الفقع_01

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكنتم صباحا وأسعد الله مساءكم وكنتم مساءا في عام 2003 في حدى المدن في المنطقة الشرقية في السعودية كان الوقت ربيع الدنيا مربعة وكان هذا الوقت نسل قطر فدع يوجد شخص يقول له بوراكان لا أريمه بالشينا أريمه قال له أمي بوراكان نريد أن نخرج من هنا نريد القطر فدع كل يوم يقربون على رأسه الرجال بلا خوافك يأخذ حريمها التنتين ويأخذه العانة ويخرج في أطراف الدينة للقطر فدع يوم جاء في أطراف الدينة الرجال ذهبوا من هنا والمرة الثانية ذهبت من هنا والمرة الثانية ذهبت من هنا للقطر فدع والله هم ملقبون قال له أحد عيالهم وقام يصوت يا ياباه يا ياباه ياباه يا ياباه صوت لأبوه قال له أبوه يوم شاف ولده يوم وكذا ويجي يركض عليه قال له شو عندك قال له شوف شوف الرجال قال له ذاك الرجال بوسط هاي أشب من سدح يوم قرب لها قال له واضح الرجال ميت وخر وخر وخر وخر وخر وهو يتصل على الشرطة نص ساعة قال له الشرطة جاية والدنيا جاية قال له الرجال متمدد بالعشب ويصورون الجثة قال له شوفت عدوكم الرجال واضح انه مسحوق بسيارة بحبل بلاستيك مربوطون برجله ويجي له متر ومنقطع واضح اللي يشوفه يدري انه الرجال هذا كان تسحب السيارة ومنقطع الحبل فيه يصوروا مع الرجال اثباتات ما لقوا مع اثباتات ما اندر منه واخذوا على طول على الطب الشرعي يبحثون الجثة شافوا كذا بالمنطقة حولهم اذاك مخيم تخبرون بالربيع الناس بطرف المدينة تسوي لهم مخيمات في ناس مسوي لهم مخيم قالوا هالرجال مذبوح ممكن يتبع المخيم لا والرجال مذبوح واضح انه شبا عمره بس 27-28 والله والشرطة يروحوا للمخيم الا المخيم ما فيه احد ادخلوه وقاموا يفتشون الا واضح المخيم هذا مخيم شبا الرجال لقوا بلوت ولقوا كاسات يمشموا الكاسات اللي فيها ريحة شراب الا واضح هذا مخيم شبا فاعتقادهم من القاتل ان المخيم هذا قام يقبر لان المخيم هذا واضح انه مخيم شبا والله فتشوا فتشوا وهم يلقون طلبية عشاهم البارح كيس باقي من عشام البارح وموجودة الفاتورة بالكيس والله وطلعوا الفاتورة ويعرفون المطعم اللي يشرب منها العشاء هذا ويحصلون اصالة الشباكة بالكيس يعني واضح ان الرجال اذا رأوا العشاء هذا شاربوا البطاقة والله خذوا الفاتورة وخذوا الاصال ورجعوا مرة ثانية للموقع الجريمة وقاموا يتتبعون اترى السيارة الا من خلال اترى الكفارات واضح ان السيارة هذه سيوفي ما فيه سالون صغيرة لا يمكن سيارة كبيرة شوي والله هم يتبعون اترى السيارة يتبعونه شوي اللي اختفى عليهم الاثر المهم ان الشرطة روجت للمطعم هذا ومن خلال كاميرات المراقبة اللي بالمطعم الا هذا الشخص اللي جاء وطلبان عشاء وحاسب بالبطاقة ومن خلال رقم البطاقة اللي حاسب فيها توصلوا له الا واحد اسمه سعود والله يروحون لو يقبضون عليه ويجيبون الحق يقوم معه تعال يا حبيبي البارحة كنت في المخيم وفيه جريمة قتل حاصلة قدام المخيم قال شو جريمة قتل اعوذ بالله ان المخيم هذا نسوي نفس عشان نستنس فيه نسوي بجريمة قتل بل عاد هذا اللي صار من اللي معك قال والله البارح ما غير انا اخوي فهد جينا وطلبنا عشاء ورحنا للمخيم واستنسنا وحتى ناما ما نمنا بالمخيم قبل الفجر احنا راجعين لبيوتنا والله يجيبون اخوي فهد ويحققون معهم الا ما لبس عليهم شي قرروا يجيبوا يقولون احنا بالمخيم وقاعدين الحالنا والشخص اللي تقولون المقتل قدام المخيم هذا ما نعرفه لكن البارح فعلا البارح احنا بالمخيم معنا سيارة مرت من عندنا قريب مرت سيارة من عند المخيم وراحت نشوفها وفعلي شوي بعد ما تحدث راحت بعيد عننا الا نشوفها بس ترجع وتفتر حولنا تفتر تفتر اخر شي طالعنا قلنا هذا وش انت بس تفتر واشرنا لهم شي راح والله الشرطة بعد ما حققت معهم تأكدت ان معنهم علاقة فافرجوا عنهم الان الشرطة تبي تعرف من هو الشخص هذا دوروا فيه حد معلن عن تقييب فيه حد معلن عن شي الا ما فيه حد مبلق عن تقييب والله ثاني يوم ويطلع تقرير القضاء الشرعي الا لاكا التقرير اللي هذا طوله مكتوب بالتقرير ان الرجال مربوط بحبل ومسحوب بسيارة والحبل مأثر على رجله والقدم مفصول من الساق يعني واضح راطين الحبل بساقه ويوم تجرها السيارة فصلت رجلها عن ساقه وان الرجال جسمه كله متصلخ ووجهه متصلخ وسبب الوفاء اكبر رأس يعني واضح يوم هم مسحوبون بالسيارة رأسه ضار بالله بلوكة ضار بالله شي المهم من هذي اللي قضت عليه لكن توصلوا بنقطة مهمة بالتشريح ان الرجال في فقدها لايمان قضية حبيبي يعني كان مكسور وحاطين للقضية للعظم وان العملية هذي اجريت له من قرابة سنة ونص الى سنتين والله السرطة خذت المعلومة هذي لا لا مافيه الا نستأثر عن طريق المستشفيات فراحوا المستشفى المدينة سلام على كل سلام نابغى نعرف من اللي سويتولهم عملية جبر وكسر بالفخض من قرابة سنة ونص الى سنتين بالفخض وحطتولهم دعامة حبيبية والله من خلال سجلات المستشفى ويطلع شاب عامل حادث ومسوي عملية تجبير وكسر في فخضه قبل سنة وسبع شهور والشاب هذا اسمه سعد وعمره سبع عشرين سنة الا المواصفات هذي تنطبق على الجثة اللي عندهم بثلاجة والله من خلال السجلات المستشفى عرفوا الشاب هذا وتوصله الارقام تلفوناتهم وراحوا لهاله يوم جوا لهاله سلام عليكم وعليكم السلام قالوا النبي سعد قالوا اهلا سعد والله لنا ثلاثة ايام هنا دلوقتي قالوا شلون لكم ثلاثة ايام ما تدرون وينه ما تدرون وينه لما جيتوا تبلغون عنه قالوا لا عادي هو هنا وبيقعد بالسبوع والسبوعين ما يجينا قلت خبر الشباب يروحوا معا الشباب احيانا نقعد عنه سبوع ما ندرو وينه يوم يجي يقول انا كنت بالجنوب قالوا ماهو معقول كل ما غاب عننا لونها اربع ايام ولخمس ايام راحنا نبلغ الشرطة قالوا الشرطة عموما بواحد مقتول اخبر المسعى الآن ومن المحتمل ان يكون سعد فنبيكوا تجيون معنا تشوفون هو ولدكم والله ما هو ولدكم والله ابو سعد راح معهم للمشرحة يوم راح الجثة قال هذا الجثة ولده هذا ولدك قال ايه هذا ولدي والله يبعد رجال يبكي وحالته حاله قالوا عموما عظم الله هاجرك والبقى برافك وحنا باذن الله بنطلع القاتل الشرطة تقديرا لحالة ابوه ما حققهم على ذاك اليوم والله ثاني يوم الشرطة توجهت البيت ابو سعد قاعدوا يسألونه قالوا هاه ولدك لها اعداء قال له ولدي مالها اعداء قال لي مالها اعداء مرة ما زال حتتعاوش معه ما حصلت له مشكلة ذكر قال مشكلة والله مشكلة حصلت مشكلة حصلت قبل شهر جونا عيال ابو عبد الله انتهت بدونه وتعاوشوا معه بس ما مكان عيال ابو عبد الله هذول من ربعنا ومستحيل يسوون بسعد شي قال عيال ابو عبد الله تمام من هو السعد هذا ومن هم عيال ابو عبد الله السعد هذا هذا ولد شباب عمره 27 سنة الرجال يحب واحدة من جماعته اسمها نورة هم جماعة وشاكلين في حارة واحدة فيحب واحدة من جماعة اسمها نورة اما ابو عبد الله وعياله ابو عبد الله هذا رجال تاجر يشتغل بحديد التسريح وعياله ثلاثة عبد الله وبندر وخالد الكبير عبد الله عبد الله متزوج وطالع من بيت الحالة والصغار اثنين متزوجين لكنهم ساكنين في بيت ابوهم وقبل سنتين ماتت امهم ايام ماتت امهم ابوهم الرجال طلقتوا براسه يتزوج ويروحوا لخطف نورة نورة اللي يحبها سعد والله يوم جاء الرجال يخطفها اهلها قالوا اما احنا لقينا اطيب منك ابو عبد الله نزوجك بس شرطنا الوحيد انك تحطها بيت الحالة انت الحين عيالك الهنين متزوجين وكلهم ساكنين في البيت اللي انت فيه وقبل مراتكم مهم اما الحين بنتنا انا باك تحطلها بيت الحالة قال ابا شنو قال ينوى الطلب رخيص والله ابو عبد الله هذا يتزوج نورة هذه او يحطلها بالله الحالة بنفس الحالة والله تزوج ابو عبد الله الرجال واستانس واتشبب وعلم من الله خير ونظام ابو عبد الله يطلع الساعة 7 7 نص الصبع ويروح في شغله الحديد التسريح ولا يجي لعب بالمغرب ومستانس الرجال بالابنية اللي يخالها ومرتاح لكن المشكلة ابنية اللي يخالها لا زالت على علاقتها من سعد لا وبالعكس قبل ما تزوجت ابو عبد الله ضبط لها الجو وزان لها الجو ابو عبد الله رجع للصبح يروح ولا يجي للمغرب قبل بيت ابوها مات قابل سعد على كعفها هذه حين صارت تقابل سعد على كعفها وصارت تطمن ابو عبد الله اللي راحل شغله ماهو جاء وحيانا تتصل على سعد ويجي عندها بالبيت والله في يوم من الأيام ولد ابو عبد الله الكبير اللي اسمه عبد الله جايين لبيت ابوه وحيانا ما جاء إلا يشوف سيارة سعد محركة من قدام بيت ابوه ويطبق الباب وتفتح نوره قال ابوي وينه قالت ابوك بشغله قالوا سعد ايش اللي جاي بهنايا قالت ايه سعد من اللي جاء ما جانا حد قال انا اشوف سيارتك محركة من البيت قالت لا غلطة ما جانا حد المؤمن عبد الله هذا لاحظ انها مرتابكا والله مشى من عندها ويروح لاخوانها الثلاثين البندر وخالد ويعلمهم السالفة إلا كلهم جماعة راسين بعض وخابرين ان سعد كان يدي نوره والله وعيال ابو عبد الله يروحون لابوهم والله يوم جوا عند ابوهم قال عبد الله لابوه جيب هالمرة اللي انت تاخذ هذي انت راى على احلاقهم يا سعد وانا اليوم جيت ادورك في البيت وعندما وصلت البيت اشوف سيارة سعد محركة من البيت اللي انطقت وانا اتبع اخوتي اسألها لشوف هم مرتابكا وانت رجال عيوبة تطلع من البيت الصبح ما ترجع الى المغرب وهذي زنت الحالة جبها تذكر عندنا والله ابوهم يسمعوا كلام هذا ويقلت تنهزرهم ما تستحون تكلمون على حالتكم كذا انا عارفكم وعارف اللي بقلوبكم اذا لانني اجيب منها ولد واتقاتمكم والورث ياللي ما تستحون والله هو يقعد يرجع يتنهزر عياله ويطلبوا ديرهم والله مشوا عياله من عنده الرجال خاوش عياله لكن كلام عياله قال بقلبه طب انثر عليه يوم رجع الرجال البيت ولا كأن في شي ولا كأن عياله مروا عليه ولا كأنهم كلموه طبيعي مع امرته والله حق بيومين من هالثالثة قرر انه يرجع الى البيت يشوف نورة روش عندها والله هو يجي البيت الرجال ويدخله يوم دخل الى الرجال بوجهه قال له هذا سعد يالفاجره يالخايل وسعد يطمر عليهم ويبسكر قبته والله وشوية له زابح ابو عبدالله ابو عبدالله رجال كبير وهذا شبابه متعافي خمس دقائق وخانق وزابحه وش سويت وش سويت قال سعد انا راه قولك اصول كلمه يشيلي معي بس الرجال ويشيلون ويحطون على فراشه قال اقولك انا باطلع الحين قلت لها طلعت بعد ساعة والله ساعتين صيحي قولي زوجي جاني تعبان وانسدح ويوم جيت لقيته ميت والله فعلا طلعت ساعت نورة اخذت لها ساعتين اليوم بدأت تنزليتها قولت يقوم تصيح ياوالي ياوالي قولت اتصل على اهالها الحقوني الحقوني ابو عبدالله مادري وش فيه ما يتحرك ابو عبدالله ميت اشوية يجون اهالها يوم جابوا للرجال بفراشه ميت ويتصلون على اهاله ويتصلون على الشرطة والمرأة لا صياح على تا حالة مافي احد توقع انه مقتول لانه قالت جاني تعبان ودخل ينا ويوم جيت قومه على الغد لقيته ميت الاحلال قالوا اكيد ان ابوي مارجع من شغله الا هو تعبان لانه مارجع من شغله الا الشديد القوي والله حتى الشرطة اذا جات اللي يشوفون بعيونه ملفات طبيعية والناس تصيحوا تبكي ويقولون جاء تعبان وانشدح ومات والله يطلعون شهادة الوفاة وتصريح الدفن ويدفن ابو عبدالله ماحد شك فيه انه مقتول والله امرته تقعد ببيتها محام بالحداد بعد كم يوم من وفاة ابو عبدالله اجتمعوا اعياله عبدالله وبندر وحالد ويقعدون يتحدثون عن وفاة ابوهم قال عبدالله انا قلبي ناغزني ابوي وفاةه ملف طبيعية ابوي ما عمره شفناه جاء من شغله بالنهار ابوي ما يجي من شغله الا المغرب اللي يخلص شغله ما يستحيل انه يجي من شغله يسرق عمله قال بندر عزى الله انك صدقت والله ابوي حتى لو انه يقعد بشغله ما يجي الا المغرب والله ريضي قاموا يفكرون امه ذي اصحى نايم قالوا قفوا ونشك بمرده وجاء يشوفها ونقعد عندها على الساعد ونذبحها قالوا والله قالوا انك صادق قالوا سوى نبروح لخالتنا نبروح لنوره نحشكها ونخليها تعترف اتعلمنا بالتفصيل شو نتوفى ابوي والله يرقبون حياله ويرحون البيت ابوهم المرة ابوهم والله هم ييجونها ويتحاشكونها حلمينا ليش قتلتيها انتي سعد اشويهم يضربونها قالت والله ما انا اللي قتلته اللي اقتلف سعد هو دخل علينا وقال انا وسعد وسعد طمر على الحلقة وخنقه وبعد ما ذبحه شارع على السرير وقال انا بطلع واذا طلعت قولي زوجي جاءه تعبان ولقيته ميت قاعد ترفت لهم باللي حصل قالوا هلحين هلحين تتصلين على سعد قالت شو انا اتصل عليه انا مرامحات كما انتي تعرفين احداد ما احداد تصلي علي خلصيني خليه يجي والله تتصل على سعد انا مش تقتلك والجو فاضي تعال عندي وقالوا سعد الرجال يجي ندرعهم الا عيال ابو عبدالله ينتظرونه في البيت وعلى ما دخلهم يتحاشكونه وهم يضربونه وهم يضربونه علمنا شنو قتلت ابونا والله ويعترف الرجال لهم والله عيال ابو عبدالله ربطونه ويكتفونه ويشيلونه باليوك الحق بندر ويرقى بندر عبدالله قال له اخوه ام خالد اجلس عند المرأة لين يجيك اخاف انها تروح منه ولا منك علم علينا والله سنين اكبار ياخذونه على البر يبونه يذبحونه بنفسهم ويدفنونه والله هم طلعوا بالبر وهم يدزونه ويكمخونه ويضربونه قال واحد منهم لثانج قال يا اخوه هذا ذبحت راح كله لا اشرك نأذبه خلينا نربط رجله بالحبل ونتحبه بالسيارة والله يجيبون ذاك الحبل ويربطونه وهم يقومون يسحبونه يقول يسحبونه لهم خالي شعب هالليل والله يوم اخذوا شوي وهم يوقفون في هاك المكان جالوا خلاص يبونه يذبحه الحين ويندفنه والله هم ينزلون له الى الرجاء منتهي بس باقي تنسب يجيبونه يحفرون قبره الى الدنيا ربيع وكلها مخيمات الى يسمعون لهم صوت مخيم جنبهم سخندبر المكان ونغير المكان هذا والله بندر يطمر باليوكن ويحط رجله هو يحط رجله طائر والسيارة تسحب سعد معهم اللي يقولون هالمخيم اللي حققت معهم الشرطة مرت سيارة يوكن من عندنا مسرعة اذريهم يمروا من قدام هاك المخيم وينقطع الحبل اللي برجل سعد فعدوا وهم يجيبون كيلوين ثلاثة ويوقفون في هاك المكان قالوا اخيب انها الحين قد مات بس يبين الحبل له ندفنه يوم يزلوا وراحوا ورا السيارة الى مغرى الحبل والله هم يركبون يدورون اول ارجعوا معذر سيارتهم تالي ضيعوه تالي قاموا يفترون يدورون اللي يقول حد الشباب اللي بالمخيم من الشرطة يقولوا يشوفوا السيارة تفتر تفتر بالاخر طلعنا ونشرنا له شو عنده كنت بس تفتر بندر وعبد الله يوم شافوا ما فيها من يلقون وهم يرجعون مرة ثانية الى بيت ابوهم يوم جوا الى بيت ابوهم قالوا هذا خالد ثالث عند نورة وعلى اول ما دخلوا عليها عبد الله ينسكها مع رقبتها يا الخائنة سببت انا ابوه يذبح فيه وفنبها اللي ذابحها واخواني يا ولدك ليش ذبحتها كأب تستاهل اللي ذبحها طيب هذا وش نسويه بقى قالوا ندفنها بهالحوش والله يحفروا لها بالحوش ويدفنونها ويوم اصبح الصبح ويركب عبد الله وبندر رايحين للبر يدورون ساعدوا ينقطعوا الحبل فيه والله هم يسترون قالوا يشوفون السرطة ويشوفون الدنيا ترى ان الناس لقوا جسد السعد والله هم يرجعون عبد الله الرجال على طول هرط واختفى منها كالحين لها الحين الشرطة طبعا اول ما سمعت كلام ابو سعد يوم يقول عيال ابو عبد الله تهاوشوا معه على طول راحت عيال ابو سعد جات البندر وخالد وقبضوا عليهم وفتشوا سياراتهم ويحصلون بسيارة بندر حبل الا نفس نوعية الحبل اللي مربوطة بجسد سعد طابقوا اثار الكفارات مع الصورة المصورينها في الموقع الا نفس الكفارات والله قبضوا علي بندر وقبضوا علي خالد عبد الله ما لقوه ومن اول ما جابوهم للتحقيق والله هم يحترفون قالوا حين سكنا مرة ابونا قلنا ابوي لا يمكن يجينا لعمل تحت اي ضرب اقصد ان الجائحة طالت فيها الهيئة السعد وفعلت وماذا طلع صحيح رحنا المرة ابوي طدناها واحترفت وقلنا اتفق علي سعد وحن اللي قتلنا سعد والله احترفوا كل حاجة بالتفصيل وادخلوا السجن الرئيسي وعلى اساس يجيهم قصاص لكن الناس قمت تدخل في الموضوع والله يوم عرفت السالفة والشباب اللي قلهم يقتلون سعد يقتلون نورة ما يلامون الرئيسي والله ابو سعد جاء الرجال وتنازل ونورة بعدها كم يوم وتنازلون عن دمها ويبقى الحق العام عليهم ولا بعد ابو السجن كم سنة الحق العام وطلعوا اما عبد الله الرجال وهرب لي ايومك هذا ما ينجروا اينه ولا يبقى عن تنازل اهل سعد وهل نورة وهذه قصتنا ونقول لكم في امان الله