Details
Nothing to say, yet
Nothing to say, yet
Listen to New Recording 125 by Mohamed Al Fawakhiri MP3 song. New Recording 125 song from Mohamed Al Fawakhiri is available on Audio.com. The duration of song is 36:31. This high-quality MP3 track has 1174.289 kbps bitrate and was uploaded on 13 May 2024. Stream and download New Recording 125 by Mohamed Al Fawakhiri for free on Audio.com – your ultimate destination for MP3 music.
Comment
Loading comments...
تكثير الأشاعر قولت ابن علي من مضطر غامده بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبيه وآده وآده وصحبه وبعد هذا كتاب في تكثير الأشاعر الجنبية وتحقيق إرماع سلف على كفرهم ورد على من دعم خلاف ذلك كما فيه بيامر أن من أنكر صفات الله أقلية التي لا تقوم ربوبيته ولا تصحوا ربويته إلا بها كالعلم والقدرة والعلو والكلام والسمع والنصر والنحيا كأسم لا يعدر بالجهل ثم تأويه أنه لا يكون الله تعالى ربا إلا بها والتي هي من لوالم علويته وربوبيته فإنه يحكم بكفره ولا يعذر بجهله وتأويله ومن مات على هذه العقيدة فهو مشرق لا يترحم عليه هذا وهذي كنت سابقا لا أقول بتكثير الأشاعرة والمات الودية كما في كتابي نقض عقائد أشعرية طبعا ما رأيته من الكلام المنسوب للإيمان النسامية وكنت أقول قديما أنه لا يدرب الجهل والتأويل في الشرك وإن كان الصفات خالفة فيها بعض أهل السنة وكنت أخطئهم وذلك على أن المسألة خلافية وليس الأمر كذلك فلما تأملت في أدلة وكلام ميسة التي رجعت من هذا القول وتبرت منه ولا أحلو أحدا أن يذكره عني أو ينصبه لي ولذي في ذلك أسطة وهو الإمام أحمد هنا قال عن الجميع كنت لا أكفرهم حتى قرأت ألا تمين عن القرآن في طبقات حناقره وإذا من يخالف في المسألة لا تبصري بالأدلة التي وردتها للمناجسات في تفيرهم وعدم إعدارهم قال البخاري وإني لا استجهر من لا يكفر الجميع إلا من لا يعرف القرآن وقال أحمد الجميع كفار وقال البربهاري أن الجميع كافر ليس من أهل الطبع وقال الداري وأي فرق بين الجميع وبين المشيخين حتى نجبون عن قتلهم وإكفالهم فعقلتنا مليئة فيه أن الأشعرات الجميع والجميع كفار غير مسلمين وأن المشيخ الجاهل أوحيد من كل صفات ربوبية والأوليهية لا يسمى مسلما ولو كان جاهلا له بالتأولى وهذا مما لا خلاف فيه بالماهر السنة وما خالف بهذه المسألة فالاعتبار بخلافه لأنه يعدنا للإجماع والحمد لله الذي هدانا لهذا وما أمنا نهتديه ربنا هدان الله قد سبق أن كتبت رسالة قريبة في موضوعها من هذا الكتاب بعنوان القول المأمون بتحقيق ردة المأمون حققت فيه تحكير السلف المأمون في هذا الكتاب نتيجة محتمة تحقيق كما لحق بهذا الكتاب جزءا حديثيا في إثبات أن الصوت الرحمني كأنه سلسلة على صفان وفيها رد على الجميع في معاصرته في تعريفهم وذوي لما كتبه أبو علي المرضي التنهيد بوجوب تكفير الأشاعرة جعل مدار الرسالة يقف على أمين الأول أن الأشاعرة توقع في انكفرات عديدة لم يختلف أحد من أهل السنة في تكفير فائلها وقائلها ومعتقبها سنة بها على وجه التصيل مع كلام يهنبعين الثاني وجوب تكفير من كفره الله من الناقين في سئل ينقض إيمانهم ومنهم الجميع وأتباعهم الأشاعرة الذين أجمع السلف على وجوب تكفيرهم بالأعيانهم وكفروا من لم يكفرهم وليف بعض فلانهم في وجوب التكفير قال الجمام البربهري في من نقع في نواقب الإسلام كإنكار علو الله وإذا فعل شيئا من ذلك واجه فعليك أن تخرجه من الإسلام شعور السنة وقال أبو داود الإمامي أحمد من قال قرآن مخلوقة أهو كافر قال أقول هو كافر وقال جماعة من العلماء أن لا تصحو إمامة من لا يكفر أهو يشكو في كفرين أهو يشكو في تكفيرين وقال شيخ محمد معبد الوهاب لو أهبنا معبد من كفره العلماء مع دعائه للإسلام وأفتوه يدته وقتله لقال الكلاب وقال واحد من العلماء من هذه المكسرات وأسابي جدا أن هؤلاء يكفروا أن ورعهم ولا يكفروا أعيانهم وقال عبد الله ابن أبا باطيل وما سألت عنه من حكم تعيين إنسان بعينه بالكفر فأجتب شيئا من المكسرات ولا بأس لمن تحقق منه أشياء من ذلك أن تقول كفر فلان بهذا الفعل وقال ويقال لمن قال من نزل بالشهادة لا يتصور كفره فما معنى الباب الذي يقره الفقهاء حكم المرسد وقال عبداللطيف وآهل العلم لا يختلطون في أن من صدر منه قول أو فعل يقتل كفره أنه يحكم عليه وإن كان من من يقر بالشهادتي مجموعة رسائل وما بقى من أهل العلم في كفر المون تنعي عن تكفير ومن وقع في الكفر ودده أدونة إله قال الإمام بن بطة في الجامعين من قال فلا نضعي مخلوقا فهو كافر حلال الدم ومن شك في كفره ووقف في تكفيره فهو كافر الإيمان وقال الإمام الملطي الشاك في كفر الكافر وجميع واحدين في قبلة الاختلاف بينهم أنه من شك في كفر فهو كافر لأن الشاك في الكفر لا إيمان له لأنه لا يعيث كفر من إيمان التنبيه والرد على أهل الحواف والبناء وقال الإمام بالدعوة فمن لم يكفر المشركين فهو كافر مثلهم وإن كان يكاولينهم ويحبوا الإسلام فإن الذي لا يكفر المشركين غير مصدق بالقرآن قال الشيخ سليمان بن عبد الله من كان شاكا في كفرهم أو جائزا بكفرهم بوينته الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله على كفرهم فإن شك بعد ذلك أو تردد فإنه كافر بإجمال علماء على أن من شك في كفر الكافر فهو كافر وبعد مناظر الكلام وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن حسين من كان يعبده غير ثمين ولا بصين فهو كافر بالله يعبده إلى الله التوحيد وقال أطال السراج من لن يطرق من الله يوم ويؤمن من الله يعجب ويضحك وينزل كل ليلة في سماع الدنيا فهو ذنديق كافر ومستثاب فإن تابه إلا ضيبة عمقه ولا يصلي عليه ولا يوجد فانه في مقابل المسلمين فالعنق بالدهرين قلت الكثير من الممكن أن يقلوه لايحتاج لكيام الحج أما من الممكن للبحث والعجب والنزول فلا يكفر المنكر إلا يبلغه النص وقيمة عليه الهجة ومن يبدع المرجع في باب تكفيره من كان يشيخات بالتفريق بين المنكر والمتأول وأن من كان لو تأويب سائحهم في لغة لايكفر فهذا قول ليس له أصل ولم يقله أحد من الثلاث فالكلامهم كما ترى على مقيد مدارس وصلاة بن نبيل من كلام نبيل عينج على إتقال هذي الشبهة لغد شبهة المدارسين على الجميع ونتابه هذا كامل للمسلمين انتبهوا حقيقة رؤية النبيل وكأنه يرى بظل الجهد وأن رؤية الله مزيد علم وكفر بعض السلالة من كره قال اليمان محمد وقال أن الله لا يرفع أخلاف فكفر عليه لعنة الله في الشريعة وقال تزديد في نسابه أهل الزبائن نبيل في بيان منافقة الشعيرة المعتدرة قال عن المعتدرات لا تجوز رؤية الله وقال الأشعير هو مرئي ولا يرى بالأبصار عنه آذلة وقال ربه بتمية علم تخاف الأشعير وفسألوها بالبيانة الزادية لعيني كما يقسوها الجميع وهذا في الحقيقة تحطيمه في رؤية قال النبي سبحانه وتعالى تعتقادهم أن الإيمان مجرد التصديق والمعرفة والسلط كفر الجميع لقولهم أن الإيمان مجرد التصديق والمعرفة وهذا قول الأشعير والسلط كانوا يفردون بين المرجعة والجميع كما قالوا المرجعة أن قاصد الفطر هاء وأبي حنيثة وكانوا يكفرون الجميع دون المرجعة والأشعر على قول الجميع ومن ذلك أنه لما سأل الإمام أحمد عنه رجعا وأنهم يقولون إذا عرف ضجل غبه بقلبي فوضوء منه فقال ألا المرجعة لا تقول بهذا بل الجميع تقول بهذا وعن عملاء بيحفظ السنة قال الجميع أن ما يحفظ القلب دمع جرحة من عند الله درجة عن القول والعمل وهذا كفر بل وهذا كفر فلأنه محق الأشعار وقالوا يعلم وجود الضرر بين قولهم بين الإيمان والتصديق وقول الجميع بينه والمعرفة قال السلط عن الأشعرية في طبقة الشفعية وقاله قول نفسهم تضمن المال قال الجميع في الإيمان الكبير يقود على أشعره في دواهم الفرق بين المعرفة والتصديق إلى فرق بين المعرفة بحيثة القلب وبين مجرد التصديق الخالي على النقيات الذي يدعي القول القلبي أمر دقيق وأكثر الأشعارية في وقلاتهم ينبئونها وكلا الناس لا يتصورونها فرقا بين معرفة القلب والتصديق ويقولون أن مقالهم من أولادهم الأشعرية من أنفاقه فهذا مباطل لاحق بالكثرة وقال الأشعرين وقال الأشعرين نصر قول جهنم في الإيمان بل قد كفر وكيع وأحمد وغيرهم من من كان يقول قول جهنم في الإيمان لدفع وقال ابو حسن في التصديق أقرب فرق الموجاتية للسنة من ذهب من ذهب أبي حنيف فبعض مصحاب جهنم وأشعري قالون أن الإيمان عقب بالقلب فقط وإن أظهر الكثرة والتصديق فبلسانه وعبد الصريفة بلا تقية وقال الزنجيل في شرح منظومته في السنة عن فرق الموجاتية الإيمان والمعرفة بالله والعلم بوجوده وهو قول الزهن والأشحي وهو أخذته عن مقاله السابع قالون في القدر بالجبل والتسك إن العمل ليس له فعل واختيام فالفعل فعل وظائف أكبر أسبابه والحكمة في فعلها وعطل بذلك حقيقة الشرع والأمر ونه وهذا قول الجميلة الجبلية وتبعاتهم الأشعر وقد كفر بعضهم للعلم من قال بذلك السابع قالوا أكثرهم أقوال الصوفية القمرية في الكارث بركيني وتجويز الشف وخارف العبادات للقبر كما لا يخفى حتى قال أن يوجد أشعرهم إلا هو من الصوفية إلا لأن يؤمنون باستغلال تدمير أمواته وما كان هذا حاله فلا يسمى مسلم أصلا ولا يعذب بجاهل فعليهم فتكفروا سلفا للجميلة لما قالوا لما قالوه من أقوال كفرية يغفرها بنفسها يقول بها أشعرهم من أعظمهم إن قولوا عبو الله وما قالوه في القرآن وأن لديه في مصاحب المخلوق وتعطيه من الصفافة وتحريفها بسوء تحويل وقولهم من إيماء قولهم من إيماء ودرد المالسة والتضريق وهذا وعلم أن كلام استلقى عن الجميلة ينزل عن الأشعرة رضوها للقناة مقالة الثالثة أصوت العلماء الذين تكفروا الأشعرة إعلم أن العلماء الذين تكفروا الأشعرة بأيانهم كثيرون جدا أنه من كفرهم بالعموم فلا يحصون كبكية لهم ممكن أن يلو وتكفروا من قال القرآن حكاية وإبارة وتكفروا من أنكر الصوت وتكفروا من أنكر الصوت وتكفروا من قال يوم الله النعمة والقبر وتكفرهم من قال الإيمان والتصديق والمعرفة ولذلك من لا يحصن من كفير الأقائد التي تقول بها الأشعرة سنقرأ هنا كلام دعوية للإندي في الأشعرة ممن وقفنا على قوله المامر أحمد طالع من كلابنا الكراميسي والمحاسبي شيوخ رشعي وأبو حيث من قادي أصر شيوخ رشعي وابن مولان والواسطي أبو جعفر أحمد بن سنان شيخه بخار قال من دعمنا القرآن حكاية فهو والله لا إله إلا هو تنبيه وكافن بالله أخذوا ضياءه في خصائص القرآن وهذا هو قول الأشعرة قال الكندي قال في السنة الذي ذكر الله في غير موضعين في كتابه يلقينها واستمع هذا أول سنة تحمية هذه الآيات فاسألوها على غيرها وغير ما فسرها أهل العلمين يقالوا ما عملين يقدم هذا بعيد عن قول الأشعرية فهم تحمية ثم كفار قال الإمام الداري وقدمنا كلامه الكثير لهم بالنعمة ويقضى أبو إسعاق بن شاق لا الحمد لله لهم رب على الكلابية والمبطأ قال في الإبانة ومن خبثائهم المكلاب أدعى بطنه قدع فيهم والإمام أبو حسن من القصة بالشافعي قال وفتى نبيه حمد للإسعائيني أشعار الشافعي قال ومعروف من شدة الشيخ الإسعائيني على أخذ كلامي حتى من يذى أصول فقه الشافعية من أصول الأشعرية وفيه بس يقوى بإسعاق الشراكي في كتابه للنمع والتبصرة حتى نوافق قول الأشعرية في وجهه من أصحابنا من يذى وقال وقال بعض أصحابنا وفيه قالت الأشعرية ولم يعدهم من أصحاب الشافعية استنقفوا منهم في وصول نقله عنهم متين في شماع الجيوش والسفير في طلقات الشافعية الإمام العباس النصر المعاصر للأشعرية قال ولا نقول بتأويل المحتلقة والأشعرية والجهمية والملاحدة والمجسمة والمشبهة والكرامية والمكثفة بل نقله عنهم متين في شماع الجيوش والإمام من أخوين من دان فطور الملك يذى وإمامه في عصر قال رحمه الله أهل الأهوار عند مالك وسائر أصحابنا وهم أهل الكلام فكلهم تقدم من أهل الأهوار ولم تقل له شهادة فلسطينية ونقله لهم يودّروا على ذلك نقله عن الحاجة من عبد البلدي في الجامعة العلمية الفضلية قوله سنة فتسعينية وثلاثة عام الإمام من دان قال حبيبي قلالي الأشعرية سيستقل رقمه ليتأ وليعتادر بمن تقدم مما كان القول بالأرض مثله ومن قالته كيف قلنا الدنيا مهدورة متمومة نقودا من المجالس والبلدان لأعتقالها الطبيعي وقولها الشريعة المخالفة للدين الله مثل سرابيسي ونقلان من عمر من الأشعرية قال محمد بن عمر وعلي الحداد وجدنا أبل عبادة نحواندية على سمكاري على أهل الكلام وتكثير الأشعرية ولم يتعلم من الحوية قال عمر بن إبراهيم نبائح الأشعرية لا تحل لأنهم ليسوا بن مسلمين نقله وعبد الهروي في أهم الكلام قال أحمد بن أبينا نشط رئينا محمد بن حسن السلمي يلعب من كلامية أهم الكلام إلى هاروي أبو المظفر الكندي أبو المظفر الكندي إمام محمد بن سلمي يسجل عشر لعبة أشعرية من صندقات دمع الجيوش والتفاكر للمبر أحمد بن الحسن الخاموشي الرافقى الغاوي في أهم الكلام سمعت الخاموشي الثقيف الرئي في محسن يلعب الأشعرية قال أبو فتين بن عبد الرحمن ابن مصر النقيم أمثل أفعيل النبي صالح ثقيف الحملي يتسن يلعبهم كل يوم بعد صلاة والصلاة في المحرم في الجمعي ويؤمنون أحمد بن حسن كتاب مفقاني في أشعرية وهو مثالي وامياء ابن أبي بشر ونقل عنه المبرد مبرد كثير أبو عباس طب وقال وعين هؤلاء الأهمية ينطلون لأشعرية وما هذا يوم الباطل من الدعوة فقد قرأته في كتابه لإبامة فدلتم في إثبات استواء ونقل له عنهم المثالي وفي نقطة التفسير وأم عبد البصطاني الشافعي توقع مثال أشعر وقال يحيى بن عمار قالها رويه في يوم الفلام رايد صاحب عمار ما لا أحصى من أفس من مرة على الذي يكفرهم ويلعنهم ويشم على الحاكم الأشعري بالذنب وكذلك رايد عمر بن إمراهيم ومن الشافخانات أبو نصر استوزيه قال في نسالة لليل الزبيب إحنا مواشدنا الله وإياكم أنه لن يكون ثلاثة بين الخلق يععلنا اختلافنا حالهم من أول الزمن إلى الوقت الذي مهر فيه البنكولات والقسالين الذين يتظاهرون بالرد على المهتزة وهم معهم ظل أخص حالا منهم في الضاطف قال ابن عبدالبر المالكي طاعي في الأشعرية وقال ابن الحزم في قصر عبد البكر الأنيب هذا والله الكفر لا إله فاء به يعني الأعباء أردت بالدين يلوز عنه هذا الكافر أن يقولها للناس غير الرسل أبن رسوله باه أمه البناء رد عنهم ثلاثة عدوان مختار وقال في نسالة للجناني إمام الشفعية في زمانه وشقق هذا الأشعرية كلامه وأربع علاما قبله منذ الضمور وفي شرحه بعقل قدته تكلم عن موافقة الأشعرية للجهنمية في الإيمان وكلام الله وتقدم الغروي لقد كتب كتاب تثير الجهنمية وقصد به ملأشعرة وعقد فصل في كتابه يذنب الكلام يقال فيها الطبقة الثانية وفيها نجم مثل الأشعرية طبعا تبارك الله طبقت التعكع وذكر فيها جمعة من العلماء الذين طعموا في الأشعرية وذكر أن الأشعرية كانت لا يصلح وقال في كتابه كلمة الأشعرية فقد شحنت كتاب تثير الجهنمية من مقالات علماء الإسلام وإجماع المسلمين على إفرادهم من الملة إلى أن طال فقط الشعب من المسلمين أن رأسه معي بن مسماعيل الأشعرية كان لا يستنجي ولا يتوضع ولا يصلح ذاك الكلام الإمام البغوي الشافعي قد حفر أشعرية الجهنمية وأحيى عقيدة السلاح وجعل من يفتح الاستواء بالاستداء من عقيد فهو رسالة رد على أشعرية القهان ومن عيد فراء وبالحسن كرخي الشافعي له قسمة المشوار في السنة وخلق في مقال الأشعرية تخنوط من جضاهي تلويه تلوي الشيخ غازبي كجعب موجه من والد ميريسي بل يبعده ودى الأشعرية المنتلأ شغل درائبي والعلامة الحسين لبن عبد الملك الأديب تنقله عنه بشيء تخياه الأشعرية الأشعرية باللال لا نذقته ولمن وعدل أحطمي الملكي الأندلسي في القرن الخامسي قال يا أشعرية يا أسفلة الله يا هم يرسمون بلا آذاني أبو القاتل الأصواني في الحج عبد القدر الجدني طعن فيهم في الغني والمجهولين في سلطة الخاطر والمنتظمي قال لم يختلف الناس حتى جاء عيوب من اسماعيل الأشعرية فقال مرة بقول المعتزلة ثم عنا له فادى فدعانا لكلامه صفة قائمة بالنفس فوجبت دعواه هذه أن معي بنا مخلوق كتاب المخلصة الرد على الأشعية وابن قدام قال في حياة المنظرة في القرآن عن الأشعية وهذا حاله هؤلاء فهم تنابيط الغيريشات ومنذ كبير يحيى رمضانية صفر قريب لو أصابن كثيرة طعن فيها في الأشعيرة في أكثرهم فكان مبضل ملقيهم في شمع الجيوش والإمام دوشتيق طعن في الأشعيرة في الكثارهم في كتابه إسماعيل الحمد لله ومن غني طعن فيهم في الطبقات نقضهم في كتابه العيوب وفي ميزاني اعتلاد حين تردم للغزيل والأملي المغزيل الشرحي طعن فيهم في كتابه الخطأ أبو الوزير اليمني قام السنوي واستقبط طاورات المهتزة الأشعية إثابة الحق على الخطأ والحاسب المهدر في الميزاني في ترجمة الله بعد نقضة كلامات لهدية ورغم انتقاده السكين أو قال عن الربي أوصى بوصية تدل على أنه أنه أحصن اعتقاده وهذا انتقاد صريح منه يوسف ومعبد الهدية ابن المبر له كتاب جمع جمع الجيوش وبساقر الدنيا على ابن عفاكر في دفاعه عن الأشعيق قال فيه ولو تغضنا نستقصي كل من جنب الأشعار في من يومي من عيوننا لذاته على عشرة ألاف الشيخ عبد الحميد الحفظ قال فلا يومة من هذه السنة فيها هم المصنفات المعروفات رد على هذه الطائفة الكاسرة المعانلة الزراف الشيخ ابن بثمان قال إذا رأيت كتبا رأيتم على منها من ثلاثة الأشطاء طالسيين ومن تبعه كونسينا إما فربي فهل يؤهو توحيد من هذه الكتب فما يكفل إلى ماذا برنامج أحد الأولين الصالح محمود بن سبت بكين كان مقيما للسنة المجارية للبدعة حتى لعن كل من فيه بدعة في زمنه فلعن طائفة كل نبي ونسعي يقول المتعينات في نقض المنطق لهذا اهتم كثير من المولود والعلماء بعمل الإجتماع المجاري وغيرهم على المنال لحتى لعن كل طائفة تضعوا فيها بدعة فلعنوا كل نبي ونسعي كما كان في مملكة النبيل محمود بن سبت بكتين في دولة سلاجقة بكلاء وكذلك خليفة القانف قالها روين في زمن كلام قاتل كدار المحمود اللذي رحلته فيها على كشف أرسالها للطائفة والصاحبية بعينهم والعنهم الخليفة القادمة بالله العباسي أمر طابر بكتابة عقيدة السلف اللي يحمل الناس عليها محمد الناس عليها وامار بالتراث هارم سيثاري أمريكي وثار على ناجين محمود بن سبت بكتين اللذي كان يحكم أبسر بلاد المشرق وهند وذار عليه بالأمجي بلعن المنفرية حتى لعن لعنة الأشعار ثم جرى بعد ذلك في خلافة قائمة سنة 433 في مملكة سلاجقة ظهر بي وذوي اللعنة المنفرية على المناد فلعنة الأشعار ثم جرى ذلك سنة 436 سيروا على المولاد لا يقولون كثير سبيسو الجميع سسعي والدر وصفرية والفتاة والدين الجميع وما رأى دولة المولاد بس ان في مغرب حاربت بداع التقريب وقباس بعدها الدولة الموحلين وهي التي نشرت منهم الأشعارية كما تقدم الإمام بن سبت بكتين قال مكفن الأشعارين في علوم الله فلهذا كان سلف الربقين عن كثير من الأنفل الآذف لأنهم عندهم معلوم بالطلاع بين الدين وأنتم شوكاء في هذه الأصول كلها ومنهم ختموها وأنتم فروقهم فيها كما يقال الأشعارية مخاميث ومعتزلة والمعتزلة مخاميث وفلاففة لكن لما شاعوا بين الأئمة في فساد منهجهم منهج بمعتزلة ونفع في قلوب عنهم صرت تظهرون الرد عليهم في بعض المواضع مع طرابتكم أو مواسطتكم لهم في الحقيقة بزارة تكونون أشد وآذفة منهم في التسعينية وفي جمع الفتاة والفتاة والكبر عمد إلى الأخبار المستفيدة عن الرسول وتوارثها عن وعيمة الدين فقضح فيها ثم الاعتداء في رسول الدين بنقل أبي معشر أحد أعينة الشرك بيانة النبي صلى الله عليه وسلم في المنظرات البلدية قال قبل ابن سميع أنه يكفوهم ويكفوا وخاذهم من الأشعارية فأقر بذلك ولم يمكن أنه يكفوهم أنهم ينقل كفروا في النونية وصواعف مصر واجتماعهم وشقال الأشعارية وصادوا على المساديات النبي تكذيب دعوة أن أكثر العلماء الأمم هذه أشعارية قال رسول الله عبد الهدي المبرد في جمع الجيوش والنسائر قل هذا فضلا عن الثلاث وعوام المسلمين قال إذا العوام على خلاف عقيدة الأشعارية الجحيمية العنف في إثبات العلوي من إجراءه والاستوار والغضب والرضا والحب والبخض والإيمان بصلاة الله تعالى وهو يقول أحد من عوام المسلمين والنسي إلى إثباته وإخراج العمل من الإيمان قال لهم بعدما نرسلنا للعرش استوار على خلاف ما يقال في قلوب العالم أول جحيمي السنة العجلة فصف في شرحات المجادلون على الجحيمية الأول أنا مقول السبب في تكثير الجحيمية العموم ولم يبقى في آيانه ألباب أن هذا كريم على الثلاث فطلع الكفر الجحيمي في آيانه وحرم علاقته ومن ذلك قال الزربالي وبشارة سنة أن الجحيمي كافر وقال أبو داوود يا أحمد من قال القرآن المخلوق أهله كافر قال أقول هو كافر وقال ابن وطفي بارد يعني المهددين المريسي والنبي والعلاف وغيره فإن هؤلاء كانوا على الزرب في شرح السنة قال أبي إبن غروم لقد حضرته أهل بغداد مع علاقة المريسي جهدي غير مرة خلق أصابعه باني المهددين ومصنع الجحيمية قال أبو بكر إن هل أنسكنت عن السكان المعينة وقتلوها وما أحسن ما قال الشيخ أحمد عبد الله وهل قال واحد من العلماء في هذه المباشرات وأسبب بالنسي إن هؤلاء يكفروا عن واعظهم ولا يكفروا قائلا الثاني أنهم جخال المتاولون والحجة ما قامت عليهم الجوهر من وجهين أن الحجة ما قامت عليهم هو في لغة القرآن والأحاديث والأشاعر الذين عطلوا صفات ونفروا لغة الله والنور من أن التسليل والسفر والحديث لا لغة ومن كان جاهل المتاول إلا أنه باهل بالله ومن أنه سلفه القدري أنه فات العلم لنجرد ما بلغهم ولم يعدوهم من جهنم الثري ولا قد يكفرهم من استفيدهم بعد قيام الحجة لأن هذه من المثالي الطاهرة وإن الباهل بالله الذي لا يعتبر كفا بالله مبعيدة الذي يعتبر كفا بالله مضطرة وعليه فكلام العلمية في من جاد صفات الله تعالى وعقلها الجهنم أنه كافر من المسك قال المرضي قال المرضى كفر أن دلو على المستهدف المخطئ في معرفة الله وإحسانيته كم عاني أترحيب في التفصيل الثالثة هذا يشبه من دبع المرجعة من باب تفير الجميع الجميع لدى ما لنا منكر الصفات ولا تفيق بين المنكر المنكر والمتأول وتفيق بينما ليس لو تأويله مسائل وفي اللغة يؤمل له فلا يكفر هذا القول ليس له أصلا هو باطل من جاد أن تأويل الأشعارات ليس في الحقيقة إلا أنه تكديل كما قال ابن مندى في ربيع الجميل التأويل من أصحاب الحديث مرعوم من التكديل كما مرعوم من التحريش أن هذا القول لا يقل لأحد من الثلاث بل كرامه موضحة بتخيل مؤول الصفات كما قدامنا في منطقتك في الأشعارية ومنها تأتي الصفات بصفة تأويل وأن تأويات الأشعار ما هي إلا تأويات الجهد المباشر المرثي ومن جد المسألة الإضاحة والشبهة تكشف المتخيلة بكلام أهل العلم الآدم قال ابن الطيب عن الأشعار سلقوا في تحريف النصوص والذي في الصفات مسلق إخواني من اليهود ولم يمكن التكليف بها فقال لا تردوه فستصبحوا ولكن غالطوهم بالتأويل النقص الرابع هل تتذلق حديث رجل الذي قال لأبنائه لا إن قدر الله عليه مفتفقناه والبرافو أن هذا الرجل قال هذا الخيمة من شدة الخوف لأنها بالكبار فهو مثل رجل الذي وجد رحلته فقال أما عبده فأخطأ وذهب إدرافه من شدة الفرح من شدة الفبع والخوف لا لأنه قالها مستقدا معناها وأنه شاك في قدرة الله تعالى فلم يقل هذه الدملة باعتقالي نسبة العجز وعدم القدرة لله فيعقل أن يمكن قدرة الله ويظن أن الله عاجز ويكون مؤمن غير كافر بالله ثم أخطأ في كتابي تشرف الشمهات ونقصوه في حقيقة الإسلام ونضاقه في أحياء وجه الجامع عن هذا الحديث أن الرجل قد يكون شاك في بعض أحرار القدرة ويعتمد على كلامه ومن المفلح الفروق ومن البلطيب الانتصار لكن هذا الوضع أشكل ما هو باطل ومغير صحيح فمن قال أن الله عز وجل عاجز ولا يستطيع وشك في شيء من قدر إليه ومثل من قال أن الله لا يعلم ويجهل بعض الأشياء فلو كانت إنه من جرد ينسك الجهل ويعيش لله تعال ولو كان جاهل ولم يتمين إلا من يخالف لما سبق لما نقضوه وهو من المعروف وسعره وهذا أقول لمن كان مؤمن والله أعلم الخالصة أن الإمام ابن تيمية ما كفره الجواب من سلام ستي أوجه لما الإمام ابن تيمية لا ترى مصاحة ما نسوي إليه وأن أمته عليه فهذا قول باقي لا ينظر فيه ولا يلتفث إليه وهو مخالف لإجماع السالف وفلاد العلماء قبل ابن تيمية وقد جدنا ببعض أقوالهم وشماع جيوش ودسافرهم وقد تكرهم ابن القيمة وابن المبرط كما أنه قد خطأه مع أن رأي الشيخ أن التوقف في تثير الجامعة وناحية من خلاف رسول سيد أحمد وغيره من أئمة الإجتماع الثاني أن هذا قد نظر على ابن تيمية وركبه على ابن سليمية كثير ما كان رأيه على ذلك فنصرها هو بنفسه كما في مناظرات وأسلحة الجيش وعقود الدولة الثالثة أن الضولة كان له حين كان على بعض من هذه الأشاعة قال رحمه الله عن نفسه أنا وغيري كنا على مذهب العباء نقول في التصلين نهار الأمر من المسالي عنه أن الله أمر مسالي عنه وجدنا عليه عباءنا الثالث الرابع أننا نلقي من الذي هو الأنس الأعرف من ابن تيمية وليس لأخلافه وليس لأخلافه في تكثير الأشاعات في الجميع بالذكرى أنه انتقلت الكثير الأشاعات فيما لا يفهمه من العلماء الخالفة أنه يوجد لابن تيمية القرار تنطبق على بعضها فلماذا تفتح هذه وتأخذ هذه الثالث بل أن ابن تيمية أكد أجماع السلفي أنه لا يوجد اختلاف بينهم بل هو من أطلق على تكثيره فقال عن العلوم عن علوم الثالثة ويجد ثلاثة مصنفين على تكثيرهم الأن كما ذلك لأنه عندهم علوم بالإتقاء من الدين سنداء قرار تيمية يعلم أن الأشاعة لا تنطبق على العلوم ورد عليه انتقال فكيف يصدق أن ينقذ اتفاقه بمخالفة أجماعه وقد كفر هو مخالفة أجماعه فحاشاه أن خالفة أجماع السلفي ومجانبة البلاة والله أعلم وأصلي وسلم على نبيه محمد هذا المقصود
There are no comments yet.
Be the first! Share your thoughts.