Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكنتم صباحا وأسعد الله مساكم وكنتم مساعد قصتنا اليوم من كتاب تحقيقات جنائية وحصلت القصة في مصر على مدى جيلين لأنها تتكلم عن طبع متوارث لأن حادثة عليها الأباء وقلدها الأبناء صارت القصة بالمنوفية في مصر كان في واحد يقال لها الحاج موسى الحاج موسى هذا رجال لا بأس حاله المادي حلو عنده راضي ذراعية رجال مقتدر ماليا لكن كان كلما جاء ولد يموته الصغير أما يموت من أول ما ينولد ولا يقعد لكم سنة ويموت تقريبا سبع عيال اللي ماتوا بهذه الطريقة وسبحان الله الولد الأخير عاش وكان اسمه أحمد شوي إلا مرت سنة سنتين الولد هذا ما مات في يوم من الصغير محافظ عليه لا يأخذه معه ولا يطلعه هذا من عليه من الموت لأنه معروف عند الناس أن الحاج موسى ما يعيش له المهم أنه قاعد حريص على ولده هذا وما أخلى الشيخ ما راح له وما أخلى الدجال ما راح له وما أخلى تميمة ما علقها برقبته كلها خايفين عليه يبينهم يعيش والله قاعد حاصن عليه ما يطلع من البيت لأنه تقريبا جاء عمر الولد 16 سنة وبعد كده قال الحمد لله إن شاء الله إن الولد هذا عاش فبدأ العلم على الشغل صار إذا راح للحقول يأخذه معه المهم الحاج موسى فقر الرجال كان ولدي وقف إنه يموت بالوقت قال لي ألحق زوجه أشوف عياله والله يبدأ يدور لي عن بنتي زوجي إياها والله وانتشر بالمنطقة خبر إن الحاج موسى يدور مرأة لولده ولدها الوحيد الناس عارفة الحاج موسى هذا رجال تاجر وهذا ولدها الوحيد يعني هو ولده يعني كلنا بيزوج بنتها لها الولد هذا فيه واحد عنده يعرفهم يقال له عبد الرحيم عبد الرحيم هذا رجال مطمئن وعنده أربع بنات والله يبقى يتنقى من بناته ويدور زيالها ويحترق لها ليلة أجملها وذكاها قال تعالي يا ليلة لا تسمعي بها قال شوف أحمد ولد موسى يبقى له مرح وأنا أبيكي تحرضين قدامه أبيكي تجذبينه تخليه يخطبك وتزوجك وهذا أبوه تاجر وبكره بيغنينه وهو وريث أبوها الوحيد وأصلا قبل لا يموت أبوه تقدرين تجيبي لنا من الحلوس قالت بنته زال الموضوع عيبة والله بنته ليلة هذه فعلا مزيونه ذكية صار أحمد أحمد كلما يروح للغيط ليلة تحرض قدامه أبدا ما يروح إلا يماشي قدامه توريه نفسها أصل مرة من المرات كان الرجال عند البيل أنت يا أحمد هذا قولي تجيه قالت بالله اسحب لي من هالبيل هذا ماني قادر أطلع على الماء قالها بسرعة ولا أسحب لها بدل والماء أحد بشكلها وشافها شوي صار الرجال هو اللي يركض وراها ماني هي اللي تركض وراها عرفت شلون تشبكها والله عقل فترة بسيطة ألا أحمد رايح للأبوه قال يا أبوها نبالك تزوجني قال هذا السعن بارك يا أبوك نبالك تزوجني ليلة ليلة بنت عبد الرحيم قالوا يا ولدي ماني قلت الله ليلة بنت عبد الرحيم بنت هالرجال هذا لا أبوه لما نوافق أبوه موسى عارف عبد الرحيم هذا ودارين عبد الرحيم هذا رجال طماع وقال أكيد بنت سوف تطلع مثله وأكيد أنها جاهلة عن طماع قال لا يا ولدي أنا بدور لك مرة أزوجك يا أبوه قال الولد لا يا أبوه أنا ما أبي ليلة أنا عازق الليلة أبوه حاول فيه حاول فيه المنبلة خير أبوه وافق فخطب له ليلة وتزوج ليلة ليلة حققت مرادها والله وتزوج ليلة ليلة من أول ما جت هدفها جمع الفلوس كل شوية تشحد من زوجها وكل شوية تشحد من عمها وكل شوية بفلوس وكل شوية بفلوس هذا اللي تشحد وتحصل من نفس حاله أما القسم الأكبر اللي تحصل من الفلوس تسرق السرقة من عمها أمها موسى رجع لجيب الفلوس المحصول ويحطهن بهك الدرج ما يحسبهن أعطتن عمها يحط الفلوس ما يحسبهن وكل شوية تجيب تاخذ منهن شي بسيط ما يفقد عمها وحنطلط تاخذها الفلوس وتوديهن لبوها قلت لبوها قلت فترة بسيطة أرجع شرى له بيت كله من الفلوس اللي تجيبهن ليلة هذي والله مرت سنة قلت هين ليلة ما احملت وموسى مزوجه ولده علشان العيال يجيب يولده يجيب له العيال فقال لليلة تعال يا ليلة أنا صابر عليك وصابر على شحالتك وصابر على تقبل دم بوك علشان أريدي لأتزوجك يجيب له العيال هو الحين من يوم تتزوجك ما قاري عليك في الدين شوف يا بنت الناس منك ثلاث شهور روحي جاوري لك علاش أما تحملين ولا ترايب أزوج أولدي الليلة تحف الشايب هذا أنها هما عنده أن أولده يجيب له العيال والله ليلة ما خلت دكتور ما راحت له ما خلت عجوز داوي ما راحت لها ما خلت شيخ ما راحت له تقعد تدبر علاش مرة الشهر الأول الشهر الثاني وأما موسى كل يوم عند أولده خلاص يا أولدي أنا بزوجك العمر ونبوك يروح لازم تجيب العيال قلت شوي لهنا طقت وخصوصا اليوم عرفت ان زوجها ما عنده معنى ويقول خلاص يا أبا أبا اتدور لمرة وقال له أبوه شف المرة أنا أختار لك على كيفية ما أختارك الفاسل أنت أنا أدور لك المرة الصح والله ليلة زودها عما عليها ويبقى منه في اللهيبة خططت قالت ما فيه إلا قتله في الفترة هذه بدأ الحج موسى يطيح وقام يتعب يعني مرة يروح للحقل وعشر أيام ما يروح فيهم يكون سعدان وينام بالفراش المهم الليلة راحت لأمه قالت يا أمه أبيك تشتري لي سمفراء قريتنا تشتري من قريتين ثانية قالت ومات والله فعلا قد بيومين لما شالت لها سمو تعطيها سم في حد الأيام كان عمها موسى تعبان وقاعد بالبيت ما راح للحقل واللي راح للحقل أحمد الحالة والله تيجي العمها قال عم موسى يودك تغدى قال اطبخي لنا الغدى الفلان والله يتروح وتجهزها الغدى ويتجي وتجهزها الغدى ويتحط بالطرف اللي يأكل من عمها سمى الفلان فتسم كله والله تقوم عمها تعالي عم تغد ويقوم عمها ويجي تغدى ويتجلس تغدى معه اشوف وهي اللي أحمد جاي سلام عليكم وعليكم السلام هنهم وانت منهم انطح فالك ويجلس أحمد معهم على الغدى ويقوم أحمد يتغدى معه وهي تعطيه من الأكل اللي ما به السم استأنست قالت الحين مية بالمية ترضط الشارع كلنا متغدين سوى من الغدى وهي على الحاجة هذا شايب اللي بيموت يعني اذا مات منها السم ما حد بياخترب باله شايب ويبيموت وكلنا متغدين سوى والله تغدى وحينا من الله خير مره يوم كله موسى ما فيه الله العافية ثاني يوم ويقوم أحمد ويروح يجيب قوم أبوه هاي يبان يلا يبان يروح للحقل اللي أبوه نايم يشوف أبوه تنفس باقي بحياه لأكيد أن أبوه تعبان خليه يرتاح بعد اليوم ويروح أحمد الحالة هالمرة بعدنا الحقل ليلة وشافت موسى ما مات لها الحين قالت أعوذ بالله قال بسبع رواح هذا ما مات لها الحين راحت لأمها من تحسب المفعولة السم هذا أنه سريع يبي أقلها عينه يموت والله راحت لأمها يا أمه أنت بتأكل اللي جيبتيلي سم فيران قالتني يا ابني تجيبلي سلكسين فيران قالت أنا حطيتها العمل ولا مات قالت أمها أنا باقي عندي سم هو ذي يحطي بعدنا الغداء اليوم وبإذن الله نرضي عليه والله وليلة تاخذها السم على ما رجعت للبيت اللي تشوف الناس نتلايمة أحمد زوجها وجيرانهم والدنيا اللي مطلعين موسى ميت جثة حاملة طلعوا الشايب ميت ولا حد شك انه مقتول ليه الشايب مريض وطايح بالفراش لا له هذا يومه جاه والله أخذوه وادروا على المقبرة ودفنوه والله وليلة بسوط افتقت منها الشايب اللي بسينق على زوجها بزوجك بزوجك أحمد بعد ما توفضوه انشغل بالحلال وانشغل في المزارع ونسى ثلاثة الزواج والله عقد شهرين بس وليلة تتعب وهي تروح يوما للمدينة للدكتور ويفحص عليها قال مبروك انتي حاملة يا سلام سلم أخيراً حملت والله هذا يوم حملت ليلة وزوجها لنسى فكرة الزواج هذه نهائية قلص زوجتي حملت والله مرت الأيام وليلة ولد وهي تجيب لها بنتين واما ويسمونهم وحدة بسيطة ووحدة ملوك بنتين ليلة توقعت زوجها يبقى يزعل يبقى يقول لنا بني ولد لكنها استغربت انها بالعكس فرحانة بهالبنات وطاير فيهم ولا همه مستانسة عند بنتين ولكن بسيطة ليلة واستانفت يوم شغل زوجها ما زعل البنات اكبر بسيطة وملوك اكبر لكن بسيطة ما هي مزيونة شكلها غلط اما ملوك لا جذابة وذكرية ومزيونة طالعة علمها اما بسيطة المسيكين على اسمها ما هي مزيونة ولا لها قابلية ولا حد يبيها ففي الدنيا اكبر لنا البنات وصار الاهتمام كله بملوك ابوها ما يلعب الا ملوك وملوكه يضغالي عنده وشوي ويدخل لنا المدرسة ويدرس ان البنات ما يتحدث انها ملوك ولا يلعب انها ملوك وبسيطة ما حد يبيها المسكينة فتعقدت من حياتها وما في احد يحن عليها الا امها وتحس بهالدنيا ان ما في احد يحبها الا امها الا الناس ما يلعبون ولا يسلفون ولا يتكلمون الا عن ملوك ملوك اكلها الجوعيها اكل بالزين وبالاخلاق وبالذكاء وبالتعامل اما بسيطة المسكينة ما لها لا قابلية ولا لها قبل عند الناس والله ابوها كان حريص على دراسته وهام حاجة انهم يدرسوا شوي و جاء عمره 14 سنة بسيطة بدأت تعقد حتى من المدرسة ولا صارت تبيه المدرسة فقالت لابوها لما ترك المدرسة قالها لا ما فيه بناتي لازم تعلم انا بدي اكن اتعلم علشان اذا جوا كن عرسان يجوا كن عرسان من اكبر الناس لازم يا بنتي تدرسين فبدأت بسيطة تهمل بدراستها فقارن الذي راحل للمدرسة ادخلت ملوك وبسيطة قالت انا بروح شوي الوحدة من زميلاتي جاي لها الحين وفرقت على المدرسة قلت روح تقضي الوقت اذا مع شباب اذا مع احد قال مامنها كانها المدرسة وبدأت تكره بوها حتى في دراستها صارت ما تجيب درجات ولا تجيب شي والله يوم جاء عمرها 16 سنة وامها الليلة تطيح مليضة ما ندرس بلاها طاحت على فراشها يوم قربت على الموت رويت نادي بناتها وقالت لبناتها يا بناتي انا بقولك سر بس تبهن تقول انه لأبوك البنت لابد ان تحرص على مستقبلها وتعمل شي علشان مستقبلها انا علشان اجيبك وعلشان احرص عليك شوف نسويك جدك كان بيزوج أبوك وكان بيطلقني منه وانا من الحرص ان اتمسك في أبوك انا اللي قتلت جدك وفتكت بله وشوفين بعد شهرين من وفاته حملت فيك وجبتك يعني لو ما قتلته كان بيزوج أبوك وكان بيطلقني فيا بناتي تبهن لنفسك والوحدة تحافظ على زوجها بعدها تتوصيهن وتضرب لهم مثل بنفسها بناتها طبعا حق قلب امهن قالت لا بلا يا امها بسر كبير ولا تخافين وحنا عارفنا وش قد انتي فحقا علشان اشوية يفطسة امهن والله هم اكبرن البنات وصارت اعمارهم 16 17 وقاموا العرشان يجو لكن ما يجي عريس اللي يجي بيخطب ملوك ما يجي ببسيطة عريس عريسين ثلاثة بسيطة ما لها طارد اللي يجي يخطب يخطب ملوك ابوها طبعا قاعد يتنقق الرجال كل ما جاء خطيب قال ما عندي بنات الزواج ليه؟ يجيوا يخطبون بنت ملوك وبنت ملوك مزيونة وابوها تاجر ومتعلمة والف واحد يدلها والله من عرض الخطاب اللي جاو جاو واحد مهندس اسمه محمود يخطب ملوك وافق ابوها عليه والله محمود هذا خطب ملوك بسيطة المسكينة قاعدة والله شوي وبسيطة قاعدت اتفكر كانت كل شي بها الدنيا الملوك يعني من يومنا صغيرات الحنان واللعب والحب كلها معي لوك بالبيت بالمدرسة بالشارع كل شي اخدت ملوك انا ولا شي حتى الخطاب يوم يجون يطقون الباب ما حد يقوله ببسيطة كل الناس يجون يقولوا نحن زينا نخطب ملوك انتهى قلبها بالحق بالاختها وتذكرت كلام امها وصاتها عن الرجيل قالت انا مافي شي قدري الا احصل لزوج اتفكر مافيه الا الرجال اللي خطب اختها قالت انا لازم افرجك بينهم وخليه يخطبني والله حد المرات ويتروح لابوها قالت ايه بيعطي فلوس انا بنزل المدينة المدينة جنبهم قالت ايه لملابس المهم خلت من ابوها فلوس وهي تروح للمدينة وهي تجي لكلاك الشاب يشتغل بمنجرة قالت تعال انا بتعطيك هالكتر فلوس وابنتي انا واختي اختي اسمها ملوك قولي لا شفتها معي بل مكان فلاني ابيك تجيها بتقولها لا يا حبيبتي ملوك كيف حالك يا حبيبتي ملوك وين خلتيني والله احبك تذكر الحبنا ماسرع نسيتي ياما رحنا نريك المكان فلاني ورحنا للمكان فلاني ولك هالكتر فلوس الشاب اللي يشتغل بالمنجرة هذي فلوس اللي عضتها على بسيطة تساوي شغله بها المنجرة صارت اعطتها فلوس كلها اللي اخذتها من ابوها والله وتعطيها فلوس وهي تتفق معه وهي تروح وعلى محمود على المهندس محمود المهندس محمود يشتغل بها المدينة هذي وهي تجيه اعطيه المهندس محمود شوف عنا ما نبي نغشك وانا بعلمك حاجة صعبة لكن لازم اقولها عشان ما تفاجأ ده شنهي قلتها اختي تحب لها واحد بالمدينة هذي واصلا كل ما جينا نويها لازم تمره لازم تروح هي وياه فانا ما بيك تنغش ما بيك تقول عائلة الموسى غشوني علمك منها الحين ترى ملوك تحب واحد هنا يعني لا تفاجأ وهذا عادي ترى كل البنات يحبن ومشاكل كده محمود وملوك والله باليوم اللي حددته مع النجاة وهو يتيجي لاختهاب قالت يا ملوك نبي ننزل نوياك للمدينة وناخده من ابوي فلوس بسري لملابس يلا مشينا نروح والله بسيطه ملوك يروحون للمدينة يوم دخلوا المدينة قالت شو رايك نبي نمر خطيبك يروح معنا قالت ملوك مافي مشكلة ويمر المحمود وهو يجي معنا وبالمكان اللي وعدت فيه النجار قال له هذا النجار جاي وهو يجي للملوك يا حبيبتي يا ملوك وينك احبك وينك الكاميرا ماشفتك والله نسيتيني نسيتي نهر النهير نسيتي العشاء اللي انت تسمع فيها ويقعد يذكرها بلشية ويقول بلاوي محمود قال ولا دهشين عندك انت صاحي قال شويك انت وخر عني هذي حبيبتي هذي اللي ثلاث سنين هو الحبيبتي المهم والمهندس محمودي تعاوش معنا النجار هذا اغنيت سرعقت المهل بسيطة محمود شاء الملوك من هو هذا قالت والله ماعرفه ولا عمري شفته وهي تبقى تبكي حالتها حالة المهم رجعت عن بسيطة الملوك واضبطت خطة بسيطة مية بالمية قبل كم يوم والمهندس محمود يواجه البسيطة قالت شفت انا هذا اللي كنت خايفة منه وان كذا حبيت اعلمك كل حاجة قبل التزوجون الحمد لله انك شفت في عيونك قالت بس الملوك تقول انا ماعرفه كانت ايش توقع تقول تقولك حبيبي اكيد انا تبي تقول ماعرفه لا وفكت بعد اصلا انا ماجيبت لك كل الكلام باقي لها الحل من يوم انا بالمدرسة من يوم انا بالمترفط كنت انا وياها اذا رحنا على المدرسة انا ادخل على المدرسة ويتقولي لا انا بروح لصديقتي شوية وتهرب على المدرسة روح تمشي مع شباب وينتظر بالحاجات اللي هي تسويها على اختيها طبعا غالي ضريبة في الزين الواحدة المزيونة ترى لازم تسوي كذا تقترب نفسها الشباب في البام حولها وكل واحد يبيها طب يختي مزيونة وكل واحد يبيها والله محمود الرجال قرر انه لسه خطوفته من الملوك وفعله لسه خطوفته وقال البسيطة انا باخطبك وهو يجي يخطبها من ابوها وابوها رفض قال يا حبيبي ما يقلق تنقب بناتي تخطب ايه تخطبتك منها وتجي تخطبت انا لا انا موافق والله البسيطة تجي لابوها قالت ايه بليه لين سويك كذا انا اصلا محد يبيني والرجال الوحيد اللي خطبني ترده ملوك ما عليها بنت مزيونة والف واحد يبيه اخطبها لكن انا اخطبني لها الشخص هذا وترده والله قنعت ابوها بهالكلام هذا وافق ابوها شوي ومحمود هذا تزوج بسيطة وقعدت ملوك وزيادة لذلك الناس كلها درت عن سبب فصخ خطوبة محمود من ملوك وعرفوا المحمودي وفصخها الخطبة لانه عرف انها تماشيها ناس وانها لها حبيب بالمدينة فصروا الخطاب الخطاب ما يجون الملوك تشوهت سمعتها وقعدت زمان يوم كانت ابنية قالوا الخطاب هذا داخل وهذا طالع حقبت سالفة هذي ما حد يبيها والله بسيطة حققت اللي بقالها الحبلت على اللي هي تبي ثوت مثل امها وقضبت وساط امها تزوجت محمود اشوي قلبت برضا محمود صدقة ان المهندس هذا خطبها كل شيء بيتويله لا وزود من ذلك هي اللي تعرض عليه ادركت انها راحت ابوها واخذت من ابوها ثلاثة تلاف جنيه وعطت للمحمود كانت الفلوس هذي افتح بها مكتب اشتقل على الوظيفة والله زوجها محمود ياخذ الثلاثة تلاف ويفتح للمكتب هندسي وصارت بس تشحن من ابوها فلوس وتعطي محمود اما الملوك المسكينة قررت ان تجي لعفوها وتدمرت حياتها وانقهرت ولا تدري ماشي تسوي وصارت فلوس قاعدة في البيت لا اكر ببالها من هو هالشخص الخبيث اللي جاء وقال اني احبك وهي ما تعرفه فصارت كل شوية تروح للمدينة وتمشي مع الشوارع اللي تمشي بهالي وياخدها لا تقيد انه شايفني بحد هالشوارع هذي وتقعد تدورها والله يوم جاء لهم وفي هالي ايام في ذيك المنجرة اللي تشوف الشاب هذا اللي جاء وقال احبك وهي تجي تحشكه قالت تعال ليش دمرت حياتي ليش قلت احبك ليش خلت خطيب يكرهني ليش دمرت حياتي وهي تحشكه قالت اقولك انا بعلمك الصحيح الحقيقة انا لا اعرفك ولا تعرفيني ولكن اختك بسيطة جاتني وعطتني مبلغ ذكية وقالت ليسبكية قالت تجيني بليوم افلاني بالمكان افلاني وتشوف اللي معي تراها اختي وصها كذا وشكلها كذا واللي معها خطيبها قبلك تجيها وتقول انا احبك ويذكرها بماكن ويذكرها في العشة وخل خطيبها يسمع والحقيقة اني غلطت بس ليش سبكية ملوك عرفت السالسة دعت النختها هي اللي اصربت بيدها والله تنقلت ملوك الحقود مثل اختها قالت والله انا دمر حياتي اختي زي ما دمرت حياتي والله ولي ترجع للقرية كأنها ما سمعت الكلام هذا ولا بعثت الاختها بسيطة لكنها اتخذت مسار ثاني صارت تجي عند اختها تقولي اقولك ترى زوجك بطاه لينين بتريشة ورايح يتركك ورايح يطلقك كسرة هذا ما هو صابرا ورايح يطلقك اللي عشان فلوس ابوك وعشان فلوس اللي عندك انتبهي منه وهي تقعد توجز بذنها زوجك وسيم ومهندس والحين عنده مكتب هندسي والف وحدة رايحة تعرض لك واصلا هو صابر عليك بس عشان فلوس وانتي شفتي بأيونك تركنانا الحلوة وراح لك انتي كلك ترى عشان فلوس ما صدق على الله خبر حتى ما استحق هذي وراح يخطب اختها صاحي انتي ولا ما انتي صاحي انتبهي انتبهي نفسك زوجك عندني لابطه هالسنة هذي والله بسيطة سمعت الكلام هذا واتخبرون الوالد الزبلزل هذا مشكلة لابد يسوي تأثيره والله بسيطة بعيدة تفكر كانت صحيح ايه والله هذا شئنا وش يصبر علي غير هالفلوس هذي بكرة لو تكثر فلوسه يبقى يتركني ويروح له الوحدة لا ولو ما تركني شاب مزيون وراحت عرضاً قدامه ووحدة من هناك يجيب تغريه فقعدت تفكر تفكر ما تدري مش سوي قالت انا ما فيه الا تشوه وجهه علشان البنات ما يقربنها ويقلي والله العقل هايه ديها انها تاخذ زيت الطبخ وتكبة عليه هذي المرات هو يتغليلها السمك وهو يتاخذها الطعوة وتجيب غرفة النوم وهو نايم قالت انا ما كبت زيت عليك علشان ما كبت زيت عليها الرجال فقع على طول الزيت لعب نص وجهه على جسمه وهو قاعد يصيح هاي شوايا تيه وين تيه وحرقتيني قالت انا ندرب الزيت هوريك السمك اللي انا قاليه والله يلقطونها للمستشفى ويعازونها وهي تجي الشرطة تحقق معه بجريمة الزيت مكوب عليها وبفراشة حققوا معه قالوا من اللي كب عليك الزيت حققوا معه قالت انا جاي هوريها السمك اللي انا قاليه قالوا لا توريها السمك اللي بغرفة النوم قالت ايه انا بيرايحها ما بنيقوم من الفراشة رجعوا لها مرة ثانية وقالوا ها تتهمها بشي الا الرجال ما يبيه بأهل زوجته ومصدقها قال لا ما تهمها بشي تيه جاية توريها السمك اللي هي قاعدة تقليه قالوا يا ابن الحلال ما توريك لب فراشك ليه ما قالت لك تعاشفه بالمطبخ قال عاد قدره ما شاء فعل والله الرجال ما تهمها بشي والله ملوك تستمر بزن على ذن اختها هذا بيترك هذا بيتزوج عليك تقع تزن على ذنها وبسيطة المسكينة تصدق اختها وقامت بسيطة على زوجها انت ما تسوي شي لو لاي وليه اللي يسويتك كده واكيد اللي يكتب بكرة سوف تاخذ عليك قال يا مره مناطرة لزواج عليك من قالت اني بيتزوج عليك دعا يا بنت حلال ما نتزوج علي كل شي قالت المهم تذكر ان الحلال اللي اتفيه هذا كله هذا مني انا المهم من حياتها قامت بدمر كل يوم مشاق ليزوجها بالكلام هذا ابونا احمد موسى الرجال طاعت منه وعنده في البيت ملوك والله ملوك اليوم عند ابوها جايبها اختي تزوجت ورجالها يبي يغنيها وانا بكرة ما عندي شي ولا عندي رجال ابنك تنضر الاراضي بسني وابنك تنضر الحلال بسني والله في البداية ابوها قام يرفض يرفض لكنها مصرحة كل يوم عنده تزن عليه واختامة موجودة بيتزوجها فهذه متفضية لابوها وقاعدة تزن على رأسه تجلي الاراضي تجلي تجلي كل يوم تزن عليه والله بالاخير ابوها سجلها كل حاجة الا البيت اللي هم ساكنين فيه ما سجل لها لأنه ما يقدر يسجله لأنه كان يسجله باسم أمهن أمهن ليلة فقال يا بنتي البيت هذا باسم أمك البيت هذا باسم أمك وما قدر أتصرف والله عقل فترة بسيطة وابوهن يموت الا كل حاجة باسم ملوك فقاعدة تزن على ابوها كل حقد اللي اختار قالت هذه مدام اخذت الرجال يكفيها ما لهمنا الحلال شي قاعدة فترة من وفاة ابوهن وبسيطة تزين اختها قالت يا بنتي قالت على الورث قالت ملوك ايه الورث يا حبيب قالت نزار عبوي ومدريش على الابوي قالت صح النوم على الابوك الابوك عنده حلال قالت كله باسمي قالت شلون باسمك قالت كله باسمي انا وياكي نصبر نص فيه لأنه باسم أمي قالت يبوي تسجلها باسمي كلها بيع وشرقها قبل لا يموت شلون قالت هاللون وتجيب لها الوراق وتوريها قالت كل حاجة مكتوبة باسم ملوك قاعدة تزن على ابوها لمونة مريف لأننا نسجلها لها قالت بسيطة هذا سرقة قالت يا حبيبتي سرقة عادي سرقة زي ما سرقتي انتي مني محمود لا تحسبيني اندمغة ترى اعرفت عن الناديار اللي انتي معطشة فلوس علشان يجي ويقول يا حبيبتي حبيبتي تذكرين العشة وتذكرين نهر الليل وخالتي محمود يفصل خطوة تمنج وتزوجك هذي سرقة زي ما سرقتيني سرقتك واسمد ربك اني ما علم زوجك بسواياك وخالتي لان الناديار خالتي علمت بالحقيقة كان يطلبك ويطردك بالشارع بس ان يطيب منكم شاكته والله انت هاوشت وبسيطها انشط من الملوك وتمسكها مع شوشاتها وتلفها وتسللت منها وتركب على المطبخ وتجيب لك السكين وتأكل تطعن اختها وتقعد تطحن بختها لاني لبحتها اشوية للناس كلها متليمة والجيران متليمة وينزون يمسكو الملوك ليش قتلتي اختك قالت قتلتها علشان كذا وكذا وتقص القصة كلبوها المهم خذو الملوك وقدموها للمحاكمة ويحكم عليها بالعداء وشوفوا سبحان الله ينبذ المصري يقول اقلب الألة على ثمها تطلع البنت لأمها البنات سنتين اطلعن علي أمها وفعلا سبحان الله اذا بغيت تتزوج ولا شي تأكد ان زوجتك علي أمها شي معروف سبحان الله البلد كثير ما يفرق عن ابوه ويختلف عن ابوه لكن البنت سبحان الله ابد طبعي امها وانتهت قصتنا وقبل اقولكم في امان الله لا تنسوا نشر الفيديو الله اللهتكم نشر الفيديو ترى ما رح يجيبنا المتابعين ويكبر لنا الغناء الا نشركم الفيديو واللي ما يشرق فضلا الله امره نشرق ولا تنسونا اللايك وانتهت قصتنا وفي امان الله