Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكتب صباحنا أسعد الله مساكم وكتب مساعد قصتي اليوم قوية قوية بالحقيقة صراحة من القصص التي لو لم تكن موثقة لا أحد يصدقها لكن هذه موثقة قصة مختلطة فيها الحب السامج والطمع الزائد وقلة الدين وقلة الحياة مع كم صفشينة كلها مختلطة فيها والقصة حصلت في مصر عام 2016 في واحد ضابط اشترى لعمارة بالمرجب اي المرجب عمارة رجله شارجها يستثمرها الضابط هذا وكل امرته على العمارة فأتى عليها مفلح انا رجال مالي بفاضل رجال بشغلي ولا بيعتقب هالناس انتي تولي مسؤولية العمارة تعرفي على السكان واعرفي مشاكلهم وشوفي صيانة العمارة وصيانة الاصنصير وخذي الاجارات منهم المهم ان الرجال وكل امرته بمهام هالعمارة وادارتها وعند امرته على طول بدأت تعرف على الناس المستهجرين بهالعمارة العمارة كبيرة يجيب 54 شقه المهم تعرفت عليهم كلهم الا في شقه واحدة اللي ما تعرفت على هالها لكنها سألت عنهم قالوا هذا رجال متزوج امرتين ونشوف عنده ثلاث سنتين صغيرات لكن الناس هذول ما نسمع لهم ولا في احد من سكان العمارة يعرفهم لكن لكمسة نحن نديران ونشوفهم داخلين وهم طالعين المرأة حاولت تحتك فيهم ما حفرت لها فرصة الناس ما يشافون عن سيرة والرجال صاحب البيت اذا نزل واذا طلع فانه حرام يبسر ابعتوا الاباب في شقته وليه دخل ساكت الباب وقفله ما تهدروا ايش قصة هالشقه هاذي ولا ما تخبروا ونرفضوا وليه يذبح بناده ويديه يعرف كل حاجة والله في يوم من الايام صاحبة العمارة هاذي شافت وحدة من الحليم اللي ساكنت في الشقه هاذي وهي نازلة فجاتها تتعرف عليها قلتها عن اسمها قلت اسمي ايمان قلت زوجك ايش اسمه قلت زوجي اسمه احمد قلت انا سمعت ان زوجك متزوجه احد ثانية قلت ايه زوج ثالث ثانية اسمها هاله موجودة في الشقه وقعدت تتصالف معها الا المرأة هاذي ما تبي تصالف تبي المشيه وحامل بشارة تعسى تبي تلد والله قعدت تتصالف معها شوي وتعرفت عليها ومشيتها المرأة من عندها يعني لاحظت صاحبة العمارة ان هالشقه هاذي فعلا ما يبون يفتقون بحد ناس بس بحالهم ما محقولة ان في احد هالدرجه هاذي بيثقل على نفسه والله في يوم من الايام الشقه اللي تحت الشقه هاذي اللي هي شقه احمد قام يخر عليه سطح دورة المياه تكرموه من الشقه لفوق فجال صاحب العمارة قال دورة المياه امدعي تخر من الناس لفوق اقيد ان عندهم مشكلة بالسباكة والموجة ما تتخر علينا ما تبي تخرب البيت علينا شوفيها صلحيها ولا قولي لهم صلحونا عاد صاحبة العمارة ما صدقت على الخبر اتحصلها فرصة تطبق الباب عليهم وتدخل عندهم تبي تشوف ايش وضع الناس هذولي اللي ما يحتكون بحد والحالهم والله راحت الشقه وطقت الباب الا فتح لها الرجال اللي اسمه احمد سلام عليكم السلام قالت انا صاحبة العمارة وصاحبة الشقه اللي تحتكم يقول اقيد ان السباكة عندكم خربانة الموجة تخر عليه فبيشوف دورة المياه علشان اجيد سباكة يصلحها قال احمد صحيح في مشكلة بالحمام اللي داخل بس ما عليك انا اصلحها قالت ايه لا لا علشان تصلحها انا اصلحها هذا من سرية صاحبة العمارة حنا نصلحها بس ما عليك شوف ده الطريق خلنا نشوف ايش المشكلة قالوا لا لا ما لازم تعبين نفسك حنا نصلحها بنت الحرارة بتاعها حاجة بسيطة انشكت في هالافرحة الغامضة قالت اقولك يا استاذ احمد قال نعم قالت ما عليك احنا محتاجين الشقه فابقى لكم بعد ثلاث شهور تخرون لي الشقه انا حبيت اتبلقكم من الان عشان تصرفوا ثلاث شهور وبقى لكم تخروني الشقه وتصفوني الانتزامات اللي عليكم واتير الكهرب تسددوني فواتير انا تسددوني وتسددوني كل حاجة واخلوني الشقه اللي امرت هاله جايه المره ثانية اللي ما شافتها قالت هاله ما عليك شوف تصبروا علينا ثلاث شهور ما تكفي نبي منك ست شهور سنة ونطلع قالت صاحبة العمارة لا ما عليك شلازم تطلعوا وقبل تطلعوا تأكدوا انكم سددين الفواتير وكل حاجة مسددينها قالت هاله اكيد طبعا ما عندنا شئ ينعفشنا الا وانا مسددين كل حاجة لا تخافين الا صاحبة العمارة تشوف الشقه من وراهم الشقه ما فيها لا عفش ولا شي على البلاطة اللي خلها تشك بالناس وتقولوا طلعوا قالت تقولي انعفش يا حبيبتي وين عفشكم ما تشوف عفش هاللي اللي نشوفه صاحبة الشقه وانتو ما كنتم تطلعوا من العمارة ما سددتو شئ قالت احنا شلون نطلع من العمارة ما سددنا شئ لا انا بيسدد والعفش احنا حطيناه بالغرف قالت انا لازم اشوف العفش وهي تدخل داخل البيت ادخلت البيت الا البيت مصخرة البيت مدسع ومهمل وعلى البلاطة وشلون ساكن هالعين الكبيرة بالبيت هذا قالت افتحلي الاوضة اريد اشوف العفش اللي بتقول داخل الاوضة قالت يا العين اذنك شوي ويروح منها ويبقى لغرفة الى ينطلع قالت وراء زوجتها الثانية ايمان صاحبة العمارة قبل كم شهر شافة ايمان هذي متلمة وياها وكانت حامل والحين يوم شافتها قالت منظرها بشع المرأة رايحة جلد على العظم واللي استغربت منها كثر انه ايونها سنتين مفقوعات وهي شافتها قبل فترة ما فيها الله العافية والحين عمياء ما تشوف واللي استغربت منها بعد ان الناس يقولون في عندهم بنتين وهذي كانت حامل يعني البيت فيه ثلاثة اطفال وهي ما تسمع صوت اطفال حتى الطفل الصغير الرضيع المفروض انه يصيح ما تسمع صوت اشتبهت فيهم اكثر وقالت اقولك يا احمد انا ما ابي لا اشوف لا عفش ولا شي انا اقول معكم ثلاثة شهور وتخلوا ليها الشقة صفوا للتزامات اللي عيكم ونتفو لها الشقة وفي امان الله وهي تمشي تتركه والله عقب كم يوم منال الثلاثة وصاحبة العمارة بالعمارة تمشي بنات الشقة وهي تلقى امان جالسة على الارض قدام شقتها قالت لي ايش فيك يا امان على امك جالسة هنا قالت احمد قردني ويبيعزل من الشقة هو يهاله وانا ما ادري وين اروح والله تجلس جلدها صاحبة العمارة وتقعد تسرق معاه قالت يا امان علميني انا قبل كم شهر شفتك حامل والحين ما اشوف الطفل معك بعدين قبل كم شهر وانا شايفتك ايونك ما في الله العافية تشوفيني ملحسن شي والحين انت عمياء وش اللي حصل فيك علميني والله امان تقص علينا قصة وعلشان نفهم القصة لازم نرجع ست سنين وراء العام 2010 فيه واحد اسمه احمد احمد هذا موظف كحيان يشتغل بالمترو مترو القاهر الرجال يشتغل بالمترو راتبه ما يكفي حقه والله في يوم من الايام تعرفنا على وحدة بالمترو اسمها غالة غالة هذه هذه مره عمره 40 سنة مره عندها شقة امريك وعندها ثلوث بالبنك ولهم الزوجة وما يندرى الثلوث اللي عندها هذه من وين ومن زوجها قبل واحد وارسته هل عندها تجارة المهم عندها ثلوث غالة هذه تعرفت على احمد والله بدت تعرف عليه وصاروا تعزمان برا وقامت تغريب الفلوس المهم انهم اتفقوا على الزواج لكن غالة عمرها 40 سنة وهو عمره 20 سنة يعني قدموه والله احمد هذا رجل طماع ورأيه مافرحه شاف هالمره هذه كانت تزوجها وعيش على ظهرها وسبحان الله اي حاجة بالمصلحة ما تعيشي الحاجة لازم الوجه الله سواء صداقة سواء معرفة سواء زواج لازم الوجه الله اي شيء في مصلحة سبحان الله ما يدور احمد هذا الرجل طاح بهالمره هذه وقال خليني انا اغنظهم اتزوجها والله يوم تزوجها ويسكن معها بشقاتها لكن هالمره الظاهر استحق من كلام الناس كل نعايلها يقول انت متزوجة واحد ابرو لدك واحد يضحك عليك هذا ما تزوجك الا عشان فلوسك فمنت من الناس قالت اقولك يا احمد شف لنا شقة ثانية والله هو يترك شقات حي باسمها هو يتستاجر بالعمارة اللي يقولكم هذي اللي بحي المرج هو يتسكن هو يا احمد احمد الرجال يستانس ومحصل لمره بس استفدت عليه من الفلوس وقعده لفترة شوي حالة لحظة تغير على احمد احمد ما هو ذي ايه قبل صار يا الله يكلمها وصار الرجال دايما مسرح علمهم انها حاسة تتغير فيه فقعدت تراقبه بشغله وتسأل عنه فاعرفت انه حاب اللي وحده تشتغل معه بالمترو فقعدت تتفكر هاله قالت صعب ان ادمر نفسي انا لحل الموضوع بطريقة دبلوماسية والله في يوم الايام واجهت احمد قالت تعال يا احمد انا صريح ما اجيب عيال هذه ما تجيب عيال عندها مشكلة بالخلفة قالت انا صريح ما اجيب عيال وانت اكيد وديك بعيال قالي والله ودي بعيال قالت انا مستعدة اسمحلك انك تزوج بس على شرط اتعهدني اني انا زوجتك الاولى واني انا الغالية قال والله انت الغالية وانت الاميرة اي والله اني بعيال وميت العيال واني لو اتزوج قمر بتبقى ان انت الاميرة فقالت لي خلص انا سامحت لك بتزوج بس اهم شي اتعهدني اني انا الاولى واني انا الغالية قال وعهدك والله الرجال ما صدق خبر اسمحتله وعلى طول يروح ليمانا اللي احبها اللي تشتغل معي بالمثرو قال انا عايز اخطبك فقالت اي والله تعال اخطبني اه لا قالوا اعطنا فرصة كم يوم نسأل عنك نسألوا عنك الا المعلومات اللي اخذوها من الناس ما تطلق وجههم والله يوم جاء عدو كم يوم وابو ايمان قال لهم انت اسفي ارفضه ايمان يوم دارت ان ابوها ارفضه ويتجيني جنونها قالت لا يا ابا ترفض علي عريس اللي قايلك لا ترفضه قال يا بنتي هذا سألت عنه رجال يشتغل بالمثرو ورافبه ما يكفيه اشنون يبدل افتح بيت وبعدين الرجال ما هو مظبوط وعايش على امه لكن مع امه عايش على امه هي اللي تصرف عليه اشنون يفتح بيت هذا عاد احمد قال للناس كلها اي واحد يشوف امها يقول له هذه امه وقال للاخوه بالعمل ان هذه امه ابو ايمان ارفض للزوجة بنته زعلت قالت لا لازم تزوجه قال لها ابوها شوفت انت زوجتي لا انتي بنتي ولا اعرفك ولا اعرف شوف رقعت وجهك والله صمرت بنته وقالت ما علي منكم انا الا اتزوج احمد والله راحت الاحمد قالت يا احمد انا بحبك ما عليك من اهلك يالله بنا على المأزون نتزوج احمد ما صدق على الله خبر زوجة جايحة على الباردة نبرد لا شبكة ولا فرح ولا دوخة راس ياخذ البنت الحبة ويملك عيها والله يروحوا لها ويكتبون كتابهم وياخذها ويجيبها في بيت ابوه امه ابوه امه يدرون انه متزوج هاله لكن احمد قال لها شوفوا انا ما خبرتها اني متزوج لا تجيبوا لا خبر المهم من ابوه امه ما اطروا شي الامان والله فترة كذا الا امان حامل ويتجيب لبنتها الاولى ويسمونها ملك وقعد لك احمد ما بين هاله وامان والله قعدت امان لا فترة بيت ابوه امه يوم جايه من الاجيال الا اهلهم يمتزوجون بيتهم كبرى القوطي وهذا ساقم معهم لا تعالي حبيبي انت قاعد عندنا هنا وش تسوي انت رجعتي اشتغل ومرتك تشتغل روحوا وقعوا واستاجروا شقة والله ياخوي خذ مرتك هاله ونسكرها عند مرتك هاله قاعد عندنا وحاشلنا بالبيت انت ومرتك وبنتك ما نتحدث هاله المهم من اهلهم يمشوا من البيت الرجال بعد يفكر ما يدري وين يودي امان يذكر قال ما فيه الا انه يصارحها وعلمها الحقيقة اني متزوج هاله واجيبها وسكنها يوليها هاله سوا والرجال يمان قال يا ايمان انا باعلمك الحقيقة انا قبلك كنت متزوج وحدة اسمها هاله قلت شنو متزوج قبلك قال ايه يبدو حلال متزوج جواج بس كده وحدة بالدمون لكن معها ذلوس هي اللي تصرف عليك بعدين بنسكنا نوياك عندها وهي اللي تصرف علينا مرة عندها ذلوس وتحبني وعليه مين زوجك وشاكته كله على شاني طرح تصرف علينا بعدين انتي تشتغلي اذا رح نداوم بالمصر بنتك ونتخلينها لا نذكر عند هاله واذا جينا نروح للدوام بنتك موجودة عند هاله هاله تراعيها والله فكرت ايمان الا فكرة حلوة نذكر عندها المرأة التاجرة وهي اللي تصرف علينا بعدين بنتي تبقى عندها وافقت ايمان والله ويأخذهن السنتين ويحطهن بهالشقة هاله شقة المرجل هاله ضايعها في دي بديب احمد وهي اللي تصرف عليك وهي اللي تفت عليها ذلوس وقامت تصرف على امرته وقامت تصرف على بنته فشوي ايمان احملت مرة ثانية وهي تجيب بنتها الثانية اللي اسمها جينا وصار احمد اذا رح هو ايمان للدوام وهي المسؤولة عن البنات وكانت تصرف عليهم كلهم والله مرت الايام يوم جاء يوم من الايام واحمد هو ايمان يفصلون من عملهم احمد هذا هو زوجته هم سوين جمعيات وضحكين على الموظفين اجملائهم ومستكينهم عند دارة المترو دارة المترو افصلتهم وقعدوا بالبيت كلهم عند هاله هاله هي اللي تصرف عليهم قالت هاله احمد زوجي من خالف انا اصرف عليه بس انا ماني مسؤول اصرف على ايمانه واصرف على بناتها قالت لهم انه صارت حتى الاكل تشتري وتاكل هي احمد وايمانه وبناتها سنتين مايحصلون اللقنة شوي اضطرت ايمان انها تنزل تجحل بالشارع تسول علشان تعيش وتوكلها البنايات قاله استغلتها الفرصة زوجها محتاجها فقامت تشكاله امرتك راح تنشد ومخليها بناتها عندي انا وش نسوي البن انا فرغالة حضانة لهم قال مهم انها كل يوم تنق عليه وتمنعه بالفلوس اللي تصرف عليه والله هاد المرات اجلست معه قالت يا احمد انا مستعدة بشقة اللي فرقناها واشتري لك مايكروباس جديد اشتغل عليه لا وكمان الفلوس الباقية احطها ودي عليك بالبنك قال صحيح يا احمد قالت ايه صحيح بس على شرط قال امري قالت تطرد ايمانه وبناتها من البيت قالوا بس تنتي تأمري امر والله احمد هاد هاد انسان طماع وانسان مصوح جيد ولا بيحصله مايكروباس والله ما قامت عندي لا ايمان ولا بناته والله يروح الى ايمان قال اقولك يا ايمان خذي بناتك وطلعي برا قالت لا ارجوك ما تصدنيش وهنا في عندك قال اقولك خذي بناتك وطلعي برا امراتي هالة مش عايزة بناتك وهذه تبي تشتري لي ميكروباس اشتغل عليه قالت لا تقف ارجوك اذا البنات مضايقات هالة انا مستعد درميهم بالشارع الا المرأة تكلم من كل عقلها مستعد درمي بناتي بالشارع فالله عشان عيونك الجريئة هذي يبقى عيون جريئة والله احمد سمع الكلام هذا ويروح الى هالة احرام نرمي ايمان ايمان ابوها طاردها من البيت وتقول ما تلقى مكان تروح له وتقول انها مستعدة انها ترمي البنات بالشارع لانها تدري ان البنات مضايقاتك خلاص احنا نخليها ترمي البنات بالشارع ويتجلس عندنا نخليها خدامة عندنا قالت لا ايه اذا كذا معلش خلاص خليها ترميهم والله قولك لا اذا رميتهم اخاف يرجعوا للمرة ثانية لا احنا نخليهم يموتوا قالت نقفل على البنات بغرفة ولا نعطيهم اكل ولا نعطيهم شرب يوم يومين ثلاثة ويموتين قال احنا دونعمل رأي والله ينادي ايمان قال تعالى ايمان هالة تقول ما لازم ترميهم بالشارع قفلين على البنات بغرفة لان يموتين والله وفك البرود وايمان تاخذ بناتها وتحطها في ذيك الغرفة وتقفل عليها جيان علي شوفوا قساوة القلب مستعدة انها تقتل بناتها علشان ايون احمد ميتة في ديب ديبه مدنوش يحابه فيه اصلا انا اول ما شف صورته خرعتني والله قفلوا على البنات اول يوم ثاني يوم بس البنات لهم الصياح رجل الدنيا وقالت هالة الظاهرة الطريقة هذي ما تصبح خلاص انا نجيب طشط موية ونغرقهم بالموية ونخلي اللي يتغرقهم امهن وانت يا احمد صورها ونتغرق بناتها علشان لو بلغت علينا نوريهم الفيديو انها هي اللي نغرق بناتها والله احمد ينادي المغرمة بحبه الماء قال تعال يا امان هاتي بناتك وهاتي طشط فيه موية وانا بصورك ام كذا اسرع البنات يموتين بسرعة ومساكلين علينا بغرفة ما ندري متى يموتين لها طشط الموية على طول خمس دقايق ونغرقان على الميتات وليش مشكلة اوزنى نغرقهم بطست الأحمر ولا بطست الأزرق قال لا بطست الأزرق وهو تركب تجيبه وتعب بيه موية وتخيلوا من الوقاحة جوال احمد ما يصور مظبوط الصورة فيها وش في الشهر وهالة تنزل وتروح لوحدة من صديقاتها وتستعير منها جوال قالت عندنا حفلة ونبي نصور عن اذنك بجوالك اذن الكاميرا حبتها ثلاثين بوكسل والله وجدتهم المجرمين الثلاثة علها الطفلتين واحدة عمرها ثلاث سنين واحدة عمرها ثلاثين وامهن ايمان تجي تاخذ الكبيرة ملك وتغرقها بطست والابو احمد يصور ياخذ الصورة من زاوية محترمة صورها وهي تغرق ايالها والله غرقت البنت الاولى وحطتها طرص وهي تجيب البنات الثانية وتحط رأسها فالماء وهي تكتمها والله جيبت لها كياس وتحط الكبيرة بكيس وتحط الصغيرة بكيس وتجيب ذاتها الشطرطون وتقطع وتسكل على الكيس وتسكل على الكيسة الثانية اذ بحت لهم بناتها ويتسلمهم الكياس واحمد وياله ياخذون الكياس ويودونهن لمنطقة الرشاح بالمرج ويرمون البنات بالترعى هالهذا الكلام هاله رأسها صفة ارتاحت منها البنات والابو استانس هذا الكلام هاله والام استانست اهم شيء حدد القلب راضي والله قلت لهم ثلاثتهم وبدونها الاطفال ايمان تنزل وتروح تشحف بالنهار واحمد يروح يكد علىها الميكروباص وهالها لم يلا قاعدة بالبيت مر تقريبا سنة على اقتلالها البنتين بعد سنة الا ايمان حمل مرة ثانية هاله دارت انجن جنونها لازم ايمان فقط حملها والله حاولوا فقطوا الحملها اضربوها طقوها مدل ايش والله كدت ابنها لحملها يوم جتت ولد قالت هاله لأحمد اقولك خلنا نطلع من البيت ونقفل عليها يمكننا التأثر بولادتها ونجي نلقاها ميتة ويولدها والله طلع احمد ويهاله وقفلوا على ايمان بالبيت يوم رجعوا عقب فترة افتحوا الباب الا ايمان حية ما فيها الله العافية قالت احنا متخلصين من ابناتنا سنتين والحين تجيبتنا ولد هذا لازم تخلص امنا قالت من عيوني ابو عيون قريئة عاوزني اغرق بطصة كبير ولا بطصة صغير والله ايمان تجيب بطصة تملأ مي وهي تغرق ولدها وزوجها يصورها نفس اللي سووهه ملك وجاء قبل سووهه بطصة الجديد هذا طبعا نتأكد ان اغلبكو الحين يقول مستحيل لا ما هو مستحيل الا هذا الصحيح حصل لا وصبر وقع القصة شوي والله اذبح المولود هذا وتخلصوا منه لكن هاله التاجرة هذي جاءت شرها على ايمان وقامت تقول زوجها اضربها ام كل شويه زوجها يقوم يضربها والله وكل ما قالت له هاله اضربها قام عليها وكسرها لحد المرات تكلبت ايمان وقالت والله اذلق عليكم كانوا بعادي تبلغين علينا فقرر احمد ومرته هاله انهم يربطونها ويعذبونها لان تفقد عقلها وقعدوا يعذبونها كل يوم لدرجة انه فقع عيونها ويوم جاءت سنة 2016 والعمارة هذي يشتريها ظابط اللي قلت لكم باول القصة واللي مرتت ولت مسؤولية هالعمارة هذي وقلت لكم انها جات من الشقة وقالت معكم ثلاث شهور واللي قلت لكم في بداية القصة لكن بعد كم يوم لقيت ايمان جالسة قدام باب الشقة فيوم جاتها وجلست عندها وبعد تسألها وش فيك قالت احمد طردني من الشقة وهم يبوني يعذبوني من الشقة فسألتها صاحبة العمارة قالت انا اذكرك حامل وين ولدك قالت هم خلوني اقتل علي سلالة قالت شلون خلوني اقتل علي سلالة قالت ايه انا عندي بنتين وولد وخلوني اغرقهم قالت طيب انتي كنتي تشوفين عيونك شفيهم قالت اللي اعماني احمد فاحبة العمارة يوم سمعت السوال فاضي قالت لا سوالف كبيرة قلت اخذها وشقتها قلت حطها بذيك الغرفة يوم جات زوجها الظابط ويتعلمها القصة قالت زوجها هل حين هي عمية ما تشوفني قالت ايه عمية قال خلاص انتي روحي عندها وصورتي بهالموضوع هذا وانا بأجي وبأسجل بالجوال اعترافاتها كلها لان اخاف ناخذها ونوديها الشرطة وتجي هناك وتقير قوالها والله صاحبة العمارة تجي لها وهي تبعد تسألها عن التفاصيل وشلون قتلت بناتك وشلون قتلت يولدك وزوجها الظابط قاعد يسجل بالجوال وبعده ياخذها على قسم الشرطة والشرطة يجون ويقبضون على احمد وهاله طيب والله طبعا كنتي شفاكي عينيك ستة سليمة ايه اللي عمل في عينك كده قالتلي احمد لقيتها بتعترف لي بقى بتقولي احمد وهاله خلوني مولدت عيالي هاله بتمليلي طبق موية كبير ويخلوني اضطط بدماغي العيال عيال عيال حتى ما روح اطلع ملك وجنى ثلاث سنين وسنتين قلتلها قلتلي انتي بتش كده قبل ما انا جي اقعد في البيت اصلا لكن انا لما جيت قعدت شوفتك وانتي حامل حملت بعد الولاد بعد الدنتين دول بحوالي سنة حملت تاني وخلفت هنا في الشقة جيت ولد فبالله طب هو فين قالتلي ما هم برضو بعد ما مولدتوا جابوا لي طبق موية بخل مولدتهم قرروا بقى انهم يخلوا ايمين هي لتموت العيال ويصوروها في فيديو ليتموتهم حسب الفيديو اللي انا شفته ايمين بعد ما مموتت العيال هي اللي بتلفهم في كياس وبينا في مشهورة الفيديو ان هي بتكيس وجنبها لذة بتقطع اللذة اثنانها احمد هاله قاله هذي كذبة قاله مافي مشكلة احنا نعرف هي مجنونة ولا ما هي مجنونة والله بروح من الشرطة لفتشنا الشقة ويحصلونا الذاكرة اللي على الفيديوهات يوم تغرق بناتها هو كان يصورها ويتقطع بناتها بالجوار لكنه حافظهن على ذاكرة وشاهد الذاكرة عنده الشرطة لقفل ذاكرة هذي شافوا الذاكرة بل الفيديوهات اللي تقطع القبل اللي مقعدة تغرق بناتها الصغار ولو ابوه يقول غرقها اكثر غرقها اكثر والله اعترفوا بجريمتهم وحولوهم على المحاكمة جوا عند المحكمة ويحكم عليهم سلفتهم بالعدام على هالة وأحمد وإيمان أحمد يوم سمع حكم العدام كأنه مستغرب ليش تعدموني هو يتصير بسكت قلبيه ويموت على طول كأنه الرجال مظلوم ويوم سمع هالخبر هذا ماقدر يستحمد مات الرجال على طول أما حريمة هالثنتين هالة وإيمان لا بالله نفذوا فيهم حكم العدام واللي أنا مستغرب منه متأكد لكم مستغربين منه اشلون إيمان قدرت تقتل عيال هالثلاثة يعني هالة بالله نقول مرة وتبي زوجها والهم هالأولاد هذي وحرضت عليهم أبوهم مثلا علشان يرضي الهالة وعشان ياخذ الميكروباص قال ما أبي هالعيال نمشيها له لكن الأم إيمان تقتل بناتها عليش علشان عيون أحمد الله ياخذه ويعيونه وهذه قصتنا ونقول لكم في أمان الله