Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكنتم صباحا وأنا أسعد الله مساكم وكنتم مساعد أول شيء أعزي نفسي وأعزي الشعب الكويتي والأمة العربية والأمة الإسلامية بوفاة الشيخ نواف الأحمد الصباح والله يرحمه وسكره في جناته الناس شهود الله في الأرض والإنسان هذا الله يرحمه كل شهد له بالتواضع إنسان متواضع ومحبوب من الجميع يقولون الله يرحمه كان الصلاة ما يخليها ما في فرض يفوته يصلي في المسجد مع هالمسلمين على المين في هندي رعي بقالة وعلى ساره رعي غنم رجال متواضع يقود سيارته بنفسه ويروح للمسجد بدون حرس وبدون مظاهر أنطلعين حتى مكانهم يصلي في المسجد والكرسي اللي يصلي عليه الله يرحمه وسكره في سيح جناته أنا والله ما أعرفه إلا على طريق هالتلفزو أشوفه بهالتلفزو مثل مثل هالناس لكن سبحان الله تشوف وجهه تحسن يقريب للقلب وبإذن الله أمر الإحساس طلع صدق يوم توصل الله يرحمه والناس الغدين أبكى عليه وقامت تعد محاسنة ونطلع إلى لقطة في التلفزو جاي يصلي صلاة الجمعة إلا ناطحه ورعي يسلم عليه ويسلم عليه ويحب رأسه يدلك على رحمته الله يرحمه ويشوفه لقاءت مع الناس واحد من اللي يسويه محام لقاء قال كل خصلة زينة تسمعها أو تعرفها أو سمعت عنها موجودة بهاللسانة الله يرحمه قمالنا اللي ندعي له بالرحمة وندعوه له بالرحمة الله يرحمه ويسكنه في سيح جناته أما بخصوص قصتنا اليوم قصتنا اليوم حصلت في عام 1989 وحصلت بالعراق والعراق عاد نعرف قصصه قصصه كلها على مستوى عالي تجي قصص صح في أحد أحياء بغداد الناس فاجأت من ذاك المنظر إلا ذاك الولد هو يمر والرجال يتكلموا طول صوته شويه لم طلع مسدس يرميها ويذبحها بالشارع الناس فاجأت من هذا المنظر اللي شاهدته أولوا يقربون له لأن الرجال مسلح ما حد منهم قدر يقرب له والله الرجال هرب المرأة المسكينة طايعة في الشارع وتكسبح دمها والله يبلغون الشرطة وتجي الشرطة حتى شوي المرأة يدورون من عذبات يدورون من حشي إلا ما من عذبات والله هم يأخذونها ويدونها على ذلاجة الأموات ينتظرون أحد يجي يسأل عنها المرأة هذي والله ما طول الوقت إلا جاء هاك الواحد عمره 50 سنة للمستشفى في وحدة أطلق عليها الرصاص اليوم بالشارع قالوا وزجت لها وفي ذلاجة موجودة قالت تقفوني أشوفها قالوا ما نقدر نوريك هذي مقتولة جريمة لازم نرقى من الشرطة قال طيب لا أسألكم ويقعد يسألهم أسئلة عنها طبعا أنا ما أنقل أسئلة الحين عشان ما أخرب عليكم القصة الدكاترة قالوا لا لا شوفي حديدي لا تكلمني عن أي حاجة رحل الشرطة قصفها مع الشرطة هذي جريمة المره هذي ما نقدر نتصرف معها بشي هنا النوام منحوها نعطيها بالذلاجة والله الرجال هذا رحل باسم الشرطة قال أنا وصلتني معلومات أن أختي قتلت في الشارع قال وش اسم أختك قال أختي اسمها فاطمة قالوا أنت تعرف اللي قتلها قال لا والله ماعرف اللي قتلها بس في ناس شافوها وهي ميتة في الشارع وجوا وبلغوها قالت عموما في وحدة فعلا قتلت في الشارع وموجودة الآن تسراتة بالمستشفى نبينا خذك تشوفها إذا يختك ولا لا والله ياخذونه يودونه المستشفى ورهوا إياه ألا فعلا هذي اخته وهو يقوم رادي يبكى ثالث يوم بعد القصة هذي بنفس المكان اللي قتلت فيه فاطمة هذي فيه عيادة قدام المكان هذا لقوا فيها دكتور مقتول بالعيادة هذي مرمي برصاصها برأسه وعلشان نعرف هالمرة اللي قتلت في الشارع والدكتور اللي بالعيادة هذي اللي قتل برصاصها برأسه وش قصتهم ولش قصتهم بعد ما نرجع من البداية القصتنا فيه واحد يقال له عامر وابو عواد عامر هذا ساكن بقرية جنب بغداد ورجال عنده مزرعة وبالنهار يكد على سيارته مرتاح مادية وعنده امرته اسمها عنود هو العنود ام عواد وعنده اياله وبناته امره بالخمسينات لكن ابو عواد هذا الرجال دابلت ينكده امرته امرته بنت الحلال امره بنت الحلال ماهي بزيونها هلاشينة وكبره برميل ومتعقد من شكلها ودائما الرجال يفكر يقول انا وش مصبرني على هاي المره هذي انا لما اخذلي بنت عليها واجدد عمره واجدد شبابي والحمدلله انا رجال مقتدل وبصحتي وبعافيتي وكل ما شاف امرته من عواد قام يحطمها ولا تشنتي من يصبر علي تشنتي وليه جابتها لأكل وجايب يأكل وشاف وجهها استدت نفسه وليه انا اداها يا معواد يا معواد جيتهم عواد تطح طح يقول برميلي نسي دربه اخر شيء الرجال قرر انه يعرف عليها والله يروح الرجال ويجور لك ذيك البنت وياخذلي بنيه عمرها 16 سنة اجريه ليه ما دارت معواد قال له جايبني عليها هاي البنت هذي وضرتي لها عادوا يقولون الظرة مرة وعلى فكرة احنا ما نسميها ظرة احنا نسميها طبينة المرة تصبر علي كل شي كل عادة تصبر عليها وكل عادة تمشيها الا انك تزوج عليها هالي تحطمها وتكسرها قام معواد المسكينة انحرق كرتها ما عادلها قيمة هي من قبل ما عادلها قيمة بس الحين ما عادلها قيمة مرة يوم جت هالبناية الصغيرة هاللي اخذت قلب ابو عواد تفكيره والله فعلا ابو عواد الرجال جدت شبابه طار ما يعطيه معواد وجه ولا عادي داني يشوفها هاللي مصبر عليها اياله هالبناية الصغيرة اللي جابها خدت عقله والله بعد كم شهر من عرسه هاللي امرتها الجديدة يوم احملت امرتها الجديدة اسمها فاطمة هاللي قلتكوا انها قتلت باول القفر المرتفاط ما هذي الصغيرة يوم احملت والله من رجال يطير فيها ومن عواد فكرت كده قلتها هذي اخدته ساحرته من قبل لا تجيبه اياله هذي بكرة لو تجيب له ولد يبيه انسان انا وايالي وقعدت تفكر تفكير مكرى الحريق والله تبعد تخطط اشلونه خلي ابو عواد يكرهها ويطلقها الا في بلقرية عندهم ولد شباب مسيكين اسمه سمعة السمعة هذا مصاب متلازمة داون متلازمة داون تعرفونها اللي يجون يشبهن بعض وسبحان الله يختلف تأثيرها من واحد الواحد يكون احيانا شديدة على شخص خفيفة على الواحد احيانا واحد ما يقدر يتكلم واحيانا واحد يقدر يتكلم احيانا واحد يكون عقله سليم وبعضهم يجيك عقله ماش وسبحان الله هالمرض هذا في جميع دول العالم يجونهم يتشابهن كلهم ودانيهم تجي صغار ارقبتهم تجي صغيرة وفي من يجي صغير وانسانه يجي كبير حتى بعضهم من كبر السنة ما يقدر يتكلم السمعة هذا مسيكين عقله ولا يقدر يتكلم اه بس بابي لكن افهمك مضبوط واذا جاء يتكلم من كبر السنة ما يقدر يتكلم سبحان الله فكان يحب معوات معوات دايما تصوت له وتعطيه حلاق وتعطيه هكل تعطيه بسكوت ويحبه معوات قررت المعوات انها تنكر فاطمة بسمعة هذا والله يوم جاء يوم من الايام ويتنادي سمعة ويجيها سمعة اه اه اه وتعطيه حلاق لا تشوف امسك الحلاق هذا ياحبيبي وبك تدخل قرفة فاطمة واذا دخل داخل دفن الباب من داخل ولا تفتح حتى لو طبقتها الباب عليك لو كسرت الباب لا تفتح ولا تطلع الى الصبح والله سمعة يقوم من الزرافة اه اه ويأخذ الحلاق ويعالى طول على قرفة فاطمة فاطمة المسيكينة هذه حامل ونائمة وبنية صغيرة ونومها ثقيل مادرك ان الخبل هذا دخل عندها بالقرفة والله سمعة يدخل عند فاطمة ويسكر الباب من داخل الا ابو عواد بمزرعتها الرجال الرجال يسكي المزرعة بالليل لانه بالنهار يشتغل على سيارته انا عندي فرصة نسكي المزرعة الا بالليل المزرعة قاعد يسكيها والله ابو عواد يقوم ولدها قم قم قم قم راح الابو يرقص قل فيه رجال بغرفة خالتي فاطمة والله ولدها يرقص على ابوه ويجي ابوه عند المزرعة ياني ابوها يلحق ياني ابوها يلحق قال ابوه شفيه قال خالتي فاطمة فيه رجال عندها بالغرفة قال هو يجيكي يرقص ابو عواد او يام جاءوا يكسروا الباب عليها فاطمة من كمرة 7 صحت وينتقف على الباب وتفتح يام دخل ابو عواد قال له سمعة المسكين نايم بناب والله يتناول عبالة من هو الرجال هذا وهو يقوم يمس فاطمة وهو يقوم يمس سمعة قال له سمعة المسكين مايدنوش الطبخة والله يقوم يضربهم ويضربهم ويطلب فاطمة قال له ام عواد يوم حصلت الانتبه افتكت منها الطبينة والله فاطمة المسكين اخذت قشها ورحت لهالها والله فاطمة تقعد عندها لا كم شهر الا بطنها قام يكبر ومن يجي الناس من هالهالة ابو عواد يبو عواد امرتك حامل بطنها قام يكبر انت راك انطلق امرتك يقوم ترى الرجال اللي لقيتها عندها ما هو صاحب قال لا انا لقيت الرجال عندها كان اخوي الرجال اللي لقيت عندها ما هو صاحب قال لا لا ما بقيتها خليها تولي كان ولدك قال خليه يولي معها لا تطرون الي هذا ما هو ولدي هذا ولد سمع والله ابو عواد يرفض ترجعتها قال لا يمكن ارجعها امشت الشهور وفاطمة تجيب ولد وهي تسميه طاهر تقول ان ولدي هذا طاهر ولد ابوه سبع طعش هذا سبع طعش ونص يعني المفروض انها تزود اتوقعت ان يجي احد يخطبها لكن الناس كلاه عارفين صاحبتها وعارفين ان ابو عواد ينطلقها لانه لقيت سمعه عندها وحتى لو نسمع ولد صاحب انه يدرينه يمكننا نعمل معها ويمكن الولد ارجعتها هذا ولد سمعه ما هو ولد ابو عواد والله مسكينة ما في رجال دا يخطبها وبعدها تربي ولدها شوي شوي قام يكبر ولدها والله يوم جي اعمر ولدها سبع طعش قال اخوي هالشباب اللي يزعلق عليه قال اخوي انت راك ولد سمعه منت ولد ابو عواد ابو عواد لدي سمعه عند امك ثم تهاوش مع هالشباب هذول والله صدر طاهر صدر صدر اخي سيدي روح لمه قال يا امي علميني انا ولد عامر ولا ولد سمعه اخوي علي بعضهم يعيرني يقول انت ولد سمعه والله هم متابعين ترقي قالت لا والله ياولدي وابوك ابو عواد وسمعه هاللي يقولون واحد ما هو صاحب ودخل غرفتي وانا نايمة وانا مادرت حنة قالهم ان الرجال صبر وشوي شوي كبر طاهر ودخل العصيرينات ويوم جاي خطب كل ما خطب له من ناس ايولي يزودونه كل ما خطب له من اهل ايولي يزودونه كل ما خطب له من اهل ايولي يزودونه ما يزودونه ليش يقولون يمكن هذا ولد سمعه صحيح ما هو ولد عامر قالهم من ولدها طاهر تحطم من يوم طلع على الدنيا لا بد يجي واحد ينغزل اهليه بكلمة صارت حياته نكد بنكد وحتى يوم كبر ما في احد يزوجه ما علينا الا يخطب له من ناس من بعيد ما يعرفوا سيرة امه وقصته امه والله يوم جاي يوم من اليام الا امه يوم حدثت وجع ببطنها وشوي شوي قام يزيد وجعها ومن تجي امه قالت ايولي انا عنسة بوجع ببطني ابيك توديني للطبيب والله ولدها طاهر ياخذها البغداد الدكتور نسى جاءت عند الدكتور نسى هاوش فيك ولا فين بطني جاء تعالى يدلسي على السنار على الجهاز وهو يجي الدكتور يحط الجهاز على البطنة وهو قاعد يشوف اشي للبطنة هاو وشوي الدكتور هو قاعد يشوف السنار اللي يوم قال مبروك انتي حامل اللي يوم قال مبروك انتي حامل قالت ايش يوم حامل انا مره امطلقة لي عشرين سنة ولدها واقف وقاعد يسمع اللي يسمع الدكتور يقول انتي حامل وولدها منطلع على الدنيا هو الناس تعيره يقول انت ولد سمعة انت ولد سمعة وامهالحين قدامها الدكتور يقول انتي حامل قالت فاطمة للدكتور ياخذ تأكد قال الدكتور شو يتأكد حامل قالت في الحلال انا ما ايدي الرجال انا امطلقة قال وانا اللي قدامي انك حامل قالت لا بالله ما تعرف قالت انت اللي تعرفين ودراستي ثمان سنين ما عرف اطلعي حامل من اللي ما يحامل طيب امنا بالله انا ما افهم دراستي هات ثمان سنين هذي خلي اتولي الجهاز هذا ولي طالع بالجهاز هذا شنه اقول لك مبروك انتي حامل قال والله فاقومي قومي قومي يلا مشي انا قومي قومي بنزرة بواش بعين قشرة قال انا بقومي قومي قال انا بقومي قومي قومي وهو يتلم ويطلع من العيادة وعندما طلعوا بالشارع ودورني سيارتهم ويبعد يتكلم عليها قال انا من طلعت على الدنيا والناس يتعيرني يا ولد الزنوة يا ولد الزنوة يا ولد سمعة يا ولد سمعة انا ارى كلام صحيح وانتي ما تدفينيها الحين والله ويفتح سيارته ويطلع المسدس ويرميها بالشارع وهو يذبحها واللي قلت لكم بأول القصة قتل امه في الشارع وقال الله ياهربوا وروحوا لخاله قال الله اسمه حسين ويأتي الخالة قال انا قتلت امي قال شنون قال ايه قتلت امي يوم انك ما قتلتها انت المفروض انك قتلها من زمان قال شنون قتلت امي كلماتها خفرها قال امي اخذتها للدكتور والدكتور يقول انها حامل وطلع كلام عامر صحيح على امي انا ولد عامر لكن راح اخذ اختك شبني ذبعتها في ذاك الشارع ببغداد والله هو يهرب حسين هذا قفاطمة يوم اسمع السالبه كده ويركض على طول المستشفى يوم جاء عند المستشفى يسألهم في وحده اطلق عليها نار بالشارع وجاءت عندكم قالوا ايه قال بشوفها اللي رفضه والدكاترة ويبعد يسأل الدكاترة بالله هي حامل ولا ما هي حامل قال اللي قلت لكم قاعد يسأل الدكاترة هالسئلة قال الدكاترة احنا وش ندري انها حامل ولا ما هي حامل قال اديكم بس تعلموني هي حامل ولا ما هي حامل قالوا يا حبيبي احنا ما نقدر نتعرضها هذه جثة وجريمة وقضية جنائية لازم من عند الشرطة والله هو يروح للشرطة كانوا نجوني ناس يقولون ان اختي قتلت في الشارع الشرطة سألوه قالوا تعرف ايه اللي قتلها ما بغى يعلم على ابن اخي قال لا ما عارفه لكن في ناس بلغتني ان اختي قتلت واخذوه يشوف اخته وتعرف على اخته والله من رجعنا بعدين زئد الشرطة كان هذيكوا تتأكدوا ان هي حامل ولا ما هي حامل قالوا عموما الجثة تريد تروح للطب الشرعي والطب الشرعي بيطلن النتيجة هي حامل ولا ما هي حامل انتظر لان يجي تقرير الطب الشرعي وتعرف والله ذالي يوم الا جاي تقرير الطب الشرعي الا التقرير ذاكر انها ما هي حامل وانا اللي فيها قيسمة بس صلى البطل يعني اللي طلع بس في نار عند الدكتور ما هو طفل قيسمة والله حسين يوم عرف بالنتيجة وقال لا فاطمة ما هي حامل هذي قيسمة وهو يواجه بلد اخته طاهر قال تعالي يا اخمة جبحت امك اتهمت امك بالباطل بأزنه وهي بريئة والخطأ خطأ الدكتور الحمار امك طلعت ما هي حامل والكلام هذا اللي يقولها التقرير الطب الشرعي والله طاهر يوم سمع الكلام هذا هو ينصدق هو على طول على عيادة الدكتور يوم جاء عند الدكتور قال انت فاهم بالطب انت تقول دارس ثمان سنين خسارة فيك ثمانين سنين هو يطلع السدسة ويرميه مع راسه اللي يوم يذبحه طبعا طاهر مرتكب جرائم اول حاجة قتل الامة ماهو المكان هذي امك حتى الدكتور لو انها خطأ ماهو ايقابها القتل واش يسوي الدكتور قال عنده حاجة بالسرعة المفروض انت طاهر تأكد المفروض ياخذ امك الدكتور انت يعني تأكد والله باليوم اللي يقتل فيه الدكتور كانت الشرطة تحقق مع حسين وقاعدين يستجوبونه الا يوم دخل عليهم طاهر انا اللي قتلت امي انا اللي قتلت امي اعدموني اعدموني انت اللي قتلت امك قالي انا اللي قتلت امي والله والشرطة يجلسونه ويحققون معه ويعلم الشرطة بالقصة كلها واعترف انه هو اللي قتل الدكتور بعد ليش قتلت الدكتور كان لانه هو السبب اللي خلاني اقتل امي والله بعد ما سلمنا الى طاهر وادوني على المحكمة وهو عند المحكمة بس اعدموني اعدموني اعدموني اعدموني وفعلا يحكم عليه بالعداء وبعد هذا السنة هو لفت في حكم العداء في عام 1990 فشوفوا سبحان الله القصة هذي يستفاد منها حداك كثير وينخذ منها منها انه الواحد مهما كان ما يتعجل يحاول يعمل كنترول لنفسه يمسك نفسه شوفوا طاهر هذا نتيجة التعجلة والسوت وكذلك شوفوا الضره وش تسوي ومعواد والسوت بهالبشر هذي والمفروض بعواد مسك برايك يدلن فاطمة لها ضره ويمكن ضرتها مسويتها فيها لما حتى احتمالا ضرتها هي المسوية فيها كذا يسرع الرجال وطلق امرته وفضحها وهذه قصتنا وقبل اقولكم في امان الله اقولكم لا تنسونا الدعاء بالرحمة للشيخ نوافا الاحمد الله يرحمه ويسكنه في شيخ جناته وفي امان الله