48--مصطفى اسماعيل--آل عمران 185-195 من القللي عام 1970م

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم قبل نفس ذائقة الموت وإنما توفعون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وهدخل الجنة فقد فاد وما الحياة الدنيا إلا متاع الروح كل نفس ذائقة الموت وإنما توفعون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وهدخل الجنة فقد فاد وما الحياة الدنيا إلا متاع الروح تتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعون ولتسمعون من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشرفوا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الروح كل نفس ذائقة الموت وإنما توفعون أجوركم يوم القيامة توفعون أجوركم يوم القيامة الله فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاد الله وما الحياة الدنيا إلا متاع الروح الله تتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعون ولتسمعون من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشرفوا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الروح عزم الروح الله وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه الله لتبيننه للناس ولا تكتبونه فنبذوه وراء أغرورهم واشتعوا به ثمنا قليلا الله فبسما يشترون وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه الله لتبيننه للناس ولا تكتبونه فنبذوه وراء أغرورهم واشتعوا به ثمنا قليلا الله فبسما يشترون وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه الله لتبيننه للناس ولا تكتبونه فنبذوه وراء أغرورهم واشتعوا به ثمنا قليلا الله ثم أشتعوا لا تحسبن الذين يفرحون بما أتى ويحبون الله ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفاذة من العذاب الله ولهم مذاه النبي ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير الله إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهر وإن في خلق السماوات والأرض الله ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير الله إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهر وإن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهر الله والله الذين ينكرون الله قياما وصلا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا فتنا باب النيل فتنا باب النيل إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهر وآيات لأولئك الآباء الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فتنا عذاب النس ربنا إنك من تدخل النار فقد اخزيته ربنا إنك من تدخل النار فقد اخزيته وما للظالمين من عصيه ربنا يا إننا سمعناه ناديين ننازل الإيمان آمنوا بربكم فآمنا ربنا فأغفر لنا ذنوبنا وكفف عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبريل ربنا وتوفنا مع الأبريل ربنا وعاتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعات ربنا إننا سمعنا مناديين ينادي للإيمان آمنوا بربكم فآمنا ربنا فأغفر لنا ذنوبنا وكفف عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبريل يا ربنا يا ربنا يا ربنا وتوفنا مع الأبريل ربنا وعاتنا وتوفنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعات ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير والله على كل شيء قدير إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والمال آيات لأولي الأباب اللهم اللهم اللهم الذين يذكرون الله قياما وقودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باصلا سبحانك ربنا ما خلقت هذا باصلا سبحانك فكنا عذاب النار ربنا إنك من تدخل النار فقد اخزيته وما للظالمين من وصف ربنا إننا سمعنا مناديين نبيل الإيمان آمنوا بربكم فهامنا ربنا تعفننا ذنوبنا وكفن وكفن عنا سيئاتنا وتوفنا أول أبرير ربنا وآتنا ما وردتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيام لا تخزنا يوم القيام إنك لا تخلف الميعان ربنا إنك من تدخل النار فقد اخزيته وما للظالمين من وصف ربنا إننا سمعنا مناديين ينادي للإيمان آمنوا بربكم فهامنا ربنا تعفن لنا ذنوبنا وكفن عنا سيئاتنا وكفن عنا سيئاتنا وتوفنا معاً أبرير ربنا وآتنا ما وردتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيام إنك لا تخلف الميعان ربنا إننا سمعنا مناديين ينادي للإيمان آمنوا بربكم فهامنا ربنا تعفن لنا ذنوبنا وكفن عنا سيئاتنا وتوفنا معاً أبرير ربنا تعفن لنا ذنوبنا وكفن عنا سيئاتنا وتوفنا معاً أبرير ربنا وآتنا ما وردتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيام إنك لا تخلف الميعان أستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عملام الله أستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عملام الله الله الله الله أستجاب لهم ربهم أني لا أضيع ومعامل منكم من ذكر أو قنصة بعضكم من ضعف فالذين آجروا وأخرجوا من ديارهم وأروا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا الله الله الله وقاتلوا وقتلوا لأكبرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات طه تحكيها الأنار الله الله الله ثواباً من عند الله والله عنده حسن الثواب صدق الله العظيم