Home Page
cover of نآيف حمدان - قصة كاهنة الامازيغ
نآيف حمدان - قصة كاهنة الامازيغ

نآيف حمدان - قصة كاهنة الامازيغ

00:00-20:36

Nothing to say, yet

Podcastspeechspeech synthesizermale speechman speakingnarration
2
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله لدينا قصة يا اخوان طبعا انتو ممكن تلاحظوا اني ايوني حمراء انا ايوني حمراء وسب الاضاءة اللي جابها السلطان في نايف انا في كل 10 دقايق اروح من ضرر ربع هو يقول هذي زينة ابو حمدان هذي تخليك ما عاد تشوف حالاتك اطلاقا تخفي الحالات هو عنده جزء من الحقيقة استمرت عليها تصير ما عاد تشوفه فعليا هو صادق طبعا انا قاعد اسوي شي لا علشانكم انا كنت متصالح معها بس انتم بديت ترسمون شي زي كذا فاضطررت لان هذي طبعا عندنا والله من يبسخر والله اني انام وملأ جفوني عشا واريدها بس هذي جيناتنا فالعائلة فاسراتنا كلها محاجرنا كده سوت فحنا ما نتعدى النقط حق التفتيش حنا من زمان وحنا متعايشين معها انا خالي امام مسجد امام مسجد ايوني كده محاجرها سوت فيجي يسمعها يقول لنا احدثنا يعني عن قصتك حنا متطوع بعد التوبة في وحدة من ليالي شمال افريقيا كان جيش المسلمين معسكر والله لهدو وكان قائدهم اللي معهم زهير بن قيس زهير بن قيس القائد المرحب اللي ارعب افريقيا كلها دك الحصونة بيزنطية كان دك اجيوشهم هو اللي قتل كوسيلة ملكة البربر كان اسمه مخيف مخيف افريقيا كلها تحاسب حسابه فكان جالس حولها القادة والجنود فكانوا يتحدثون وهم يطلعون في قاعدهم الفخر شي شي مهيب انك تطلع في شخص بالشجاعة والصيط والقوة هذي فسألهم وقال علموني عن شي غريب في افريقيا علموني عن شي ممكن يشكل علينا خطر ممكن يشكل علينا خطر شي ما عرفه قالوا طلع ملك فيه كلام نسمع وشاعات عن جبل هنا تسكن الكاهنة يا اخي القصة غريبة طلع ملك فلحطوني وش صارتها طلع ملك هذي الجبل اسمها وراس وراس تسكن الكاهنة امازيغية باسمها ديهايا مخيفة مرة وجميلة مرة قال سعير فسر لي قال جميلة جمال الامازيغ جامع حسن الامازيغ الحاد في وجهها ومخيفة لان الجبل حوله قبائل الامازيغ كله يحمونها هيري تقود قبائل الامازيغ وتعلمهم شو بيصير في المعارك يجونها قبل معركة ويقولون احنا راح نقابل العدو وش نسوي تقولوا صبروا العدو الحين عددهم 5000 بيطلعوا يمين بياخذون القلعة لا لا هي ما تحك لحياتها اخذوا قلعة روحوا ترقلهم ماخدين قلعة حاصروهم في القلعة فيرحون الامازيغ ويرقونهم ويحاصرونهم وما ينهزمون الامازيغ في معاركهم وهي معهم قال زهير انتم صادقين قالوا ايوه والله طلع عمرك الناس يميننا ويسارنا يقولونها والناس تقول والله ما تحكمون افريقيا وذي حاجة ونعلم حاجة هي اللي كانت ورا قتل عقبة بالنغفة هي اللي خلت قبائل الامازيغ قال زهير اه هاذي نميننا عنها من زمان قالوا والله موجودة قال هي اللي كانت ورا قتل عقبة يعني انا اذا حركت الجيش يمهم هي بتدي وبيعلمهم وبيكونوا مستعدين قالوا ايوه قال حلو لاني انا بهم مستعد اذي جيتهم بعد مرور ايام بسيطة ركب زهير احصانه هو قاده من اخويا عدد بسيط بيرحون البرقة وبيرجعون المعاركة المسلمين في شمال ليبيا فيمرقوا اخيولهم بسيط عددهم يمشون ويسلفونهم بالطريق راحي البرقة ان الرجال اللي جلع احصانه وغبرت احصانه ويندفرها صوراه قالوا الله هذا عنده علمه مهو بطيب ليه نوقع عندهم قالوا ايش فيك قالوا خلوني اخذن حقي قالوا لا تاخذن سمك اخلص قالت جيش الروم غسى برقة قالوا انت شتقول قال جيش الروم وقف بالسفن غسى مفاجئ وقف بالسفن على الشباطي ودخلوا برقة ويركلون المسلمين الحين قدامكم قال زهير راح كم طريقك كفل طريقك الجيش المسلمين وعلمهم وراح الفارس كم طريقه فضاب زهير احصانه هو وخوياه وراحوا على جبل مرتفع يطلع على برقة وطالعوا قال له منظر مهيب سفن الروم على الشاطي وجيش الروم في المدينة وعلى الشاطي قال له جيش الروم قتل في المسلمين ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو ونهب وكان على اخر غزو قالوا حنّا ما جينا إلا عشان نموت في محك هو يسحب سيفهم يسحبون سيوفهم جيش الروم ما فيه الشوطي جيش الروم بسفن والعتاد قدول ما يجين خمسين رجال قال واحد وعدنا في الجنة قالوا وعدنا في الجنة شلّا قال طيب والكهنة قال الكهنة سلمت هالمرة بس اليوم ما تطلع يجي ده طلع وطلع يجي تلقى الهديب هم يضربون احيولهم وهو يضرب احصانهم نازلين نازلين على جيش الروم ما فيه الشوطي والسفن هم الدنيا ومشوفون خمسين رجال ذولي نازلين عليهم فانزلوا القادة المسلمين ذولي يضرب جيش الروم فتجمّع عليهم جيش الروم وانزلوا اللي في السفن ورجعوا اللي في المدينة وعلّموا بعض وكلهم تجمع عليه قال واحد منهم هذا سغير هذا سغير إذا ما قتلت سغير فالوقت ده بوه ما هاتوا بفرون فكلّن جاء كلّن تجمّع كلّن سكّوا على القادة وذولي يقاتلوا مع النّص يقاتلوا مع كلّ الاتجاهات تبت الواحد يطرعون لك عشرين واحد يطعن من وراء الواحد يضرب كانت معركة انتحارية انتحار فوصل ذاك اللي مرسلينه المسلمين فقال قائدكم ينتظركم على سور برقة بتحارب مع جيش الروم قالوا لا تكفى لا ترشيكم قالوا قائدنا اللي نعرفه وهم انتظرنا قائدنا قد بدأ الحرب هم يركبون الخيول هم والخيول تسبق بعضها قائدين البرقة يبني الحكوم بس جيش المسلمين كلّه جاي برسانة وصل على الشاطي على المكان هادي بره صوت بكاء وصوت يطلعون اللي السفن الروم قد راحت هم يطلعون اللي يشوفون الناس طايحين على الشاطي هم يجون اللي سهير والقادة اللي معه كلّهم على الشاطي ميتين كلهم انسامهم مليانها تعمل الأسرى جالسين عندهم يبكون ويطالعون في جيش المسلمين مات سهير والقادة اللي معه كلهم فوصلت الاخبار للعبد الملك من مرمان فهم يدروا المسلمين اللي جاي محسان بن النعمان معه أربعين ألف فوصل محسان بن النعمان مدد معه أربعين ألف مقاتل قالوا طلع أمرك الثالث وقال دقيقة قبل الثالث السفن جاءت من هنا صح قالوا يلا عضونا السفن والرسلهم عندنا رصفية حسابات بسيطة قالوا هنا معك هو يركب السفن في روح القطة جنة ويساويها فعليا بالأرض هجر أهلها قتلهم لعب فيهم راحوا من الأندلس راحوا الصقلية ملت قاضة حيّة محيّة مات رصفية حسابات ورجعنا فيوم دك حصونها وسواها في الأرض رجع قال يقولولي أما يجاي قالوا فيه كاهنة وجبل وين هم قالوا طال عمرك ترى هم هي بس شي السهل اللي انت متوقع في عقلك هنا غير فجتمع في ذيك الليلة حصان بن النعمان وخالد بن يزيد وقادة في خيمه وبدأوا يتناقشون قال حصان وش الرأي في الموضوع الكاهنة قالوا طال عمرك اللي سمعنا عنها معها جن يساعدونها قال خالد بن يزيد وحلوه هما طالعن في خالد فقال حصان كملو قالوا معها جن يعلمونها تحركات الجيوش وخططهم حتى سوالة في مدينة قال حصان شوفوا اللي بيحاربنا إنس ولا جن قالوا شي ينطعن قال حولو أنا عندي مشكلة مع شي ما ينطعن أي شي ينطعن أنا محاربة بيحذفون حصة علينا بيصيحون علينا بيصيحون علينا هذي حاجات أنا ما تعنيني قدام المخلوق ينطعن أنا أدخل المملكة قالوا استراتيجية عظيمة خطتنا أي شي ينطعن نطعنه قال هذي خطتنا لنبدأ المملكة فتحرك الجيوش للجبل بقادة حصان بن عمان وخالد بن يزيد والقادة معهم راشد للجبل وهم في الطريق عطى خالد بن يزيد أوريكا فأخذ حصان وقراره مكتوب من يسيطر على الوادي يسيطر على المعركة خلهم يسيطر على رقمة الوادي فطالع فيه حصان خدعت الجن يعني أنت قلت أنه يسمع باسمه بقاري ما درس يا خالد قال له بس جني مازيغي قلت ممكن ما يعرف عربي قال له انتمنى فأحط أوريكا معه ومشهر يوم وصلوا للوادي قال قبائل المازيغي ومطرعت فيهم من فوق الوادي القبائل يسيطر على رقمة الوادي هي حصان طالع في القبائل يجمعون خالد قال له يعرف عربي يا خالد فتل أحمد الجيوش مع بعض وخالد بن يزيد يقاتل وحصان يميلهم يقاتلوهم كلهم كبعض خالد بدأ يسيطر على حصان وحصان سوي شي يوم قدر يطلعونا للمك المكان ما نقدر نسيطر فقال حصان نرجع شوي ورا ولكن الضغط هايل ما قدر يستوعب حصان ولا جيش المسلمين كان عدد هايل منهم وستبسال وشجاعة فانسحبوا المسلمين تركوا المعركة انسحبوا وانتصر تركاهنا في المعركة هذه فانتصر حصان وجيش فقال خلنا نركب الواقنا ونشوف أمورنا ونشوف المصابين ونادوا خالد بن يزيد خلنا نشوف شحننا عليه قالوا بخصوص خالد بن يزيد قالوا ايش استشهد قال لا ما استشهد اختفوا اتصروا خالد بن يزيد اخذوهم من على حصان وراحوا فانتصروا فانتصروا خالد بن يزيد وكانوا حاطين على حصان ومطلعين هاي الجبل هو فوق الحصان جالس طالع فيهم قالوا ايش معناه قالوا اهل الكهنة بتلقون واحد شجاع ووسيم اجيبوه قال الله يسعدك ايوة كان حلو فوق الحصان وجالس هو بتسامل شوي وكانوا مطلعين ومساحبين فوق وصل عند قمة الجبل هم يفتحون السجن هم ينتظرونه قالوا ايوة مهم حد الوسامة قالوا خالك اهل الكهنة هو اجيب في السجن دخلوا على الهيار كل شوي جالس على قمة الجبل في السجن قال طيب ميف جاي فجالس خالد بن يزيد مسجود ما عنده الا الحارس جالس حط الهيار كل الحارس كل شوي سكت طالع فيه خالد بن يزيد قالت انتم ما عندكم واسيمين هنا سكت ما عندكم تخطفون واحد من بره والحارس ساكت جاءت الكهنة خالد بن يزيد ويطالع جاءت فتحت الباب طالع خالد بن يزيد العجوزة القصيرة اللي عمرها تقريبا 126-127 كبيرة وطالع قال خالد يا من مين الامورة هذي يا ابوها قال الحارس هذي الكهنة قال لي طيب طيب خالد تفك السحر عن نفسها ولا شي قال الله هي كده لا يا شيخ لا تكفى يا ابوها قال الله هذي الكهنة فطالع فيها خالد ليه يساكت فقال يا اخي انتم غشتون الله يرضى عليكم حتما تقولون حلوة وجميلة ومطاطلون بلا حد انتي ما تسوي اي شي تحولي قالوا عندي كانت حلوة قديما في شبابها صارت حلوة وخلاص اكبرت قال خالد وانتم جايين تاخدون شبابي انا 20 ما حد يبي منك شي انا كنت مأمل ولا قصران فيت زين واحد ولا غرفة زين مسجونين ولا حتى مشاهد زين الله العظيم اني انتي سحرتني قالت انا ما سحرتك سحريني مافي اسوء من الضروف اخدي شي من اسري سحريني طالعت في الجنود وقالت اضربه اضربه هو بس اللي اني تعدب شوي ويتجمع الجنود ويضربون ويضربون ويضربون ويضربون خالد يطلع يطلع فيها اه واش قالت انا اسرتك الصراحة علشان اقصر ولدي انا بيقصر ولدي وش رايك خالد يطلع في الجنود قال اضربوا يا خالد اضربوا من يدكم ويضربون ويضربون قالت واقفون ووقفون قالت شفيف ما علمتني جوابك قال اي جواب شلاخبطة دي اللي مخطوف وعلى جبل وفي سجن وانتي ما طلعت حلوة وتبين يصير ولدك وليس الاخطاء الواجد يا اخوان انا لازم اضرب انا لازم اضرب عشان صح صح خليهم يضربون فقالت اسمع انت عندك خيارين يا تقعد في السجن هنا وتعدب لين تموت ولا تصير ولدي وتعيش حياة نظيفة جميلة مثل سنين دولي ثلاثين سنين دولي صاروا عيالي شفوا مثلا بجنبها سنين واقفين قالوا طيب كيف كيف اصير ولدك يعني قالت تصير ولدي من ارضاع خالد يطلع في الجنود يضربون يعني هم يضربون الجنود هيتوقف الجنود كجهود كليش اصير شيخة شيخة يعني انا ما اقصد التقليل الموضوع رح يكون فيه تسمم لانه قديم انا ولا اقصرهم فيه ولا اقصرهم في حد يا ما يصلح يا يا اخوان ما يجي فالحين عندنا طقوس عندنا حركة نسويها ما عليك انت بس بيجيك صحن فيه شعير وبرر وحاجات وتاكل قال انا اتهمي حاجات الشعير والبررة كلها انا اكلها حاجات انا عارفها يا بوي ليه قالت ها خلص هو يطلع في رياض هاتين قال انتم اكلتو قالوا ايه فكيف قالوا بغين يجيك اول يومين يعني بس يجي اول يومين لان المعيدة تستنكر قلت انا عادي قالت ها يجي يجيبوا الصحن قال والله يعني انا مختلح مع الوالدة يعني ما قلت شي ما مودي افتخار قالت والله يتعذب والله يتعذبين تموت هي نفس التعذيب الله يكبر يلا يجيبوا الصحن هم يجيبون الصحن عنده قالوا يأكل يأكل قال ها جيد الله عليكم قالوا عافية عافية قال ايه عبس هو يسلم على اخوانه وفمهم ويقعد فالقلع دي اللي فجأة قعد عندهم خمس سنوات خمس سنوات ومعيالها رايحين جايين وراح عند اخوانه يوم ليوم مشالله على امنا انتم كم معدل العمار عندكم واضح ان التارقة عندكم مرتفعة شوي قالوا ايه عادي راحة الضالة تخلي العمر طويل لانها هي تحارب كل سنتين مرة يعني مافي اي راحة يرفع مافي مشكل فكان جالس يوم من الايام وجاه غلام يطيهم اكل فحط عنده خبزة وقال حسان ابن النعماني سلم عليك هو يطالع فيه والغلام يطالع فيه والغلام يروح يوقف فقام خالد ابن يزيد له الغلام وعطاه الخبزة وقال اكل اكل اكل عط حسان منها اكل ورح فاخذ الغلام والخبزة وحطها في توبة الخبزة فيها رسالة نسلها خالد ابن يزيد وحطها داخل الخبزة فراح الغلام وركب حسانه اللي يسمع الكاهنة اصيح اصيح تقول امسكوا الغلام واخذوا الخبزة فطالعوا فيها المنزل قلت لهم جب غلامه ضعيف ومع الخبزة رحاني من حاش حتى المسكين ما يبين ناخدها قالت اخذوا الخبزة ذهبوا ملككم فيما يأكله الناس ذهبوا ملككم في الخبزة اهم يركبوا الاخيولهم اهم يرحبونا ومن حاش الخبزة تلطي وهم راه هذا الخبزة والناس طلعون فيه وشك انه وصلنا المجاعة خالدة ومن حاش الغلام من حاش يقطع بموت يهم وراه لين ضيعهم خلاص وراه لين وصل الحسان ففتح حسان الخبزة يوم طلع الرسالة الرسالة مركون من طرف النار ما يجرون النار حاولت فقرأ الا مكتوب فيها اغزهم الحين ترى الامازيغ متفككين فيما بينهم لان الكاهنة احرقت المدارة واحرقت الاراضي اللي بيطمعون فيها المسلمين وهذا السبب انهيار اقتصادي عندهم فهم متفككين ومتنازعين فيما بينهم فجهز حسان جيش جبه جدا معركة يا نكون او لا نكون فالوقت نفسه ادخلت الكاهنة على الخائد بن يزيد وقالت الرسالة اللي انت رسلتها طلب الشركة قال ايه رسالة انا والله انا مقدر اسمع جيش انا انجيس جيش المسلمين تجهز ويجينا انا بموت في المعركة هذي بينقص راسي بس اسمع اطلع الحين يعني هاي الطلب بصيب مني اقلها العشرة الخمس سنوات اللي بيننا واخذ ايالي اثنين معك حسان ابن عمان خلي اعطيهم الامان وانت معهم اطلعوا وخليهم يصيروا قادة في جيش المسلمين ترى هم بينفعوا جيش المسلمين مرة اخذ ايالي ومش قال خالد جاني انت ما تبقى اثنين قلت اهلا ما بقتلك اخذ ايالي ومش صبح بالفعل اخذ خالد بن يزيد ايالها في ذيك الليلة وصاروا منحاشهم لين وصلوا جيش المسلمين وبالفعل اخذ خالد بن يزيد ايالها في ذيك الليلة وصاروا منحاشهم لين وصلوا جيش المسلمين جيش حسان ابن عمان فدخل عليه خالد بن يزيد وسلم عليه ويعلمه هالصالحة كلها وقال دول اثنين ايالها اعطهم الامان ترهم في وجههم في وجههم يا حسان وقال جاهم الامان وتحرك جيش المسلمين يقابل جيش الامازيغ وكان خالد بن يزيد يدري ان الكاهنة تدري انها مقتولة احتم القتال جاءت مع ضكاء هائلة جدا وانتصروا المسلمين حسان ابن عمان يدور الكاهنة ولقاها واقفة تحت ريها تطالع فيه فجاء حسان ابن عمان وقصها بعد ما قصها حسان جوا واستسلموا كل الامازيغ اللي كانوا حتى فرين من المعركة جوا كلهم اللي كنا نقاتل علشانها ونكر ونفر ماتت انظم الى جيش المسلمين من الامازيغ 12 الف فقسمهم حسان في الثلاث ثلاث وحق ايال الكاهناتين قادة على الثلاث دولي وعلى الثلاث دولي وقاموا مع المسلمين في فتحاتهم فاربا وصيدة الحسان ابن عمان على الاسرائيل كانت هذه يا اخوان قصة كاهنة الامازيغ الكاهنة اللي بعد وفاةها وصبح جيشها من اعظم الجيوش اللي شاركت في فتحات المسلمين عذرون على طالع عذرون على قصور مصادر سورتنا يا اخوان من كتاب الاستقصاء الاستقصاء الاستقصاء انا ماتشوف معلش من كتاب الاستقصاء في اخطار المغرب الاقصاء وكتاب البيان في تاريخ الاندلس المغرب كتاب الكامل في التاريخ انا ماتشوف شوفكم على خير

Listen Next

Other Creators