Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوكم اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان بس قبل القصة عندي اعتراف في شيء فارس قبل مدة ولم ينعاني من اضرار الحين وهو سبب نهاية رحلة منغوليا ومفاجئة وقطع تاريخ المغول هون مفروض ان كانت اطول بس انعادة امر الله هناك السيارات ما كانت تتودين الى المكان فكنا اللبطر نركب اخيولهم اخيول المغول والحصان المغولي مو بحصان جميل هو بهيمة بهيمة انه هذاني ويأكل المرض ويقعدين كده راكبنا الحصان وقاطعين يعني وادي بدون سبب افتح الهصان هو يروحي عادي اجر الحصان اجر الجامع اسوي منشار انا احنا كنا نحسب في المغول انهم شجعان وتاريخ المغول انهم شجعان يقولوا ادخلوا هاي المسلمين مفاجئة المسلمين هم ادخلوا بغلط هم كل واحد منهم هجت والحقوه ادخلوا اجي عندها بهيمة رايح ببغداد رايح ببغداد جيناتهم كده رايح المغول معادي الحصان يلتفت يحاين فيني يحاين فيني يعني انت حاين فيني من يسوق ريجلي من يسار معادي فيها ملك غابة واحد فامريكي كده عشان معادي توطاني والحمدلله ما جان يكسور بس جاتني تمزقات وجدوت قطعات فانهجوا رسمي في كوريا كمان طبعا وقتها انتو كتبتوا تفتحون الاندلس تحتروني فكل واحد يقول احنا فتحين الاندلس صلي معنا صلاة الفتح صلاة الفتح ممكن اصلي على كرسي بس انتو مرحون في عام 88 في وقت خلاف الدولة الاموية في الشام طلع يعقوب بن عبدالله من بيته وراح البيت الخاضر فأكثر سحارة عنده وطق على الباب فتح الرجال الباب قال لي يعقوب حده مدفن طلع الرجال راسماء الباب شوي تلفت في الشارع قال نفسه لي كل اسبوع ولا طبعا عندي شي جالي من العراق شي عصره قال يعقوب اغلى يعني شوي ما حق اعطيك قال لا احنا عارفين جوه بالله هو يعطيه يعقوب زينه ما حق قال حبني بس المدفن احنا خبرين قال ابكي فيك والله اني صفتلك زين يعطيه الزير هو يلف مع يعقوب يروح البشر بن مطر و احمد اليشكوري وكل واحد ومع جاريته هو يدخل عليهم هم اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو يعقوب بن عبد الله ويلقى هاديا الحيفة بنت مسحيل وهاديا ليلى بنت محصين وهاديا عايشة وهاديا حجل وهاديا جواريهم عارفين هم واخويهم هم عارفين ياخذون من الزير هادا ويشربون ويسورون وعندهم ديكن يسكون معهم عشان ما يطلع شيهم الصبح ولاد هم ما يضون يدرون هون هار ولا ليل ولا الدنيا وكان يعقوب يقول لهم يا ربا لا حد ينصحنا ولا ننصح احد ولا يا عيال انا خاف احد ينصحني واتوب انا مبجع خلونا انا ترى داوبي رايف من دا خلونا على وجنتنا هادي لا حد يحوسنا وهذا وضعهم كل ما خلص الزير دا اخذ يعقوب ورحل الرجال اللي في الحارة وطنقا له وقالت حد مدفون فدارك يصبله ويجالس معه يقول انت وره ما تعزموني انا ترى تبوني اسويسكم خاصة مع الاسعار هذي واجيكم قالوا لا والله حنا ما نحب نتعرف على حد جديد وكاملين حنا والله كاملين وحكيات جديدة وزنتنا وكل يوم ولا حارة عارفتهم منهم الزير والمجتمع والزيرة فيوم من اليوم صاحي يعقوب من اليوم وزيرها بجنبه واخذ يوم انه اخذ حد مدفون ويطرع الى الرجال يصاني ويصيح يا خيل الله اركبي يا خيل الله اركبي الجهاد يا عيال ويصيح على الناس والناس تأثرت ودخلت البيوت واخذت اللي اخذ سيفه واللي اخذ موره واللي قد يربط يعقوب يطلع في قناة سمعته وانا صاحي سمعته وانا صاحي يا عيال كده يثير فيني انا ما اود اني اتأثر انا ما اود اني اتغير على فالموضوع دخل في يعقوب الناس في تجاهد وانا انا الزير معي ورايح انا الزير كل يوم اقابلهم وحياتنا وش حياتنا ليه فراح يعقوب الرجال ده اللي على حصانه يصيح يا خيل الله اركبي يا خيل الله يجمع المسلمين للجهاد فجاه يعقوب قل يا الغالي العلم وش هذا السلسل احنا بنحارب من قال القائد الاموي مثلما بنعبد الملك يجمعنا ويجمع جيش المسلمين الحين كله يقول قتال نبغي نروح نحارب الروم نبغي ندفع الروم عنا قال يعقوب ياه وش نحارب عندنا اسمعوا الله يحيك يعني فيه زير هني طاني معلم ده حق فيه محفوف حبه بدفوت وفيه قريب سمره وكله من على قال الله جمعه يا خيل الله اركبي قال يعقوب طيب هل لازم نحارب يعني لازم نحاربهم قلت طيب وانت شرايك اذا ما حاربناهم يعقوب وش نسوي يعني قال يعقوب انت خلي نجي لبصهم تلعقاضي خلي نشوف كيفي قال الرجل اسمعني يا يعقوب والله ما نحتاجك بالحركة وانك ما ضيفنا ولا حاجة لا انت بلد يشيرني معك لكن تبكي المسلمين من بداك وكمل الرجل يا خيل الله اركبي والمسلمين يطلعو من بيوتهم ويلحقونا عشان تابع جيش المسلمين جهاد ومعاك فراح يعقوب ودخل على اخوياه الخرابة فقال ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي خليهم يروحون ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا يعقوب فات فات الزير عشان نعرف ندركز ونسمعك وخلنا نشوف الليلة إذا بكرة صام العراق شو اسمه فات الزير أنا مع الداعي عشان أسأله فات الزير ويعقوب يرفع الزير فوقه ويضربه في الأرض إلى يوم طارش والناس شوشوش ويطلعون في الزير ويطلعون ندري انت فات والدكي طالع وكل ذي كيف انت تخرج كذا جو منه مهر وصلنا حذي يعقوب ليه سودك بدأ يعقوب يسمعهم والله يلي راحوا انه ضرب كاملين وحنا ما نبناك فيه والله راحوا شيبان وصغار وحنا نعرف نقاتل أفضل منهم والحياتنا كلها صيد وعلى ظهور الخيل وقطع طبعا ظهور الخيل عشان ما يخدمني أنا أبلي قال هذي حياتنا كلها يلي مين ترحل تبوني أموت الموتة هذي تبوني أموت في المكان ده طال خرابه دي وهم يسكتون يطلعون في بعض قال يعقوب يا الربيع انتم انتم مغصبين على شي لكن انا ما بيعيش حياتي لو اموت في بيتي ولو اموت هنا اجيب محضر عني اعيش حياتي منبوذة وموت منبوذة انا طالع من قايدي انا طالع من مسلمة عبد الملك اللي بيخاويني يا مرحبا اللي بيقعد خابرينها فأخلي الحارة يمين ترى بيقلعكم انه يجي اسمر فبالمناسبة حتى ورحت لا اجيب انا ترى خالص وجوه خالص انا ماشي وهو يطلع يوم من نصف الطريق قال لي اسمع ماشي والله ناصر هو يرتفع الاخويه قال لا بيشرب المطر واحمد اليشقخي واقفين يطلعون فيه قال يعقوب طيبين يا عيال قال بيشر شف انا رايح حقتل اللي خرب فلات ربيع فانا جاي معكم قال دقيقة يعقوب دقيقة انا مبتوبة مبدئيا قال لا لا طيب ظلت والله ما عادت ارجع لها قال وانت يا احمد قال والله ما ارجع لها متى بترحل قال ها يالله في واحدة من العيال متاركن عندها خيولنا حقه يوم منو نصيب عليها جاء ورحت عليها ترى حارب يا عيال قالوا حنا هالها وانت خاضر حنا عليها قال يالله بسم الله فرحوا الثلاثة ذولي بخيولهم يرحقون الجيش المسلمين فوصلوا مع اسكرة جيش المسلمين وخيوم المسلمين يمين ويسار فقدوا على خيولهم يمشون بين اخيامهم وجنود بعضهم يعرفهم قالوا هم فلسان ورعين صيد ورعين بس انهم طاحوا فالخراب ده من تاريخ فرحوا يمشون لين وصلوا عند خيمة مسلمة فقالوا نادوا القاعد فطلع مسلمة فقال ياعقوب انا يطول العمر ياعقوب بن عبدالله وهذا احمد اليشكري وهذا بشير بن مطر وحنا معك ان شاء الله يطول العمر قال مسلمة ايه انتم انتم رعين انتم الدشير اللي كانوا حقين صيد وين عباس نادوا على عباس قال عباس اذكر الدشير قال ليه كانوا فلسان وصيد ودنيا وطرقوا الناس خذوا اليوم هانو جو معنو قال ياعقوب الله يشيكك نمدك نمرع على الخيام ونعلمهم ان الدشير اللي تبناه اذا هذي عاملين صيد كنا نشبنان قال المسلمة لا والله مرحب والله ما تسأل والله انا قلت لا بس انت ما يشيكك قاعد اتعلم تبنه ان شاء الله تبنه وحنا معك يطول العمر ويسترك بسدرها فتحرك اليش المسلمين كلهم استعدوا وراحوا الطوانة الطوانة هذي في تركيا حاليا حصن كبير جدا للروم المسلمين راحوا الطوانة قال ان في طوانة العتاد والسلاح اللي من اخذه قدر انه يتطور في مراحله وقدر انه يغزي ويفتح فلو اخذوها المسلمين وقدروا انهم ياخذون الحصن وسيطرون العتاد اللي فيه اخذوها المناطق الروم هذي بعدها وانو صاروا الروم وجيش الروم الطوانة للحصن دا قبل الله يحاصر هالمسلمين ما عاد وقت قدامهم شي فتحرك مسلمة والعباس من وليد ابن اخيه وجيش المسلمين وياقوب ابن عبد الله كلهم راحوا طوانة فراحوا المسلمين لين اقبضوا على حصن طوانة الا وقال على الكبير هالعظيمة دي اللي يمينها جبل تكي على جبل ما تقدر تدخلها ولا تقدر تجيها ولا والروم عليها بالسعام والنار الغريقية والدنيا ما تقدر فراح العباس عند مسلمة وقال وقال وش الراية طويلة يا امر قالوا شي خلنا نضربها بالدنيا خلنا نضربها بالدنيا نقدر ندك من سراشين نشوف فراحوا وحطوا الحجار وضربوا وضربوا وضربوا كأنك ضرب في الجبل ما فيه طبق قربوا المسلمين للدنيا ومحدثت عليهم السحر من كل مكان فرجعوا ما تقدر تدخلها ما تقدر تجيها فقال مسلمة ابنه ابنه ابنه مو بخيام ابنه بيوته ترانا ترانا مطابلين خلنا نحاصرهم لين يفكون البوابهم غسب خلنا نقطع لهم كل شي فبنوا المسلمين بنوا حول القلعة دي جبارة بنوا بنوا الدنيا والعسكرات نقدر شهر شهرين نشوف نشوف هما بيقعدن في القلعة دي لمتى فضربوا المسلمين الحصار على القلعة علشان يشدهم يجوعوا ويضمنهم يطلعون حتروا المسلمين وراح الشهر الأول راح يعقوب يعني انه بيقهرهم مع الخبزيات القدامهم وهم بيطلعون صحن مائدة كامل على السور يأكلون الروم يطلعون فيه يعقوب يروح بخبزته عنده مثلا شهر ولا نقص عندهم شي ويلعبون عاشفهم يأكلون فوق يعني ما فيه شي عندنا عندنا خطة يعني مثلا بيحدهم بيحدهم يضمنوا يجوع مصير مواردهم اتخلص حاصر بس احنا ما عدنا نقدر نخليهم احنا قد جوادنا الآطة دي ما عدنا نقدر نفك يداعنا لو خلصناهم جوا الروم وجيش الروم ودخلوا القلعة واخدوا التحسينات دي اخد الشهر الثاني الشهر الثالث صار يعقوب ما عدنا نص خبزة وصار يستحين يعني بالروم لأنه يأكلون وينفرون الضاقية مع السور الموارد اتخلص عند المسلمين والقلعة دي ما هدرب صراحة الايام والجوع كل ما عليه يجيب على المسلمين صراحة يعقوب يتصيد يشود ورشايم يصيب يعني يجيب الأخوي على المسلمين صار يقال الضاقية فقاعد يلحق الضاقية ده والضاقية دارت على الجبل صار يلحقها يعقوب فطلع الضاقية الجبل فنزل يعقوب وراه وبدأ يلحقه يتختل يتختل وسهم معه ويتختل وطلع الضاقية يدخل مع مكان وراه من مكان ويلحقها يعقوب يصيد فالضاقية يطلع من مكان ويعقوب يلحقه يلحقه وينزل الضاقية يعقوب معه ويتخل مع مكان وضيق وراه يعقوب وراه يتخل معه يعقوب مع مكان هذا ويطير فينا لحظة صار ينقص الغبارة هو يقوم ينقص الغبارة ويرفع راسه قال له بين جيش الروم قال له هذا القلعة محولا عليها مع الجبل وجيش الروم وسلاحتهم كلهم يطالعون فيه يواقفين والضاقية واقف معهم يطالع فيه قال يعقوب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عذاب ضبي يعني ما ينفعك تتركونا مثلا هنا مفكوك بينكم لأنه خطر إذا بلعبوا مع الصغار يعني تلف قرونة ولا تسوي شي خطورة يسبب يكسر الأغراض وذات إذا أنتم مثلا تحدون علي من ونحد عليكم نمسك نطحق آمن آمن يعني للكبار والصغار فقط وحنا موجود هنا موجود هنا أي شيء بس تبونه ولا تبون شاش نلف حنا على سور القلع هنا حنا موجودين بره ومن الله يوفق هو يضرب على الجبل مرة ثانية هم ياخذون النشاط ويحذفون بن الشاط ويرمونه ويطلعون وراه وينحرش مع الجبل ويدخل ليلحظه على المسلمين هو يرجع عند المسلمين أخو فرح يعقوب عند مسلمة أخو وعلمها الدرب اللي لقاه قال مسلمة دا انتحار أنا أكفر داخلي معه ولا أني أدخل المسلمين معه يدخلون على رجال رجال يدبحونهم الرب أنا أبدا ولا أنا مسويه قال يعقوب أمر أمر كثير فقعدوا المسلمين محافظين على القلع تسع شهور تسع شهور لين خلص كل شيء عند المسلمين فرح هذي المسلمين قطع على حصان وهم طالعون كده طالعون ولا ما طالعون حنا دبحنا الجوع فأكلوا المسلمين أخيولهم يعني كل شوي دابحين حصان وما أكلينه وما أكلين جند الحصان الجوع الجوع خلاص الناس الناس بدأت تلوس الناس ما ما مروا على المسلمين زي كده من الحصار ومسلمه ما فكر ما فكر ما عم يقدر ما عم يقدر يتراجع الحين فاستمروا الموضوع يزداد سوء ونزل عليهم الثلج وعواصف الثلج فهدمت البيوت الخشبة اللي كانوا ضالينها المسلمين وساكنين فيها الجنود وكل هدمتها عليهم فاللي ما مات من جوع ولا مات من مرض مات من البرد ما عم يقدرون وكل ما جوا عند معسلمة قال بتخلص ما ونتهم بتخلص ما ونتهم جابوا الدبح تخلص وطلعون ما خلاص تخيلوا لو انسحبنا الحين حنا وهو ما ونتهم ما عم بيقى عليه شي ممكن ما بيقى عليه عشر أيام ولا سبوع ما نقدر اصبروا فاقع دول المسلمين جوع وامراض وبرد وحالة نفسية دمار ولا يقدرون ذولي بتخلص ما ونتهم مرضوا خلص ذولي في قلعة في بيوت ما عليهم ولا برد فكان يعقوب وبشر واحمد وبعض من جود المسلمين شاوب بين النار متجمعين عندها جالسين برد زلج ودنيو جايين فيه دار بيت خشب جالسين فيه شاوب بين النار يشوفون يحاولون يمشون على راكب والهم لاعبهم فيهم والجوع لاعبهم فيهم ولا إله إلا الله وكل إن يقولها الثاني اصبروا اصبروا تبتزين إن شاء الله يلتفت بشر على اكلاب حولها قلعة وطال العيال قال طالوا لا تكفوا قال يا عيال الجوع قربصنهم مهد كده قال يا عيال العيال الليل وبيننا والوضع الوضع عيال انتم شايفين قال بشر طيب واللي يغش قلوا انتم ما دريتو قال والله اللي يغشين عادش يدرينو الله يجزا خير شندش ما ندر هو يقوم بشر هو واحدة بما هو يدبرون واحدة راهي راهي بينهم هم يمسكون هاي بنتاشمي قالوا ايش شو ده هم يمسكون ينقفون هالثلج يقومون رجال الأحمر الرومي قالوا والله ليه تسوي كده ليه تسوي كده شو يقن هم يصفقون يصفقون ويجيبونها عند النار يحطن علي جلد كلب وطالع يمشي كن ويرقون معاه رسالة اخذوا الرسالة اللي معاه ودوها المسلمة يوم افتحها يقومون ترجم قلت لله اقرأ ايش مكتوب هو يقرأ لها هاي رسالة استقراتها بجستنيانة ثانية مرور جستنيانة ثانية ان مواردنا طراحة قليلة ومواردنا بتخلص تعال انقذنا جيش المسلمين ما عنده شي جيش المسلمين ما عنده اكل جائع مريض تعبان تقدروا تبيدهم تعال انقذنا فيوم قرأ رسالة دي مثلا السانس السانس ان هو الشي ما وصلت لجستنيانة ثانية وشي ثاني بقى ما حددهم موارد خلاص دي السانس بينفتح بتابلوا افتحونا باب فا كان في واحد ابن الجنود جالس يسمع السالفة يسمع كل مرة انا كنت احس به يعني ضلالات جوع يعني بس انه جاء كلب وفك حصاني وركب حصاني وراح واستحي تعلمكم والله جوع والناس الناس ما تستويب كان مثلا انت حصانك وينه يعني خلنا نقول انه حصانك وينه قال راكب هالكلب وراحه كان مثلا ما نادوا الرومي هم ينادوا من الرومي قال بالله انشده يكلموا ترجم كلموا ممكن انتوا كلب انتم قال الرومي وين وراكب ستة كلاب يعني اذا مسكت اثنين ثلاثة الباقيين معهم نفس الرسالة وبيرحون فلتفت مثلا على جيش تعبانيين هو يعرف وش جايه سين وش جيش مئات الكلوب جايهم مستعدهم تعبانيين هالكانين جوعانين قال مثلا يا غبار اي شي تشوفونه غريب علمونا تكفان لا تتوقعون انه وهم علموني قال احمد انا شفت حصاني يكلمني قال لا هذا جوع انا باهم اي شي تشوفاني غير احمد يعلمني وش شي تام جايكم جيش جبار الحين الله يعيننا سبحانه تسع شهور وحنا في جوع وبرد وتعب ونبقى نحارب الحين فيهم اخذوا ايام بسيطة الا النيران اللي يشوفونا من بعيد توها عسكرت نيران ملعون هنا الحين فلتفت مثلا على ابن اخي هالعباس قالوا شو رأيك هالعباس قال العباس لا تخليهم يوصلوننا هنا لا تخلينا بين فكين قلعة يمكن يفتحون بيضان هم يضربوننا من هنا وذول يحصروننا من هنا خلنا نبقى معاهم فقال مثلا جيش المسلمين تعبان وهالكان ما بينا حلنا نحارب خلنا ناخد فرصة نمضي حال يمكن ما يحاربونا قال ابن العباس يطول العمر الشي يومه بطاري عليهم ابدا قلنا حلنا نحاربهم وحلنا التعبادين وحلنا الهالكانين وحلنا الجوعانين حلنا اللي بنتخب عليهم ونحاربهم سمع السكرهم ده انا بطلع انا بطلع يا عم يسمح لي فركز احصانه وصاحب جيش المسلمين وطلحوا فطلع سيدنا اسلامه وقال اللهم انه عصاني واطاعك فانصر انه حتى هو عاصيني ولا قائده ماعرف بس حلنا تعبانهم ماعرف ندري شنسوي يا عم ينصر فطلع العباس هو يصيح يا اهل القرآن يا اهل القرآن وهم يتجمعون مع المسلمين وهو ينزل على الروم الروم اللي يقين عددهم ثمانين الف كانوا معسكرين على راحتهم يعني المسلمين جوعة ومحاصرين ولهم تباريش فرصة المكان ده العقل والمنطق انهم مايجون مبد كانوا يحارب علينا في نفس الليل هاللي عسكرنا فيها فانزلوا المسلمين في وسط معسكر جستنيان الثاني اللي هو جايب يفزع للقلعة يعني حبقين القلعة يشوفونهم جنن دول اللي كانوا تحتهم هاي اللي حاربوهم المستعد والجاهز اللي جايب يفزع لنا فادخلوا المسلمين وقاتلوا قتال شديد المسلمين ماانزلوا في كل جيش في جيش باقي محاصر القلعة مثلما هو اللي معه وجيش العباس والجستنيان الثاني هناك فكانوا اللي معه مثلما يطالعون ينتظرون وش يجي يطالعون فرض المعركة هل يموت العباس والمسلمين اللي معه ولا ينتصرون فقال لهم مثلما العبد الملك لا تطالعون فيهم طالعوا فوق وادعوا في النصر من عبد الله النصر ما هم من عداء العباس هناك ادعوا فوق فكانت كارثة على جستنيان والروم اللي معه الكارثة جماعة عبارة ينفجيهم لكن عنده بلاقة طيب جيل عنده بلاقة ما يعرف وش حالته وش تعبه وش مرضه قاتلوا قاتلوا في وسط معسكر الروم كل من يقاتل من عنده واللي يستجهد واللي يقاتل ودفوا الروم وراهم دفوا الروم وراهم لينقتلوا منهم اكثر من 40 نفي في ذيك في ذيك معركة انحاش جستنيان ومع الناس ودخلوا في كنيسة وسكوا الباب اللي انت جاي بتفزع الطوانة خلوه يدخل في كنيسة ويقفل الباب ويخلي جنوده يحمون الباب بس من العباس رجع انتصر ورجع حاصر كنيسة يعني انه حاصر الطوانة وقعت الشهور وحاصرها واللي جاي يفزعلكم حاصرته في كنيسة في كنيسة موجودة فجأت الأخبار عند مسلمة عن جيش العباس انتصر اللي راح يحارب جستنيان انتصروا ورجعوا جزء منهم المسلمة وجزء كان محاصر الكنيسة اللي بيجي جستنيان لكن نظرها ناقصة الطوانة ما فتحت حنا لازمين جواعة ما تغير شي جواعة وقاتلنا فطاقتنا خلاص خلاص نبمو وجوع فراح يعقوب بن عبد الله هو وبشر وأحمد اللي يشكره المسلم بن عبد الملك وهو مهموم مهموم قال له يا طول العمر لو فتحنا الباب ده دقيقة دقيقة يدخل جيش المسلمين تدخلون قال المسلمة ايوه والله ندخل بس كيف شو قاعد تقول انت قال ما عليك يا طول العمر وهو يروح قال المسلمة يعقوب تكفى لا تسوي شي المجرم انت وش عندك وش خطة هنا ممكن نساعدك فيها قال اليوم نفتح الباب ندخل يا طول العمر ونكتب الله هنا نتواجه هنا بنتواجه فقف يعقوب والي معاه وماسلمة ما يدوش بيسوو فلتفت مسلمة علي جيش المسلمين قال خلوكم جاهزين خلوكم جاهزين انا وهو مادري شو بيسوي فتجمع يعقوب وبشر واحمد وكانوا منصلحين نقب عند الباب شي من بين الحصار يقدرون يدخلون معه لكن ميتين ميتين هن طوال الوقت كانوا يصلحون فالنقب شي منصيب يدخلونه وكل ما زينوا شي ردوا الحصار مكانه وخلوه عشان محد يلاحظ لين قدرن يدخل واحد واحد ولكن تدخل على من عنده عن داخل على الروم فأول من سحب الحصار وطلعها يعقوب ويتفتت على اخوانه وقال يمكن هذا اليوم اللي يكفر الله عنه خالد تشجعه صبر الساعة هذا هذا اللي يتبك مو اكبر اللي يجيب فطلع يعقوب في بشر واحمد اللي كانت العشرة بيدهم دايم جلساتهم سوى هذه هذه نظراتهم على خير البعض وعندهم سعادة ما قد عاشوها قبل فسحب يعقوب على الحصار ودخل فدخل عن داخل على الروم يعني من تداخل عن داخل على نخالة فدخل وقاتل وقاتل ودخل الله بشر وقاتل وقاتل وقاتل والحمد يفتح البوابه ومت يفتح البوابه وشو اللي تبيه خلاص فجوا يقاتلون والحمد والروم كل ما هم يجمعون عليهم واحمد يحاول يفتح البوابة يحاول يفتحها وضربوا يعقوب على ساكه وقطعوه وطاح وهو بالسيف يضرب يضرب ويردد يقول اضربوا بالسيف على وقع القدم ويحروا لا يتسعوا من وقع الألم ويقاتل ويقاتل وفتح الحمد البوابة وطعنه والحمد وطعنه يعقوب وطعنه بشير وقاعد يطعنون عند البوابة ودفوا المسلمين البوابة ومحمد السلام عبد الملك يكبرون ودخلوا القلعة وقاتلوا دون الثلاث دور وقاتلوا وقاتلوا ودفوا الروم وراهم لكن الثلاث دور قد نزفوا كلهم للمغد الثلاثة اللي غيروهم حياتهم لابد ودخلوا المسلمين القلعة ودفواهم يكبرون وانطلوا ووروا مسلاحهم لان ماعد خلاص مافي جيش حسن الروم داخل فاستسلموا فجاء العباس واللي معه ودخلوا ولحقوا وكل من مر البوابة ما بين فرحة الاتصال وما بين حزن ان يشوفوا الثلاثة ذولي ضحيين الأبطال ذولي كلهم ضحيين مثلتي دفوا المسلم ابن عبد الملك الثلاثة الأبطال ذولي مع بعض يعاشوا حياتهم مع بعض وصادهم مع بعض وسوهم كل شيء مع بعض وانتهوا كأبطال مع بعض غنموا المسلمين القلعة موقعها والعتادة اللي فيها اللي خلاهم افتحة عمورية بعدها واكبر معاقلة الروم بعدها بسببة الله تملس بثالثة علي طالخ عذرون علي طالخ وعذرون علي قصور مصالح سوالكم يا اخوان من كتاب ابداع نهاية ومن كتاب الخامس التاريخ ومن كتاب الفتوح نشوفكم على خير بالمناسبة شكرا للي تحمل بالسلامة وعادي وشكرا للي تشعمت يعني انا اشتاهل انا اشتاهل الشماطة يعني اللي يعلم يشتاهل كل شيء يجيه نشوفكم على خير سلام عليكم