Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
في وقت الحجاج ابن يوسف كان فيه شيخ اسمه السعيد ابن جبيل قارئ ومفسر ويعلم في الحلال الحرام وطاهر انه يتصلي على ثوبه حتى بعض الناس قالوا ان هذا اعلم التضعي يود عنده علم عظيم للشخص ذا انا الدلبي هذا الشغل انا مديش الدلبي اللي جاء على فنيله ذا مثلي وكانت الامور ماشية وكلهم في الحالة لين عجت الفتنة المشهورة فتنة القراء عام 81 هجري بقيادة عبد الرحمن ابن الاشعس عبد الرحمن ابن الاشعس هذا في الكوفة وانقلب على الحجاج دبل سده الحجاج وانقلب على الحجاج وكان مع عبد الرحمن ابن الاشعس قراء ومشايخ واجد وكان من ضمن المشايخ اللي مع عبد الرحمن ابن الاشعس سعيد ابن جبيل ودرام مبسيط في الحرب في الهوش مبسيط والله تجي بينهم حروب واجد ووقعات واجد من اشهره وقعات دير الجماجم يعني جاء بينهم ذبحة جاء بينهم اكثر من 90 وقعة وانتصروا هم في حروب كتيرة يعني ضد الحجاج وانتصر الحجاج في الاخيرة وانتصر الحجاج اذا انتصر اشرف فزبح منهم زبحة صرف زبح الحجاج عبد الرحمن ابن الاشعس ودوره بقين دوره بقين بقين ازد انحاشه انحاش سعيد ابن جبيل ومعه ناس المكة عاد اروح دورهم الحجاج محاشر ريجي قعد سعيد ابن جبيل في مكة 12 سنة 12 سنة هو زابن والناس ميرمت معته وطح سعيد ابن جبيل عندها انا ناسة يا والدة عندي علم شي نهائي وبعد السنين دي يكلبوها الى واحد الناخ على سعيد قال تكفي سعيد انحش تكفي سعيد خالد ابن عبد الله القصري والله على مكة والله يسلمك الحجاج ميرم حش قال سعيد والله ماني منحاش هم يتطلبونا تكفي سعيد تكفي نزبنك قالوا يا ريجي 12 سنة 12 سنة واني منحاش قالي كنت بهالله بيصير والله ماني برايحي ومن يوم ما استنام خالد ابن عبد الله القصري ولاية مكة اظن انه القرار قال سعيد سعيد وينه سعيد قال سعيد موجود قال بسكم شوفوا ودوا الحجاج يرسلوا يرسلوا والله ويجونك ياخذون سعيد ابن جبير ولا واحدة بدكم تبكي ولا واحدة بدكم تطلبهم قال يلا فهم يودون سعيد ابن جبير للحجاج والله يوم وصل سعيد ابن جبير عند الحجاج هم ينطلون في السجن يوم دخل في السجن الاخوية اذا الحجاج زطرح منهم ناس نواجه ويوم شوفوا سعيد هم يبتسون يدافع على البراء كلهم قال يلا يجي لا تبتسون علامكم هو يتبسن عادي قالوا احنا خبرين ان الحجاج بيدبحك قال ان الله كاتب ان الحجاج بيدبحني خلق ما هو قدر وانا راضي ويدخل عليهم عسكري ويعين قال يا سعيد انت جاي من مكة انت رفيزك اذنين ولي جايبكم عسكري واحد وراكم مربط الرجال ونطلتوا في الصحراء قال سعيد والله انا نقدر مين بيدبحهم ونطلتوا في الصحراء مين يسقيهم يطيبه الحجاج طيبه والله هنالحجة نغان مامير الدنيا تعقوك ست وبدأ الحجاج ينادي المساجين عاد علي الحجاج اذن بحوف عند اللي ما يقدر يحكم حكم عادي لازم يستلك لازم يسوي حركاته كان الحجاج يناديهم ويقول انت مؤمن ولا كافر اذا قال انا كافر قال خلص يكو اذا قال انا مؤمن قال طشوا راسه قدامي حين طشوا راسيهم والله ويطلعون للحجاجة والاثنين من اللي في السجن واحد بيرع وواحد عود والحجاج يعينهم في البرع قال ها مسلم انت ولا كافر عشانك طلعت عن امري قال البرع لا والله كفرت يوم طلعت عن امرك والله كفرت البرع بالسلامة والحجاج يلتفت للشايب قال وانت يا شايب اتوقع مايرضيك الكلام اللي يقوله البرع قال الشايب الحجاج في ذمتي لو فيش شي نشد منك كفرني لقوله خلعني مايرضيك قال لا والله كافرين كلنا قال زين ها فكوهم والحجاج يجيب بعدهم اثنين هو يسأل واحد منهم قال ها علي دينا انت على دين الاسلام ولا كافر قال يا حجاج على دين ابراهيم حنيفا مسلما وما كان امنه مشركي قال قشه راسه قشه راسه هم يسحبونها رايدين هم يبصوا راسه ويلتفت الحجاج الاثناني قال وانت قال يا حجاج على دين ابوك الشيخ يوسف قال ابوي والله نهجو بدي يصلي ويصوم لا لا فكو فكو روحي اشترا اذن ها الرجال تاكل في شبد يوم وصل عند الباب قال الحجاج دقيقة اهنا الرجال يقولك على دين ابراهيم حنيفا تقصبه وانا قلت على دين ابوك تخليني اقسم بالله لو ان ابوك يوسف ما له ذنب في الدنيا الا نهجو بك انها اعظم ذنب بعدهم قال الحجاج اخذو خذو قصبوني قال يقصبوني الى ابوك هيك ظلت معاك حلانة خربها ايه لما الحضر بليس حضر خربت وهادي يسلم الحجاج المشايخ بالدور منهم اللي قال كفرت ومنهم اللي قال امن وصل سعيد ابن جبير يوم وقف سعيد ابن جبير قدام الحجاج فالحجاج يعين فيه قال انت سعيد ابن جبير قال الله الله قال ابك انت ما انت سعيد ابن جبير انت شقيب القسير عكسها قال السعيد امي اعلم باسمي الحجاج قال الحجاج شقيت انت وامك قال السعيد اكلها صبح ما يقدر يقوم يطسف قدام الناس ما يعني قال يا الحجاج الاشق يا هم هالناس قال الحجاج لا يكثر كلامك مسلم انت ولا كافر الحجاج يبقى تخرب خلاص والناس تقوم تعاني في سعيد تتمنى ان سعيد ابو الكافر فالسعيد ما مكلف الناس احد غبنا لو مات سعيد هو يرفع رأسه قال الحجاج قال يا الحجاج ما كفرت منذ ان امنت والناس تضيع دروا ان الحجاج بيضربوا رقبته دروا والحجاج حتى الحجاج فيه خاطر بغاه يغيرها بغاه يغيرها ثم التفت للاسكر قال اخذوه وضربوا رقبته والله يعدمون الشيخ العلامة سعيد ابن جبير سنة 93 وقالو 94 هجري والدنيا كل بوه تحزن حتى واحد من كتاب الحجاج دخل على الحجاج والحجاج ما يدهي ويسمع الحجاج يوم قال ما لي وما لا سعيد ما لي وما لا سعيد متحسس والكاتب يسحب عمره بشويش لين طلع من غرفه لين لو شافها الحجاج ومسكت المضرب برأسه في الأرض اللي قطعين الحجاج ما يداني لأمور هذي انك تدخل علي وانا ما ادريت عنك حتى منهم الشيخ الحسن البصري يقول الحسن البصري لو اشترك وما بين السماء والأرض في دم سعيد ابن جبير لقاهم الله كلهم في النصر عاد الناس تقول ان الدعاوي هذي مخططة الحجاج سرقتها بالمرضة اللي مات منه انه قتل سعيد ابن جبير ودعوا على هالمسلمين كلهم كانت هذي الله يسلمكم ويحريكم قصة مختصرة سعيد ابن جبير وقصتنا على الحجاج وانا والله استعد انكم والحين انا بروح ادور البريع وانا بروح الى النار