60--مصطفى اسماعيل--الأحزاب من سيدي إبراهيم الدسوقي

رضي الله عنه بسم الله الرحمن الرحيم ما كان على النبي من حاجر فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمره في قدر مقزور الذين يبلغون رسالة الله ويخشونه ولا يخشون أحد إلا الله وكفى بالله عزيزة ما كان على النبي من حاجر فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدرا مقدورا الذين يبلغون رسالة الله ويخشونه ولا يخشون أحد إلا الله وكفى بالله خسيرا ما كان محمد نباء أعز من رجالكم وناجر رسول الله وخاتم النبي وكان الله بكل شيء عليما وكان الله بكل شيء عليما ما كان محمد نباء أعز من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبي ولكن رسول الله وخاتم النبي وكان الله بكل شيء عليما يا أيها الذين آمنوا الكرم رسول الله ذكرا كثيرا وتسحوه بكرة وأصيلا يا أيها الذين آمنوا الكرم رسول الله ذكرا كثيرا وتسحوه بكرة وأصيلا هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما صحيته يوم يكونه سلام وأزله ماء أهلا كريما يا أيها الذين آمنوا الكرم رسول الله ذكرا كثيرا وتسحوه بكرة وأصيلا هو الذي يصلي عليكم ورنا ذكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما صحيته يوم يكونه سلام وأزله أهلا كريما يا أيها النبي إنا أرسلناك سيدا ومبشرا ونبيرا وداعيا إلى الله إذني وزرايا منيرا وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا ولا تضع الكافرين والمنافقين أذيهم ودعوا كراما صلى الله عليه وسلم ولا تضع الكافرين والمنافقين أليهم وتوكل على الواعي وكفى بالله وكيلا يا أيها النبي إنا أرسلناك سيدا ومبشرا ونبيرا وداعيا إلى الله بإذنك وزرايا منيرا ولا تضع الكافرين والمنافقين أذيهم وتوكل على الواعي وكفى بالله وكيلا يا أيها النبي إنا آمنوا لا تكونوا جالسين آذى وموسى آمنوا لا تكونوا جالسين آذى وموسى يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا جالسين آذى وموسى فرأه الله مما قالوا وكان عند الله عجيلا يا أيها الذين آمنوا تكروا الله وقولوا قولا سريدا يصلح لكم أحمابكم ويعفل لكم ذنوبكم ومن يصلح الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما يا أيها الذين آمنوا تقوا الله وقولوا قولا سريدا يصلح لكم أحمابكم ويعفل لكم ذنوبكم ومن يصلح الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا جالسين آمنوا لا تكونوا جالسين عرفنا السماوات وعرفنا الجبال فأبينا أن يعملنا وأشفقنا منها وعملنا للصلاة الله أكبر والله أكبر إنا عرفنا لما نفعل السماوات والأرض والجبال فأبينا أن يعملنا وأشفقنا منها وعملنا للصلاة الله أكبر والله أكبر إنه كان ظلوما جهولا ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله رسولا رحيما