نآيف حمدان - قصة عشق عتبة الخزرجي و محبوبته ريا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم لدينا قصة يا اخوان احنا علينا سحابة طيبة من اليوم هي بروق ورعود ومن اليوم كنا جالسين ونتأمل ومستنسين ليلة قرروا اخويني يشارك فاحنا في صمت طالع فيها شوي وقال هذا عارض ومنطرنا احنا نطالع فيها صفتنا في هالشوي كتبوا اذا عاد تيجي هاو خربت جلسة وخالة يقول بالله علمهم كيف اغرقهم الله يعلمهم الخالة طبعا قصتنا ما لها علاقة بالريح في المطر يعني عشان ما يكون فيه لابس عندكم يعني الله يكفنا الشر يعني في سنة من السنين بعد ما انتهى الحج بدوا الشباب يقوموا يترفثون يدورون عبدالله بن معمر القيسي لان عبدالله بن معمر يجيهم دايم وعقب ما يخلص الحج ينادي الشباب ذولي يقولوا يلا تعالوا ويعطيهم فلوس مهر كلين يعطيهم فلوس مهر عشان يروحوا يتزوج البنتة اللي هو يبيها فكان الشباب عنده يصفون وغلامه يلا يا ولد هي ينصف منه يعيطه ويصفهم غلامه منه وكل ما جاه واحد عطاه قيمة هالمهر حق حرمته وراحت يتزوج فهو كان يسوي العمدالي وجه الله يزوج الشباب يعني فكان الشباب يصفون عنده يقول يلا انت وين عمك قبل بنت يقول هذا هو يقول يلا هذا مهرها يلا يلا والي بعد يجي واحد يقول يا ولد انا شايفك العام انا مزوجك العام يقول ايه والله بس البنت ما طلعت جميلة يعني وطلقتها انا ما اعطي البنت بلوس من وراك عشان تقبلك قال عبدالله تاكفل ده خلاص هذا نص مهر وعطيك السنة جاية نص قال عبدالله يا اخل بنت ناس عاجلة ده خلاص دبلها بدين يلا تفكروا ويجي شايف بعدها فقال عبدالله ها وين ولدك عم قال لا والله انا اللي بتزوج اول زواج اهلي اذي قال والزواج ما تفس انك استعجلت يعني انت وديك تفكر ان الزواج مسلولية وانت عارفة قال الشايف لا والله بتزوج قال اي شخص جاين يوده يبدأ حياته قال عبدالله اسمع النقطة دي انا ما ادري انا ما اضمانها لك ابدأ حياتي دبلتني في شيء انا ما قلته قال ازوجك يعني وانت تراك ان شاء الله فيك وين زوجت قال اعطوها مهر اعطها يا غلام فلوس ازيادها هذي بدلات فالزواجهم عبدالله القيسي كلهم والحبيبهم المستنسين وراحوا يلحكون قال يتفس عبدالله على غلامه قال يلا يلا شيل اخواتنا يلا مشينا يلا نصلي في مفتر رسول ونكمل من ورانا قالوا غلام يلا هم يشيلون اغرابهم راحون الشعب مستانس يعيدي بجنبهم يعني اني نشيط هم يروحون لين نصلوا المدينة فوصل عبدالله القيسي وغلامه للمدينة اخر الليل اخر الليل فدخل عبدالله القيسي مستنبو يبي صلي ويتسن قبل الفجر فاليوم جاء بيكبر قال اسمع الرجل يبكي هو يوقف عبدالله ويزلفت قال الرجل يبكي وينوح ويصيح العلم شوي تقدم وشوف الرجال جالس معطيهم مبهرة ويجي عبدالله القيسي لين جلس وراه امس فاضي ما فينهم فكان عبدالله القيسي جالس وراه ويشوف والرجال كان حاط الراس على الارض وينوح ثم رفع راسه للسماء وقال اشجعك نوح حمائم السدري فاهجن منك بلابل الصدري امعزنومك ذكرى غانية اهدت اليك وساوش الذكري في ليلة نام الخلي بها وخلوت بالاحذان والفكري يا ليلة طالت على دنف يشك السهادة وقلة الصبري فالبدري يشهد انني كلفر مغرم بحب شريحة البدري ما كنت احسبني اهيم بحبها حتى بليت وكنت لا ادري يوم سمع قصيدة عبدالله القيسي عبدالله يرجع شوي ويتكي دربنا رجال بلاغ فيها الحب مبلغ الموت يا ويل عن قلبك ويسمع يبكي ويغنى وذاك عقباضك واخذ شوي رفع راسه لسما مرة ثانية وقال اشجاك من ريا خيال زائر والليل مسود الزوائب عاكر واغتال مهجتك الهوى بغسيسة واحتاج مقلتك المنام الباكر ناديت ريا والظلام كأنه يم تلاطم فيه موج زاخر والبدري يسري في السماء كأنه ملك فرجل والنجوم عساكر فاذا اتعرفت الثريا خلتها كأسا به يخلق باب السلافة دائر فترى به جوزاء ترقص بالدجا رقص المحب علاه سكر ظاهر يا ليل طلت على محب ما له الا الصباح مساعد ومؤاثر فأجابني متحد فأمسك وعلما ان الهوان هو الهوان الحاضر قال عبدالله القيس الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر