Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم اشارتنا القصة يا اخوان بس قبل القصة انا كنت اتفرج فى الصورة القديمة عندي فلقيت صورة من 2008 الصورة انها رجعت بالذكريات ف2008 كانت وطالع جاستن بيبر ذاك الطفل اللى يعزف كيتار واشتهر وحبه الناس وانا كنت مؤمن ان الفرص فى الحياة دى متساوية فقررت فى 2008 انى اشتري كيتار وابداعتي فهذا جاستن بيبر فى 2008 وهذا انا فى 2008 طبعا جاستن بيبر اشتهر صار ناجم وانا مستكونى اثانى شهر فى حديقة عزب يعنى فى يوم مساكنى في غيرى الله يطول فى عمره ان كان حي مساكنى وقال ليه يا نايف قلت انا انا كنت بيوصل احساسى قلت نايف انت لو عندك احساس ما لبست بلابى على شورتى يعنى نايف يعنى انا ابوك انت لو انك وفرت فلوس الكيتار ده واشتريت لك لبس زى الناس وانا ساكت قال لي انا انا انا انا لو ضربك ما ضربتك عشان الكيتار ضربتك عشان شكلك ولبسك يعنى فقلت انا خلاص انا بتوب قال لا لا فانت احنا مودرين نكتوب انا ودي نكتاسف قدام الناس عشان اتبين اترا معاصى واش يسوي فى حالب نادم يشوفونك وانا سكت وقال رح نايف طيب واخدت الكيتار وجيت ضربتها بجنبهم عشان ابي اكسرها وقال ضربوا ضربوا قلت رح نايف خلاص انا بيت ازعجت رح البيت رح البيت خلاص بتستروا علي الله يستر عليكم قال انت استر على نفسك انا بنستر انت رح بس بس بس رح مشاكلك ثانية فى ليلة من الليالى فى العراق فى وقت الدولة الاموية كانت فى قرية ورا الكوفة بشوي راقدين اخر الليل اللى يسمعون صفقة سيوم سيوف في بعض سيوف صفقة سيوف بتقول ان السيوف بتكسر علي بعضها فقاموا طلعوا من بيوتهم وافتحوا الباب يتسمعون لصوت اللى هو جاي من عند بيت شبيب وغزالة فى يوم اقربوا اللى الباب يومان فتح اللى غزالة يوم طاحت والسيف في يدها وقامت وضربت الشبيب بالسيف ورد السيف وقام يضربه بالسيف وطلعت العصانة واخدت سهم وحذفت بسهم وسكب الباب وضرب يتضربون شبيب وغزالة غزالة زوجة شبيب بن يزيد من اقوى فارسات العرب وهو من اقوى واشجع بالسنة العرب والناس طلعن فيهم يتضربون بالسيوف يتضربون مشكلة عائلية عندهم مشكلة عائلية بسيطة فجاء اخو شبيب مصاد فرقهم لا معلاش غزالة تضرب بالسيف ومصاد يرد بالسيف ويدف شبيب وراه شبيب مصاد فيه شبيب قال يا غزالة انت لو انك تزوجت عزيزة الخيل عندنا اطيب لك منها فحمان وسيفها في يدها شبيب فحمان يطالع فيهم قال شبيب هذا اليد اضحني فيها انا عشان كده احبها طاغلة اعطيني نمط تيحلي هي انا وياها زيكي لكل يوم والناس تجمعين قال شبيب يلا يا ولد يلا يلا كل واحد بيت يرقدو يلا يلا وشبيب يطالع في غزالة قال يلا يا قلبي خلاص قال تنطلها سيفك هي سيفها في يدها ورمحها وظهرها قال ها قال في الخنجر قال عارف سلمتي سلمتي والله ويحدث هي بتحد السيف وخنجرها فكانت هذي حياة شبيب وغزالة اشجع ثنين وقوثين ومسوجين غزالة كان اليوم اليوم انها طلعت في وادي وسيفها في جنبها ورمحها وطلعت بتصيب وانزلت لها وادي وطلعت من قطاعين الطرق الحرامية وطلعت الديبان والديابة وطلعت ودلو ايصها الوادي صير معد في اللهي من مهابتها من قوتها شي عجيب وشبيب امها تقول قبل لا يولد شفت رؤيها انطلع من جسمي شهاب شهاب من نار مقاتل ما مر في زمانه مثله ولدها اشجع من احد كانوا يغزون اثنينهم يغزون وياخذون البل ويردون القوم على بعضهم اثنين بس شبيب وغزالة كانوا اليوم انزلت في البيت ما بينهم غزالة بينهم نظرات وكل واحد يديها قريبة عند السيف ما يدري هي تطعنها ولا هو يطعنها ولا وش الظروف بينهم في يوم من اليوم جت غزالة شبيبهم تكين على سيفه وجس مرة طلعت فيها هلا ما يعاين فيها فليت بيت مازح زوجها فجأت واخذت السكينة وزلست الجنب وطعنت فخذه قاعدت قلح يورس اين يورس قلتش فيك قلت الله اني مات قلت انت تبيني اخسر في احد تبيني اقتل احد قال لا والله بس غزالة انا افكر اني اخرج من طاعة عبد الملك موران تخرجين معي قلت انت لو تبيني اخرج من روحي خرجت من روحي عشانك ما بعد ابدأ معك انت لا تشاورني انت قللي انت وش تبيني وانا تم قال انا بطلع انا خليفة انا انا اشوف انه ظالم وطاغي قالت شوف احنا لا نفتح موضوع الظلم والطاغى لاننا لا نتكلم فيه لكن انت وش تبيني وانا اكل ما يصبح الصبح اننا في قصر عبد الملك موران يوم اخذت الرأس يوم اخذ الرأس قال شبيب اسمعي صالح ابن مسلح بيخرج على الحجاج ابن يوسف التقفي واذا خرج على الحجاج معناته انا خارجين بعد على عبد الملك موران وش راحت وروحنا نضمع تقتلين وتنهبين وتبارزين وتكررين وتفرغين وتقتلين تقتلين ليل ونهار كانت قسمة بالله عن اللي انت قاعد تقولها احلى من كل ما تحبك انا طالبك لا تقول خلينا نرقد ونصبح بكرة امشى الحين قال الحين هو يقوم مبسوطة مستنسية يقوم يضبط السيوف والدنيا ويقوم يحط غرابة ويرماح هو يطلع انا خوف مصاب قدامه قال الله اني داري روحنا نخلوني قال الله ما نخليك قال انا معكم فكان صالح ابو مسلح جالس هو واخويا يوم التفت الفلاثة اللي جايين يمشون شبيب وغزالة يمينه ومصادق ويسار يشيلون في دينهم الموت بين الحد والنصل والشجاعة اللي مين فيه بشر هم يجون يمشون لين وقف شبيب ان صالح قال واش تنتظرون قال صالح والله ان اللي خلاني هنا ما طلعت من الحين اني انتظر واحدا منكم يترغد فجيتوني انتم الثلاثة كلكم سوا انا كنت احتاج واحد بس منكم عشان اطلع واخرج على حجاج يوسف التقفي فانضم شبيب وغزالة واخوه مصاد الجيش صالح صالح كان عدد جيشه 120 مع عدد بسيط فاين المجرسة قال صالح شبيب بالله لو تخلي زوجتك بس تروح عن الجنود وتجلس يسار قال شبيب لا ما اخاف عليها قال صالح لا الجنود هم اللي خايفين فالجنود هم يقولون يا هيت روح يسار يوم هم يرفعون ما يبون يكونون هم ميتين في المكان فقال شبيب مالش يا غزالة روحي انا رايج اليسار وغزالة عيونها كبار وحاد وتعاين فيهم تاخد سيفها تسحب وتمشي تروح تجلس قال فخلص وعلمها يبذل في المقرى كشر لها ويتدخل قال له شبيب طيب وش خطتك الحين قال صالح والله الحجاج انا قلت اسمه حجاج دي اتمنى انا قلت اسمه حجاج قال الحجاج دار عنا وطلع عنا الحارث ابن عميراه ومعه ثلاث ثلاث واحتمال انهم يوصلون لنا بكرة قال شبيب حلو انا كنت احترق حماس بالسن فوز يوم ثلاث ثلاث وحنا مية وعشرين والله يبتستع بس الغزالة خليني بروح اعلمكم فراح شبيب الغزالة وقال ابشري بثلاث ثلاث بكرة جاييننا من جد الكوفة قالت ولد مية رجال منهم في شنبيان عدل يعدلني منك قال الله يجعلني افدى شنبتس غير يتفت على مصاد اخوه قال يوم مصاد تراك دلع جنبي لا تموت ونحي قال ولد اضرب على الرماد لا تهمني والله همني معك وهم يتجمعون يوم جو من بكرة الا الحارثة ابن عميره طار عليهم بثلاث ثلاث بثلاث ثلاث رجال وهم يوم عشرين وهم يتقابلون في مكان اسمه فدبج قريب للموصل بجنب حصن قديم معجور ويجي الحارثة ابن عميره وجيشه معه وجيش الكوفة طالحين طالح وشبيب وغزالة ومصاد ومعهم حدود مئة وعشرين وهم يتقابلون الجيشه وهم يبدون يتحاربون وطحن وغزالة تقتل منهم وشبيب يقتل ومصاد يقتل والدنيا الا الثلاث هذول بجنب بعض شيء مخيف اجنود حقنا الكوفة يوم يشوفون الثلاث هذول كيف يحاربون وكيف يقتلون كأنهم ما يرون اللي قدرهم شيء بدوا يدخلون الرعب ولكن العدد العدد حق بدوليك اكثر فبدوا هذول يكلفون عليهم ويقتلون ويقتلون وشبيب يقتل يقتل يقتل ويتفتل صالح ويدافع عن صالح وغزالة على ظهره فالمعركة كلها الا يوم صاح واحد صالح طاح صالح طاح ويحارب شبيب ويقتلين يساره ويقرب صالح يقرب يوم يتفتل الصالح مطعون وطايح على الجنب ميت القائد جيشنا فبدى يصيح شبيب الى لواء يانا تجمعوا لواء يانا يبقى يجمعهم تحت لواءه يوم تجمعوا قال كل واحد واخرى على الثاني لين ندخل على الحصن ده ويقاتلون ويقاتلون تيجي غزالة يمينه واخوه يساره والناس كلهم واخرى على الثاني لين يدخلوا على الحصن وصكوا الباب حق الحصن عليهم هاي التفت شبيب اللهم فيهم تراحوا الدنيا قال الله الله على اليام دي اللي يانا تطري علي دايم يمين انهم مصابين وعددهم سبعين الباقي موت مصرى والجيش يحببهم من بره ويقرب شبيب الغزالة هو يحبها بس ما بينهم عادة الميانة دي قال ها شفيت ها شو تقطعون فيت شي قالت لا ما بيخلاف تنظف سيفها تنظف عن الدم قال كم دبحتي قالت والله انا ما عد ع الديت قالت زبحنا واجد واجد قالت لا قال الله زبحنا واجد بس انهم زبحوا مننا عادة قال طيب انتبهوا تراهم بيكسلون باب الحصن بيدخلون علينا تولموا قال الحارث بن عميره هو بره وجه الجنوب اللي معه وش رايكم دواهي دول اللي داخل قالوا والله دواهي قال حسافة حسافة ان الي مثلهم يموت مصايب بس انهم مالين يعني قاتل اغولة عليهم من شل يولد قالوا طيب وش رايك قال من يدخل عليهم قال ليهم اسكتوا والباقين ادخل على شبيب وغزالة بس وش فيه قالوا طيب جمعوا الحطب وهم جمعوا بخشب يجمعون قال حطوه على الحصن دار ما دار وعلى باب الحصن هم يحطوه وانا قال ولعو النار فيهم بالحصن ولعو لا يبقى شي احرقوهم واللي يطلع منهم يقتلوه بطلعهم النار بطلعهم بكره هم طلعين ولا نجينا تقاهم تفحنين داخل قال له وهو الجنود يروحون يجمعون الخشب وحطب وشبيب يتسمع هو الناس يسمع داخل وغزالة تكون تخايق ويتعود قالت بيولعوهم في نحيين يا شبيب قال انا لو اتحلم بالإثارة هذي ما كنت جاتي بها احترق حي وانا قاتل خلوهم خلوهم لن يخف فولعو ذولي كالنار في الحصن ولو النور فجمع شبيب السبعين الباقيين فقال صالح مات ضايعو لكم قاعد لازم يكون لنا قاعد هم اتلفتن في بعض قالوا هنا قاعد وانت موجود هاي مدينينك هاي مدينين وهم ضايعون شبيب كلهم قالوا وانت قاعدنا قال حلو دورو الجلود اللي في الحصن دوروها الجلودة من طولها هذي قالوش قال دوروها وروحو للبير حق الحصن سرعة فجوبو الجلود جوبوها راحو للبير قال افرغو لنا ما هم يصبونا على الجلود يصبونا على الجلود قال وين تشتدي وش خطتك قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال هم يحتلونا قال الحجاج اللي قاعد يصيرهم في البيت كيف رجال وزوجتي يسوون كده كيف يسوون في الجوش دي طيب رح عني عشان ما أكفت راسك فرح أغدف فرحوا صفيان فلتفت الحجاج قال وين سورة وين سورة ابن الحر قالوا سورة فيه قال خلي سورة يطرق والله لو ما جاب راس شبيب إني لاخذ راسه فطلع سورة وانتخب مع 300 فالس من أعظم فرسان الكوفة 300 بس لأنه ما يبيه شبيب يدري إن فيه جيش جاي يبيه القطف في ليل فراقب سورة شبيب راقب ليل ولعوا نيرانهم فجاء سورة سورة قاعدة الصوري مرة فرسانة اللي معه قال نهجدهم في ليل ما يدرون العلمة اللي جاهم وشو ما يدرون حم شمس ما طلعت عليهم ولا موت ما طلع عليهم فيوم نزل سورة بس 300 اللي معه عن النيران والمعسكر ودخلوا قالوا المعسكر فاضي عن نيران مشفوبة قال سورة يوم حص بحصانة شي مراه هو يلتفت قال لها غزالة وهي داخل السكينة هو يتضرب وهو يحوص عنها هو يضربها ويطيح من أحصانه ويطيح معها وهو يبدأ يتضارزوا إياها وينزل شبيب واللي معه على الجنود ويقتلون فالجنود ويقتلون وسورة يتضارب هو غزالة عجز فيها وهي عجزت فيه ويجي شبيب ويضرب معهم وسورة يركب أحصانه وهو يلحاش بلعز بالبسيط اللي حاص معه هو يروس يروح اللي اندخل عالمدائس والشبيب واللي معه يلحقوه ويبدأ حق المدائن يطرقون على شبيب السهار فقال شبيب يصحبوه يصحبوه ويرجعوا كلهم وراح عول الأخيول اللي خلقها فأخذ شبيب الاخيول وراحوا في تقدم عالمدائن واخذ قبل للحجاج ونعبه ورح فرجع سورة للحجاج يوم شافها الحجاج قال يا جنود أخذ سورة وحطها في السجن ترىها جميلة عظيمة اني بسكنت ما قصيتها السجن فسكت سورة ومدي دينها له فرحطه في الحديد وانطلع سورة في السجن فجلس الحجاج يضالع فالقادة عنده قال أنا ما عندي أنا ما عندي غيجيل ولنا قابل شيء مبشر فراح شبيبه وغزالة واخوي اللي معهم بيغطان فارسي دخلوا عنده في بيته وقالوا زين لنا غدانة أو ندبحك ونزين غدانة لنا فوش رايك فقام هو جابه بدوره وطبخه وغلمانه وزينوا غداهم وهو يطبخ طلع من بيته وشاف القايد سعيد بن الجزل من قادة الحجاج ومعه جيش فدخل على شبيبه وغزالة وقال فيه جيش جاي بيكم بطلهم وقال شبيبه لا لا غدا خلص قال يخلص قال افرغ قال انت صادق قال افرغ افرغ فكان الدخان يشوف سعيد بن الجزل وجيش بره وطالع اللي غزالة تقطع تقطع على ويوتيوب والله ناس جالسين حرب طره موت سيوف ونص يقول يوكلون يوم خلص ماشوا في تيابكم ماشوا دا المسلمين هو يطالع فيهم شبيب قال اسمعوا انا بحمل على سعيد بن الجزل احملها لولا وانتي احسس اني بقتله انقترني لعب قتله لانه ماما غير يبوني هنا وانقتلته كفيتكم الموظفة كله قالت غزالة في كل مرة عندي شبيب طب انهم قالوا اخو طيبونا في كل مرة عندي هالمرة والباقيات والله انا عندكم وغزالة غضيق قال والله لا رضيت والله لا رضيت فضيب هو يدفع الباب هو يطلع يطلعون معه هو يطلع على سعيد بن الجزل وهو يتقاتل له سعيد ويتقاتل وضعه بالسيوف يمينه يساره ويقضي لينطعن سعيد في بطنه بالسيف هو يسحبه هو يطعنه هو يسحبه هو يطيحه فوصل المرسول للحجاج بن عسى البقري قال شبيب انتصر قال الحجاج والله يا سينتي سعيد قالوا خصوص النقطة دي سعيد قتل قالوا سعيد قتل قالوا سعيد بن الجزل قتل قال لا إله إلا الله شو هتبقى أنا أسلمه من فتيح الكوفة أعطيها الكوفة من خلص أنتم ايش قولون أنتم ايش قولون رجال وعدد بسيط معه رجال زوجته واخوهم وعدد تافه معهم يسوون ده تعال انت ما شفت كيف يحاربون أنت تتصرف وانت في قصرك هنا وما تدري كيف يحاربون قالوا لي قال وين عبد الرحمن بن الأشعة شوف الحجاج رمى وراك كله عبد الرحمن بن الأشعة قالوا موجود قال يطلع لهم عبد الرحمن بن الأشعة فطلع عبد الرحمن بن الأشعة في جيش وكان مع عثمان بن قطن فطلعوا الشبيب فكان عبد الرحمن بن الأشعة في كل ليلة يخندق على نفسه لأنه ما يومل شبيبه وغزاله يزلون عليهم من مكان فكان يخندق في كل مرة وكان شبيب في كل مرة يحاول أنهيدهم في الليل ويلقاهم مخندقين على نفسهم ويخليهم وإذا قامهم بكرة يشوفون جرة خلولها قريب يوم مرحب ما يدرون كيف يجيهم فكان عبد الرحمن ذكي وداهية في كل ليلة يخندق يمشي أنت بنقطع نفسك وأنا بنلحق بهدوء وأنا الجيش وعندي عتادي ومؤونتي بنخندق وراك وبمشي وراك لين تطلع من الكرة فيه وأنا وراك في يوم من الأيام صار عثمان بن قطن قال حلنا نخندق عنده حلنا ما نقدر نهاجمه في كل ليلة نخندق تقول كأنه نحارب الروم هو يشب النفس ويجي أمر من الحجاج أن عثمان بن قطن يصير هو القاعد ويطلع بالجيش لأن عبد الرحمن يجعل يتراخم ويخندق في كل ليلة فطلع عثمان بن قطن لكن عثمان بن قطن يعرف عن بثالة دولي اللي قدامه فبدأ في المعركة وبدهم يضربون بعض وعثمان يدور شبيب ما لقاه يتلفت يدور شبيب ما لقاه فيشاور كل شوي اليمينة أنشط شبيب أنشط شبيب وكل ذاك رضي الله ما شفته تملتفت أنشط شبيب على ذاك الرمح فيه خضرة ويلتفت عثمان وراه قالت دولي شبيب أغير جيل قلت بس يعني وش ممكن يعنيك الموضوع قالت تعال قال شبيب ويتسحب سيفها ويتضارب هو إياها عثمان ضرب السيوف هو خسالة ويتضارب هو إياها عثمان عثمان السبسل بثالة عظيمة في المعركة كلها هو يوم يلتفت عثمان قال يقولونك تنشد عني وعثمان يمشي وطعن فيه ويطالع في عبد الرحمن وعبد الرحمن مش حد يصيح عليه قال عثمان وكاعنا أمر الله المفعول هو يطيح عثمان يموت يوم طاح له وراه شبيب طالع في عبد الرحمن بن الأشعة وجد شي شبيب يحكي لعبد الرحمن بن الأشعة ووراه غزالة مش حد ملعب مرة فصكوا الجنود بينه وبين عبد الرحمن بن الأشعة وقاتل وقاتل ومنضرب عبد الرحمن بن الأشعة وطاح من إحصانه فراح وركب إحصان ثاني وضربوا الجنود الإحصان عشان يلحاش فراح الدير ينقاله دير ابن أبي مريم دير حق مصارى مهجور فدخل عبد الرحمن بن الأشعة ومعه واحد من جنوده فكان عبد الرحمن بن الأشعة في الدير منسدح في وحدة من الغرف وجنديه معه يثكتل لأنه يون من الضربة اللي يسمعون صوت غيول تنطلين داخله على ضلاط الدير فسكتوا فقال عبد الرحمن بن الأشعة استفد الجندي شف من فاستفد الجندي وطالع قال للشبيب وغزالة قاصينا الجرة وداخلين الدير ونزلوا فسحف عبد الرحمن بن الأشعة السيف يبعدوا لأنهم نزلوا يتلفتون في الغرف قال الشبيب امشي يمكن تعدوا الدير تعالي خلينا نشوف قدام هم يرقبون خيولهم يتلونها قال عبد الرحمن بن الأشعة والله ما ارجع للحجاجة لأنه يعطيني الامان لأنه والله هاللي يقتلني فعطاه الحجاجة الامان فرجع فمعها ديري الحجاج يسوي فجاه واحد قال انت تدور شبيب وغزالة قال ايه؟ قال ابشرك انهم يدخلوا عليك في الكوفة قال انت شو تقول؟ فالشبيب داخل الكوفة ويجعلين امشي له فطلع الحجاج من المكان اللي فيه بيروح القصرة بيسك الباب وهو فيه فلخط قال يشوف بنت عيونها كبار وحادة ومعها شكين يتحكي بهذه تلفت قال الواحد يا ديمن قال ايه غزالة؟ قال حلو وقال القصر وين؟ قال فيه طريق يعني فيه طريق من تعدى غزالة قال وش الطريق الثاني؟ قال الطريق الثاني يسار فرح مع الطريق الثاني الحاش الحجاج من غزالة يقول انت من الحاش من الغزالة الحاش من الغزالة وراح الحجاج يدخل القصر ويسك الباب فجاء شبيب مع عمود فضرب باب القصر حق الحجاج يضرب الباب يضرب الباب يقول انزل انزل انزل انت تدورني انت تدورني وتهدد وتطايش وصوتك وانت تدورني وتهدد وتطايش وتطايش وصوتك عالي انزل تعالي هنا انزل ساكت الحجاج ساكت قال ايه يا اخي انت ما بتطلع الجيوش الي بتطلع الجيوش ومعارك انزل انا تحت عند الباب تعال وتروح غزالة تمشي وتطلع من طول الحجاج ويتلفت قالت يا اهل العراق قالت يا قلبي تنزل قلت لهم انا ابقى اتفلق واطبر قصره اجيب اهلك قالت يا قلبي انزل عمومة الحجاج حجاج ترى انا بصلي هنا ركعتين الاوله بقره البقرة والثانيها العمران فكر فكر لي انت انزل عادي يا عمرك ما انزلت لان الحجاج يجيوش يجيوش وهذا داخل لين وصل عند قصره حجاج فتوضى وصلي ركعتين قره الاولها البقرة والثانيها العمران خلص الحجاج ما انزل الحجاج يقول لهم الحجاج يتغدى بس يخلص ادبجه قال يا الله شبب يمشي هو غزاله هو خوف ولي معهم وهم يطلعون من الكوفة اللي تجلد الحجاج وتجمعهم وتقوضوه وتدل قالوا اهل الكارينة وش يطلع لهم الحجاج قال ما ادري يا ابوه لكن الله لا يبيض يديكم اللي فزعتكم لا تجمع الرفيق ولا تسرب نعم يا رخون شبيب يطلق الباب علينا بما صورة هو ولا وحرمت غزاله فطلع على منظري تستهبي لكن انا والله العظيم ان يتوبني عارف لعزبتي منت والا انتم اهل الكوفة والله ما يشدقكم الفخر ويرسل الحجاج العبد الملك من مروان قال يا طري عمر مدني ثكفة بجيوش الشام انا اللي عندي الرحم قال جيوش الشام تقطع العراض لا تروح انز ما تدهي خلنا نطفنا في من فيوم اخذ الحجاج ايام اللي جايه سفيانه بالابرد ومع جيوش الشام قال الحجاج يا مرحبه والله ضصنا ديت يوم مرحبه الجيوش الشام يجي عند قصر الكوفة وهم ينزلون عتادهم يعسكرون قالوا وينهم قال الحجاج مبدعيا لا تحقرون انا ضيتي لا يغرقون منهم مقللين لا تحقرونهم تراني طلعت خمس جيوش بقادعتها وكلهم انصر عليهم شبيبه فشبيبه طالع برا كوفة كان يدخل المساجد ويقتل اللي فيها يشوف ان ذول كلهم كفرة يقتل يقتل ويقتله وكان طاغ يقتل العباد والزهاد يدخلون يقتلون الناس فطلع وطلع له مسجد بعد ما قتل اللي في المساجد دول بنى له مسجد فبنى مسجد وقعد ضرر الكوفة فتجمع جيش الشام وطلع بقيادة سفيان والحجاج ابن يوسف معهم فراح الحجاج يوم اني شاف شبيب يطلع فيه وشبيبه طالع في الحجاج والحجاج يحط كرسي فاخر الجيش ويجلس قال الحجاج يهل الشام الباطل ما يغلب الحق وأنتم على الحق وأنتم على الإسلام الحقيقي وذولي مرقوا والله من الدين لا ينتصرون علينا لأنهم لو انتصروا راحة العراق كلها فأصحابه وجند الشام سيوفهم وقاداتهم ودنياهم والتفت شبيب على غزالة قال شكلنا الموضوع جدا حين غزال قالت أنا دا من يحارب بجنبك والله أني لو أحارب الجن والإنس مفرقوا معي فتلاحموا الجيشين مع بعض وبدوا قتال قتال عظيم جند الشام صادقين يقتلون وشبيب يحمل عليهم بكل قوة يدخل ويقتل ويحارب ويقتل وغزالة يمينه وقوه يسارة ويقاتلون قتال عظيم وعجزوا فيرجع شبيب ويحمل عليهم مرة ثانية وجند الشام صادما وثابت ويحمل شبيبه كل مرة وكل مرة يتقدم جند الشام فيقوم الحجاج ياخذ كرسيه ويقدم كرسيه ويجلس وكل مرة وجند الشام يحاربون وشبيب يحارب وكل ما تقدم وجند الشام زيادة قدم الحجاج كرسيه يعني كل هذه مناطق أخذنا كل هذا عظيم عليك وأنا وصلتك فبدأ يقاتل شبيب يقاتل يقاتل لين بدأ يخاف غزاله فكان شبيبه في المعركة يلتفت بعين في غزاله ويتقاتل وتطالع فيه وتقول لا تعين فيني لا تعين والله أنك تدري أني من أعظم القلوب الموجودة هنا حارب وعليك من حد حارب والله ندع جنبك وتحارب هي وتقتل ويفرسون يمينها ويسارها وتحارب وقوه يحارب وصمل وصمل ولكن جند الشام استبسله استبسال المخيف لين وصلوا المسجد اللي هو فيه فطلع الحجاج على المسجد اللي هو فيه وقال يا جند الشام هذا أول الفتح اصملوا اصملوا لا تراجعوا فسوى الحجاج المفاجئة جند الشام كان جزء من الخطة لأن خالد بن عتاب وجيشه جزء ثاني ما درع عنه شبيب فأمرهم الحجاج فطلع خالد بن عتاب وجيشه من يمين من طرف غزالة واخوه فالشبيب كان يحارب فجأة اللي جيش جاي من طرف غزالة وغزالة التفت للجيش هي واخوه شبيب قال ونتكمل معلك من الجيش ده هم يدخلون فيه وهم يحاربون ويحاربون وشبيب يحارب ويقتل يمينه ويساره ويحارب يوم انتفت قال له غزالة يوم انطلعت بالرمح في صدرها وانسحب الرمح وشبيب يوقف هو يطالع فيها قال له اخوه يوم جاء بيساعدها وبيسحبها قال له يوم انطعنه في ظهره وطح شبيب يطالع فيهم فصار شبيب يقاتل يبي يوصلهم يقاتل يبي يوصلهم فجاء واحد من جند الشام وشالها وحط غزالها على احصان لان الحجاج يبي راسها فكان الجندي رايح طاير يضرب احصانه غزاله معه على احصان رايح بالحجاج يوم انتفت قال له شبيب يمينه وشبيب يضربه بسير قال له نصفه ويطيح ذاك وشبيب يجي فيعالم في غزالها الغزالة ماتت فياخذه ويحطه على احصان معه هو يطلع وهو يامر اجيش معه وهم يلحقونه هم يروحون يروحون يلحشون كلهم يلحقونهم والله العظيم اننا انتصرنا يروح شبيب هو اللي بقوا معه حيين قال احفروا قبر وهم يحفرون وهو يدفن غزاله ويحط سلاحه منه هو يدفنه على جند الشام قال المنطق يقول لنا ما نرجع والمنطق يقول لنا نروح لكن والله معاد عندي شيء نعيش عشانه فقالوا اللي معه خلنا بس نطلع على منطق هذي منطق هذي مكان انهزمنا فيه خلنا نطلع فطلع شبيب لين وصل عندنا اخر تجلة على جسر دجيلة الهواص فتقابل مع جيش الشام هناك فقال الله معاد اتركه احارب شبيبه اللي معه تحاربوا مع جند الشام حرب عظيمة مرة حرب لدرجة ان في اخرها الرجال يضرب الرجال بالسيف ولا يجيشه من قبل فترة شبيب يضرب بالسيف يعني يضرب شبيب هنكو هنكو المعركة فركب شبيب حصانه وقال للي معه اقتل على الجسر ونصبح عن بكرة وهو اخر واحد ما يقطع جسر اللي هو اخر واحد فسمعوا جنوده الجسر وهو يتحارب مع جند الشام ويقطع الجسر وزلت رجله فاسه فطح هالنخل في يوم طايح اللي هو فترا هالكان لابس حديد معاد يبيع السلطة من الحاشي فشافوه وطايح لين غك واخذ هالنخل فصرحوا الجنود شبيب شبيب شبيب يصيحون كلهم فسمعوا جند الشام شبيب طاح فشدوا عليهم شدة وقتلوا اللي يقتلوا منهم فامر السفيان انهم يدورون من طاح فجسر وراحوا ورقوا شبيب على جال النهر ميت فيوم اسحبوه وجابوه عن السفيان طالع فيه السفيان وقال الله من الشجاعة هو صحيح انه طاغي وقاتل وقتل ناس كثر لكن كان يتمنى هذا يقاتل معصفات البسلمين فليوم راحوا واللي نحاشوا من جيش شبيب وعلم أمه قالوا شبيب قتل قالت والله ما صدقتوه فكل ما جاء حد قال شبيب قتل قالت والله ما صدقتوه لين جاها واحد وقال شبيب غرق قال هذا الصادق للرؤياء ان الشاب اللي طلع مني من نار طاح في بحيرة وانطفى فهذا والله شبيب وكنت ادري ان تفسير الرؤية انه بموت غريب فمات شبيب وكان واحد من أعظم الثورات اللي قاومت على الدولة الأموية كان طاغي وقاتل ومجرم ولكن السبب رئب للدولة الأموية حجيب قتل شبيب آلاف الابرياء آلاف العبادة آلاف النساك ف كانت نهايته بالطريقة هذه انتهت قصة شبيب وغزالة الكابلز اللي أرعبوا الدولة الأموية مصادر سوال مصادر سوال افنع يا اخوان من كتاب مرآة الزمان ومرآة الكامل مرآة الكامل في التاريخ ومرآة البداية والنهاية يعني اكثر من مرآة نشوفكم على خير في امان الله