Home Page
cover of - نآيف حمدان  قصة عبدالله البطال
- نآيف حمدان  قصة عبدالله البطال

- نآيف حمدان قصة عبدالله البطال

ٍسلطان الحربيٍسلطان الحربي

0 followers

00:00-30:21

Nothing to say, yet

Podcastspeechconversationfemale speechwoman speakingmale speech
8
Plays
0
Shares

Audio hosting, extended storage and much more

AI Mastering

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم شرعنا القصة يا اخوان و جوابنا على حد الاصطيقاط الخاص انا ما عندي جدول محدد للقصة كل 8 ايام 9 ايام 10 يعني اي زيودة تنقص عشان ما نكتر عن الناس و انا ما مرى طريق نصيحة مثل نصيحة ماجد فايد يعني قابلته في سوق التمر قلت عطنا قصة كل يوم كل يوم قصة بدون مصادر بدون مصادر يغمز يتلفت يعني لاحد يشوف يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت يغمز يتلفت فقالوا أنت الفطلاء أنت ما تحرب أحد أرجوك لا تكلم نحن جيش نظامي نحن نلبس نحن نجي نفسها لك قالوا واضح خلاص واضح يوم جاء من بكرة والبطال يجي يقابل العشرة لاف العشرة لاف وحش سيوفهم والمعصاس ويمشي فوق قالوا إيه البطال نفتح الآن بلاد الروم قالوا عقل شي وقعدوا هنا وقعدوا قدامهم فوق قادة يطالعون طالع فيهم البطال قام عليه كل شي نرسلكم إن شاء الله نحن نفتطلع قريبين هنا نكتشف ونرسلكم قالوا نحن ما نتوقع عن هذا السيناريو أرجوك أكفا قال لا لا تم تم وراح مشاهو بجيش العشرة لاف فدخل البطال وحش واللي معه العشرة لاف كلهم يدخلون بلاد الروم يشوفون الجبال ويسجلون وهذه أرضية معركة زينة ويمرون ويلقون قلعة فيها جيش يلقون قلعة فيها جيش فجاءوا عند البطال وقالوا في قلعة هنا وفيها جيش قالوا خلاص سجلوها سجلوها عشان نعلم المسلمين قالوا طيب ليه ما نعلم المسلمين أخذناها قال البطال يا عيال يا عيال سرقوني بالله من أحاجة أنتم سمعينهم يوصون هذي شي بسيط والله العظيم هذي فكت فيك بس إنك تتدم الحين طبعا نستعمس حتى حال قالوا يا عيال أنتم قالوا يا عيال بالله تكفى الله يشبه أعيال يطالوا عشرة لوف كلهم يبحكون بالله تكفى القلعة قال يا عيال فاروا ومدخلوا قلعتهم وصكوا ببال ودنيا يتوقعوا هن حصار طبيعي يعني بيحاصروا من ضرر وبيجي حرب طبيعية فكان واحد من جدارهم يسحب يسحب يوم التفت للبطال يسحب معها الحبل قال البطل البطل من يسار يستفت الجندي يطال على المسلمين داخل عشرة لوف ناس حازين نفسهم في النهر داخلين معهم ناس من فوق الجدار هذي حياتهم أساسا قطع عليهم طرق سابق طابوا إلى الله والعيد يبقون هذي هويتهم قلت دقيقة أنتم دخلتوا كبطل تقريبا مكان فيه ضرر فيه 200 ضرر مسلمين البقية بيدخلوا كلهم قال حلو صكوا ببطل القلعة قالوا هم هم ليس عم طرعت كذا يا عيال خذوا البطل أسرية دي وراحوا يتمشون يكتشفون قلعة راحت فدخل البطل راح في بلاد الروم غاف طلع من مكان للمكان الدنيا ويرجون بالناس انت شرصية هناك وش ذا شرصية دنيا ذا شو يتخوف دي كانوا يرسلون لهم كتايب يقولون بالله شوف كتابة الفطراء اللي يرسلوها المسلمين قلت دقيقة دقيقة في شي غوط مسلمة بن عبد الملك جالس هناك ينتظر ينتظر الرسول اللي بيرسل البطل عشان يعلمه الاكتشافات يوم خبره يومين الله المرسول جاء جاء بالصانع قال مسلمة حلو أخيرا جيت تعالوا يدخلوا خيمته تعال فجلس المرسول وفتح مسلمة عنده خريطة بلاد الروم وقال مسلمة دي آخر الفطراء عندنا علمني أنتم الفطراعكم عليها ايش وش ضفتوا وكيف اللغة دي قال المرسولية هذي جيدة للقتال قال طيب والقلع دي قال هي القلع اللي تحت الجبل قال مسلمة هي قال هي هذي خدناها الله يسلمك قال كيف خدوها قال هو كيد يعني ما تفاوضنا ما علا حنا حاربناهم وخدناهم قال حاربتوا قال يعني كانت عفوية يعني ومسلمة هي طالع فالقادة اللي عنده قالوا القادة مشحة طالع امرك مشحة قال حاربوا مشحة طالع امرك فسكت المسلمة شوي والقادة يقولوا مشحة قال طيب فيها النهر والمرسولية قاعدة يطالع قال هي يسلم طالع قال فيها النهر عليه ثلاث قلع وحده يمين وثنتين يسار قال المرسولية هذي اللي تفتح شرق اللي معطيها النهر يقفاها قال هي خدناها طالع امرك قالوا خدوها طالع لأنهم كانوا يطالعون في القلعة القديمة فقلنا احراج اننا ناخد وحده ونخلي دول يعني قال المسلمة والثنتين اللي ورا قالوا الصالحة كنتنا بيعلمك بكرة واخدناها اذا طلعت ظر النهر يجيك جبال يمين فيها قلعة وفيها حظر خلي بالله اكملك بكرة قال كمل احيد قال خلنا القلعة وخلنا الحظر من هنا قال المسلمة يطالع في المرسول قلنا انتو ما تحتاجونا احنا ما احد يحتاجونا قلنا طالع كيف محشومين قلنا لا ترحكمونا ما لنا رغبة قال المسلمة طيب انتو وينكم في الخريطة دي وين موقعكم المرسول طالع قال والحقيقة انتو في الخريطة اللي عندك دي مرة فانا لو يحط اصبع ضر على الفرشة هناك احنا هنا محاصرين المقلة هنا قال انتو مصلتو هناك انتو متوا في خريطتنا قال لا احنا هناك بس عادي اقول لهم نرجع قال روحوا انزلوا وراكم خلص احنا بنرجع للشام فرجع المرسول للبطال قال البطال اه شيقول المسلمة صح قال يلا بسم الله فقام يجول في اوروبا يفتح قلاع ويهزم الجوش مخيف اوروبا كلها تتكلم في شجاعة كان شجاعة بشكل لا يوصف وجاء يوم من الأيام وعسكروا في مكان فقال البطال اخوان ابي سرية بس من 500 شخص يطيعون وينزلوا للوادي يكتشفون يشوفون فيها حد ولا لا قبل ان ننزل هناك تسمعون الوامر قالوا ايه انت القدوة والله قال يلا بنزلوا بنزلوا السرية خذوا يومين ثلاثة اربعة ما جوا راحوا يدورونهم البطال والميع يدورون السرية وما ركبوهم فدورهم البطال دورهم دورهم ما ركبهم ورجع الأخويا قال بلد بلولي يطيعون بلولي في ذنبتي ياعيال ادمش فيكم قال يمكنهم يسرهم ومرهم قال يسرهم ومرهم وين يودونهم قال يودونهم عمورية انتهى الموضوع قال طيب يوم ردد الجيش يسمعون الخرف يقومون ولا لا البطال يمتلطم وراكب الثاني قال وين قال العمورية قال ايش قال بروح العمورية قال العمورية جيش المسلمين ما يفتح عمورية مسلمة والدنيا اللي ورانا كلها ما تفتح عمورية ادمش فيك قال خلوكم هنا قالوا واحد خلوكم هنا قالوا بالله محد يروح زيك انت بموت بموت الحالي خلك هنا لاحق تحرك راكب المكان انت اذا ما جيتكم بكرة احط لكم طايد قال للجنود طيب طل عمروك قبل لا تمشي سيف واحد من اخويانا شوف راكب قدامك استشير وبيعلمك كيف تدخل عمورية قال طيب ويمر يقوم البطال يشفسه ويقوم ذاك في عينه قال سام طل عمروك قال انا رايح ابدخل عمورية كيف قلت شوف طل عمروك انت ممكن ما حد قالك انت مره يعني على الشي اللي قاعد تسوي اذا انت بتدخل عمورية انت شكلك خارجي يشبه السيافة الملك الجنود اللي نمسكهم من الروم يقولون قل لهم السيافة الملك يعني ما ضبطت معك وما ضبطت قالوا طيب وما ضبطت وش سويبك قال صراحة ما نديك تسوي شي لما ضبطتهم بيقصر راسك على البوابة بس حاول قال يلا والبطال يدق نظمته ويروح الى العمورية صراحة البطال اللي ينوقف عند بوابات فصن عمورية وجوه الجنود قالوا معلش انت من قال انا السيافة الملك ليون جاي من ارخص منطنية قبل انت من البوابة دي ورا معايا احد والجنود يطالعون قالوا فيه عندها قالوا فيه اثنين ثلاثة انت شايف المسلمين يشبعدون عنك كثر يا جنود نادذة تعال نادذة دوكة خلك واقف عند البوابة دي قالوا من فيه ما فيه داخل قالوا فيها البطريق موجود الحين هم بطارقة الرومان يبلاق قالوا عندها احد قال يلا تقريبا عندها قال طلع لي عندها بسرعة وقال بيجيك سيافة الملك قال بسماعه طانا خبرها الملك قال من انت يا تافه من انت يا تافه يوم السادم منك وناديك خبر من انت قال انا تافه طانا ادخل بس طريق يا واخرونا طريقه ويدخل ويعلمونا البطريق هو يجلس قال البطريق اسمع البطارق هو جاي في الطريق اسمع البطارق وصوته مرتفع يسبب الناس البطارق ده تعذيبات امنية سيئة وشل السرطار ده ضوبات معا على احد واذا سقطت عمرية قلنا المسلمين هم الاقوية قسم بالله شيء مستفس ويسمع الصوت يقرب يقرب لين دخل البطارق على البطريق دخل عليهم البطارق قال البطارق هاي قال استريح طانا وهو يجي ويجلس البطارق ضايق قال البطريق ترانا حنا مستعدين بس تكفر لا تكفر لا تكلمني في الموضوع ده وانا الموضوع خلص انا انتهى عندي انا عارف اتفاهم مع الملك في النقطة دي قال هو البشير والبطارق يدفت قال ليه فيه ناس جالسين هنا قال البطريق اشين يقومون احنا اطرع بره يعني يلا يلا وطملعهم بره سكونا ضبط والبطريق يدفت هاي البطارق قال ما لو علمنا الملك بالسنة كيف تجي قال أنت بتكون تافة نفسا انا سمعت التافة دي تحت بس عشان نستقبلك زين بس هاي يوم ضمنا البطارق انه مجلس فاضي ناس طلعوا كلهم والبطارق يطلع سيفه طلع البطارق والبطريق البطارق قال سيفه جميل قال البطارق جميل يقرب البطريق يقرب اش مكتوب هنا على القفضة دي حق السيف مكتوب الله أكبر قال سلام قال البطارق الله أكبر هذا فخر المسلمين قال لا انت مت بسيفه الملك قال لا قال البطارق نعم عرفتني يشبه السيف الملك قال البطريق ما بيقول قال الله قال الله قال البطارق قال أنا البطارق قال البطارق وهو طلع ياخذ السيف وهو بحده بجنبه وهو يضربه على رأسه ما يبيه يقتله هو يسكع على رأسه السيف والله تضرب والبطارق قطيح قال طيب دقيقة انا ما في نيت اني اقبلك حاليا بس انت ممكن تجبر قال أنا جايس على الخمسمية وين هو قال الخمسمية اعرف والله اعرف الخمسمية ادخلوا الوادي وطلعوا من الوادي وغنموا واخذوا لهم غناهم وكملوا قال انا ادري انهم في الطريق راجعيني لكم وهم في الطريق راجعيني ومتقعدين تكلمني ما حتى اتربهم قال غنموا وكملوا وهم ذكروني بالصرفات وانا ربيتهم قال البطارق اسمع انا ما دخلت الحالي قال كيفان قال انا داخل المجموعة البسلمين كلنا زابنين في القلعة هنا انسمع صوتك ورجعلك لو اخر واحد فيهم وقف راسك ومات علمتك قال والله ما يجيك شي فطلع البطارق وقال جنورة ماشية تسيب دا ضوبة ستة كم عليها قال يلا انت صاحبك وين انت رجعوا وراحوا وركبوا الثاني وطلعوا من القلعة طلع عليه كلنا اللي يروح ياخوي خاف يراقبوني فراح جانب ثاني دخل في بلاد الروب الحالي الحين صدق حياته في خطر مع دماغ المسلمين ركب الثاني سيرجعوه فسرع من عندهم البطارق في بلاد الروب ما يرجع اخويه علشان ما يدلهم عليهم فيوم طلع له الفجر له عند بستان فبدأ ياخذ البقل هالحبوب حق البازلة والفاصولة وياكل منها بشجوع فركب الثاني ومشها قال له قال له الشر يوم شب عليه في بطنه قال له المالي من قوة الألم في بطنه فتمسك بإحصانه عشان بس ما يطيح عشان ما تغرق الله لأنه لو طاح إحصانه من الألم ما يدار يركب فمره يصحى ومره يغيب ألم غير طبيعي في بطنه وراح بإحصانه فتمسك في إحصانه من الألم والتعب لو طحت عن إحصاني والله ما أدار يركب فتمسك فيه ولا يدري ومره يصحى ومره يغيب عن الواعي ما يدري قال له فيه إحصانه على طلاط فيه يوم فتح عينه قال له الإحصان مدخله دير فيه رهبان وراهبات ودنيا يعني أخي السمكة ممكن يصير فيها بطان فما عاد فيه دفتوكة فمال عن إحصانه وطاح فلط فتجمع الراهبات عليه شوفون شلالة ذا وشلالة دمير كبير ذا طايح بجنب إحصانه فعدلوه قلبه وجهه اللي ما يعرفونه فقال له شلالة ذا غريب وفتح عينه طالع فيهم الراهبات كلهم شقوا وبيضوا ورجع وغمى عليه فأسحبنا أسحبنا كلنا وحطنا على السرير وقاموا يغسلون وجهه يعطونها أكل ويعطونها من الزلاجات اللي عندهم وما يدرون إشعلته وهم طايح على السرير مره يصحى ومره يغيب عن الواعي وهم ما يدرون إن ذا البطال ما يدرون إن ذا كارثة أوروبا فقالوا الراهبات هنا ما نقدر نخليه في الدير عندنا هنا فكانت في وحدة ساكنة في بيته بجنبهم بجنب الدير هي وخواتها فقالت قلت قلت عطوني عندي مين براهبة قلت قلت عطوني عندي أنا أرعاه وأنا أشوفه شوابعه فحطوه عندها في سريره وبدت هي تتوكله وتشربه ويشوف حرارته إذا ارتفعت وهو مره يصحى ومره يغمى عليه طالع في العلة ذا رجاله الكبير إجرينه طالع برا السرير شوي ما تدري شلالي ميدار بس أنا أترعاه فيوم جال يوم الثالث هو طايح عندي وخواتها في البيت هو يفتح عيني صح صح حسين تعافى شوي إلا الشجرة العيونها زرق طالع فيه هو طالع فيها قلنا له شانتي من قلت له سؤالك ده مره يعني مره غلط يعني أنت لمن قال له رضو شانتي سؤالك رضو غلط يعني مره حفظتك الإجابة قال له يعني عموما شكرا لرعايتك الطيبة دي فقام يالله يمشي يتعكس لأنه أخذ له دنينير ذهب وحطها على الطاولة ذهب ردتها في حزامة قالت أنت نام بس نام الليلة ريح نام وبكره إذا حسيت أنك نشيط راح توكل عوه ما يدري أقول أبيض على وجهك يعني معادي قناعي صبيح فرجع ونسبح يوم غفت الشمس بره السياح والدنيا والحومة تحاول أن تمنع رجال وهي تدخل عليها وتفكر بضراها قالت تكفى رجوك أنا أدري أنك سمعت الصوت والكلام تكفى لفترة فيه جنود بس يعني ومعهم واحد من أبو طارق يترون بيمشون والله أنا قايل لهم ما في أحد رجوك هو ياخذ سيفه يتكفى عليه قالت تكفى تكفى قال كم عددهم قالت خمسة أنت أنت مره تعبان أنت مره مرهق إذا كان لي جميل بس اليوم اللي سويتها أنا شانك تقعد لا تصادمهم طيب إذا حاولوا ويدخلون لا تمنعهم خليهم يدخلون هنا فقعد على السرير وسيفه في حضنه ووراء الباب اشتريهم يدخلون بقايا طاقة ذي اللي فيه بيذبح ثلاثة حاجة وبيموت وصلوا أخير على البطال يعني فقعد وابطل وابطل وسروا ما دخلوا عليه فدخلنا الخوات كلهم يبكن فقال شو صار قالت إن هذا هذا أساساً يبتزنا يبتزنا من زمان علشان يتزوج أختي فلانا وحدة فتعبنا مره وحنا ودنا بس لو نقدر نوصل لأبونا قال أبوكم مين بيبعد ستة فراسخ قريب هنا مره قال هو يبتزكم دايم قال دايم كل سبوع يجينا كل سبوع يبتزنا بس خلص يعني الآن افتكينا فقال حلو سبحان الله رزقنا ردة جميلة الآن هو يروح يركب حصانة قال تكفى تكفى والله بيقتلونا كنت شب بطنك قال خليني قالت أنت تعرف تقاتل أساساً أنت تعرف شوي شوي بس ماهو مشكلة قال هو يضرب حصانة يقول فشدت عليهم شده فانفرجوا عنه يقول يوم وصلهم شد عليهم يصيح انها بطل يقول فانفرجوا عنه يقول فصمت راسه يعني راسه أخدته معي بس سيف على الفرس صمت راسه على الفرس يعني حطيت راسه معي على الفرس يقول يوم أخدت راسه وأنا جلست على الباقينا لما ميا حد وين هو خنز وينكم طيب في سلولة وراحوا يقول ألعب راسه معي على الفرس يقول أنا أرجع للديل يقول أنا أرجع للبنات يحترمني عند الباب هو يحدث راسه بطريقه يقول أتوقع كده تساوينا يعني أنتم تجملت وأنا تجملت يالله سلام عليكم قلت أنا أنا مانبسألك كيف سويتن بس أنتوا ديالهم بيرجعون الجنود بيقتلونا بيقتلوني أنا وخواتي قال ها ها ها عندكم حصان قالتي قال طيب انت يركبي وراي وخلي خواتك يركبون على الحصان يالله مشينا قلت انت صراصخ قلت طريق مضامن يمكن يطرعونا ناس من المسلمين يطرعونا يقطع طرق تحمينا الحالك قال أنا البطال الله يشغلك أنا ما كنت بيتكلم ويتسكت خواتي يسكت قال ها مشو اتمنى الموضوع لا يبقى بيننا لما ننزل خواتك عند أبوك الله يرحم أدينك ومشي وداها لأبوها وخواتي يوم نزلها أبوها طلعوا معها أخوان وطلعوا يستقبلونها فقالت أبوها تدري ده من ده البطال وابوها يطالع أخوانها ودنيا يمين ويسارة البطال يلتف يدور معهم قالوا أنت البطال أنت هي اللي تقصدك أنت ورجع البطل رجع ما كان هذا اتفاقنا والله قالت أبوها تكفى ويتعلمها السافة كلها قال أبوها تبا السلامة تزوجها تزوجها عشان نقول نحن نحميك ننطلعك من هنا فطال على البطال قال أبوها أنت شكلها شقرة عيونها الزرقونة شكلها أبوها لازم لازم عشان أي شاعر تطلع يمين ويسارة أنك أنت البطال ينفيها أنك متزوج بنتي يقول لا البطال بيتزوجنا أنا قلبتهم كلهم مركبوهم بيتزوج بنتي قال أنا والله ما عندي مشكلة بالعكس ما شاء الله تبرحر أثنان يعني أنت موافقة قالت أنا موافقة قالت بستر ترجعين معي بترحيم معي قالت أنا زوجتك فرجع بها البطال للجيش البطال رايح من عنده مع أمورية وراجع مع الشقرة عيونها الزرق قالوا إيه إيه كلنا نروح أمورية اليوم كلنا نماشي هنا حين قال إيه أنتوا فاهمين غلط سالفة طويلة يا أخوان هذا زوجتي هذه خيمتنا هناك وهذا الدنيا خلاص فاستمر هاي البطال يحارب الروم وانتصارات والمسلمين متقدمين واسمه معروف وربها هم تزوج الرومية ومنها عيان لين يوم من الأيام كان جالس مع الرومية وجاء أبوها وقال اسمع أنا جاي لك أعلمك خبر ليون ملك الروم جاي من القفطنية مع 100 ألف انتبه انتبهو تكفوان ترى هو واصلكم أقرأ رومية وجاء أبوها وقال اسمع أنا جاي لك أعلمك خبر ليون ملك الروم جاي من القفطنية مع 100 ألف انتبه انتبهو تكفوان ترى هو واصلكم أقرأ أنا علمتك والبطال يطلع من الخيمة يعدي لأرض ولا السماء ويركب حصانه ويروح المالك ابن شبيب قائد جيش المسلمين وقتها قال ارجع ارجع تحصن ليون جاي مع 100 ألف قال المالك ابن شبيب ما نبراجعين قال يادم يسجلني معلميني قال معلمي معلم كرومي قال ارجع تكفى ليون يجي هشام يجينا دعم قال والله لأطلع وبالفعل كلها يومين ويجي ليون مع 100 ألف ويتصادم جيش المسلمين ويقتل عدد هائل وكان البطال معهم في المعركة يقتل وكان المسلمين يعلموا لاحد ينادي البطال باسمه لأن الروم لو دروا انزال البطال وكان البطال بين جيوشهم يقاتل مستبسل في المعركة استبسال لا يوصل واخطى واحد من المسلمين وراءه قال يا البطال يمين يمين نادى تم ذكره سكت ويلتفت لها البطال يطالع فيه البطال ينزل سيفه المسلمين بقين يطالعون عز بك الله يوم اسمع الروم انزال البطال هم يبيجلون عليه بخيولهم وسيوفهم ورماحهم شيء لا يقدر يوصل شيء جاه هائل فردوا بسيفهم يقدر عليه وحاول وجوا المسلمين ويحاولون يدافعون بس عنه يشالوه برماحهم شيء من على الارض يشالوه فطاح بين المسلمين ومسلمين يغطون عليه عشان كله جروح وكله طعن وكله بعد كلمة ذا يوم نادى فالمعركة ويحاولون يسحبون المسلمين وراءه فقام البطال يتعكز وكله جروح وراح الواحد من القادة وقال انسحبوا لحصن السنادة لين يجيكم الامير سليمان بن هشام واذا اسألوا مقدمة الجيش وين هنا قلوا في مؤخرة الجيش واذا اسألوا مؤخرة الجيش وين البطال قلوا في المقدمة وروحوا علشان الناس يمشون معكم قال طيب وانت قال رح يا شيخ رح هم يصيحون فالناس يصيحون انسحبوا لحصن السنادة انسحبوا انسحبوا راحوا الناس انسحبوا وثبتوا الناس مع البطال دروا ان البطال مهم انسحبوا وهو يعرفهم من جلة ريجي لجوخابرهم فانسحبوا الجيش كلهم وكانوا يسلون الفي المقدمة وقال البطال وين يقولون مره وره روحوا والي مره يسلون ويقولون البطال وين يقولون قدام روحوا بس وراحوا يوم صلاة حصن السنادة يدورون البطال اللي موجود البطال قاعد ثبت هو عدد بسيط علشان جيهن وجيشه ما يلحقون المسلمين السبسل البطال فالقتال هو اللي معه كلهم وهم كانوا يدرون هم ميتين ميتين بس حنا نعطي وقت لاخويانا علشان يوصلون نحصن ويعيشون البطال اللي صاحب المقوطة الشهيرة يقول الشجاعة صبر وسهلة يقول صبر في المعارك ليه هاللي الشجاعة فطاح معاد قدر خلاص ماتوا اغلبهم كذبين اليوم ماتوا فطاحوا بجراحة فجال ليون لين وقف عليه يطالع في ليون اللي يسمع بشجاعته ومعجب فيه شجاعته بشكل عظيم فقال له شفيك يا أبو يحيى فبطاله كان أبو يحيى وكان أبو محمد قال شفيك يا أبو يحيى قال لبطاله ها كذا يموت الأرض فطالع ليون اللي معه قال سعفوه فجول الطباع حاولون يسعفونا قالوا جراحة جراحة قاتلة ما نقدر قال ليون اشتبي يا بطال قال لي بقايا المسلمين الحيين بس يدفنوني ويصليون علي قال ليون تم ومات البطال سبت الجراحة ووطعوني فيه في مكانه دفنوه المسلمين الموجودين من الأسرى وصليوا عليه ولحق الأمير سليمان بن هشام ونحرش ليون وجيشه فتح الصنفق الصنطينية ولكن مات البطال اللي معه ولم تهمل على البطال عينه هناك بعبرة انتش في الهيامة عشية تباشر الأهوال صبرا بخيل تخرق الجيش اللهامة يكره عليهم بالخيل طعنا وضربا يقتل البطل الهمامة إذا ما خيله حملت عليهم تداعوا بمخافته انهزامة اذنونا عن إطالة يا جماعة هذا قصة طويلة مرة اذنونا عن إطالة فلناها في السوالف من كتاب تاريخ دمشق الجزء 33 نراكم على خير

Listen Next

Other Creators