Home Page
cover of 162--مصطفى اسماعيل--يوسف 1-34 والشرح من المسجد الأقصى عام 1957م
162--مصطفى اسماعيل--يوسف 1-34 والشرح من المسجد الأقصى عام 1957م

162--مصطفى اسماعيل--يوسف 1-34 والشرح من المسجد الأقصى عام 1957م

00:00-44:08

Nothing to say, yet

Podcastspeechcoughthroat clearinginsidelarge room or hall
0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نحييكم اطلب تحية من هذه الرحابة الطاهرة رحام الحرم القدسي الشريف في بيت المقدس ونلتقي معكم على ايات الله البينات تتلى من هذه الرحابة الطاهرة لتكون لنا وللمؤمنين جميعا خير زاد نتزود به في هذه الايام المباركة وفي كل يوم من ايام حياتنا ولتكون لنا دستورا نسير على نهجه في حياتنا كلها سيداتي وسادتي المسجد الاقصى المبارك في بيت المقدس يغصوا بالمصلين الذين يصومون رمضان ويؤدون فرائض الله فيه جاءوا كلهم من كل انحاء بيت المقدس ومن انحاء الاردن المختلفة لينصتوا الى تلاوة مباركة من كتاب الله الكريم يرتلها المقرء الكبير الشيخ مصطفى اسماعيل أعوذ بالله من الشيطان الغليم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم ألفلام را تلك آيات الكتاب المبين إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون الله أكبر نحن نقص عليك أحسن القصص ما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الرافلين إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لساجدين قال يا أبني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيد لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته ويتم نعمته عليك وعلى آل ياقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق ما شاء الله إن ربك عليم حكيم لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين إذ قالوا ليوسف وأخوه أعب إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين وقتلوا يوسف أو طرعوا أرضه يخر لكم وجه أبيكم الله أكبر وتكونوا من بعده قوما صالحين قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وأرقوه في غيابة الجب الله أكبر وأرقوه في غيابة الجب باتخطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصعون أرسله معنا غدا له تعيون الله أكبر قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصعون أرسله معنا غدا له تعيون الله أكبر وإنا له لعافظون الله أكبر قال إني ليعزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم من غافلون الله أكبر الله أكبر قالوا لإن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا لخاسرون الله أكبر فلما ذهبوا به وألمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب الله أكبر فلما ذهبوا به وألمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب الله أكبر وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمر ما وهم لا يسعون الله أكبر الله أكبر وجاءوا أباهم عشاء يركون قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستغق وتركنا يوسف عند متائنا فأكله الذئب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين وجاءوا على قميصه بدم كذب وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بس تولت لكم أنفسكم أمر الله أكبر فطهر جميل والله المستغن على ما تصفون نعم وجاء السيارة فأرتلوا وارنهم فأذل دلوه قال يا بشر على غلامه وأتمره بضارة نعم قال يا بشر على غلامه وأتمره بضارة الله عليك والله عليم بما يعملون وشروه بثمن بخس دراهم معلول والله عليك وكانوا فيه من الزهدين وقال الذي اشتريه من مصر لمرأتي أكرمي مسويه حسين أيا فعنا أو نتخذه ولد وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يغلبون والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يغلبون ولما بلو أجده أتيناه حكما وإرما وكذلك نجزي المحسنين وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت أيت لك سبحانه وتعالى وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت أيت لك وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت أيت لك راودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت أيت لك قال معاه الله صلى الله عليه ورحمه وبركه إنه ربي أحسن مسوعي إنه لا يفلح الظالمون إنه لا يفلح الظالمون ولقد همت به وهم بها لولا أرآ برآن ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحساء إنه من عبادنا المخلصين واستبق الباب وقدت قميصه من دبره وألف يا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد بأغلك سوءاً إلا أن يسجن أو عذاب أليم قال هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين وإن كان قميصه قد من دبره فكذبت وهو من الصادقين فلما رأى قميصه قد من دبره قال إنه من كيدك إن كيدك عظيم يوسف أعرض عن هذا واستغفر لذنبك إنك كنت من الخاطين وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز راود فتاة نفسه قد شافها حبا إن دمرها في ضلال مبين فلما سمعت بمكرهن أرسلت أرسلت إليهن وآتدت لهن متكعا وآتت كل واحد وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت وقالت خرج عليهم فلما رأينا صادق أكبرنا وقطعنا أيديهن وقلنا حس لله ما هذا بشر فلما رأينا صادق سياتين إنها باق إلا ما كن كريم وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز راود فتاة نفسه قد شافها حبا إننا لنرها في ضلال مبين إننا لنرها في ضلال مبين فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وآتدت لهن متكعا وآتت وآتدت لهن متكعا وآتت كل واحدة منهن سكينا وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت خرج عليهم فلما رأينه أكبر فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلت حاشا لله وأبا بسرهن إن هذا إلا ملك كريم قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راوته عن نفسي فاستعصد ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكون من الصاغرين قال رب السجن أحب إليه مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكون من الياهلين فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم بسم الله الرحمن الرحيم ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك الذي أنقض ظهرك وغفرنا لك ذكرك فإن مع العسر يسراً فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغ صدق الله العظيم الفاتحة وهكذا في ذات وسالتي استمعنا إلى هذه الفلاوة المباركة من آيات الله البينات ركّلها المقلو الكبير الشيخ مصطفى إسماعيل في رحاب المسجد الأقصى المبارك في بيت المقدس أيها الإقت المؤمنون تحية لكم من هذه الرحاب الطاهرة وعود بنا إلى إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية فإلى هناك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Listen Next

Other Creators