Home Page
cover of قصة  ابو علي شيخ العشيرة
قصة  ابو علي شيخ العشيرة

قصة ابو علي شيخ العشيرة

00:00-34:37

Nothing to say, yet

Podcastقصةقصصقصهابومتعبحزة سوالفبودكاست
3
Plays
0
Downloads
0
Shares

Audio hosting, extended storage and much more

AI Mastering

Transcription

In 2005, there was a story in Bafra involving a man named Abu Ali, who was considered the leader of his community. He was known for his generosity and kindness towards others. During the uprising in Iraq after the Gulf War, Abu Ali's family members were involved, but he himself did not participate. However, his family's involvement caused him to be arrested and taken to Baghdad for questioning. Abu Ali managed to escape and sought refuge in Iran for about 12 years. In 2003, after the fall of Saddam Hussein's regime, Abu Ali returned to Bafra and reunited with his family. He was grateful for the help of a friend named Abu Muhayb, who had saved his life. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكلتم صباحا وأسعد الله مساكم وكلتم مساعا قصتنا لليوم قصة حلوة وحصلت في البفرة حصلت عام 2005 لكن لازم نرجع بالتاريخ ورا شوي عشان نربط الأحداث من البعض في البفرة كان في واحد يقال للصاحب أبو علي صاحب هذا هو شيخ ربعه هو أميرهم شيخ أشيرته ساكن بقرية قرب البفرة وكانوا ربعه نعتبرينه هو شيخهم هو أميرهم ولا يرجعون إلا له وكلمة مسموعة والرجال لها يادي بيضاء إذا جاء متعطي ما يقصر معه وإذا جاء محتاز ما يقصر معه والناس إذا صارت بينهم مشاكل ولا شيء ما يجون إلا يختصمون عنده الرجال لها ياديه بيضاء على الجميع هو سبحان الله الواحد إذا يبيع الشيخة ويبيع سمع أزيائنا لازم يكون سخي لازم يكون كريم اليد وأبو علي هذا كان كريم اليد لأن سبحان الله الناس معليف ما يمواليف أبدا إذا أنت بخير وأذن ولا أحد يجيك ولا أحد يكلمك ولا أحد يعبرك ساكن لا صار إلا قربتك قرب للخير فمعنات أنت الشيخ وأنت الأمير وأنت الطيب أبو علي رجال عمره تقريبا بالخمس وخمسين عنده ولدين كبار واحد علي وواحد حسين مارهم بالعشرينات وفوق وعنده ابنية صغيرة عمرها ثمان سنين بالكلام هذا التاريخ ١٩٩١ وسنة ١٩٩ كلنا نذكر كانت مظاهرات انتفاضات بالعراق العراق كلهم انتفض بعد حرب الخليج بالجنوب في الانتفاضات والشمال في الانتفاضات كلها شوي ويصير انقلاب على صدام حسين وطورت السافة والله أظن هذا ما لي مخطئ عدة سنة تقريبا والانتفاضات قائمة خصوصا بالبصرة المهم الجيش صدام حسين خمدها الثورة هذه حزب البعد خمدها بعد ما سيطروا على الوضع عاد تفضل للناس المثيرين للشغب الناس اللي حركتها الزمون حالي فقاموا يقبضون على الناس طبعا اي واحد عارف انه سوى شي والله لها اسم حرب لكن قامت تمشي لجان على هالناس وتمشي تعتقل وتمشي تعتقل وتحقق واذا طلع اسمك جابوك واعتقلوك وابو علي ما كان مشارك بالثورة رجال كبير وليش سمعته ما هو معقوله انه يبي يقوم ويشارك بالثورة لكن اعياله من الناس المشاركين بالثورة اول شي كانهم اعيالي حنا صحيح انه ما نبي صدام لكن هذا ما هو طريقنا حاول يمنع اعياله حاول يمنع اعياله اعياله هصروا على رأيهم قال اجل انتبهوا اعيالي هو الرجال ما شارك بالثورة هذا الدبد رجال بيته ومركز الاجتماعي ما يسمح لنا انه يبعد يظاهر خصوصا انه رجال كبير ولقيته وحتى الدولة يعرفونه من اعلان البصرة لكن ربعه وعشيرته كلها مشاركة ومثل ما قلت لكم يوم النظام خمد الثورة هو يبدأ بالاعتقالات الواحد يطلع اسمه على طول يجيبونه ويعتقلونه واذا ما لقوه جابوا واحد منها له طبعا اللي مشاركين بهذه الثورة كلها هربت لكن انتو حظك ينسكونك ولا يأخذون واحد منها لك وابو علي رجاله طبعا مشاركين وربعه مشاركين ورجال اخوه مشاركين جماعة كلها مشاركة بهذه الثورة وكلهم اختفوا واحد شاف المكان اندس فيه الدرجة ان الاجيال اختفوا وما يدروا اين مكانهم لهم تقريبا عشر ايام اثنى عشر يوم ما يدروا اين ارضهم والله في ليلة من الليالي تقريبا الساعة 9 بالليل ما يدروا الشرطة هم داهما بعيدة تقريبا تسعة اخر دوريات وهم يجون ابو علي وانا ولدك علي وانا ولدك حسين تعال والله هناس مدري عنهم مختفين هو فلان وينه هو فلان وينه وهي اخوك فلان ويقعدون يسألون عن ربعه علمنا مكانهم قالوا والله مدري يا ناس انا لا لي علاقة ولا شي والناس لا تدري اني حتى لا اشارك بالمباهرات ولا اعرف الحاجات هذه والله يقومون عليه ويقبضون عليه ويركبون في حد الجيوز يوم مركب اللي قدامه تقريبا ستة مدري سبعة مركب هذول كلهم ما حاكم حالهم يبون يودون للبغداد ويعذبون ويستنطقون مظلوم كل واحد يعذب اللي وراه واللي قدامه من يوم جابتهم والله لا يقدرون شيخ ولا يقدرون كبير ولا يقدرون احد اصبوا عيونهم وركبوهم بهالجيب مكلبشين ومشالجين الا ما يدرون انهم رايحين الجيب هذا توجه على طول البغداد ومدينهم البغداد والرجال يذكر انه بالجيب هذا راكم وهو تقريبا عشر دوريات معه يتوقع ان الدوريات قدامه وراه بهالجيب هذا ويقعد يفكر قال له اعرف النظام ويعرف اللي طلع فيه ما تكلم ما تكلم غصبا عليك لابد تعترف لكن يا رب انا اعترف على ربعي بعض ربعه يعرف وين هم من دفتين ويعرف الاماكن الموجودين فيها اعترف عليهم طيب انا اعترف قبل لا يطلقون لي انا ما اعترف ما اعترف ما فيه اكلام طيب انا اعترفت على احد وش وجهي منه بكره وش وجهي منه هله يبقون يقولون انت اللي دليت على ظلادنا وانت اللي علمت المكانة ويقعد الرجال شايل هم وش يفكرون يا رب لا فيه حيل انكر وهم لابد ان يتكلم مدام ما تكلمت يذكروا انا العلام والجيب اللي هم راكمين به ماشي يوم اقبل تقريبا على بغداد بقى عشرة كيلو عن بغداد شوية الكفر من فوق الدورية والجيب يقوموا يتقلب والناس على بعضها يوم وقف تقلب الجيب الرجال قايم وكله قدمات ورضوخ والناس اللي معهم في الجيب فيهم اللي من فوق عراسه فيهم الميت وفيهم صاحب اللي بقى صاحبه على طول كل واحد هج هجوا هجوا هو يوم طلع مع الناس طلعت اهلا ما يشوف دوريات يذكرون في عشر دوريات معهم الدوريات هذي حملت الجيب هذا وقعدت يروح لبغداد وراحة القرى الثانية تمسكوا تأتقل ويودون بغداد الرجال طلع من الجيب جسمه متهشم وكله قدمات وجروح ومكالب شايده اهلا يشوف دي كميرة واضح انه بيت ويروحوا من البيت هذا الناس المساجين الميت كل واحد قضب له جادة يهجب عمره هو على طول توجه لها البيت هذا يوم جاء البيت ويطلق الباب البيت هذا على الشارع الرجال جاءوا وقاموا يطلق باب الحنين باب الرجيل بجاء يسانا البيت هذا من هونه البيت هذا الواحد يبقى له بمهيب هذا مقدم حزب البعث وهنا امه وخواته ومتصلات عليه خواته قالت امك تعبانة وجاء يشوف امه موجود في البيت يعني لو مسكوا ابو علي على طول بيأخذوا يسلمه الرجال بقى فيه يطلق الباب وابو علي يلف صوت المرأة من وراء الباب من وراء الباب قال انا ابو علي قاتل السابق يا ابو علي قال افتحي لي تعبانة ونصوب المرأة سمعت صوتها دركت ان الرجال هذا تعبان وتروح لاخوها ابو مهيب قالت فيه رجال طباب الحريم ويقولون انه تعبان ونصوب والله ابو مهيب ويروح ويفتح الباب قال لذاك الرجال مكلبش فشو وضع عليها الوقار ووضع عليها الرجال دينته قال لهم قال انا داخل انا الله يهم عليك انك تنجيني يا ولد قالت فضل فضل ودخله وجيبه للمجلس قالوا ايش قصة تقلت اشوفكم كلبش انت سجين انت والله ايش قصة قال والله ابن الحلال انا لا انا سجين ولا شي انا اسمي صاحب بن فلان بن فلان من القرية الفلانية بالبصرة ويقولون انه سامع ايالي داخل هذا المظاهرة وسامع ناس من ربي والله ما ادرك انهم جايين ومعتقلينني واخذيني يبوني ويدوني بغداد وانا والله لا اعرف المظاهرات ولا اعرف الحاجات هذي لكن السيارة اللي احنا رايحين فيها يوم اقبلت علي بغداد وينفقع باقى من رزقهم التدوى وطاعت الناس وطاعت منهم والناس كلهم هرب لها بجهها انا ما ادري اين اروح ولا لقيت الا بيتك الا ابو مهيب كنت خدم بالبصرة وسامعن عن صاحب الشيخ ابو علي وجايت علوم طيبة انا قال انت صاحب لما غيره اللي موجود باك القرية قالي بالله انا صاحب انا صاحب ويقول تكفى يا ضلال ساعدلي قال ابشر ابشر ما عليك والله ويدخل داخل ابو مهيب اشوية للرجال جايب المفتاح الكلبشات وهو يفتح كلبشات ابو علي ابو علي استغرف هذا من الا مفتاح الكلبشات هذي قال انت من اين جبت المفتاح الكلبشات هذي قال انا مقدم في حزب الباعث قال ابو مهيب هذا مقدم في حزب الباعث وما هو حي الله مقدم مقدم بمركز حساس ورجاله بينته والله هم بالمجلس يمخذوا اشوية الا الباب يطلق ويروح ابو مهيب يفتحه الا هذي الشرطة جاية تسأل عن ناس محتقلين هربوا من السيارات اللي قلبت المقدم ابو مهيب عرفهم بنفسه قال انا لا سيفتح حد ولا شي قال ممكن احد عندكم جيرانكم بهالبيوت هذا البيوت كلها في حزب الباعث وكلها من ربع المقدم هذا قال المقدم حسنا سنروح من الكبر انا افعلهم الكبر ويرجع مرة ثانية الى الضائل قال خالد لا لا سأتحرك والله ابو مهيب يركب مع الدورية ويفرون على البيوت الموجودة وكل ما جاء بيته ابو مهيب يسأله ها شفت احد مكلبش شفت احد هارب شفت احد مشبوه قال له من هالرجال فر على ربعه والشرطة اللي جاية تدورها المحتقلين ما حصلت احد منهم بهالبيوت هذي ومشت والله رجع ابو مهيب لبيته قال شف انت الحليم بضيافتي والله يا ابو علي ما يلحق الا ما يلحق اعيالي قال ابو مهيب اندي اعيال اثنين مهيب عمره 18 سنة واللي افقر منها اسمه طارق عمره تقريبا 10 سنين قال ان شاء الله ما يلحق الا ما يلحق اعيالي وانا كنت خدمت بالباصرة وكنت سمعت عنك وعلومك طيبة وعلمك قانم ما عليك بإذن الله اخطأ خطأ اعيالك واذا اعيالك اخطأ انت مالك ذنب الحين تدرس عندي وبإذن الله في البيت هذا ما يجيك شي والله ابو علي يدرس لك عند ابو مهيب تقريبا اسبوع كامل مستضيفه ابو مهيب بيته ابو مهيب هذا من حزب الباعث لو يندر نحط محتقل عنده مهرات حالطوب يذبحونه ويرمونه بالرصاف لكن الرجال غامر لانه سامعنا عن ابو علي وسامعنا عن علومها الطيبة وله تقريبا عقب اسبوع قال له ابو علي انا ما قدر ابن حلال يدرس عندك هنا انا انجلست هنا راح اذرك يمكن يوصل علم للحكومة ويدرون عنك وراح يذبحونك لكن انا باك تساعدني توصل لي منسان منسان اتوقع هذا على حدود الارانية قال له اشتغل بها قال ابا هارب الاران ولاني قاعد هنا فانا بضرك قال ابن حلال ان شاء الله ما عليك لا الخير انت ببيت المقدم وابو مهيب قال لا انا طالب كنك ترسل لي بيت قال ده خلاص اذا شوفي طريقة اوصلك فيها والله يوم جاء لاني يوم قال للمقدم وابو مهيب يوم جاء لابس لبسه بالصبابة وكشخته ويقومون على السيارة العسكرية ومع ذاك القيس والله طلشنا على ابو علي قال لبسها الملابس فتحنا ابو علي حل ملابس عسكرية قال لبس الملابس هذه واركب معي وانا احنا بوصلك منسان ولا تكلم ولا تقلم والله ابو علي يلبس الملابس ويقومون على السيارة العسكرية وشغل ابو مهيب وموديه المنسان وعندما مروا نقطة التفتيش وشافوا المقدم ضربوا له تحية وقالت تفضل لين الرجال وصله لأقرب نقطة لرأسه قال بس عفاك الله وصلت الى المنطقة هذي باذن الله الليلة وانا خارج الحدود السالم لكن ما قصرت يا ابو مهيب وعز الله عن علم قانم قال ابو مهيب شوف انا ما قصرت معك وسويت معك اللي اقدر عليه لكن انت تدري ان لو وصل علم وانت تدري شو بيصير فيني قال والله يا ابو مهيب ما يلحق اللي يلحق روحي وعلم قانم ولهو ينزل ابو علي يتوادعون والرجال يقطع الحد ويرحل الى ايران صار لاجئ في ايران فرح حدود العراقية من عند البصرة تقابل على هواتف كلها مناطق عرب كلها عربية فالرجال قعد في ايران وقعد فترة وابو علي قدر يطمنها لحاله وارسل لهم اني الحمد لله بخير واني موجود في ايران لكني مع ابو رجلها الحين قفل لان ما يقدر يجي لو جاء مسكوه وقفضوا عليه هو شيخها الاشيرة وهم يبقون شبابها الاشيرة هذي ما يعرف مكاناتهم ام له قال الرجال قعد في ايران والله قعد في ايران لاجئ تقريبا 12 سنة لين جاء عام 2003 يوم سقط نظام صدام حسين هاذي يوم سقط نظام صدام حسين فقط حزب البعث فالناس المقتربة والناس المشردة والمعارضين كلها رجعوا بما فيهم ابو علي جاء من ايران رجال وجالها له قال له رب اهل مختفي واللي ميت ويسأل عن احياله قاله والله احيالك ما لنا علم فيهم وعلمنا فيهم قبل 12 سنة الرجال عرف ان احياله ميتين بس هاذي شون ميتين ما يدري ولا قعد عنده الا ابنية فاطمة عمرها بالكلام هذا وصل الى 20 لان السنة 1991 كان عمرها 28 و12 سنة يعني فالى 20 عمرها والله ترجع للغاية زي ما كانت حلوة وزينة وحد في 2003 يوم سقط النظام انقلبت الآية صارت الناس والحكومة تدور اي واحد بحزب البحث له سوابق له ماضينا اسود واذا سلم من الناس ما سلم من الحكومة اما يقتلونه والله يحققون بيته المحظوظة اللي تم القبض عليه ويروح للمحاكمة كل الناس اللي بحزب البحث وايديهم واملأوها والله ابو علي يوم تطمن على هاله تطمن على حياته وعلى مزارعه وعلى حلاله فكر بابو مهيب كان الشخص هذا اللي ينقذني لا اذن اروح له لا اذن اتشكر منه وشوف الدنيا وماذا سويت عليها هو مقدم بحزب البحث وقيت انه كنت ترقع عقيد والله وصل عميد الحين ايش لون رضاعه والله رجع راقب سيارته اللي قبل التورية انقلبت فيه فيها قال له هذاك بيت ابو مهيب والله يروح لهم اول ما جاء البيت قال له البيت محترق حارة حالة ويقعد يسأل الناس جاء ناس فيه واحد هنا اسمه ابو مهيب وينه ؟ قالوا ابو مهيب والله ما ادري وينه لكن الرجال جاءوا ناس وحرقوا بيته لان الرجال مسؤول بحزب البحث وفيه ناس وادت تاكرها فجاءين ومحلقين بيته قال طيب وين راح ؟ ما تدرون وين راح ؟ وصل المعلومة ان هاله انقلوا في بغداد وان الساكر في بغداد الرجال قدر يحصل عنوانها في بغداد وراح يدورها في بغداد والله واخر شي ويحصلهم بذاكر بيته الخرابة والله ويطبق الباب ويفتح لهم مهيب سلام عليكم السلام هذا بيت ابو مهيب هذا بيت ابو مهيب قال من من يطال عمرك ؟ قال انا ابو علي ما تذكر ياولدي انا قد قعدت عندكم خمسة ايام بيتكم سنة الواحد والتسعين وابوك ما بصر قبل ما ضيفني عنده اسبوع اخذني ووداني الميسان وابوك راي جميل عليك ابوك وينه ؟ قال والله ابن الحلال لان ابوي ما ادري وين ارضه ابوي من يوم سقط النظام وحنا لا نعرف الارض ولا نعرف السماء تفضل تفضل الا مهيب يذكر الصالحة هذي دائما نتصرف عليها فانما الصالحة هذي تحصل عمرها 14 سنة بس يذكرها ونتصرف عليها دائما تقول في واحد جاء عندنا وقعد عندنا اسبوع وابوك اخذه ووصله الميسان ويعبر الحدود فالرجال عنده علم بهذا الصالحة هذي والله على طوله دخله المجلس وروح داخله بيجي بهذا الشي يوم دخل عند امها الولد يوم دخل عند امها الولد قال امها خبرني السابعة تقولي لي انتي دايم قالت لي السابعة قالت لي انت ما تقولي لي دايم يوم نبيتها على اول فجاء واحد وجلس عندنا اسبوع ومطلوب وابوي اخذه ووصله الميسان قالت لي لا ابو علي قال موجود بالمجلس والله لا على طوله ولم تجي تقف يا ابو علي تقف يا ابو علي حتى لم تعرف ابو علي وسامعت من زوجها ويقول هذا الشيخ ربع بالبصرة وردع له كينته والله كينته على طوله تطلع عليه تقف يا ابو علي تقف يا ابو علي قال ماذا بك قالت لي ابو موهيب والله ما ندري وين سمعه ولا ندري وين ارده من يوم سقط النظام انما ندري عنه قال والله ابشري والله بإذن الله ان كان فوق الارض عالي ان اجيب لك علمه وابو علي رأيه معروف عليه ولازم ارده له والله ردعته وعندهم ويوم طلع من عندهم وما يخلي واحد ما يعرفه اللي يتصل عليه دفنولي شخصي قال له ابو موهيب كان بحزب البعث والله الرجال مع كثرة الاتصالات عرف انه مقبوض عليه يوم سوي حركة اتساس النظام ويحاول يطلعه ويحاول يطلعه ويحصل لك ذاك الضابط الكبير قال انا اقدر اطلعه لك قال تقف يا ولد قال الرجال هذا والله راى الى يدي بيضاء علينا يا واحد من الناس وانه يأخذني ويجلسني ببيت اسبوع كامل وانه يبدأ عسكرية ويأخذني ويوصلني الى اين وصلني الى الحد هذا علومه ظالمه قال عاد انا اقدر اطلعه لك بس ها بالبرطيل البرطيل اللي هو الرشوة قال اطلب قال خمسين الف دولار قال ابن حلو الوادي خمسين تقف ندل قال اقولك اطالبك راسم كبير شبهي اطلع خمسين الف دولار وباذن الله اني اطلع معك والله ابو علي يرجع ويروح لمهيب ابشركم حق صوته مسجون في المكان فلاني وباذن الله اطلعه لكم لكن انت وضعك وانا اشوفها سيئة حين تقبل بيت هذا قال والله البيت هذا انا مستاجرينه وانا ما ارقى حق جارة قال ابو لكم انتم معي معي هالحين ولن تروحوا معي الى البصرة هناك وانا ابو مهيب هالحين عرفت انه موجود وديني تيب وانا مفلوس ندفع الى مفلوس ندفع الى مفلوس ويطلع والله الرجال ياخذ عائلة ابو مهيب ويشكلهم عنده بالبصرة في بيت جنب بيته ويقعد الرجال شغلته كيف يطلع ابو مهيب باع راضعين عنده وباع بعض المتلقات اللي عنده وجمع له تقريبا خمسين الف دولار ويروح للظابط ويعطيه اياه طبعا الفترة هذي استمرت لها كم شهر تقريبا ثلاث شهور لانه طلع ابو مهيب ويوم طلع قال له لنطلع ابو علي قال له هذا ابو علي ووجهه ويسلم علي ايش لك يا ابو مهيب كيف حالك قال بل يظل الله وجهك جمل الله حالك وجزاك الله خير قال لا يا ابو مهيب انت رعي الاولى انت ضفتني ببيتك انا ما سويت شي ايش اللي سويت بس الذلوس دفعنا عنه الذلوس تروح تيجي في داك والله ما تيجي عن مغامرتك امرك حطيتني ببيتك لكن اركب اركب خلنا نروح لهاك والله يركب ابو مهيب معه احنا رجال يوم تودينا للبصرة كان هالي ما امينها هالي ببغداد قال لا لا هالي تعيني في البيت والله ابو علي اخلين وصل عند هالة وزا قعد ابو مهيب تشكر منه وعياله تشكران من ابو علي وما قصرت يا ابو علي قال ابو علي انا اللي سويتك رديت جميل هالرجال ذا حالي والحمدلله انا ضفت بابو مهيب لو اني طقيت باب الواحد ثاني كان خدمي سلمني للنظام ويمكنني احين ميت الا انا عايش مساوي مرة جميلة والله يجسلهم كم شهر ابو مهيب وعائلتي وضيافة ابو علي يوم جاء يوم من الايام قال ابو مهيب قال حلنا نستأذنك يا ابو علي انا لازم ارجع لبغداد اهلي ببغداد وناسي ببغداد قال ابن حرق قعد عندنا انتم ونسنا انا مستعرف والحمدلله الامور جيدة هنا قال لا ابن الله اسمح لي قال اجلب قيفك والله ابو مهيب يشيب قفزة الرجال ويجيب ابو علي ويعطيه هكا المبلغ قال سب المبلغ هذا ما السمورك فيه ما لحاظة ابو علي ما لازم قال ابو علي انت اخذ البس والله ابو مهيب يروح يذكر ببغداد فجاءون هذي طبعا ابو علي هو امير الرابع ذولي هو امير الرابع ذولي هو امير العشير ذولي هو امير الرابع يوم جاء يوم من الايام الا عيال اخوه متاوشين مع ناس ثاني من رابعهم عندهم عيال اخوه باطخين على ارض الناس ذوليك والناس هذولي جاءوا لابو علي يستكون على عيال اخوه قالوا يا ابو علي انت عيال اخوك اخذينهم بعرضنا والحين حنا نبينا الله فممكن تحكم بيننا حنا متشاكلين عندها الارض هذي قال ابو علي انا والحاجة ما احكم الا لان تجون كلكم في الطرفين وترضون حكمي حكم ساعة انا حكم والله يجيني طرف واحد لا انا ما احكم له ايا تابي روح للحكومة قالوا والله ابن حل معنا مستكين رابعنا حنا نبينا حلنا حاجة شاعرية والله حكم فترة الا كلهم جايين عيال اخوه والناس الثانيين اهل الارض وكل اللي يقول الارض لي ابو علي عارف اصلا ان الارض ما اهل اهل اخوه ان الارض اهل الناس هذولي والناس اهل اخوه متدين عليها والناس هذولي من رابع بس ماهم قريبين له هما اهل الارض اهل اخوه بالضبط والناس اهل اخوه استعنسوا قالوا والي حكم بيننا عامنا اكيد انهم يبيعطيننا الارض قالوا عامهم يمتأكد قال انتم متأكدين راضين بحكمك قالوا بالله راضين بحكمك قالت الى الارض للرياجين هذولي اهل الاخوه قال غاضي ابن حلال هذي راضينا قال لا لا لا ماني غاضي انا من طلعت اهل الدنيا وانا عارف ابوهم وعارف ابوكم وادرين الارض هذي لهم ثاني حاجة انا اجيب مساحة على حسابي ويحدد لكم كلامي هذا والله فعلا جاب مساحة الرجال وطلعت الى الارض للرياجين هذولي اهل الاخوه زعلوا عليه لا يا عم لاخدونا ارضنا واخوه زعلوا عليه وصارت الى الله بينهم ماين مضبوطة حتى لدرجة ايش انه يوم جاء موسم الزراعة وجاءت الحرارة تتحرف يوم شافوا ابو عيل قال الحرارة تتحرف مزرعة اهل الاخوه يوم ادخلوا في الارض وقامت تتحرف وجاء اللي جايبكم على الارض قالوا انت حكمت ان الارض هيكما هي لنا قالوا لا ناخد من ارضك والله لتوصل بينهم لسنا وهي تبعد واستمرها الخلفات هذي صبو علي في يوم من اليام وهو بيته ما دراء الا ابو مهيب جاي هو وياهله ويا احيالها اثنين مهيب وطارق يالله حيهم يالله حيهم يفرحهم الرجال ويجيب لهم زبيحة ويلبح لهم والله هم تعشوا قال ابو مهيب يا ابو علي حنا جايينك من بغداد وترانا جايين نسلم ونخطف فاطمة وخطف فاطمة لولدي طارق طارق يوم جيب الثوب شايف من فاطمة وحقق وعسقها ويوم راحوا هناك البغداد قالت عجبوه اخطب لي بنت ابو علي ابو علي على طول قالت رهجتكم ما قال بشاور الابنت وما قال بشاور امها وما قال بسأل عنكم وقال والله جتكم وهذه بركة الساعات اللي نسبك يا ابو مهيب البنت فاطمة يوم سمعت بها الخبر ما عجابها ما جاءت لها جاءها ابو علي بلغها قال يا بنتي ابو مهيب اليوم جاي الخطب كله ولديه طارق وقدها الصغير قالت صديقي انا ما بيرعلت الحين ما دلوقتي كنت تعزف صديقي حب لها واحد ثاني اسمه عباس ولا تقدر تقول ايه ابو انا حب عباس كانت البنية حاولت تعزف حاولت تشوف الطريقة قال ابو علي ايش يا بنتي انتي عمرك 20 سنة وبعدين طارق ولدنا وابو مهيب رجال يحزن غامة وانا يا بنتي اعرف مصلحتك خلاص عرسك بإذن الله عليه والله وعرس طارق على بنت ابو علي على فاطمة ويأخذها ويرحل بغداد دار الحول وفاطمة تجيب لها ولد ويسمونها احمد واحمد هذا غالي عن جدانه عن جد ابو مهيب وعن جد ابو علي وكل شوية ابو علي متصل على طارق جبلنا احمد وامه جبلنا احمد وامه باستغنى الاحمد استغنى الاحمد وثم طارق يجيب امرته وولدها وينزلهم بيت ابو علي ويرجع حول بغداد ويأخذها يوم ويوم وين ويجي يأخذها وكل اسبوعين تغريبا لازم يجيبها تجلس عندها على يوم وين تلعنها فيحد الايام وطارق جايب ابن فاطمة وولدها وقاعدة عند ابوها وهو راجع للبغداد جاءت فاطمة بيت ابوها اللي ابوها امها ينامون بغرفة الحالة وليت نام بغرفة الحالة والله يوم جاء بالليل والناس منهم مات اللي فاطمة تسمع طاق نار شوي وين تقوم اللي تسمع فرخة امها زباحتها اللي طارقة تنام حالة طول وين تقوم تفتح الباب باب غرفتها يفتح على الصارة وهو المنزل حتى الباب الذي كان ضرب على راسها ويتطيح ولا صاحة الا بالمستشفى اللي الناس يقولون لها حين اسمعنا طاق نار وجينا ولقنا ابوك مقتول وامت مقتولة وانتي مضربة على راسك وتفحين بدمك لكن لقناك حية واخذناك للمستشفى جاءت الشرطة تحقق وتسوي معاينة للموقع من تدور حالها الشباعات قالوا والله ابو علي تجي على يديه بيضة على الجميع بس فيه اخلاص بينه وبين اخوه وليه اخوه صندر حكم فيها يمكنهم يقتلوه قالوا يجيوا الى اخوه حق امهم قالوا الى اخوهم حنا مهما كان سرس بيننا اخلاص بس ما ترفع القاتل ليه نقتله هذا ما مكان عمنا وكبيرنا حق ام ابوهم قالوا نفس الكلام يدلوا الى اخوه هم الابتينة كل المستشفى يردهم ليه ما يضربون طاق نار معهم ليش مضرب علي براسها و هذوليك مذبوحين براسات علي الذي بحلبوه وليه ما يكمل علي بنته فاصبح ليش تبقى اهبى الناس هذي ماهو كلص ماهو منطقي قالوا تابع دي الشرطة بحبك الان بس اكو سؤال من التوقعون القاتل اللي توقعه يوقف الفيديو ويكتب ليسمة احد الذكي اللي يجيبه انا متأكد انه لايمكن اخطر على بالاحد والله اثناء ما الشرطة تعلم الموقع فيه ظابط ذكي شاف لحاجة بسيطة الفتة تنتبهها وهي اللي اكتبتها القضية يوم قاعد يقعد بالبيت ودخل غرفة فاطمة وولدها وناظر كده بدكمة اللمبة اللي يشوف عليها بصمة وبصمة دم يعني واحد مشغل اللمبة عاري وعلى يديه دم وينادي حاجة الانتنائية خذوا لنا البصمة هذه وخذوا لنا حينا من الدم هذا منه دمه ولن تطلع النتيجة الا البصمة الفاطمة والبصمة لا منطقية هذه غرفتها فيه لتشغل اللمبة ولا لتطفيها بس عينة الدم عينة الدم طلعت من فصيلة دم ابوها طيب فاطمة يوم صاحب بالمستشفى يقول انا سمعت طلقة نار وسمعت صراحة امي وسمعت طلقة هانية وطلعت من غرفتي ومن اول ما طلعت من غرفتي ضرب لي واحد على راسي وطحت طيب وش اللي جاب دم ابوك لفيش هذي مدام كلامك كده وش اللي صحاك اقبل ما طحتي ومدتي وانت فما صحت الا بالمستشفى وش اللي جاب بصمتك وعليها دم ابوك على الدم هذي وانها بلا دلة فشوي ويتعترف القصة طلعت ايه تذكروني يوم خطب طارق فاطمة وحاولت تمنا وتقول ما في الجزوات الحين وقلت لكم انها تحب واحد اسمه عباس اذهبت للمرأة لا زالت على علاقتها بعباس ولما يجيبها زوجها طارق ونزلها عند علاب البصرة كانت تتصل على طارق وتخلي لها الباب فاتح ويجي طارق يحط غرفاتها ويقريب الفجر ويطلع محد يدل عنه وكانت كل ما زلت عند اهالها قضت الويكيندز والله اليوم انهالي مع طارق لكن ذاك اليوم يوم دخل طارق سوربك في البيت طيح حاجة ابو علي على طول قام وعنده مسدس وياخد المسدس للصارة سمعت صوت قال له طارق مع المسدس بعد طارق مع المسدس قال له طارق قبله ويرميه قال له ام صاحب زوجته قتلته ويطلق عليها ويرميها وقالت لها هاذي فاطمة طلعت قال لها ماذا فعلت قال لها لا اعلم ماذا فعلت وقال لها طارق مع المسدس وذبحته وقال لها يا الله فضحنا وقال لها تجي تمسك ابوها وقال لها جاءت دم على جيها قال لها ماذا سنفعل الآن قال لها ماذا سنفعل قال لها ماذا سنفعل وقال لها اطلق عليهم النار وانا طحت قال لها ولدها نسيش داخل الغرفة ويتركت نظرها تشغل لما تشوف وهو يجي ويسحبها مع راسها قال لها ما هو ابس ولدك ما هو ميت وهو يضربها بالمسدس على راسها ويتطيح هاذي القصة اللي حصلت وهاذا الشي اللي اعترفت به وقالت انها كانت تريد تعترف من قبل حتى لا يكتشفونها قال لها تحنا الحينام حاجة عرفنا القاتل وهو يتم القبض عليها ويعترف بنفس الكلام ويقدم للمحاكمة ويحكم عليها بالعداء في وقلة محامين ويحكم عليها بسنتين تفتر على الجريمة طبعا زوجها طارق يوم درب القصة هذه وعلى طول يطلقها قال عز الله خسارة النبوك وابو علي وهاذي قصتنا ونقول لكم في أمان الله

Listen Next

Other Creators