Home Page
cover of - قصة باص السياح_01
- قصة باص السياح_01

- قصة باص السياح_01

00:00-28:17

Nothing to say, yet

Podcastspeechconversationnarrationmonologuespeech synthesizer
1
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله صباحكم وان كنتم صباحا واسعد الله نساكم وان كنتم نساءا قصتنا اليوم احصلت في بغداد عام 2005 في يوم من الأيام عام 2005 على طريق بغداد بابل ألجتهم اخبارية ان في باص مليان سواح تالب على الخطايح من كبري والسواح فيهم الميت وفيهم اللي بيموت ولو طلعت الشرطة وطلعت الدنيا شوف هالباص حالة أبعد عن باص سياح هذا يخل الأهمية العلمية يوم جوا ألا أغلبهم ميتين واللي علاوشة كالموت واللي قاعد يحتضر واللي حالتهم حالة أحصوا الضحايا وقاموا يجمعونهم ألا 20 شخص يعني 19 سائح والسائق الحافلة لكنهم استغربوا الشركة السياحية عندما جاءت قالت الموجودين في الباص 16 شخص بما فيهم سائق الشاحنة 18 سائح والسائق رقم 16 لكنهم يوم أحصوا الضحايا وأحصوا الناس المصابين وجدوهم كلهم 20 يعني في واحد زيادة وكانوا يشوفون كلها إلا ذي كالمرأة وواضح أن المرأة هذي مع السائحة هذي مرأة عربية وش جايبها على الباص وواضح شكلها وملابسها تقتل السواحي شكالهم غير وهذي عربية عربية ولبسها غير فتوقعوا إيش كانوا يمكن هذي كانت تأشر على الخط والباص ماشي ووقف ركبها أو ركبت من بابل هناك والمكتب ما ترى عنها ما أحصوها بالكشف رغم أن المكتب السياحي قال حنانة يمكن ركبها هذا باص يكون محجوز للسياح بس ما يركبه للسياح يمكن يركبه معهم دليل سياحي لو فيه دليل سياحي والدليل السياحي موجود في بابل إذن وش جايب العربية هذي معهم ووش قصتها طبعاً تكتشفوها ولقوا وزباطاتها وارفعوا وتعرفوا على شخصيتها من زن العربية هذي علشان نعرف العربية هذي قصتها ووش اللي جابها للمكان هذا يبين أننا نرجع بالقصة حتى أربع سنين قبل قبل أربع سنين من التاريخ هذا تقريباً في 2001 كان في واحد يقال حد القادر حد القادر هذا رجال متهيل وجسة وعضل وعضلات لكن عنده مشكلات طبية مشكلة قلبه في ضمور ما يلحق على جسمه عنده ضمور في القلب وقلبه ما يلحق على جسمه يعني لو يمشي شوي يتعب لو يصعد سلم يتعب لو يسول أي حركة يتعب صحيح رجع جسه لكن قلبه ما هو بدل جسمه سبحان الله طال سبحان الله مرض من يولد الإنسان يكون زي كذا فكان الأطباء دائماً ينصحونه انتبه تجهد نفسك انتبه تطلع سلم واذا طلعت سلم اطلع خطوتين ووقف ارتاح شوي اطلع خطوتين ووقف ارتاح شوي يعني ينصحونه ما يجهد نفسه لدرجة حتى المشي يقول لا تمشي كثير يقول كلما مشيت لك شوي وقف واسترع ريح عشان قلبك يرتاح ترى انت انسان في خطر والله استمر عبدالقادر على هذا الصائح يوم جاء وقت الزواج افتشار الأطباء قال انا اقدر اتزوج قال ما انت اقدر اتزوج بس في الزواج فيه اجهاد وانت اي اجهاد خطر عليك لكن حنا ننصحك لك لا تتزوج اجل ما تعرض نفسك للاجهاد والله رجع اخذ بنصيحة الدكاترة ولا تتزوج رغم انه يبي الزواج ويبي الاولاد ويبي الحياة الطبيعية مرسة حياتها الطبيعية لكن سبحان الله حياة الطبيعية مرستها فيها خطر عليك في يوم من الأيام جاء واحد من اصدقائه قال انا سمعت يقولوني ركبوا مضخة في القلب في البطين الايمن او البطين الايسر وتساحط ضخ الدم على الجسد ركب المضخة هان يزرعونها لك في القلب ويصير ماتها تعب والله الرجال فالسوا فعلا رحل الدكاترة اللي يسوون العملية هذي واللي يزرعون المضخة هذي فزرع المضخة هذي قعدوا يزرعها لاحظ حفص كبير في حياته صار مؤمن قدم جهود يتعب يعني قبل كان يمشي 200 متر الحين صار يمشي الى 500 متر ليقيلوا ما يتعب الحين بدأ يقدر يفعل السلالم بدون جهد قبل اول ما يفعل السلالم يحس بالجهد ويحس بالتعب ويبعد يريح الآن لا تغيرت حياته ولاحظ الفرق هو سابق مع الدكاترة سألهم أقدر تزوج الحين قالوا الحين ان شاء الله تقدر تزوج المضخة هذي الآن ساعد قلبك على ضخ الدم للجسم وبإذن الله ما عندك مشكلة لكن انت من نفسك برضو حاول ان الجهاد ما يكون كثير فالرجال على طول كان خطط على بنت من قرارة اسمها بسنة على طول خطط بسنة واتزوجها وعاشوا حياتهم هذا هو انسان من عمل وعيه موظف وظيفته حلوة ورجال عنده فلوس عنده سيارة وعنده البيت اللي ساكن فيه وعنده بيت ثاني يعني مستوى الاجتماعي حقه ماديا كويس محترم فحاشوه ببسمة مرت سنة سنتين وحملت بسمة لكن الرجال عبدالقادر هذا ارجعت لي مشكلته اللي قبل صار من أجل مجهود يتعب فراح عند الدكاترة جالو المضخة اللي اعقبنا لك وضعفت هذي انتبه لنفسك الآن المضخة ما تلحق على جسمك وانت رجال دفته يبغى تضخ الدم قول المضخة مع ذلك كلهم ما يلحقون على جسمك فلذلك قفض من الأشياء اللي فيها مجهود عظل لا تسويل أي مجهود في حياتك طبعا التنبيهات الدكاترة هذي أثرت على حياتها الزوجية وقد عيث من الرجال حياتها الزوجية وصارت امرت تروح فترة ما يقولها شيء الرجال وخليها على قيفها ومرت الأيام شوي زوجته تعرفت على واحد اسمه فرج وصارت تروح الفرج هذا تعرف عليه وصارت بينه وبين علاقة فرج قالها قول لك تخلص من زوجك استبعن فيه تخلص منه وبعدين انت تزوج حنة وتعيشين حياتك على قيفك وتوردين فلوته استبعن فيه تخلص منه هذا رجال مريض ما فيه فائدة السيارة لأخذت رمالها للتسلع هذا رجال مريض ما فيه في البداية بثنة ما تخلص من زوجها هذه الفكرة لكن مع الأيام قامت تتفكر وقالت أنا ايش فائدتي نحكب عليه بزوج كده لا ما تخلص منه فتشاورت هي وفات قالت قول لك اذا رحلت في المياه وتروش ومل الباني وجلس بالباني اذا عندك استشوار ولا ممكن تحلاقه شغليها ورنها لها بالباني ورائحت كهرب ويموت واذا مات اتصلي عليه وركمل لك الباني وانا فكرت قد هالإنسان تنساه لهذه اطش المكيلة السيارة بوسط الماء وعلى طول تكهرب ويموت والله فعلا رسمت رسمتها بثنة يوم جاء الرجال راح ياخذها دش ومل الباني وطبع بوسط الباني تدخل عليها تتصرف عليها ويتركب مكيلة السيارة في شهر كهرب ويتقصها عليها بوسط الباني والرجال قام يصرخ ويناظرها ما يصدق اللي يدري فيه دقيقة او ثلاث دقائق قال الرجال ميت فأقع كهربائية بوسط الباني والله قصت المكيلة الكهرب وتقص المكيلة تحلاقه وتفضي الماء وتاخذ مكيلة تحلاقه تخفيها وهي تكسر على فرج قالت الرجال قضيت عليها تعال والله ويجي فرج وياخذ الرجال ويطلعه من الباني ويسوي ما في كهربائي بغسالة علشان من التحقيق يعرف ان الرجال صايد تصدق من الكهربائية هذي سببتها غسالة هذي والله فعلا الرجال ضبط كل حاجة والمرأة تصدق على الشرطة وبلغتهم لزوجي صادق سرقة كهربائية جوا الشرطة عاينوا الموقع الرجال والوفاء نتيجة سرقة كهربائية تبت اتبعوا اللي سرقة غسالة مكشوفة قالوا السبب سرقة كهربائي من القسالة المدنية والله يقفلون القضية ومات عبدالقادر وراه ضحية بسمة من قلوب حبيبها الغريب ان بسمة هذي بعد ثم شهر جابت ولد والولد هذا ثمبت عبدالقادر على اسمه ابوه لان سمته عبدالقادر بسمة قالت ابوه كان حبيبي كان غالي عندي ابي اتذكر فيه فسمت ولدها عبدالقادر سبحان الله الله شديد الانتقام عبدالقادر هذا بعد سنة من ولادته كانت امه حاطة في سرير ومنومته وكان الجو برد ومشكلها الدراج كلها ومشكلها كل حاجة ومشغلها عند دفاع الدفيل ورحت لها مشوار فاندفت فيها الوضع لولدها حتى يصير لها الوضع دافع لكن سبحان الله اثارت دفاية قدامها بطانية صوف ومن حرارة الدفاية الصوف هذا بدأ يحترق وبدأ يسود ويبدأ يدخل والغفرة مشكرة كلها بكامل فقامت البطانية هذي من شدة حرارة الدفاية لجنبها وقام يطلع منها الدخار ما احترقت لكن قامت سمت ويطلع منها بس الدخار يوم جت بسمة وافتحت على ولدها قلب دراج كلها دخار ولدها مختنق وتركض على ولدها وتأخذ الطلع بره الا ولدها ما يتحرك اختنق ومات وسبحان الله منذ عيد وفاة ولدها والحادث هذا اللي حصل له بدأت حياة بسمة بلا الحزانة وصلكت طريق خطأ وطلعت فيه لكن الحين بطلت فيه وزادت صارت هي تطلع بلبس مختلف بلبس فاضح وتقفيرت زوجها وتروح وتجي ولا تجي الاخر الليل الجنرال لاحظوها والناس لاحظوها بس محدد وش يتساوي هي كانت تروح الفرج اللي قالها قتلي زوجك الفرج هذا نصار على فاس انت زوجها لا اطلع للزواج ولا قالها قتلي زوجك ونقضيها معها علاقة محرمة طبعا ولي داخل بيتها وطالع بها اللبس والإخلال هذا واحد من جرانها حديدت بيتها يقاله عزيز عمره 28 سنة فيشوف بسمة وملاحظها صار حتى قبل وفاة زوجها المرأة بادية الحل ما هي مثلها قبل فيبجلها ساكثة وخطأ ويحاول بها ويحاول بها طبعا هي ما تبي تعطي وجه ليه هذا من جرانها هي ما تبي تضح لبسها عن جرانها الغريب أهلا وسهلا لكن القريب لا فيحاول بها علا ما تعطي وجه قبل ستة نصير وكذا مرة يتعرض لها وكذا مرة يحاول معها ويحاول تقرب منها ويحاول يلمح لها هي مرة كارستة ولا تبي تقرب له ومع الأيام شعير عبد القادر ترك لها فلسات ترك لها سيارة ترك لها بيت ثاني لكن مهما كان هو كان موظف وطيار كان يستلم راتب بس وانقطعها الراتب هذا شوي شوي الفلوس دمت تقضي شوي شوي باعت البيت الثاني وثربت فلوسه شوي شوي باعت السيارة لحد رجلها شوي شوي صارت ضائقة مالية ماعد عندها فلوس ماعد عندها لفرج فاتشت كيف فرج قال الفرج أقول لك نبي نشتغل معاك شرح حلوة قال فشي قال اتفليه نسرق الناس نشله قال شو نشله قال أنا أقول لك فيها اللي يحملون الترايلات هذول يقضبون خطوط أنا بننزلك على هالخط هذا وتأشري لهالترايلات وتكوني لابسة لبس حلو لبسة سيرة غريزة واذا ركبت مع صاحب الترايلة تحاول ان تغرينه بسلوبك فالرجل راح يأتي فيك ويطمع فيك ويقول لهالتي طيب اتفلينا على الخط مانقدر نسوي شي على الخط واذا راح شول بالسحر أنا بكون راكب وأول ما تنزلون راح أجي وأجلس عليها أقتلها ونأخذ هنا المجلسة ونأخذ الترايلات ونبيع الأغراض عليها والنسبة نصنع وياك وشوف العادة حملة ترايلة بضائع نبيتنا قالنا ترايلة محملة بضائع صح ولو فكرت بثمة كانت مشكلة أنا دوري بس أغري ويقول لنفسي خلاص مافي مشكلة كمك ولو فرج هذا كان يراقب ثوّقين الترايلات ويحصل داقة السايق عمره 24 سنة اسمه فرحام يعني واضح ان السايق هذا يتجاوب مع بثمة فليس سهلة فبتقدر تضحك عليه فعرف شكل ترايلته لونها كذا وشكلها كذا وقاعد يراقبها في يوم من الأيام فرحام هذا كان عنده حمل كمر وكان بيوديه لسوريا فعرف فرج التفاصيل هذي متى تبي تحمل السيارة ومتى يبي يمشي ومتى يبي يروح فقعد مترصد له هوية بثمة سبحان الله فرج هذا ذاك اليوم كان مريض لكنه قال بيحمل وبيروح ودي السيارة وترايلة فرج هذي ترايلة ابوه قبرص لكن ابوه يوم كبر شوي وشاف ولدي الشاب صار هو يدلس في البيت ابوه ويخلي ولديه يروح على الترايلة لكن ابوه يوم شاف ولدي التعبان فرحان قال هدلس يا ولدي انت ما تروح تودل حمل هذا قال فرحام لا لا انا بقدر اوديه قال لا لا يا ابو سوريا بيت انا بأخذ السيارة وودي الحمل هذا يقوله منه يقوله ابو فرحان فابو فرحان ركب الترايلة ابو فرحان رجال عمره بالخمس وخمسين والله شقل الترايلة الرجال دقال سيلفي بروح السوريا فرج هوية بثمة كانوا قبله فرج ونزل بثمة على الخط تشوف الترايلة اللون الفلاني محملة كذا وشكل رأيها كذا علمها كل حاجة فنحن اول ما شفنا الترايلة عشرينا وطبعا فرج وموقف المكان ذالك بعيد وقعد على فؤاس من بثمة عن طريق الرسائل بالواتس والله فعلا بثمة وارفع على الخط لون شافت الذيك الترايلة جاية هذيك الترايلة شرحاء هذا الشاب الثريثة والله تقوم تأشير لها الترايلة لبقت ويتركب مراعي الترايلة فراجأت فرجل عين لها واحد شاب عمره 25 سنة هذا كبير بس عمره 55 والله ركبت معه وانتبهت وقعدت في المكان فلاني وقعدت توصلني كان الوقت كثير بالغروب والله تحاول بثمة تغريبه فرحان تحاول تغيره قال له أبو فرحان ما هو يامها رجال كبير ومدعين وما هو رأيها السؤال فعلي تلأمح تلأمح مدري ايش رجال نبقى عليها ناظر لا ناظرات كده يعني استحية مره والله بسمة ترى سلمع فراجأ قالت الرجال اللي ركبت مثل كبير الترايلة الظاهر غلطة اللي انت ركبتني مايرويش قال لا الترايلة ماهي غلط هي الترايلة يقرف تمر يخليكي معه انا بعد شوي برسلتك رسالة ودرسلتك رسالة كل لبسة بقى توصل ليها هذي ثلاثة كيلو انا مقدر اروح للمباب ظلمة هذي والله فعلا ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ودرسلتك رسالة ابو فرحان يلدق وهي تنزل المرأة وابو فرحان يناظر كذا بالمرأة اللي تشوف سيارة صغيرة يوم وقفت وراه وهو ينزل لان خابر المرأة نازلة على ما نتل الا فرج نازل ومعه سلاحة ويطلق عليها النار وينزلها وهم ياخذونه ويرسلونه بعيد عنه وخطل خلونه ويركب فرج ثالثة ابو فرحان وبس مركب السيارة ويرجعون البغداء والله يوم جاء البغداء فرج دخل السيارة عنده بالبيت حوش عنده بالبيت وجاب عمال ينزلونها التمر وينزلونها البضاعة نزلوها عنده في الحوش وعبه يشطل الترايلة ويوديها بحد سوارة بغداد ويمسح بصماتها اللي عليها وينزل ويخللها الرجال قاعد يبيع بها التمر صفاه واخذ حلوسه بس ما جته قالت حطني حصتي جمعتيها مبلغ بسيط هاتوش المبلغ هذا حملت ترايلة كله بس المبلغ هذا تعوش يا عزيزي محمل ذهبه طبعا محمل تمر ويالله بله ما شئت أصلا طبعا مني واحد يبيع ألف لغنم وهذا نصيبك منه ورسالة باسمه قالت يعني هالمخاطرة والدنيا وبس هذي قال لها إن شاء الله معوضة بالعملية الثانية بس نتشدي حيلك وفعل أغراءاتك وبإذن الله نحصل لنا سيارة هالي محمل أضواء أحسن من هذي وتعوضي والله فعلا قرروا هالعملية دي مرة ثانية ونسي الشي فرج عطاها ثلاثة ساعات الفوية يضحك عليها هاتو كان مصها من قبل من أول ما قتلت زوجها هو اللي أخذ الفلوس زوجها وخلاطب سيارتها وخلاطب البزاق مصها مص والله بس ما قالت إذا اشتغلت هي فتركته عاية تروح معه فرج والسوى دور لوحدة ثانية واتفق معها وفعلا سوى معها عملية وخذوا وضاعة الرجال اليهم تضحوا وضاعها وعطى البنت الجديدة فلسات شوية ماذا اللي عقبت ما قبل البنت الجديدة قالت لا والله ياخد مانو اشتغله وإذا كذا على المخاطرة فيها قتل هذي فيها أعداء وقال خلطة جينا فلوس سمان الله ومشت من عنده وتركته جاي ما تركته بسمه والله مره كان اسبوع وفرج يتصل على بسمه يا بسمه هل يد العاطلة نكسه تعالي خلينا نشتغل خلينا نجمع فلوس قالت حديبي إذا ما هو النص بالنص أنا ما اشتغل معك أنت مصيتني قبل ومصيت فلوسي وقال خلينا الحين تمص مجهودي هل ترى ايش اللي نسوي هذي قتل هذي هذي فيها أعداء ومع ذلك تطيعي صعب الفلوس لا يا حبيبي المرة الجاية إذا نبي نسوي كذا أنا وياك سوى النص بالنص والبضاعة ما أبنت الحالك أتصرفها أتصرفها وأكون معك راضي راضي مانت راضي بكيفك والله قاعد يشتغل فرج وحاول بها حاول بها لدرجة حتى التهديد قام يهددها والله لقتلك لقتلك تعرفيني أنا ما قتلت وأنت من تصابع عليك قال طيب انتو شلين رضيك أنا اشتغل معك والنص بالنص آخر شي وقفت فرج قال خاف النص بالنص النص بالنص والله يقعد يراقب حاجة النترالات اللي يحملون ويحص ذاك الواحد شاب واضح مسألة لغراء ومحمل بضاعة جديدة كهربائية مكيفات يجي يوديها للبابل حمل الترالة كامل فقعد يراقب يراقب ويصبوا عليه وفعلا حق بسم على طريقه وعلمهم وصبات سيارته وأشرت لبسمه وركبت معه والترالة طالعة من بغداد وفي نص الطريق تهزع الترالة سحرة التفكت هي والسايق خلاص فاغرت السايق ويبقون يعزعون المارسونة اللي يبقون مارسونة فهزت والله على ما وقف بها السحرة اللي فرج وراه بالسيارة والسيارة الصغيرة ويصبوه بنفسه لسوء أبو فرحان واللي بابله اقتلوه والله احفروا له ودفنوه وركب الترالة فرج وبسمه ركبت السيارة فرج والله رجعه ولا اضخط حينه هو الموصلة ولا اضخط رفت السيارة الصغيرة وقف فرج حاولوا بالسيارة حاولوا بالسيارة لا تستقب السيارة هذي رجع لنا بعدين نصلحها خلوا السيارة الصغيرة وركبت معي بسمها بالترالة والله هم راجعين للبغداد لأن تقريبا الترالة هذي كنت طلعت من بغداد وماشية خط فرجعين للبغداد وهم متجين للبغداد اللي يمتجه لهم ذاك الباص المسرح معوح يمشي طبلونا وتعدأهم وراح هم قعدوا يمشون يمخذوا شوي بغيوب الشمس اللي يشوفون الباص ذاك هو طائف من كبري واضح الحادثة الألي لاشعوريا الفرج وقف شوفوا الحادثة هذا وكان الليل بدأ يظلم فانتنوا اللي يشوفون الناس متنافرة واحد هناك وواحد هناك وواحد ميت وواحد يصيح وواحد اللي ماهو ميت بحالة حرجة يوم جوا عند الباص اللي يسمعون وحدة تصيح داخل هلق هلق تبي تموت انا بجيب حاجة من السيارة اتي انا ابتعد عن التحذير حاول ننقلها والله البسمة توقف عند الصوت هذا اللي تسمع فرج شريفار على طول طرد عليه خطة جهنمية قال البسمة هذي اللي تبي تشاركلي بضاعة الاجهزة الكاربائية هذي مبلغ وقدر حملة رايلة كلها مكيفات وتقول ابي اهمعك واصرر اهمعك لنص الحمل تفكر ذيك التفكيرة وعلى طول يروح للترايلة ويجيب يفتح الكفارات الكبيرة حق الترايلة ويجيب البسمة وهي واقفة في الليل ما تدري وتحملها ويصكها براسها اللي فاق على راسها وطايحة جنبه ويرجع للترايلة ويشغلها وعلى حواشه وثاني يوم يجيب عمال ينزلون مكيفات نزلها من بلحوش الرجال ونفس الحكاية خذت ترايلة ووقفها تشارع من شوارع بغداد وسبحان الله البلاء عن الباص هذا ما تم إلا ثاني يوم الصباح جت سيارات مع الخط وشافوا الحابل وبلغوا ووجدت الشرطة وجوا رجال الأمن إلا هذي العراقية بوافقهم وعرفوا أنها ما هي من الباص أما أن الباص صادمها لكن مستحيل يكون الباص صادمها هذي مضروبة ضربة براسها قالوا يمكن راكبها مع الباص الشركة السياحية أكدت أن ما حد يركب بالباص قالت الشركة السياحية ففتشوها ووقفوا إثباتاتها وراحوا يحققون عنها لكن الآن شلون توقعون يكتشفوا جريمة القتل اللي عنده فكرة واللي عنده توقع يوقف الفيديو ويكتب لنا التعليقات شلون توقع يكتشفوا الزائد ويعرفوا النصارى طبعا ما خلوا إثباتاتها أول حاد يسويها راحوا يسئلون عنها وينتحررون عنها حققوا مع أهلها حققوا مع الناس اللي يعرفونها حققوا مع جرانها وجاء زيارها علي اللي جيبنا طريبة أول القصة اللي جيبنا كذا مرة ويحاول معها وتفده علي هذا كان يستغل بالهاتف ورجع الخبيب الهواتف سحب الخطوط وملحوط وكان حاطن براسه بسمه يقول كله سمعنانا وقفت علينا يعني الناس حلال وأنا حرام حطها براسه ويوم جاءوا يحققون معاه علمهم بالحقيقة قال أنا كنت أشوف بسمة وكانت تخرج لابسة لبس واضح أنها بسمة مضبوطة وكنت أحاول معها وتصدني وحاول معها وتصدني في حاد أنا أعترف فيها صحيح أنها خطأ سويته بس أتوقع أنها راح ينفعكم بالتحقيقات قالوا سيهو قال أنا منقدر ما تصدني كنت خليها تجسس عليها فسحبت خط تلفون من البكسية اللي كنت أنبلتها وشبكت على خطها وصار أي اتصال يجيها يجيها ويجيني وصرت أسمع كل اتصالاتها لأنني كنت أتأكد هي مضبوطة ولا معي مضبوطة لكن سمعت المثال فيه واحد اسمه فرج دائما يقولها تعالي خلنا نكمل العمليات خلنا نفعل العملية وهذه أخر عملية لنا وبعدها نتوب ومدري ايش وهي تقول لي خمسين بالمية ويقولها لا ويقولها ترى ما جيتي راح أختلق ويعددها وآخر شيء سمعتهم أنهم اتفقوا العملية سيقونا بس ما أدري مجرد رموز وهذا رجل فرج اللي اتصل عليها يعني اللي اكتشفهم ديارها الشرطة على طول اخذت رقم التلفون هذا قبل تقضي على فرج وقبل يستدعونا ويزيدونا الاستباعة راقبوا تلفونها الا الرجال قاعد يكمل قلة الثانية اللي سويت معي عملية من بين عمليتين وسويت معي نفس بس ما قالت أنا ما أريد أستغل وإذا بس هذا نصيبي فقاعد يحاول فيها وخلاص أعطيك خمسين بالمية وقاعد يقردنها ويحاول معها نتيجة تشتغل معها قالوا بس اتضحى تصوره والله يجيبون فرج يواجهونه باتصالاته ويعطونه كم كف وهو يأتي الفرج وإنه لقتل بس ما وإن عمليات اختفاء السوابين التريلات اللي كانت تمر ببغداد في فترة هذا تطافت كان هو لذبحهم واعترف ضحايا كلهم وأماكن جثثهم وحاله للمحاكمة وحكم عليه بالإعداء ونفت فيها الحكم وشوفوا سبحان الله الخطأ أحيانا يكشف الخطأ مثله أهل هذا يذهب الحرار وقاعد يراقبها ويسوي خطأ تكسب عليها واكتشفها ولله في ذلك حكمه وهذه قصتنا ونقول لكم في أمان الله

Listen Next

Other Creators