Home Page
cover of 1 ZAW ISRAE (online-audio-converter
1 ZAW ISRAE (online-audio-converter

1 ZAW ISRAE (online-audio-converter

00:00-29:12

Nothing to say, yet

3
Plays
0
Downloads
0
Shares

Transcription

فإن كتبت في الأفلام جاء لها على جهة الارض أي وما جاء من الرؤيا التي عليناها في الإسراء والتعالى رسول صلى الله عليه وسلم رآى الآيات في البحر في الإسراء والتعالى إبتداء من النور وهنا استوى أعلى الموج وأعلى الملوك في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم هي رؤيا يقام كما قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي رؤيا حق وفيها رسول الله صلى الله عليه وسلم في إخلاحه وفي إبنه فماذا يفعل عنده عالم الموج ماذا رأوه في عالم الدنيا وماذا رأوه في العالم الأخرى ماذا رأوه فماذا رأوه في عالم الدنيا ناس عنده وفي رسولنا سيدنا جبريل صلى الله عليه وسلم رأوه في جميع أوادي لأنه سفير واحد يأتيه في كل وقت وفي كل زمان وفي أي مكان يرأوه في المنزل يرأوه في المنزل يرأوه في مواقع الحرب يرأوه في سفره يرأوه في حضره يرأوه في بيت المنزل يرأوه في السماوات يرأوه في أي مكان يرأوه في أي محارة وأنه في سباقه من قندراء هذه التابعة التي من خطائش رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رأى الأنبياء رأى الأنبياء رؤية حق في كل زمان فماذا نقول الأنبياء صوموا لهم في المنزل أو تمثلوا الأنبياء أحيى في قبولهم الله يحفظهم ومنهم الأنبياء أحيى في قبولهم رأوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وصولوا إليهم ثم رأى تكتب منهم في السماوات الأولى طلع رسول الله صلى الله عليه وسلم السماوات الأولى ورأى سيدنا عيسى سيدنا يحنى سيدنا جميع سيدنا صلى الله عليه وسلم ورأى سيدنا نصر في السماوات الثالثة ورأى سيدنا إبليس في السماوات الرابعة ثم رأى سيدنا هارون ثم رأى سيدنا موسى ثم رأى سيدنا إبراهيم على الذين صلى الله عليه وسلم وإجلال ما يتكاو في هذه الأفيا الأفيا عنده لما رأى سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام وهو موسيقى المغرب في البيت المحمول أقرأ سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام هذه الأمة السلام لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قام أقرأ أمه السلام سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رب من أولينا سيدنا إبراهيم ويسمع كل ما يقع في أيدي الأولين حتى أنه سمع طريقه الطريقة للقراءة العقلاء عند أجداده المتعاملين قالوا أقرأهم هذا السلام وأخبرهم أن جنة طيبة للبعض أنها طيعة تنفس فيها جبال تنفس فيها نتوآس وما إلى ذلك أرضها منبسطة ثم قام له غرافها سبحان الله الحمد لله وزاك الله من الرحمن الله أكبر الله أكبر هذا هو غرافة الجنة فبمجرد أن يقرأ سبحان الله سبحان الله العظيم ورحم فيه مرة واحدة تقرأ فيه نقلة كما أخبرنا إسلام سيدنا في الجنة نقلة فما ذلك من يقوله أنت مرضى أو مللين يظهر المؤمن الذاكر يذكر الله عكسه بهذه الثقة التي وردت في سنة النبي صلى الله عليه وسلم والذي أخبر عنها خليل الرحمن عليه الصلاة والسلام تظهر أموره يذكر بها في تجهيز صحيفته المللين منها الأشعار حينما يقدم الله سبحانه وتعالى في الجنة إذن الذاكر أبهد وليس الذاكرين الذين يقرؤون الله عكسه كل ذكر يتحول إلى غفل والحسن لأشياء سريعة إلى الشهد إلى ملأ الملل الله سبحانه وتعالى قد يكون قادم هذه الرؤية التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الثقة رؤية في الرحلة فيها بعضه المسن القيامة في رواية عند نبي صلى الله عليه وسلم رأى الورقة على سيدنا موسى صلى الله عليه وسلم قائم صميم في قرية ثم رأوا السماء السادسة وخطبوا وكذبوا كيف يكون ذلك وال السماء الدنيا سماء الدنيا اللي بينها وبينها السماء السادسة ما نحن نجمع تبقى منها السنين الطويلة التي لا يخفها استسلام ولا تحصير عبد ولا حب كيف تمدد كيف تمدد وفي قصة في الإسراء والمعراج كما قلنا لم تأتي التحقق من الأسف شريفا من نبي صلى الله عليه وسلم واختبارا واختبارا أنه المفروض هو أن يقابل ما يأتي ما يأتي من خبر السماء ومن سلة النبي صلى الله عليه وسلم أن يقابل بالتسليم والإيمان والاستقال وهي أدنى شك هذا هو المفروض فليه يقابل كيف تمدد والإيمان ومعراجها قلنا في الغد إن بداية سورة الإسراء أجابت عن كل شيء أجابت عن كل شيء كيف يقابل طبقا لتباع عبده والشيطان في قلب المؤمنين سبحان الله معناه قل سبحان الله فأمر الله فأمر الله وهكذا لا يمكن للإنسان أن يسأل من الله تعالى المستحيل إن سأل سيدنا إبراهيم صلى الله عليه وسلم قال له ربي أذنك وتحية قلت لهم قرأيه وخذيه وسؤلهم لا يجد على أنه كان يشك قلت لله أبدا فلا يمكن للإنسان أن يسأل أسئلة غير الإنسان فالنوبة هو تسليم العقل والقهر لله فأنا قدرت لله وصحبه الله تعالى قادر يقول أن يجمع العوالم كلها في عالم واحد هذا من قدرة الله عليه وسلم علما أن ما أراه نحن في هذه الدنيا أبعد ما أراه يالي النجوم النجوم هي من سماوات الدنيا وليست من سماوات الأخرى ويأبعد عنه الراضي ملايين أسنين فقدرت الله سبحانه وتعالى فوق الجهنم خلقه الجهنم سبحانه وتعالى هو الذي خلقه وجعل فيه هذا الجبار وهذه المشكات التي يأذن الإنسان عن إتراكها فليس كل ما خالع في الدين إلا تفسيره وتعبيره لأنه مجرد هو أصحاب العدالة مدح الذين يؤمنون بالخطايا الذين يؤمنون حقا حينما يأتي القوم أو القولة وعلاقة بالخطايا يسلم كما سلم صديق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها أراد المسلمين أن يجدوا فقال لها إن كان قالها ذلك لقد صدق لأنه يؤمن بالخطايا قال لها أصدقوا فيما واحد عندك أصدقوا بخبر السلام فكان صديق تعالى مع أخبار المهاجرات في تسليم الإسلام وفي تسليم وفي تغيير والإيقاع في العيش وفي المهاجرات فهذا هو المنصوب فلذلك كان الإسراء والمعراج بالنسبة لي لهذه الأمة كان فتحاً ونفعاً لأن بيئة الإسراء والمعراج كانت أكثر مجموعة من القبور وعلمنا كثيراً منها الأشياء قد نجعلها أو قد نتهن بها أو نتركها النبي صلى الله عليه وسلم رأى كل شيء رأى رأى مصارف كذلك رأى صنوف العذاب ورأى كذلك صنوف الجناز والتكريم في الجناز رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخذ يوماً بمرأة لأنها رجع أخضر الأمة بمرأة أخضر أهل الإسلام وأخضر كذلك أهل الجميع الإسراء والمعراج دلت على عالمية العالمية وكونية الملكين دلت كذلك على أن الملك هو إمام أهل الجميع والمسلمين إذن أبوه مبعوث الخطيح أجمعين فأخضرهم بمرأة ومن الأمور الثالثة أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى أولاد جنة من قريصه رأى أولاده في أحدثه جاء النبي ووصف شيئاً من أمله ومن أحبانه فلما قرأه منه آية الثالثة أخضرهم كما أخضرهم أوصف لما طلبوا منه أن يصفى بيت المقدس ووصفوا لهم سيدنا شريف أمره النبي سبحانه وتعالى أن يأتي يده بيت المقدس فحمله سيدنا شريف على جناح المدن وطرأه في الصباح ويصفه باباً باباً وموضعاً وموضعاً إلى أهله تقلون عن الوصف الصحيح إلا أن هذا الشيء العجيب هو ما قرأه النبي صلى الله عليه وسلم في الطريق من أمل قرأته فأخضرها عن إليه وما وقع لها من أحبانه وقلنا إليه نشرت لما مرى النبي صلى الله عليه وسلم قواناً وراء فندى لهم مناقش من هذه القوات ثم ندى لهم النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك الذي ظل وكذلك نزلت عند قافلة ومنائمون ووجدت نائم في إمام وخطأ فشرب منه لما شفت كل نجم الماء في الإمام تعجب من ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر قريشة بهذه الواضحة فلما جاءت القوات سألوه فكان ذلك كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم وحتى أي أصحاب القوات ما أخبرانه أن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان متبقى للواضحة أنه وصف لون بعض فوصف دائما أول قراءة سنة ستة واخرى فكان كما قال صلى الله عليه وسلم ولكنهم ما فكروا قالوا هذا سحب المؤمنين كما قال الوحيد المؤمن هذا السحب ما قال النبي صلى الله عليه وسلم ولكنهم نسمو هذا الأمر إلى المشيح فمن سنة ما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رأى الشاهد فمن هذا الكرام من العوامل التي تريد من أهلنا أكبر وأدخل وأكبر من عالم الدنيا ما نروا نحن في هذا العالم وحقيق جدا بالمقابلة إلى العوامل المؤمنية النبي صلى الله عليه وسلم أخبرها شيء من هذه هيئة العوامل المؤمنية فكان من أخبره بما له علاقة بالدين وبالعلاقة وبالمعاملة ما كان من الأمر الذين يتأقلون في صلاةه أو في صلاةه رأى قرن ترضى وقصه فيها وكلما اتخذ على ذلك ما كان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سصر عن هؤلاء قال سيدنا جديد هؤلاء الذين يتأقلون في صلاةه هؤلاء الذين لا يصرونها في وقتها يقصرونها وليس هؤلاء الذين يسرقون الصلاة هؤلاء يصرون ولكنهم لا يتأقلون هؤلاء يعدون في رقصهم فقط لماذا يعدون رقصهم لا تضرب باقي الجوائحين إنما يضربون في رقصهم لأن الخطأ كان في رقصه إن أسهام الإنسان فيه سيدنا جديد إننا موجودة في رقص الإنسان وذلك هذا الذي يتأقل عن الصلاة في رقصه هذا نشهد نشهد أن هذه خطيئة وهو من النذر عندما يواجه يضع على روحه سابق في حياته وفي سلوكه وفي معاملته من ربه فلا يتأقلون الصلاة إلا عملاً زيني أمر زين شعر زين ربون هذا مشهد من المشهد من المشهد الذي رقص والذي يتأقل فيه ومشهد الرؤية التي قرأنا لكل الرؤية أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى قرن رأى قرن تقرأ مشاعره بمقالي من الناس عندما استطع النبي صلى الله عليه وسلم أن يتأقل هؤلاء خطراء أمته أو خطراء أمته يعني هناك ناس في البرج وينسون أنفسهم وينسون الكتاب فلا يوجد لهم هؤلاء هؤلاء الذين وهذه الحالة يتأقل في آخر الزمان أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ما كان وما هو الآن وما سيكون ويقول قائلنا كيف أن النبي صلى الله عليه وسلم أن الذين يتأقلون الصلاة ويتأقلنها وصنعون صفات إنها مفروضة يعني في إستراتيوجيا فكيف نجمع بين هؤلاء نقول إنها كانت مفروضة كانت مفروضة صلاة صلاة وركعتين في الأرض وصلاة وركعتين في العيش أو قالهم بأن ذلك رحمه الله وسلم ما سيقول مفروض إليه الذين يتأقلون عن الصلاة نحن متابعين بعد طرقنا ما بديع الله تعالى ما كان يا صاح قد يكون من الفتيح وقد يكون من من الأخرى ورقة جميلة أمان ورقة ما تعلق بأمان ورقة ما يتعقل من الأخرى فهناك ثلاث أدلة في تكريف وشيطة هذا يتلقى ما هدأ قوما إلى ذلك يسلمون الأمر كما وردد وكما جرى النبي صلى الله عليه وسلم المقصود هو التحديد المقصود في هذه الرغبة هو التحديد والتنخيب أو التنخيب فنقول المقصد من هذه الأرواح والنبع هذه مستشفى وهذه المطارحات الفكرية التي لاتزدير ولا تدعى للمجال الذي رأى النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقى قوما يخمشون قدورهم وصدورهم ب قضايا من محاسب قضايا من محاسب أدبونا في أنفسنا فأخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بإذن الله الذين يدبرون بهم الناس ويقعون في قضايا الناس فأدبونا بهذه الطريقة وفي التحديد من الذين ينسون هذا الأمر ويقصدون عن خطورته وعن ما قد يشبهه من الوباد على حياته وعلى مصيره وفي ذلك فإن المرء الذي يقع ينتهي هذه الأمور فنتحدثنا في مجالس صادقة عن خطر الأنظمة في حياته الإنسان وفي حياته الاجتماعية وأنهم يقضون بالوباد وبالويد والصدور في المنازل وفي إبادتهم وفي ذلك يقعون في هذه الأمور يحرمون المدد ويقرمون المجدات والسلطات الإلهية الذي يقع في أغلب أراضي الناس وفي ذلك تفتحون هذه الأمور من أجل نشاة التجارة غطى مكتوبا على باب الجنة الصادقة بعشاء تاجعة والقرد بـ 18 سأل النبي صلى الله عليه وسلم إذا ما جدتك يا صلاة الصلاة ماذا فالقرد أصلاً من الصلاة فقرد في المسجد السائل يسأل وعنده المسقلون لا يسقلون إلا من حاسة فذلك كان القرد أصلاً من الصلاة لكي لا يتعصى فإذن يسأل يقول عنده الذي يتسوى يأخذ من هذا ويأخذ من هذا وعنده يجتني ربي ويقول في حاسة أنه يأخذ منه الناس فإذا يوقعه ويوقعه ويقعه أما المستقلين لا يستطيعون أن يسأل الناس لا يستطيعون أن يتسوق فإذن يتطور في أنفس الحالة فكأن القرد يوقعه ويحييه ويخييه وينشده ثمة في حياته فالله سبحانه وتعالى أتخذنا من صاحب القرد هذا الجزاء العظيم وذي هو اللاجئين فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يرفعنا جماعة الله وأن يجعلنا من الله الذين يجيبهم الله سبحانه وتعالى في الدنيا وفي الآخرة ويختمنا بسعادة الطرقان آمين آمين أكبر في هذا والحمد لله

Other Creators