Home Page
cover of - نايف حمدان قصة بنو منقذ من اشجع العرب
- نايف حمدان قصة بنو منقذ من اشجع العرب

- نايف حمدان قصة بنو منقذ من اشجع العرب

00:00-35:22

Nothing to say, yet

Podcastspeechmale speechman speakingplopsigh
0
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

في يوم من الأيام في مدينة شيزر مدينة شيزر هذه مدينة بجنب حماه على الحدود مع الصليبيين كانوا مراءها بنو منقط دول من أهل شجاع العرب شجعان شجعان وعيادهم شجعان وشي يعرفونه الصليبيين كلهم يعرفون هيبتهم ويعرفون قوتهم ودايم في حرب مع بنو منقط دايم دايم لأنه منطقة حدودية دول يذبحون فيهم ودايم يذبحوا وكل من يطعنوا كده حياتهم هم رابين على حياتهم فكان يوم من الأيام جالس الأمير أبو العساكر عز الدين جالس وبجنبه أخوه مرشد كلهم شجعان فيهم شجعان في بشر ويجالسين ويصرفون وعندهم ناس وولد مرشد اسمه سامة صغير جالس بينهم فهم يصرفون التفتوا ولقوا بين الحصة حركة حركة بين الحصة ولا يدرون وش فيه فكان أمير شيطان رجعه بالعساكر جالس وخوه مرشد ولا يجيلوا يشوفون الحصة قال لي يوم طلعت حية حيت فيه وطلعت بين الحصة ودارت ودخلت في الحصة مرة ثانية وهم طلعون فيها قال له سامة صغير صغير ورع بينهم وسامة يلتفت وهو يطمر على سكين أبوها دي فيه جنبه في حزامه وهو يمسكها قال أبوها اسحب السكين يا وسامة اسحب السكين وانا ادري انك بتروح على الحية ولكن عليها الملازيم عليها الملازيم لو رجعت السكين ما فيها دم من الحزام اني دخل السكين دي ترتوي من دم كنت قال وسامة ها في حياتك عن السكين يا ابوي وابوها في عيده وياخذها وسامة الصغير وهو يروح ويجون الرجل بيقوموا معها قال مرشد يجلسوا يجلسوا خلوا خلوا رحوا ويروح وسامة والامير يطالع في وسامة ابن اخيه واخوه مرشد يطالع فيهم قال الامير رده يا مرشد رده صغير وبيقرص وبيموت قال يموت يا الامير يموت صغير صغير لين مديده على السكين ان كان ما هو بقدامه عاده يخلو يعوض الله في غيره وسامة يروح ويصل عند الحياة اللي يشوفها بين الحصر ويدخل راسه بينها يدخل راسه مع سكينه ويطعنه ويغضره ويرجلنه ويرجلنه والرجل على أصابهم يطلعون دا المرشد لاحد يقوم لاحد يقوم طايش يا ابنه طايش خلوه يقرص خلوه خلوه يعرف ان الحياة هذا من في تقرص وتموت خلوه واخد شويه ورجلينه وحاطه ويندفع الحصر في رجوله والامير يوم هاده معادي يشوفون حساسه معادي يشوفون الغضره ويصحب عندها ذرع وهو يطلع منطعنها الحياة منطعنها وفيه دم في دينه وحاطه ويجي يمشي دينه ويقف قدام ابوه شعره أبيض من الترابط وهو يحذف السكينه ويحذف الحياة قالوها تعاشرها تعالى المشهد دا الدرامي دا تعاشرها شلوه قال سامعه ويشيلها الحياة ويشيلها السكينه قالها ادلف لبيت ويروح يصامع ويروح يوم راحه سامعه ورجلينه بدون يهرجوه من عمبه هادو سامعه الصغير شفتو مالسوه ما شاء الله علاه والامير ينفتفت على المشهد قال يا مرشد قل سامع طيب يا عمر قال انا والله رزقني بعياد يقولها الامير لاخوه وانا شفت ان ولادك دا ماما رحل عيان المشهد خله معي قايب خله حولي قال انا ولاد اخوك واتبره ولادك يا طيب الامر فبدأ يكبر وسامعه في شي صار يكبر وهو حياته على اخوه الصغير يدورونا في البيت ما يلقوني ويلقونه نايم بين حصه ويروحوني يصحوني ويحذفوني ويجيبوني وهو ذحاته وعيونه دايم عد رجال رجال جاهز يباهم يسكوني من هالحد دخلني ارشدثني اخي على فرنجة سوموا بي اي شي فجأة يوم ما زيهو يا بيه فناداه عمه ابو العساكر قال وسامع انا بطلع حرب الفرنجة قال والله ان يمينك قال والله ما تركب قال كيش قال لا لا تروح معي توك الصغير على المشهد قال سام فيه ذبحته في صدره قال سام قال اطلع انت والفرسان معك 20 فارس واخذ معك العرب دولي وانهبوا المزارع في افاميا انهبوا مزارعها ما قدامكم خيالة ولا قدامكم جيش قالوا سام هابشر هابشر متى قال بعد خمس ايام اليوم اني تحركت انا احسد خمس ايام وطلع المزارع افاميا افاميا هذي مدينة للفرنجة كانوا فيها ولكن الجيش الي فيها والناس رايحين يحاربون ابو العساكر كيف بيتركوا لك المزارع انهبوها كلها لا تلتحم بحاجة لا تلتحم بحاجة يا وسامع اي شي اي خطر تشوفه قدامك اسحب العرب الي معك تراني معك مهم مقاتلين اترموا معك ال20 فارس الباقيين عزل جايين بس بدين هبول كان ابشر طلع ابو العساكر بعد خمس ايام وسامع ياخد الفرسان معه وياخد العرب العالي معه وهم يحركون افاميا فادخلوا في حدود الفرنجة محددة عنهم ومشوفوا لينا وصلوا الى وادي ابو الميمونت فلتفت وسامع على الي معه كلهم دولي كلهم محوان شويبي قال اخوان الي يلقى شي يشيله لاحد يستحيل هيفكهم يصركون فبدوا يصرقون ويحرصون وينهبون المزارع ويصرقون ويحطون في خراجهم ويحطون وسامع هو الي معه الفرسان واقفين يراقبون وضعه فجاء واحد من الي يصرقون قال بلد نصرق الخيول ذيك قال وسامع خيل انت ايه الخيول وين الي انتي قال وسامع خيل انت ايه الخيول وين الي انتي ويلتفت وسامع ويركز الوقت ضياء على ستين احصان عليهم ستين فارس وتحت ستين راجل كلهم ادروعهم الصليب طالع وسامع ما كانت اطلاقا ذي الخطة وسامع يلتفت الي الي يصرقون قال انهاشوا انهاشوا قال وش ذي الاحرامية قال يبقى لنا الاحرامية ذولي هالابنس انهاشوا ويركبون وينهشون يقدر حسبها هالالفان جاء هذولي الصليبين يوم بربو خيولهم وجوه ستين فارس يراقبهم ستين رجال على رجلي حسبها وسامع انه ما يمدي ذولي ما يمدي لي اني على رجولهم انا واخوياي بس الي على خيول عشرين نقدر نهاش بس فاكين فاكين بيذبحوهم هالفانجة حسبها وشوف اهلا هذولي يشيلون يلحشون هالفانجة جايين قال عيبن علي يتقي عقب ما ضرب هو يبقى خضر محل وهو يضرب خيول هالفانجة رايح لهم بيقطع الوادي يمهم الحالة اول مرة يدخل المعركة في حياته وضالب المعركة بصدره هذا دي يسمونه قرب الميت قرب الميت وسامة يبي يكسب وقت عشان يحاشون اخوياه بس ويسلمون يوم ضرب الافرانجة لواحد من الصليبين بيدفكد روحه علشان يصير اسرع رجال حاج هو ينزل الوادي اللي طالع له وسامة من الوادي ويضرب وسامة طول المحة على الصدر ما بقى لطرف سرجه بس على الحصان شارع من على الحصان ويرجع وسامة هالخضر محيه هو يضرب قصوص الصليبين من النص اللي يسمعهم يصيحون الواحد اسمه فيليب يصيحون فيليب فيليب فيليب طالع انا بلايس اللي بيطلع عليه ده رايح قصه مره خفيف وقصه مره رايح شوي اليوم طلع بعير بعير بعير عليه وسامة نفس يعني بعير على الحصان مدرع مدرع على الصليب كل العنب هذا هذا ما مرض علينا هذا الشيخنا حنا كائنات هذا ما طلع علينا هذا ما طلع علينا هذا ما طلع علينا نفتش فيه لحقة مدينتنا فيليب غم سيفه يحكم الأرض وهو على فلسه ضجال ضجال شي خلق هذا خلق عظيم قبس صاحوه وياه صاحوه وياه يوسع منحش يوسع منحش وسامة ينتفج فيهم هاللي طالع شي فيليب فالموقف اللي هو فيليب من لم يموت بالسيف مات بغيره تتعدد الأسباب والموت واحد وهو يثبت رمحه على طرف يمينه وهو يثبت آخره على سلجه علشان يراكي رمحه على أحصانه هو يحدث أحصانه أحصانه كله سلف على فيليب يبي يصدم فيليب بالأحصان موت كلنا نعيش كلنا يسرها وما ندريش سيفه بس الرمح ده ما منديه دينا أبي يركيه على قبس أحصاني وهو يضرب فيليب بالرمح اللي متراكي على الأحصان وشك طلع فيليب الأول وشك طلع في صدره ودرعه الثاني ويطلع فيليب كله من على أحصانه ويدور بأحصانه على سلبه وفيليب طايح ويسحب رمحه وفنجه يطلعون هو يأخذها بشحن هو يضرب أحصانه من بينهم من حاش هو يرجع لأخوياه يرجع لأخوياه وخوياه يطلعون ما يدرون هذا من اللي معناه ده إنس ولا جن ولا وشه قال مشينا من حشا قالوا ونحشنا يلا ولا فنجه ما قطعوا الوادي ولا سحقواهم ويوم وصل قال للناس قد علموا أبوه علموا أبوه أنه سامة راح ودخل بين الصليبيين وما ندري حيو ولا ميت هو يستقبل عند أبوه عند بابا قال عيه طالع فيه وينزل سامة قال أنا والله نعمي قال لي لا تلتحمي قال ولا كلمة يفر جبان القوم عن أمي رأسه ويحمي شجاع القوم من لا يلازمه تعال تعال تكفى خلي يشمك فجاء عمه أمير شيزة رب العساكر من معراكتهم على فنجه ويوم وصل علموه قل يسويه سامة فاستدعوا سامة فدخل سامة على عمه قال سامة قال سامة شوف الرجال يجالس هذا قال له واحد من الفنجه جالس قال له قال هذا رسول يقول ورّونا ورّونا اللي طعن في لب من قلنا له برأينا صغير من وراء عيننا قال له سامة الله يسلمك قال ما عنش بس أنا عشان يعرف بس هذا اللي طعن في لب قال له بعد توريهم وجهك متشفيك عم قوي طالع سيد رسول قال فنعرفنا يطيكم العافية قال الله يحييك قال سامة عمي حني أحقها طعني فبعد فترة بسيطة كانوا سامة صاحي في القلعة في قلعة شيزر قلعة حصينة بابها مسكر كانوا سامة يمشي على السورة اللي سمع صوت طلع على السورة اللي أبوه وعمه بده يسبقوا ومعهم واحد يتمهجو معه من ميري هذا لاحظت في مخه شجاع اللي صار مجنوش شجاع يفكونا في معركة وما يدرون شو يصير هو جوكر مرات يقتلهم هم مرات يقتلهم بس المهم إنه بيقتل أحد يقتلوا يعملين فكانوا على السورة كلهم يسمعون صوت هذا العشرة عشرة فرسان بس من الفرنجة يمشون يمشون جينا وصلوا عند السورة حق القلعة وقربوا عند البواب باب خشب الحارس حق البوابة قال مضيعين من تبون لنا ما ندري احنا الحارب كمان تبون العشرة ما تسونا العنوان قالوا لا والله احنا مضيعين بس وش اسم المدينة هذه قال الحارس البوابة اسمها شيزر شيزر ما تعرف شيزر قالوا اوه شيزر اي والله انه مخطئ معلش لا اتذر والله قال الله يحفظكم هم يرجعون العشرة شوي واحد منهم يسحب السهم والحارس غافل هو يلتفت عليه هو يمد السهم هو يفكه اليوم ضرب فيه صدرات حارس وسامة وبوه والامير وجمع فوق السورة يشوفوه قال الحارس ينطح على وجه الميت هم يقربون خيورهم وسامة طالع فيه عمها قال عمها ابا ما نقل ابا خيور اركبوا خيوركم وسامة يحالف عمره من السور على احصانه والامير ينزل ومعا فيه جنود هم اللي وراه وجمعه انه مرتبش وجمعه يشيل احصانه قالوا يا جمعه اركب انت اصل وجمعه اركب احصانهم هم يفتحون البوابة الي بيحب النبي الضرب يا قدعان هم يلحقونهم وراهم والعشرة منهاشين يلحقوهم الجنود الباقيين والخيول هم الدنيا يلحقون العشرة وفي نص الطريق وقف الامير وقف وسامة وهو اللي معه قال سامة قال هاد المكيدة كيف الافران جاه ما يعرفون شي تصد هم يبون انه نلحقهم المكان اللي هم يبونه قال سامة تكفى يا طول العمر حتى لو انها مكيدة خلنا نموت تكفى والله هاللي بقى نموت غبيتك قال اصبر وهم يرسلون اثنين يراقبون الافران جاهزين ومستعدين يقصبهم ورجعك فيه مكيدة فيه مكيدة انت جمعين بس ها نقبض نقصبهم وش رايكم قالوا اللي تشوق قالوا يا جمعة خطة يا جمعة قالوا يا جمعة انهم يجروا يخايفنهم قال واحد يعلم جمعة اننا خطرة ما يسمعه الجمعة قال لا لحقنا جمعة يلا يلا يلا يلا وهم ينزلون يدخلون الجيشين في بعض وبرد بسيوفهم قالوا يا جمعة ان الميري يقتل وابوه يقتل وجمعة ان الميري قتل وتعداهم ونادوه ورجع مرة ثانية وقتلوا في المعركة لين احترط عليهم الشمس وتفرقهم قد ضرد الحراتهم وقتلوا منهم الناس اللي قتلوا الحارس وهم في طريق الرجعة قال جمعة يا صباحنا والله دي ناس يدي شي في المعركة والله قالوا الشي جمعة هم بالطريق راجعين سيفي قال لا والله سيفي معي قالوا رمحك قال رمحي معي يا اخي وقو سيفي معي قال اخي يذكرك ولدك محمود قال الله يذكرش قال يا ناسي هنا ولدي محمود قال وش قال ولدي محمود في المعركة ناسي انا قلت الحارب وانا ابوك لين اجي وانت ما زي ضحكت وانا مجموعة رحنا قالوا حس بنا الله قالوا اذا ما فيكم حالنا رجعوا خلوه وصامة يسحب حصانهم ورجعوا من الميري وصامة وجمعة ويدخلون اللي محمود بين الافران جاية قتلوا ويطعموا ودفذوا وقلبوه جاي ورجعوا امير وابوهم وصامة ومحمود وكلهم وجلون شايذر ما رجعوا فيبدأ يصحون على بعض ان الامير رجعوا يرجعوا للمعركة هم راجعين شايذر ما دروا ويقاتلون وصامة حاطة محمود تحديده ويرفس الناس عنه ويطعمه ومحمود منكتب وصامة يطعم وانت ما تدافع عني لاني انا بموت علمني انت شتابي بالضبط فركه وصامة وحطها الحصان وضغطه وقال عن شايذر والحاش جمعة وصامة يخطط علشان الفرنجة غير حقولهم لان العدد غير متكافئ وجلون شايذر ما رجعوا يوم رجعوا وجلون شايذر انسحبوا الفرنجة قالوا وصامة وجمعة رايحين رفعهم رايحين مقبديل على قلعة فامية فيوم وصل وصامة وجمعة قريب عن قلعة فامية قلعة الفرنجة قال جمعة وصامة ما تبيني انا اقرب اكثر وانطلل نشوف ونشوف علم قالوا معك معك والله قالها يا الله ياما مش هنا هم يقربون يوم وصلوا الى دولة ثمانية ثمانية هم الى الفرنجة واقفين يصرفون معهم وسيوفهم قال يا وصامة احترني هنا اقعد نزل الى ثمانية دولة ثمانية امسطه ملك الثمانية وجيك قالوا وصامة والله انا معك قال انت وك غليا قال غليا مفتاكم ولا تكوّل انا اتركوش انا ناسي هالوضع حد يديه كبر قال مبدا موضع اذا نزلت والله انا معك قال ننزل على الثمانية ونحن اثنين قال وصامة ايه هنا ننزل على الثمانية ونحن اثنين انت اعطني ظهرك وانا اعطيك ظهري والله ما ترجع رجلي خطوة لو ظل غلط هاي معركة قال جمعة انا اشهد بالله ان ماري شجاب وزد انزل يا وصامة وانزلوا على الثمانية ونحن اثنين يقتلوا ويقتلوا ويقتلوا ويقتلوا معركة معركة يطعن هذا ويشيل هذا ويضغب هذا عند الحدود حق قلعتهم حق قلعتهم هم يقتلون الثمانية ويطالع جمعة وصامة قال انت دي ايه انت دي ايش بيهرجون عنا العرب ايش بيقولون قرسموا الله ما ظنني حد سبقنا فيها هم يصدون بخيولهم الى واحد من الفنجر جاي قالوا دقيقة بشرك صاروا تسعة قتلنا تسعة وهم ثلاثة خلنا احترم الهو جاي من بزيت واحد هو يمرهم ويشرب يديه يعني يلحقوني عشان نبعد انا وطلعه عشان ما تجي في هالساعة خليني يلحقوني هم يلحقوني خلال ثلاثة يلحقوني هم يوقفون هم في الشقيق وهو ينزل وهو يحذف سيفه وهم يحذفون السيفه مثلا وينزلوا الى وهو يمسك جمعة وهو يدخل الجمعة وقال جمعة خليني ارقب ارقب وسامة يجيب ارقب ويمسك وسامة ويخنقه قال خليني دفوه ويدفوه وهو يطيح وهو يقوم وهو يشي الجمعة وهو يضرب ياولد يمسكوه داما ويكتبه وسامة ويضربه في بطنه ويمسك جمعة ويضربه وسامة ياولد اليوم طالح واخذ شوي وعين جمعة وسامة كلهم حمد هنالذي لابحين ثمانية هو ولا هنالو واحد وحنا ثني يكفي يا جمعة جمعة قمت مره وهم يمسكون ويمسك جمعة ويحطه تحت ركبة وهو يمسك وسامة ويضرب وسامة في بطنهم يضرب وهو يحدث على جمعة وجمعة يجيب يشير رجله وهو يشير رجل جمعة هم يرجعون اثنين وراء قال اعاني ابوه اعاني ابوه كافر اعاني ابوه فحمت استغفر الله ياولد هذا ايش يسوينا حسبي الله عليك يا كافر وهو واقف يطالع فيهم جمعة ينفض يده وهو يطالع فيه جمعة قال اوه عرفته قال وسامة منهم قال هذا اسمه رايجل قال وسامة طيب يعني وش نسوي فيه قال ايه هذا بيخلينا نسوي حركتنا فقال وسامة وش هي حركتنا قال حركتنا دي راح تفاجئ سوي زيي وسامة قال ابشر جمعة يركب حصان ويحاش قال وسامة يا جمعة قال ايه الحاش هذي الحركة الحاش قال وسامة ويحاش يوم وصف الطريق وسامة فجمعة هاي الموضوع دا يبكى بيننا تكفى قال بالله حنا نهنا بس قال حنا دي بحنا ثمانية صفقنا واحد واحد قفصنا حنا اتنين خلنا نرزع نرزع هذي بعد خلوها بيهنا لاحد يدري قال خلنا نرجع شيزر رجعوا في قريتهم فكانوا في طريقة رجعوا مروا من جنب معسكرة وفانجة بعيد يشوفون نيرانة شمس بتغيب وخلوهم يتوقفوا يعينون قال الشايب من جنراسه معله ملابس فيه سكين فيه خصرة رابطها بحبل قالوا السلام عليكم بقلص قال انت انت انت شفيك انت انت معلش انت شتدي قال انا راقب معسكرة فانجة بسرق لكم قالوا ان شاء الله انت بتسرق ملابس لانه مفروض اولويات هي انك قال لا انا اسرق خيل قالوا خيل ان شاء الله طالعون فيه طالعون فيه بل انا اعرف وش اثار استغرابكم السكين قالوا هي السكين وصراحة وزيزي الغريب فليقعدين يشوف فقعد يراقب وهم طالعون فيه قالوا معلش بس انت لما تنلابس قال علشان هما يشوفونني في الليل واذا جوا بيمسكوني ما يرقون شي يمسكوني ما فيه لبس قالوا حلوة خطة بس وقالوا لكم فصخة مغرب يعني كانت فصخة بعد العشاء لا استر قالوا انا اعرف بدأنا طالعكم ترفشتوني وتقطعوني السكين وقالوا لا انتم ما تعرفوني طلعني انا الزمر كل انا الزمر والله لوطع عليكم بس يمسكيني يقطعكم قالوا سامة يا عم اقعد يا عم مش تقطع انت قرحوا وجمعه يطالع قال انت بترى حسه يالد اخذا لانه طام عيونه يروح يمشي على الاربعام شرايه رايح المعسكرة فانجل قالوا الله يشتر لي مصدم محد لانه غريب وهم يكملون طريقهم رايحين يوم وصلوا شايزر وناموا وقاموا الصبح طالعونا للزمر متعددنا القلع ورايحهم مع احصان يشترون ووقف قالوا ايش رايحكم قالوا ما اخذلها احصان وسيف ودرع قالوا ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا فااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ورجع يدور امه واخته ما لقاهم وطلع فوق ولقا امه حاطة اخته عند البريش وقال امه انت شو تسوين قال فانك انت شوفك وقول اليوم انقذل وسامة ماعرف في بعض اللحظة بحمينا وبدف اختك تموت وبطبنا وراها وانا يسبون من الحرب فرج عمها الامير ابو العساكر هو ابوه شوفوا عندهم رجال مهمة اللي جرى يجيب ولكن فيه شي تغير بسيط بدايتها بسيط عمها الامير جاله ولد فبدأ الامير يقارن ولده ذالي بدأ يخبر بوسامة ماهو بحوله ماهو بحول الحرب ذاك ولده الطيب عليها العلم رجال على السنة اللي طاح فيه مجنون مجنون يردون على الموت بحدث نفسه للموت مجنون الاغانجة كلهم هو سورهم وسدهم سدهم الحالة وش ذال وش ذال يحط على حدود ما حد يقدر يتعدى الحدود قال احد فعل الموت وينقصر اجيب ماهو طب ماهو فيه صعبة مقاومة كايدة فكان يوم من الأيام وسامة وبوه والامير ابو العساكر وولده وفيه الغلمان طالعين من السيط فصادوا يوم من الصلاة والعصر قال له واحد من الغلمان يصيح الاسد الاسد الاسد الاسد قال الاسد ماكله حدا من الخيول وساحبنا الحصام معاه ومطالعز على طرف جبل خلصوا صلاةهم اول ما سلم وسامة ما قال السلام عليكم ورحمة الله الثانية زين الرجل على طرف حصانه وهو يضرب حصانه قال الامير وسامة يصيح عليه لا تروح أسد أسد وبوه الساكت يطالع فرح وسامة ليه يلمس الأسد بس الحصان والحصان ما يعرف ان فوقه يوسامة ولما فيه أسد هنا فقف الحصان ورمى وسامة على وجهه فقام وسامة على الأسد قدامه وسامة يوقف يطالع على الأسد والأسد يطالع على وسامة غدرها الحصان وسامة يطالع هو يأخذ ربحه ويركب لعدي الجبل والأسد يطلع وراه والناس تحت صدمة ما يدروا ايش قاعد يصيد وسامة يروح يطلع الجبل والأسد يطلع وراه ويروح لين وقف الأسد ويروح وسامة من فوق من فوق ويطالع فالأسد اللي كل ما مر رحد وكل ما مره هنا وانفز عليه أما قطع ظهره ولا أكل حصان ولا ذبح وسامة يعاير له من فوق في مشهد أبوه ما يدريه وش بيسويه بس اني يدري ان وسامة بيموت بس ما يدري ايش بيصير فبدوا الناس يصيحوا له وسامة لا تسويه لا تسويه لانهم داروا وش بيسويه المجنون لان سامة يوم منها استوى على الأسد وتلفت وطالع فابوه وعمه ضن الأسد احتمال يميل عليهم يذبحهم كلهم تستوي عنده والدنيا دايما شجيع شجيع تتساوى في عيونها الموت والحياة والدنيا هو يحدث نفسه وضرمه على الأسد حدث نفسه لين وصل الأسد ويقع نهره طعن الأسد وطاح الأسد وطاح سامة مع الجبل كلهم روحة وتحت كلهم اتنين ضرب وسامة في الشجر تحت ونشب بين الشجر وطاح الأسد مصدق بدأ يدور الأسد على عمره والرمح فيه يدور يدور لين طاح ميت فجوه وشاله وسامه وزروحه ودنياه وقام يمشي وطال على الأسد ميت قالوا واني لا اشيلها بعيد ودخل الشيطان فيوم شقال الأسد والسابه وجاء عند ابوه وعمه وابوه وابوهم وهم يستوعبوا المشهد اللي شافه فاتفت على عمه اللي هو الأمير يضحك شفت المشهد السينماي اللي السحران يتكرر قال الأمير لا يضحك شاكت وليه يعدوا ساكتين في المشهد خرش ابوه شوي فراحوا كلهم شيزر ودخل وسامه غرفته ينظفت روحه ودخلعت عليه جدته فابتسم وسامه فوصلت وصفقت وسامه كف قالوا زيه جده قال شفت اللي انت سويته والأسد وقتلتك قلت لأسد وسموه على أهل أقل عهدي في شجاعتك أنت دقيت أول مسمار في نعشك والله تطرد من شيزق قال اطرد ليه اطرد ليه هون مدافع عن عمي وعياله وبوي ومجملهم قالت لي هذا السدق أنت توقع أن عمك رايح خليه واحد في شجاعتك وفي شخصتك وفي نفس القلعة وفي أهل قلعة شو يضمن لها أنك ممكن تأخذ الحكم شو يضمن لها أن الناس يميلون تميل قلوبهم لك أنت فبدأ تلجف أهل وسامه في القلعة الأمير ما عادي طالع فيه ولا عادي يكلمه ولا عادي يبلعه القادة هما يسلسلون معه الزنود يتحاشون كلها بوامر الأمير بدو الناس اللي يحبون وسامه يجون ويقولون سامه هطلع سامه طلع احتي ما على نكتنجت الهنا وسامه فكان وسامه يروح لأبوه وينشده يقول لأبوي وش سويت خلق وش قصة قصتي حق شي زي الحياتي كلها وأنا قاعد تلبونه قال لي ممكن هو أبوك هذا الشي اللي خلاك بتبغض منه لازم تطلع وأنا أبوك قال له طلع من شيزر طلع من ديركي وحلي وربعد قال رفع سامه ووقف وسامه بدل طالع فحل هالدي عيونهم كلها دموع حزينين والناس حزينة في قلعة شيزر ود عمه وجدته وابوه وشال أغراضه ساملع مع أخته خذ سيفه وعدته وركب حصانه ومر من قدام الأمير والأمير وعياله ما يطالعون فيه خلال بناتهم والعيون الحورة من الرجال طلعوا طلعوا كلها أمل ممكن أطيب أنفسهم ممكن أطيب ويغضون عني وجهي هذه أجهية شي زي حياتي كلها دافعت عنها ووقعت فيها ونشأت فيها وودني أشوفها أعظم البلدان أعظم البلدان بس أنا مجبور أني أروح الحين طلع في دمشق طلع أسامة وبدأ يقاتل تحت الرايات الإسلامية فيكي المكان وحش معارك معارك دخلها وقادها في دمشق ومعارك في العراق ومعارك في مصر ومعارك اسم مغيف مهيب دايم للفنجة مهيب دايم لكل أعداء مهيب دايم عندها أمل أني أرجع لشيتر أرجع لأهلي يا ربي وصله ويقاتل خضر أن جدتي توفت وصله ويقاتل خضر أن أبوه يتوفى وما شافه كان عندها أمل بسيط ممكن يوم من الأيام يحنون علي عمي وعياله يسمح لي أدخل شيتر أدعيش بس بين أهلي وربعي بين كبيرتي بنوا منقذ أديها تعب من الشتاء والمعارك في كل مكان ووحش معارك في كل معركة يدخلها وكان يعلم دايم من حول أهلي يرجع لشيتر ما علي هذا شيء موقع أهلي يرجع لشيتر وأهلي دايم ثاني يوم من الأيام جوا هناك وقفوا عنده درم في شيء بس ما يدري بشو بالضبط قالوا وما ندري وصلك هذا الخضر ولا لا قال ما وصلني أي خضر خاتوه ما عاد الدنيا سويت بي أكثر وش بي قالوا زلزال شيتر زلزال اللي أصابها وصاب حمار حولها ضرب قلعة شيتر وماتوا أغلب الموجودين في شيتر ماتوا بني منقذ كلهم وبقى فيهم اللبد هو ما عاقف يطالع قال كيف قال الزلزال طاح على بني منقذ في قصورهم ماتوا بني منقذ كلهم فسكت وسامة ويتلفت في اللي عنده اللي عنده بدأ يبكون من حزهم عليه هو شخص اللي ما يستيقع للي صار دا أكنده قال ما بقى حد قال ما بقى حد قال ما بقى حد زلزال حمار في التاريخ ده اللي 552 اللي قتل عشراء قتل آلاف قلت شيتر أهلي ربعي ضربوا كده كلهم ركب السانة قالوا أين بتروح قال أروح لشيتر قالوا لا قال بعضهم خلوا ركب السانة وراح صح راح لشيتر بس معاتي لشيتر معاتي أهل ولا ربعي ولا جيران ولا أصدقاء قدامة ولا أي حاجة وصل بسانة لشيتر وفاوة عيونه يدمع كل شيء علم لما كان اللي كان يلعب بيه وصغير كنده راحت ما يدري وين بيته والأخوانة والعيال عمه كل شيء راح بدينة كانت عجب السكان كلهم فنو عائلته كلهم فنو ما يلقى اللي يقول يا ولد عمي يا ولد خاضي كل شيء راح ركب السانة ويطالع في شيتر يطالع في حلم الوطن اللي تبدد والناس اللي راحوا كلهم ويقول لم يفرق الدهولي من بعد فقدهم قلبا ويقول فلو رأوني لقالوا مات أسعدنا وعاش للهم والأحزان أشقان لم يترك الموت منهم من يخبرني عنهم ويوضحوا ما قالوه سبيانا بادوا جميعا وما شادوا فوا عجبا للخطب أهلك عمارا وعمرانا هذه قصورهم وأمست قبورهم وكذلك كانوا بها من قبل سكان يقول هو عيونه تفيض دموعه ويمشي موتا عن شيتر للأبد يمشي هو يطالع في الأماكن اللي صاد فيها هو وابوه وطلعه وامه وتمشى والأماكن اللي كان هو جمع فيها كل شيء كان كل شيء خالي من الناس يوم يقول هذه منازل وأقوام عهدهم في خفض عيش وعز ما له خطر صاحت بهم لعبات الدهر فانقلبوا إلى القبور فلا عين ولا أثر كل كل مفنو فراح غايم فالأرض ما له أمده لا له ديره لا له عرض لا له حد عاش وساوى بالموقف عمر طويل جدا وهذا الشي اللي ضيق فتره إنه حزين عاش عمر طويل دخل المعارك يبيموت بس ما يموت الله كيف بلن يموت إن صرف المعارك يحدث نفسه على الموت وما يموت عاش لإن وصل عمره 96 سنة فطارح على فراشه لحق على صلاح الدين اليوبي وحط الله صلاح الدين اليوبي بيته فكان يكتب اللي صار له في حياته شايب شايب يقول إذا كتبت وخطي جده مضطرب كخطي مرتعش الكفيني مرتاه دي فعجبت ضع في يدي عن حملها قلما من بعد يحطم القناة في لبة الأسد وإذا مشيت وفي كف قصرت أقلت رجلي كأني أخوه الوحل في الجلد

Listen Next

Other Creators