Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم صباحكم ورحمة الله وبركاته اليوم شو عندنا القصة يا اخوان في تنويب قصتي مبطي وانا مضطر اني اعيدها الحين انا ما اريد دخل في نهاية القصة نهايات القصص والاحداث انا ما اريد دخل فيها يعني انتو تجونني واجد تضغطون علي اني اغير يعني انتو مسوين بتضغطون على اللجنة فهذا تاريخ قد انتهى ما في ديننا شي احنا ما بقدر نغير شي بالعكس انا اشوف اني الحين قاعد اختار قصص نهاياتها لطيفة انت بين فترة وفترة ويوم من الايام جاوا لكى اللسد ياكل بطنها يعني تحس المشهد ممزين عشق بينهم وقفائد وفجأة يلقاها في صحراء واللسد ياكل في بطنها ويروحو يجمع اغرابها يدينها الباقي ورجلينها ادي ما في حد ما حد راح يكون سعيد في النهاية دي فانا ادري ان في نهايات ما تصلح ثقيلة شوي على المترقب يتركها في يوم من الايام في اطراف الحجاز كان في غاعي عنده باع يرعى باع العمه والبل قدامه وعصاته نراه ويمشي بين البل ورفع راسه اللي دول البرساني دي جاي من بعيد وكل ما قربوه طلحت بشعتهم اكثر وكل ما قربوه صاروا ابشع ابشعين ووقفوا عنده وطلعوا ايات فالقبح حتى خيولهم فيها ضعون بشعة كلهم قال رايي كيف اقدر اخدمكم يا شباب قالوا اش توقع قالوا اكيد انتم جايين وانا حلب لكم انتم حنشل قال حلو بعد انتم تاخدون البل قالوا نعم هاذي بعرف الحركة قالوا شو فارم بعلكم حاجة مثلا انا طب موضوعي بسيط انا رايي يعني انا اقصى شي ممكن اسويه اني ارجع واصيح علم هالديرة انه اباعركم وانسرقت وخلاص ينتهي دورة هالقصة انا اصير كنباسة ابقوا اقولكم حاجة البل دي تعرفون المن انتم البل اللي انتم تسرقونها قالوا حنشل ماله ما ندري دي ابل من دي قالوا ما نعرف دي تعرف من جابر اكين دي قالوا ما نعرف جابر اكين دي ورسمه كده ما يخوف انا واضح ان دوري بطولي شوي فالقصة يعني اتوقعتكم والله لا نقربها ابدا وتروحون والروح طيب انا اعلمتكم يعني وانتم كيفكم في حياتكم قالوا بيطلع علينا فرسان وحنشايفنا وما نقص تقليل منك انا ما اعتبر تقليل ونحن فرسان قال الرعي هو ما رح يرسل فرسان الصراحة يعني هو رح يرسل فارس واحد هو اللي بالعادة يرسله فترقبوه ما تبين للشمس زينة اللي هو وراكم قالوا انت خلصت طيب انا خلصت الحين جاء الجزء اللي انا عادي فيه ديري علمهم كم سرقت وقالوا حفظك الله ورح اخذوا الحنشل البل وقاموا يقودونها قالوا مهجومين مهجومين ايارهم يتجمعون الاغضار شفون اغضار من قيد قالوا فرسان جونا هم يتجوحوا زولهم قالوا كل ما قرب فرس واحد الحصان هذا سود الحصان يدق الله اغضرته قال واحد من الحنش تثقون فراي فريجيل قالوا نفسك قال اللي كان راني نفسه على الموت انتبهوا انتبهوا بس انا عارف اشقاري قد قابلت كتير زي كده قال الفرس اللي مقبل عليهم رمح الحق في طرف الارض مهيب لابس الخوضة خوضة لابس الخوضة ولابس المغفر تحتها الحديدة اللي يجي يغطي رجبها يسمونها عربة المغفر ومتعمم ما بين العيون وجايهم رامي نفسه عليهم رامي اللي يخلون البل بينهم وبين الفرس ده اللي جاي هم يطالعون من وراء البل قال لها الرجال اللي رمحه هو اللي حق في الارض قام رمحه يلعب في يدي سمت انا ركبته على طرف حصانه وقضل عليهم قال دقيقة يا ايالي هل فعلا يشوفوا حركات ده بدين يشوفوا يتشغلب على الحصان يجي مرة على طرف حصانها ليمن مرة يبي يمكنهم بس ان ضربت الرمح تكون علي يدها نقبية يبي ينتني عشان الرمح ده لمس احد يشطره قالوا ايه هذا دافع هذا خلونا نروح وينزل واحد من الحنش الوخ وياه يجون بيمسكون الجامع حصانه هو يضرب حصانه ويروح يبي يقابل الفارس ويضربها الفارس بالرمح ضربه كده ضربه بس تعده هم يطالعون في اخويهم قالوا ضربه فيه يصعب عندين قالوا ضربه على لسان الكبد بالرمح ضربه اكل لسان كبده بسرعة كده قال اخويهم يوم انهضح والفارس يتعدى وهو يوقف وهو يجي ضرب حصانه مرة ثانية قالوا دقيقة هذا كامل لسان كبده ياكل ده هذا شفيه ده خلونا نطلع له والحنش اللي طلعوا قدام الفارس هو يجي لينه ويقف قدامه ويضرب عليهم رمحه فيه سرعة قالوا اسمع اسمع ابن اجود هذا انت تدري ان الموضوع مو بشخصي يعني حنا حنشب نسرق اي حنا بناخد نص البل وانت اخد نص وخلصن هو يسحب سيفه الفارس فيه مينه رمحه فيه يساره والسيف فيه مينه ومتبتن عمره علي حصانه قالوا دقيقة خلصن بناخد خوينا بس وانت خذ البل ناخد خوينا الميت ده وندفن ويرد سيفه في جنبه ويرد رمحه وهو يروح يسوق قبله الفارس وهم طالعان فيه خويهم يدورون بداية كبده ما يلقوها رايحتن على طرف الرمح للحين قال وش وش لاحتو في شي غريب صح لاحتو قال واحد انو حنشل انا والله لاحت اي والله لاحت قالوا حلو وش لاحت قالوا يا زين عيوني زينو يا حلوة عيوني حلوة امنت بالله هم يطالعون يطالعون فيه كلهم ساكتين والخيولة طالع فيه كل شي طالع فيه وساكت انا فهمت انا غلط يا عيوني يا عيوني اقسم بالله يا عيوني والله ما تدري وش لاحت عيوني هو اللي سيفت يا عيوني وش ده قالوا استحعت انت قالوا اقسم بالله نيسراتك يا عيوني انتم قلتوا انا ما علمتكم ويطالع في الحنشل لاحد عنده ملاحظة قالوا ايه قالوا ايش عندك طلعت العمرك خصرة سبحانه اللي يرسم خصرة والحنشل يستكتون كلهم يطالعون فيه حتى اللي قال عيونه طالع قال انا شفت انا استحيت انا قلت عيونه وانا فيني عرق شوي بس انت ما استحيت قلت ادب ادب هين اللي يطالعون فيه قالت الحنشل يطالع فيهم قال واحدة انا عندي ملاحظة قال لا تقول هن لا تقول فكدوا شوي قالت الحنشل يا عيوني مفارس بنت قال التالت هين ملاحظتي كانت خصة النقطة دي انا لاحظت شي يعني بس عند استحيتها وما قلت كانوا الحنشل في شكوكهم راح الفارس بالبل لين وصل عند خيمة جابر الكندي جابر بنضحك الكندي فطلع جابر يطالع في الفارس والفارس يرد بالبل ويجي وينزل من الحصانة ويفك خده ويفك عمته ويفك الحديد وشعرها يطيح لاخر ظهرها ويطالع فيها جابر ويبعدي الفارس بنته اسمها المياسة بن جابر الكندي المياسة قيل عنها في الجمال يقول ذات حسن ذات حسن وجمال وبهاء وكمال وقد واعتدال وخد أسيل وطرف كحيل وعنق طويل وقامة كأنها الميل كانوا بالضبط إذا شافوا عيونها ما يدرون لحد عينها وبلسيفها فارسها لا يشقلها غبار ما حد يقابلها في قضية المعركة كارثة كانت المياسة بن جابر وحت ابوها من صغرها وهي تتدرب عن مبارثة الفرسية النبال والسهام الطاعن الكرة الفر وكل ما طيعها ابوها لقاها طاعن هي الفرسان ويجيها ويأخذها ويفرق دائما هي وضعها كذا كذا جاهزة لأي غداء جاهزة لأي معركة جميلة حادة دائما هي ضايقة دائما تشعر فيها مشكلة وكل ما مرة تحبتها تشكلت انت يقولون ما قلنا شيء ما قلنا تروح بحصانها دور حيم أبوها سيفها دائما في جنبها كانت عندها شوفت نفسه طغام ما فيه يا رجل يستحقني بالفعل ما فيه أنا قاعد فقط أخدم الشايب ده لأن الله يخدمانك أنا أعيش لأجل الشايب ده أبوي لا حد يقولي شيء وهي حول حيم أبوها وكانت القبائل اللي حولها سامعين بها ويعرفون جمالها ويعرفون شجاعتها وفرصيتها ويظن يكسبون أبوها في حلف فقالوا لازم نصاهر لازم واحد منها يعني لازم تزوجها تزوجها مياسة بس من يقدر من يقدر البنت شر شر ما تنقرب عمبارة بن عمر قد جاها يوم من اليوم هي الحصان وحاطلت متها وطالع فيه وهي أقرب قال مياسة ولا ما تزوجيني قال زجل انت كافو قال اه انا كافو اقسم بالله يا مياسة لو أسحب سيفي اني لأشطرك مصين على كلمة دي اللي انت قلتها ركضي يا بنت ركضي قالتها الكلام كلن يقدر يتكلم كلن يقدر يسالك وردي يفعلك هي تسحب سيفها وتجي هو يسحب سيفها ويتضاربون بالسيف يتضاربون هو يوقف دقيقة دقيقة شو شو سددتنا لو هزمتك قتالتك لو هزمتيني دبحتيني شو فيلك انا ما اتزوج الواحد يهزمني فارس يهزمني خير كده انا ما اتزوج تركها المجنونة كده دايما زين يجي معصب فكانوا الشيوخ يجون عند ابوها يخطبون فيقول ابوها من المنام سطح حقوقكم على اكثر بركة ساعات مناعيني والله انا اتزوج بس انا اخبرها احنا عندها اي شروط ناخد الشروط وابد ابرك ساعة فجاء يومنا اليوم شيخ ولده معه انيق ولده قاشخ لبسه زين ريحة عطره وطيبة اتشمه من اقصى الحجاز ووسيم جنته للولد فجاء وجلس وقال احنا والله ادنا في القرب يعني ودنا نطلب ابنتك المياسة قال شاطر بالأكثر بركة ساعات والله مياسة تعالي ابوي تعالي وهي تيجي المياسة فاتخذت المياسة عليهم زينها طاغي وطالع فيها ابوها معها طلع فيها سكين وسكين فيها دم طالع قال تعالي من هنا ابوي دم صيده بغسل عن السكين وش فيه قال الرجال ده خاطب تسويش رأيك فيه طالع فيه بركة ساعات بالعكس ووسيم ما شاء الله نزلي في الساحة قالوا ادو شتابي قالت نزل ابوها هي لازم تبارزك وتنصر عليها عشان تزوج قال ابو يرمى قل لهم علينا رغبة هي تقول لنزل تشرب سكين انزل تعال اطلع هنا تعال عندك عطش صان اطلع قال ابوي قل لهم لا يعني انا ما بيغسل سكينها عن دم هنا قل لهم ابوي ما عاد لنا رغبة كان هذا طبعها معروف الواحد اذا جاي خطب لده يلبس سيوف ودرع ودنيا ورمحة وما يعرفها احنا رح نغزيها حتى قال ابوك رح نخطب لازم تنصر عليها فهذه هي تخيل ما قالت اطلعلي اطلعلي انصر بدني اخطب اطلعولي انزل يا بلد انزلوا ما حد يهزمهم الفرسان مجنونة مجنونة فارسة شكل غريب غريب جدا وكان يشوفها الحداد دي واحد منها العمها اسمها المقداد يشوف الفرسان يوم يهزمهم يشوف الفرسان المقداد مسترحال ما عنده فلوس عندهم يمتبع سبهم توفي ما يبس يعني يرعى باره عنده الدنيا قصيد قصيد جدا كان المقداد مفتون يعشق المياسة بشكل جنوني ولكن الحب من طرف واحد اسم المياسة ما تدري انه موجود يعني منقصها يعني العمها الطبقة الاجتماعية مختلفة تماما ما عنده الامكانيات انه يبارزها يعني ما عنده لاسيفا زي الناس ولا درعا زي الناس ولا حصانا زي الناس ووضاعهم دمار فكان بس يحرطه يوم يشوفها تهزم الفرسان ما حد ما خدها ما حد تقدرها قالت انت انت وراء ما اتخاطب المياسة قالوا واذا قالت انها تزلني حدف عليها حصان شو تسوي شان تشوفين معي شي نبارزها فيه قالت ولي جيبلك درع وسيف وحصان قالت امه يعني زوجها وحنا سرقين حاجاتنا والله مفقنا امه قالت من خالك خالك يبي يعطيك اجار بس يوم درع وسيف وحصان ودخل مع ريجي قالت امه فعطته امه السيف والدرع والحصان وقالت اه رح رح كله يدسم شاربه مخلابه رح يالله ورنا فعلك هو ياخدها وهو يروح بعد اليوم قالت ذولي ثلاثة فرسان جايين يخطبون قال ابوها اطرع اطرع اطرع ولا تصنعوا خيمة زعاجة اطرع اطرع في الساحة برا اليوم تصافيتوا ان شاء الله سلمتوا اكتب لكم الله حياة تعال اخطبون فاطلعوا الثلاثة فرسان المياسة هم جات بحصانها قالوا ها يالله واحد يطلع لها الي يسمعون صوت تبك نازلن عليهم من فوق هم يطلعون الي الثالث المتوطم الي جايهم صادف النفس عليهم قلت دقيقة كم فيه مياسة حنا هل شي فيه قالت اسحبوا سيوفكم وحاربوه هم يسحبون السيوفهم هم يروحوا الفارسنا ودخل الفارسنا بينهم الثلاثة الفارسة الي هو المقداد دخل وقام يضرب في السيوف يضرب في السيوف بينه دقيقين هو يطرح سيف واحد ويطلع في بطنه اخوه يقعد يطلع لهم قلت دقيقة طلعني في بطنه ها يا انت والله تقرب تقرب جد هو يسحب السيف عليهم هم يقررون عليهم وضرب بالسيوف الحاضرين الحاضرين ما يجدونه مش ذا فصاروا ينادونها الغول يسمونه الشيطان فاسحبوا الحاضرين السيوفهم بدو يجون وما يقدروه يوزدش ذا من اين طلعهم ذا يضرب فيهم السيوف ويكسر سيف ذا وينزل ويخضر محذا ويضرب ذا كان كان غريب معركة صارت غريبة جدا واحد على الجميع الواحد هو يركب أصانعه رمحه في يده سيفه في جنبه هو يطلع على المياسة قدامه فصاحبوا الحاضرين الشيطان الغول طيب بيقتل مياسة هذا مو بمبارز هذا بيقتلها طيب ابوها جابر اول مرة يخاف على بنتها المياسة فالشيطان ذا الوحش ذا يدخل فقالت المياسة لا حد يدخل لا حد يدخل بينهم لينا موت لا حد يدخل فتقابلوا الثنين ذولي ما ودك تدخل بينهم فتضاربوا بالسيوف تضاربوا بالسيوف حتى تثلمت السيوف كانت بتنكسر في دينهم من الضرب تضاربوا بالسيوف بينكره ضرب والخيول تكره وخضار معركة ضرب ضرب شيء مخيف ما قد مر على المياسة واحد مثل ذا المياسة سيفها ونزلت من احصانها واخذت الرمح معها فنزله من احصانها واخذ الرمح معه قالت انت ممكن تعلمني باسمك بس انت من قال قبل لقتلك بثماني بعلق منها ممكن تلتيني فبيعلمونك انه سمع من وهي تجيه وهو يجيها وهم يتضاربون بالرماح يتضاربون بالرماح لين تكسرت الرماح في دينهم يوم تكسرت الرماح هو يرجع الاحصانة هو يأخذ رمحها وهو يضربها لكلها بكعب الرمح الكعب حق الرمح ضربها مع خوذة راسها طاحت قامت المياسة ومن القهر احذفت الخوذة اللي عليها واحذفت الحديد وفكت لثمتها وفكت شعرها واخذت رمحها وقالت تعال يلا طال يوم طالع المقداد اللي كان يصفها يقول احمرت وزنتها من العرق يقولوا بدأ العرق كأنه لؤلو دي على خذها فضيع ضيع المقداد ضيع المقداد فصد عنها صديت قال يليت ان ارجع احترا فيها بس تلثمين ارجعي اغطي وجهك قلت له انت فك لثمتك اغطي بالله خلنا عشان نبدأ قال له يجاي تضرب رمحه وتضرب ويغطيه ويصد عنه وكل ما طالع فيه فصحه اخذ للثلاث ثوان يفرحي واخطاه الرمح وصد قلت له يا ابنت الناس يا ابنت الله يرحم والدينك يعني بعطيت وقت اغطي وجهك بالله فصار المقداد في موقف الدفاع صار دوي تضرب رمحه تضرب صدت معه ما عاد يقدر يطالع فيها لانه صار يحارب اثنين يعني حارب فروسيتها ويحارب زينها ما عاد يقدر يركز تشتت لين ينقطع نسمها هي فطالعت فيه قالت قلت له يا رجل يا فالس تأذني في شي تكفى قال يا رب يا رب ما تقولي نطع نفسك لاني بطع نفسي انا عارف اللفل ذا من الجمال انا ما عاد اقدر ردهم خلاص قال تأذني في شربة ماء قال شربي ماء فجلست قالت تشرب ماء ويطالع فيه وتشوفوا كيف يتأمل وجهها فدلت انزال دايب في جمالها دايب فقالت ما تبيني اسقيك ماء فقال هو كان يدري انزي حيله كان يدري يعني ولكن مشاعره كلها تقولي ايش هو يقول قليه وخلع طبعا كثوت لكون شربت منها ماء قبل الثموت لما يرفع فزادت هي حبة الغنج عليه شوي يعني هي دارتن دار دار دايب دار مستوي خلاص دايب في زينها منتهي فقالت ها ماء اعطيك فقال اعطيها ثلاثة انا اخذها قلت ما تبي تاخدها من يدي قال لا لا فخلاص يلا هو يأتي يطلع رمحه هو يضربه ويخطيه يحوص عنه الرمح ويدخل الرمح في طرف ثوبها ويشيلها هي ومويتها الدنيا وفوقه ويضربها فلاص يضيح يطلع فيه عليه ما يتحرك قلت ايه ايه جات شي ولا ما تحركت هو يحركها يضرب رمحه شوي يتصحى ويطلع ناخد ناخد برايك موية يطلع فيه درعة النخاء وهي تقوم سنفضل ملابسها هو يطلع رمحه ويرجع برايك ويقسم بالله لا اطعن انا بفكر ثامك شوف انت من قال كيف يعني بتفكينها انت بيدس ولا قالت يا ادم يفكر ثامك انت انتفرت وانا موافقت على الزواج فقوم الناس يصيحون ويستحت وضحكت كانت اول مرة اضحك في حياتها فصرت اربعة اضعاف جمالهم هو يطلع قالت يعني يعني مش الحين يعني انا موافقتي خلاص شو ممكن تفكر ثامك اذا اعرفك هو يفكر خوته والثامة ونفسه يعني فيه للمقداد ونص يقوم ترجع ويص على المقداد قلت انا انت انا قلت شفتك انا قلت ايه انت تعرفين المزرعة دي قلت المزرعتك قال انا اللي انا اللي كنت اشيل الخبره وكنت اشيرلك اذا رحتي انت وكنت اشير قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه قلت ايه اه