Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم لن نتحدث عن القصة ولكن قبل القصة من أكبر الجفان الذي يفعلها الإنسان والذي يبقى لها أثر نفسي عظيم حتى بعد أن تنتهي الجريمة هي جريمة الابتزاز وأنا لأسف كنت ضحية اليوم ووجعني إيميل أبتزاز أريكم يا قلبك يا قساوة قلبك يعني ما أعرفه يخفي رقمه وبياناته ويغير صوته ويحط الحروف أنا أبتزاز أمثل صوته أمثل صوته جيته بدل ما كان يتقياس ما كان له من الشيطان طير يتقياس ملابسه بدل ما شو الشبه هذا الذي يوضع في الذكر الاصطناعي في غير مكانه شوفوا هذا الخطورة فأنا بس حبيت أحدي لكم إذا أحد انتحلني المبتز أنا ما دبو في وقت بني ومية كان فيه رياجي جالسين في جامعة الموي ويصرفوا نادى بعض ويضحكون اللي يوم دخل رجال من كبره وضخانته وطوله ينحني عن بعض الطريات في الجامعة الموي فأسألوا بعض قالوا ده من قال واحد هذا الجراحة بن عبد الله يعرفونه بالاسم وحش معارك شخص آخر إنسان تتمنى تتمنى إنك تقابله في معركة عظيم وجبار وطويل وعريض ويقاتل برمح أطول منه فمحروف هذا بس تعريف بسيط يعني هذا في معركة دير الجماجم اللي كانت بينه الحجاج عبد الرحمن المشعث وكان فيه جيش الحجاج وفي الوقت نفسه ما يبي يقتل المسلمين اللي معه عبد المشعث كان ييجي بينه جيشين والرجال فيه يتعدى أنت بتخيل إن واحد يرد جيشين كده كل ما يبي يقص من طريقه يروحوا من طريق ثاني هذا الشخص راح وقال كده داهية داهية تسمعنا في يوم من الأيام كان يزيد بن عبد الملك الخليفة جالس في المجلسة بدخل عليه رجال وجهه سود قال يزيد قلط السواد ذا على دين وراه مصيبة مش عندك قال جيش المسلمين وثبيت النهرانين ماتوا قتلوا في أرمينيا قتلوهم الخزر أرمينيا بجنب جيورجيا ودربيجان والخزر اللي هم الروس الروس وجز من تركيا بلاد الخزر قال يزيد انت شتقول قالوا الله مات وجد فيه مرجع الحجارة مقتلة عظيمة قتلوا فيها المسلمين بعداد كبيرة هزمنا في معركة فقام يزيد وقام يضرب الكرسي ويدف الكراسي ويصرخ في الناس ويصرخ مغبون قالوا والله والله مات يجاب عنا يا طول العمر لكن هذي المعارك وانهزمنا فكان يزيد يمشي ويرس صيده على الكبدة يلاتهم قطعة الكبدة من الكفر والغبدة ويظلع في الناس اللي عندهم موجودين وهو يقوم واحد بين الصفوف هو يوم كان جالس كان طولهم يعني على مستون هو يقوم انه طول منهم ورمحه عرب رجال في يده قال تسمح لي اروح يا طول العمر خلني اروح اردب اللي صار هم يتفدون كلهم يطلعون بهذا الجراح ابن عبد الله قال يزيد رح يا جراح وبذلت حرتي مش تحتاج قالوا والله يا ما لو خط قال لا مش تحتاج جيش يعني ايه جيش افترز المعارك قال لي يجي يا طول العمر قال رح توكل على الله وهو يروح الجراح ويشيد الغراضة ويشيد احصانه ويشيد اموره ويروح قاطعه فراح الجراح والجيش اللي معه لين وصل قواعد المسلمين في بلاد الخزر فوق فجوا هالمسلمين يسلمون عليه ويرحبون فيهم هالقاعدة الجديد قال كيف هالامور قالوا والخزر جاهزين ومستعدين قالوا اشتراهم شكل عندهم جواسيس قال طلع عمرك حنشوفك من اين ما طلعت من بغداد الله يعفيك ماحتاج جاسوس يعني هم جاهزين قالوا ما يفرق وين هم قالوا متجمعين عند نهر الرطان وش خطتنا قال خطتنا نروح ونقاتلهم قال ايه يعني طلع عمرك يجيهم في الليل يجيهم ننزل من جبل ننزل نمشي على رجولنا ونقاتلهم قالوا خطة ما ما فكرنا فيها دي قال ايه بسيط معكم سيوف نقاتل قالوا اتوق وافق قال مشينا فكانوا خذر مستعدين على نهران خذر الروس اوكرانيا طراف طراف تركيا ذولي هم الجيش فكانوا مستعدين يحضرون فاجوا هم يطالعون يشوفوا واحد من بعيد يمشي يمشي لين بان هو تم بان بعد الجيش قال ايه هذا من يشترون قلت عمر عليكم قالوا يتحاربون هون يمشي يسحب رمحهم يسحب لين تقابل وكان على الخذر ولد ملكهم الملك على قلعة اسمها الحصيني وراه ومخلي ولده يقاعد الجيش ده الحين فوصل الجراح وجيشه لين وبس على طرف النهر وهو ينزل ورمحه فيديه ويطالع فيهم هم كلهم قابلين بعض الحين وينادي واحد من الجنود قابله رمحه دقيقة بيربط اتزامه يمشي على الرمح بدين هالثنتين وقال ماني اشبس عنك خلاص ما اعلنت قال انا بادخل احارب شوفوا عادمت من الخطة اللي انتم تابونها واسواه قالوا احنا معايا هون يدخل هات يطلع فيهم ومعاركة على نهر الران ومامارات على الخذر يشوفون الجنود المسلمين كيف انه بينهم طول بينهم رمحه يشيله للناس ومعاركة وقتل وقتل واستبس المسلمين على نهر الران الاخذر ما هذا ايش اللي بيننا يقتل يقتل هو طويل ورمحه طويل وياخذ اثنين معه فكانوا المسلمين يشوفون قايدهم ده موب العملاق الهادي اللي هم خابرين وعش وعش في المعاركة غريب وعش ما يعرف استراتيجية يعرف انه يقتل وبس فانسحبوا الخذر انسحبوا الداهية داك دا فاتخلوا القلعة اللي اسمها الحصين اتخلوها لانها القلعة دي اللي تفتح مدينة بلنجر بعدها خلاص فتجمعوا المسلمين كلهم وتجمعوا الخذر فالقلعة فتجمعوا عند القاتل المسلمين قالوا لازم لازم القاتل عند البوابة علشان يقدرون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون يدخلون ايه طالع دقيقة خلصنا كده ولا يبحق العنوة متعطش داخل الوحش ذا شي لا شي فكان الجراح يمشي فالقلعة ويتلفت فجابولها الجنود بنتين بنتين يعني في أول عشري ناس يبكن قال جراح من ذولي قال ذولي بنات صاحب مدينة بلينجر هو الحاش بس مسكنا عليه فطالع فيهم وقال والله كبر بناتي وانا اليوم مني ذكرت بناتي ترى العملاق الداري هذا انت بناته يبعث ما قال لا حد يقولهم شي ابوه سنوين فترجم واحد انه قال خذهم خذهم خذهم وشلهم بس لكم خوات اخوان صغار قالوا ايه واحد ده خذهم كلهم خذهم ودهم اليهم ده وطل عمرك ترى هم ماخدين عشرة مسلمين قال بس انا اتفاوض مع بناتهم ايضا خذ خذهم خذهم فارسل الجراح للخليفة يزيد رسالة اني تراني فتحت مدينة بلينجر تراني خذت قبل المسلمين الي ماتوا هنا كلهم قتلت فالخزر مقتله عظيمه بسبب القبضة واسأل انك اني اكمل فتحات في بلادهم انا في نص البلاد وبكمل فارد عليه رسول الخليفة انك تراك الوالي انت الوالي هناك وكمل فتحات فبدأ الجراح حسنة في بلاد الخزر قرب وشكله وكيف يوصفونه لعيالهم اليوم الجوهم المهيب الطويل الرمح انحاشوا يخوفون ببرعينهم مهيب واليوم النهجة عند بناته اللي ابوهم الحلوب بناتي تجمعون في حضنه وعياله والناس يحبونه وابتسامته ماضي الوحش لي في المعركة فكانوا الناس يخلصون كلهم يحبونه حبونه واذا بغوا شي منه يروحون لبناته يقولوا لا جراحنا ودنا عطايا ودنا فيجونا البنات يتدلعون عند ابوهم المهيب يتدلعون ويقولوا لا بس تسامن وش هو نبوت هل يدبن انت خبيب اخذي من فوقي واخذي اعطيهم فكان كل اي بنت صغيرة تاكي القرب يحب الورعين ويحب الناس فاليوم انه ركب احصانه وبدأت رجوله تحك في الارض فالاحصانه ما يشيله من طوله ورمحه ما يشوفه نقصه صيب واحد ثاني ما هو ابوه اللي يعرفه يروح ياخذ جولات في بلاد الخزر معه حامية بسيطة جيش بسيط يعني ماوبعدت ياخذ الجولة في بلاد الخزر ويشوف اللي في غرفة حبة مطحن يطلع عما هاي دايما جولاته فقعد الجراح مصيطر باسمه وصيد هالمرعب في بلاد الخزر على المنطقة ذيك الى وقت هشام بن عبد الملك وكان يطلع في جولاته هذي في يوم من الايام كتيبة بسيطة معه قطعها نهر الكبر ووقف وجنوده اللي معه قالوا وش فيك طلع ملك قال فيش شي غريب في في منطقة ايه شعور غير مريح على خلاف العادة قالوا والله في طول عمره ما نشوف شي فبدوا الجنود يتجمعون عنده في طول عمره في شي تحس بشي وشايف شي قالوا الله ما ادري انا ما شفت شي بس عيالنا حياتي كان لعبة معركة انا ما عرفت في حياتي الا المعركة في شي غريب بس انا ب تعال يا ولد هنا دي اثنين من الجنود قال شفت الوادي قال الجبل اللي ورا الوادي قالوا طلعوا وشوفوا في شي ولا لا وحنا نحتاجكم هنا فراحوا وركبوا خلولهم وروحوا فراحوا الجنود اثنين اللي هو السلهم وروح واحد منهم يطلع الجبل والثاني يلحقه وطلع الاول الجبل ووقف قال الثاني ها ولد اششوف قال له وثاقته يا ولد ايه شايف اششفت كان واقف ثم طاح على ركبته ثم قال الثاني ها على اللي هذا الدراما دي انا عارفه هو يطلع معه اللي وصل على قمة الجبل وهو يوقف وهي طالع قال له مشهد ما مار عليهم في حياته وقفوا الثاني اللي بجنب بعض يطلعون في مشهد ما يقدرون حتى يوصفونها لحد كانت الروح من ورا الجبل جيوش مهم جيش الجيوش ما يشوفونها ياخذها الجيش اللعن وجيش الضربان وجيش الخسر وجيش الترك وجيش السلاح اعداد ماتوصف كلهم دول يتفقوا بينهم لانهم يدرون عن جولة الجراح دي وانهم يلقطون في المرجر التفيل هذا شمال غرب ايران الحادثة دي الحين شيء ما ما مار عليهم في حياتهم فطالع واحد من الجن في الثاني وقال اشهد ان لا اله الا الله ونحمد رسول الله دايما يجي في اللحظات المفروض انه حساسة في الحوصة طالع ما يطلع على قلب الكفاف طالع انه يوم يجيس في الصارع انه سوى ولف غالب فرجعوا الثنين دول يلي نوقفوا قدام الجراح وجنود الجراح تجمعوا فضر يطلع الامر الجيوش طاقت في هالارض حتى ملعاة السماء شيء ما كتشفنا مثله في حياتنا الجبال داو وراها الموت تكفى يطلع الامر انهش فالدفت الجراح على خوياه ونزل من احصانه ورمح فيديه قال ان مشيتنا منها وتركت المنطقة دي تركت لهم بناتي وعيالي بنات المسلمين وعيال المسلمين وارواح المسلمين وراي اسلمها لهم كده ونطلع اجنب عشان اعيش هنا يموتونا للا قراي ترى اللي بيفر منكم ترى فيه حل انا القائد وقول اللي ما يبيه يقعد يروح ترى فيه حل اما نا والله ان هذا مكاني فاخذ الجراح رمحه وضربه في ضربة وقال الله يا ربحن خضبته من دمار يجيل فالمعارك انه ما ينعاش وان هذا مكاني فطالعوا في بعضهم الا عدد بسيط فالجيش ما قد سمعوا عن العدد ده ما يعرفون فالوجود الرقم ده ما يعرفوا قد شافوا مثله وفي وادي يعني احنا وجه الوجه موت فطالعوا في بعض سحب الاول سيفه وضربه في الارض وجلس عنده واسحبوا السيوف ومجلسه طالعوا فالجراح قالوا ما تركناك فانا شباب ابن ترك قبل ما شابت الخانة معك فهو خانة معك الى موت كلنا فجلسوا فاتفت الجراح على واحدة من الجنود قال رحل هشام الحين الخليفة هشام بن عبد الملك قال رحل هشام بن عبد الملك وقال الجراح مات الحق على خرسان قال الله يا طبيعي ما تكفى قال رحل ونادى الجراح واحد ثاني وقال فوقف هنا على طرف الوادي اذا شفتنا فانينا كلنا معات فينا ولا رجال يتنفس رحل ارمينا بناتي وعيالي ونقفل القناع ونعلم اخوي ونعلم الدنيا انهم يقفلون القناع كلها ويصمدون وان شاء الله هنبي يجيها مع الفرج فوقف الجراح والجنود العدد البسيط لالي معه وهم شفون الجبل ويسمعون من وراء الجبل وطبولهم وطبولهم وطبولهم وصوت السيوفهم في دروعهم وصغي للخيم قال الجبل اليوم بدأ ينكسي جيش ما شف الجبل بدأ الجبل الناس ينزلون منه عدد ما قد شافه مثل في حياته فالتفجر راح على الجنود الي معه فانتقسم وكل ما بتسم لحد بتسمو وسيوفهم في دينهم قال الربع حاربنا بجنب بعض كتير وكتبنا الله النصر كتير فاذا كانت هذه اللحظة الاخيرة فخل الناس تقول انهم محتروا الموت انهم راحوا بالموت ويركبوا احصانة وربحا معهم يركبون اخيولهم وهم يضربونها يم الجيش الهائل ذا يم العذب المهول ذا راحوا محد يطالع في الثاني كلن على احصانه ويضرب احصانه ورايحين يم الموت ذا مشهد سموها العرب بعدين يوم كيوم يجرح يتنقلونه مثل يقولون هذا يوم كيوم يجرح فيه من الصبر والشجاعة وادخلوا على الجيش الخطر فتقاتلوا المسلمين والجيوش الهائلة فتقاتلوا وكانوا يقاتلون ويبون انهم يقاتلون بجنب الجراح يبون يتجمعون بس بجنبه فكل ما دوروه لقوه بينهم ويقربون الجيش المسلمين يبون يقاتلون جنبه اللهم بينهم ويدخل بينهم في الوسط فكان يقاتل برمح الجفار طوله وعرضه المهيم بينهم ويقاتل ويربون فيه بالسهام وتضربه واليوم انه قام قاتل ويطعنونه من كل مكان كل من يقربه اللي يطعنه في بطنه واللي يطعنه في ظهره وهو دائما يرفع رمحه يضرب لين طعنوه طعنوه طعنوه ما عاد بيقى فيه مكان وطاح الجراح طاح طيحه كل انضاربه كل يشوفه القائد العظيم المنفت للنظرة في المعركة دي كلها أساسا يوم طاح فيوم طاح الجراح طاح المسلمين بعده فاستشهد الجراح واستشهد كل جندي مسلم كان معه عاهدوه بعد الله بالشهادة معه فاستشهد كلهم ما طار منهم أحد قتلوا كلهم فكان يشوف المشهد واحد اللي وصاه الجراح يشوف الجراح يوم طاح وجنود المسلمين كان يبكي من القار ويبكي انهم سقدوا بطل عظيم من أبطال المعارك مات بالطريقة دي بالغدر خديم فرجع للقلعة وصاح فهل القلعة وصاح الجراح مات الجراح مات وبناتهم صاحة والدنيا كلهم الجراح مات قال سكوا القلعة جيش الخذر جاينا مكمل الجراح ماتوا معنا معنا الله سبحانه وصندق فسكوا القلعة كلها فتقدم جيش الخذر المهول العظيم القوي ده وبدأ يدخل مدن المسلمين مدينة مدينة ويقتلهم يبيدهم كلهم وكل قلعة يدخلها يبيدها يبي يوصل للقلعة اللي كان فيها الجراح وبناته وعياله عندهم انتقام شخصي مع الجراح وعياله فكانوا يمحون الأرض تماما يحرقون الزرع ويدقون البيوت أبادوا كل شي في طريقهم فكان ابن خلقان هو اللي على رأس الجيش هو اللي قايد الخذر في المعركة فقاتل ودق من القلعة لين وصل للقلعة اللي فيها بنات الجراح ففتحوا القلعة وقتلوا اللي فيها وجابو لها الجنود بنات الجراح يبكن فضالة فيهم قال تبكن ليه تبكن يعني في مين تشوفون أبوكن رأس أبوكن موجود بخليكم تنسون عند رأس أبوكم وتشوفونه فضالة الجنود قال خذوهم سبايا خذوهم لين أقوالهم أنا بعدين حطوهم معنا فأخذوا سبايا كتير وقتلوا الرجيل واخذوا البلعان أسرى واخذوا أسرى من الجنود وحرقوا الأرض تحرق فكان هشام في ذلك الوقت كان جالس في المجلس فاستاذ أنا الرسول هناك خلف البنولة فدخل فوقف قدام هشام قال يا أبو العمر مات الجراح فقال هشام كيف مات قال قتل قال قتل قال قتل قتل والخسر فلتفت هشام قال الجراح قتل قال الجراح قتل يا أبو العمر قال الجراح قتل يا أبو العمر فدمعوا الحاضرين ولي بعضهم دموعة بلت لحيته الجراح الجراح يقتلونهم خزفت فرفع هشام أبراسل السماء وقال يا لتاراتي الجراح يا لتاراتي الجراح وبدو لي عندي صحون يا لتاراتي الجراح فمدى هشام واحد قال من في قائد ماتي قلبه مثقال زفرة بالرحمة من في عطني مواحد بالقاداتنا موجود قالوا فارس قيس عيلان فقال مجنوننا ومجنون هشام كلها سعيد الحرشي قال وين سعيد قالوا موجود قال نادو سعيد سعيد في المعركة ما عنده غمض السيف يقرب في سيفه في المعركة على الحصان ينزل عن ناسهم يقرب في سيف مقاتل ما صار مثله فسعيد قال سم قال الجراح قتل ويا لتاراتي الجراح قال يا لتاراتي الجراح انا اطلع اليوم اليوم اطلع قال كم تبي جيش قال ما يمدي انا بطلع على حصاني وين يلحقني من الجيش يا الحدي انا رايح لحالي قال رح فركب سعيد حصانه فطلع سعيد على حصانه من حينه لانه يدري ان جيش الخزر مو بيبقى احد قدامه مو في وقت فيضرب حصانه ليل ونهار سعيد وهو يصيح يا لتاراتي الجراح يا لتاراتي الجراح مو بيبقى مختل جيش معانا الوجهة للحال انا ابقى قاتل لينا موت علشان تاراتي الجراح فكل منطقة وكل صاحب الناس بدخل في منطقة وقال يا لتاراتي الجراح وعلمهم طلع مع الناس فيطلعون مع الجوش يطلعون وكلماله يكثر جيشه يبي يلحق على الخزر يبي يلحق ودم جراح ما ضغطنا الحين فوصل سعيد الحرشي الى مدينة خلاب وعسكر فيها هو وجيشه ويالخاقاني يحاصروا مدينة ورثان ما ينبيهم يوصلون يبيهم يصبرون فالخزار ذا بس لين نوصلكم ويا لتي يا ضحيتي فنادى واحد من الجند عنده اسمه ابو نصر فقال يا ابو نصر رح لين تدخل على ورثان على القلعة وانتبه من الخزر وعلمهم انا جايين في الطريق اصبروا لا تكونوا بوابات اصبروا يا نجور اصبروا انا جايكم علمهم فطلع ابو نصر على الحصانة ليل وليوم انضرعت على الشمس ركض فيوم اقبل ابو نصر على مدينة ورثان انا اخلوا للخزر معه يمينه يساره فدروا انه ما عاد يقدر ينحاش فوقف فنزلوه وجابوا واحد يتكلم عربي فاتشه ولقى الرسالة معه ففتح الرسالة فلقاها من سعيد الى اللي في مدينة ورثان اصمد وانا جايكم فطلع ابو نصر اصمد وانا جايكم احنا بنخليك توقف قدام سوار مدينة ورثان وتقول لهم ان سعيد مو بينكم ولا حد يجاي لمصادكم نفتحوا الابواب ونجو بحياتكم وانت اتعيش وفوق العيش فلوس فذكر ابو نصر على الحياة حلوة فقال امه افكر تم قالوا الخزر خلاص احنا بنتأخر عنك شوي عشان ما يدرون ان احنا مساكناك ممكن ينتبهون وانت قدم على الناس سوار وبنخل وهذه فلوسك وهذا خيلك ورح فكان على العرض ما حد يقدر رد ولا الموت فوق ابو نصر قدام سوار مدينة ورثان قال اهل مدينة ورثان هم يطلعون يتقدمون هو يلتفت على الخزر هو يلتفت على اهل مدينة ورثان قال القاعد سعيد الحرشي وجيش عرام رماه باقي يوم ويوصلون يوم اصمدوا اصمدوا يا ريجيل يا لدارات الجراح ويكبر يا لدارات الجراح ويصرحون ليف القلعة يا لدارات الجراح والخزر يسحبون السيوفهم وهم يجونه ويطعنونه من كل محل ويمطعنه ويتشحد ويمطعن يمطعن ويطيح على وجهه القلعة ترتفع مع نوياتهم ويكبرون ويعزون يا لدارات الجراح والخزر يطلعون في بعض قال هو جاينا جيش يبي ينتقم خلنا نتراجع ونرتب أمورنا فقال الأدخال كانت تراجعنا تراجعوا خلنا نرتب أمورنا ونجيهم وهم على الأسوار يجون يدخلون من بيدهم فجاءوا رسول سعيد الحرشي وقالوا له ترى الخزر انسحبوا عن رثان قال سعيد لا نروح لرثان أجل قالوا أهل رثان ينتظروننا قال هو الخزر ينتظروننا الحرض هنا شفت الحرض هذي أشمع نشر لا وش قلت شي الرثان قالوا باجروان قالوا نروح لباجروان هون تجمعين فيها يشترون يعطيهم ظهري عند ودينة رثان فيوم قبل سعيد الحرشي على باجروان أرسل الجنود يستطلعون فجوه وقالوا فيه عشرة لاص على أرض عطراسخ غيب قال سلام يا سلام سلم قالوا وبشارتنا وش قال بشارتكم عيوني سمو قالوا شفنا مع الأسرى بنات الجفرح بنات الجفرح معدولي قالوا قصي شي زي هيدا قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش قال بشارتنا وش