونه دموع وحاله قالت يا ولدي جدا شجاعه ما اجيبه للمشاكل ما في يومينها مصاوضات جيني يا زينة قلت من المصاوضات كل يني دق لحليك وانت يوم تمرجلت ما اجيت على ابوك قلت اسمع فيتاخد صرط تحت صرط يده فيتنطلع في حظنه قلت ايش قلت انحش قلت اين قلت اجلس اطلع شت اجدار وراه اطلع وانحش قلت يامه انا وعرف فجأة فالحياه شي قلت يا ولدي ما تعرف الحياه ويدينك كاملة ولا تقدم دموع انت والله ما يخليك العود انحش هو يسلم على امه يا بسي هو يلقط اجدار وراه وينحش وطلع نور الدين يمشي لين وصل ساحل النيل قال لذول يجيل فجري يجيل الشمس وطلع يشيلون اغراضهم ويحطونها في سفينه ويشيلون جاء شال اغراضهم ويحطها في سفينه ويشيلون اغراضهم ويحطها في سفينه هم يطلعون في داعه اللي معهم ما يدلون منهم قال وين انت وش تبي قال انت ومين وش تبون قالوا احنا نشيل اغراضنا بنطلع سكندرية قال يلا انا عايز اشيل معكم بطلع بكامل قالوا والله احنا رايحين انف الكليزوم فيها وركب شين يلا يلا نشيل اغراض هيحطهم معهم هم يركبون سفينه ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم ويشيلون اغراضهم طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين طارح نور الدين جارية رومية رومية نفس شكلها شعرها شقر وعيونها زرق ولونها غير عنهم فجأة مريم فيها شوفت نفس العالمين ووقفت فنادى رائيها الدلال اتعال عندنا عندنا شروق في البيعة فقال الدلال ثم امرني تعالي مريم جمعينها علي واجد ما بوقت اني اقولها لكن انا وعدت وعد انها هي اللي تختاطعيها انت اهرج بالسحر وشاور مريم لا تقول هم لان مريم تقولهم قال ابو ذل ومريم وقفت اسمع ما ترى الناس دولي شيء ابدا الموجودين دي فيها استحقار للعالم عجيب فبدأ الدلال على كامل والناس من قبعة سبودة وفيه تجار وفيه الدنيا وكلهم يسمعونها عجزة ويشترونها فوق خمسمية دينار خمسمية ستمية دينار كانت اغلى الجارية في ذاك الوقت تباع 150 دينار اجمل جارية فوق ستمية ستمية وخمسين و الدلال يمشي بين الناس فكانت هي اللي تختاط اذا وقفت السوم على احد يطلع لها ويطالع فيه فوقفت السوم على شايب وقفل فيه وقصيل طالعت فيه وقالت ما رأينا ولا سمعنا بشخص مثل هذا بين الخلايق اجمع فله لحية دراع وانف طول شبر وقامة طول اسبع فقام الدنيا يتضحكون والشايب مع فلوس يقال انا اصرف عليك انا ترادل كتروح اتوكع الله روح يا شيخ انت شل تدفو يروحو يخسر وكان كل من زاود عليها ولا جازلها اهامته فزاود عليها شايب ما يشوفو فقالت ممكن تجمع يا عم بس تاخذنا نطلع في قدام الناس قالت رمضوا به امراضه هجدت قواه وجحينه يقوموا قوموا وانظروا هذا القدم في عينه فرحكوا الناس وراحة الشايب وقالت من هنا اخذت الحضور كلهم هانتهم فجد دلال عند رأيها وقال انا انا قاعد اخسر رزقي زباين وعملاء اذوك قاعدين هانون وزعلوا وراحوا قال والله ما تبهى ما تبهى الا الواحد انت اختاره فقال دلال طيب معلش اي احد تشوفينه يعني ممكن يشتريك انه واضح ما يصير فقالت طيب خلينا نشوف فاطرعت تمشي بين الناس اللي شبه شبه كل ما شاف هذا حد زبط عليه يوم طالعت الحلوة المزيون ذو اللي جالس بينهم وصد يوم شاف هذا انه درى انه بيصيرك مع الحافلة هذي قالت انت ايه قالت ممكن اعطوني الحلوة ده اعطوني الحلوة ده اعطو اعطو فوخروا عنه شوي وجاء يوم قلت قدامها اللي طالع فيه قالت بدت لي تحاكي حسنه وجماله بدور وغفلان فقلت لها قفي رويدك يا غفلان لا تتشبهي بهذا ويا اقمر لا تتكلفي فطالع فيه يعني ما افهمت انا توني جالي والله انا كنت طالع وبكمل احنا بمشي معلش والله فقالت لها انت كم زاويت فيني قال لي بخصوص النقطة دي انا ما زاويت والله قلت كيف ما زاويت انت ما تشوفني جميلة ويش ترجع ورا تفل شعرها ودور قدامها قال لا لا يا بنت الاجواد جميلة وذولي كلهم يدرونك جميلة يعني انت ما تبيني تشوف اني اني انا ما استحقك قال يا بنت ممكن نتفاوض تعال نتعال نتفاوض انا مودي امضرب قدامهم الصورة النموطية وما افهموها عنك قلت لي تمضرب قال معلش بس بعد امضيك شو بس ويتيجي معا قال انا مودي بس انا مامي الفلوس انا اللي طمت ابوي ما لاتفاوض بس يعني امامي وانت وذولي يجيلوا نعم يسعدونك في حياتك ان شاء الله بتنبسطين معا بتنسين اللحظات ديل يعني الله يوفكت فرجعت كده شوي وطالعت فيه طالعت في وجهه قال لا متقام الله يا العمريس مزيون قال تعال كم معاك انت فلوس قال والله ما معي شي انا اعطيت فلوس هالحطارة كل اللي معي يعني في الصورة الف قال خلاص راح اشتبها يلا كل اللي بيعيش بهالف يعني مش اعطيت هالف قالت راح احجبها خلاص اشترني يلا اعطيها خلاص اتجعلك موافق قالت راح فطاول علي الناس طالعون فيها قالت اي واحد تكلم علي كل شي علميني انا عارف اقنعه واتكلم معه لان الاسلوب اللي يسويه ده انا بروح للعطار ومجيت الحين قلت يلا نروح يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا

Listen Next

Other Creators