Details
Nothing to say, yet
Nothing to say, yet
Listen to 1 ZAW ISRAE (online-audio-converter by Hassan Dilal MP3 song. 1 ZAW ISRAE (online-audio-converter song from Hassan Dilal is available on Audio.com. The duration of song is 29:12. This high-quality MP3 track has 1141.413 kbps bitrate and was uploaded on 10 Feb 2024. Stream and download 1 ZAW ISRAE (online-audio-converter by Hassan Dilal for free on Audio.com – your ultimate destination for MP3 music.
Comment
Loading comments...
فإن كتبت في الأفلام جاء لها على جهة الارض أي وما جاء من الرؤيا التي عليناها في الإسراء والتعالى رسول صلى الله عليه وسلم رآى الآيات في البحر في الإسراء والتعالى إبتداء من النور وهنا استوى أعلى الموج وأعلى الملوك في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم هي رؤيا يقام كما قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي رؤيا حق وفيها رسول الله صلى الله عليه وسلم في إخلاحه وفي إبنه فماذا يفعل عنده عالم الموج ماذا رأوه في عالم الدنيا وماذا رأوه في العالم الأخرى ماذا رأوه فماذا رأوه في عالم الدنيا ناس عنده وفي رسولنا سيدنا جبريل صلى الله عليه وسلم رأوه في جميع أوادي لأنه سفير واحد يأتيه في كل وقت وفي كل زمان وفي أي مكان يرأوه في المنزل يرأوه في المنزل يرأوه في مواقع الحرب يرأوه في سفره يرأوه في حضره يرأوه في بيت المنزل يرأوه في السماوات يرأوه في أي مكان يرأوه في أي محارة وأنه في سباقه من قندراء هذه التابعة التي من خطائش رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رأى الأنبياء رأى الأنبياء رؤية حق في كل زمان فماذا نقول الأنبياء صوموا لهم في المنزل أو تمثلوا الأنبياء أحيى في قبولهم الله يحفظهم ومنهم الأنبياء أحيى في قبولهم رأوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وصولوا إليهم ثم رأى تكتب منهم في السماوات الأولى طلع رسول الله صلى الله عليه وسلم السماوات الأولى ورأى سيدنا عيسى سيدنا يحنى سيدنا جميع سيدنا صلى الله عليه وسلم ورأى سيدنا نصر في السماوات الثالثة ورأى سيدنا إبليس في السماوات الرابعة ثم رأى سيدنا هارون ثم رأى سيدنا موسى ثم رأى سيدنا إبراهيم على الذين صلى الله عليه وسلم وإجلال ما يتكاو في هذه الأفيا الأفيا عنده لما رأى سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام وهو موسيقى المغرب في البيت المحمول أقرأ سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام هذه الأمة السلام لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قام أقرأ أمه السلام سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رب من أولينا سيدنا إبراهيم ويسمع كل ما يقع في أيدي الأولين حتى أنه سمع طريقه الطريقة للقراءة العقلاء عند أجداده المتعاملين قالوا أقرأهم هذا السلام وأخبرهم أن جنة طيبة للبعض أنها طيعة تنفس فيها جبال تنفس فيها نتوآس وما إلى ذلك أرضها منبسطة ثم قام له غرافها سبحان الله الحمد لله وزاك الله من الرحمن الله أكبر الله أكبر هذا هو غرافة الجنة فبمجرد أن يقرأ سبحان الله سبحان الله العظيم ورحم فيه مرة واحدة تقرأ فيه نقلة كما أخبرنا إسلام سيدنا في الجنة نقلة فما ذلك من يقوله أنت مرضى أو مللين يظهر المؤمن الذاكر يذكر الله عكسه بهذه الثقة التي وردت في سنة النبي صلى الله عليه وسلم والذي أخبر عنها خليل الرحمن عليه الصلاة والسلام تظهر أموره يذكر بها في تجهيز صحيفته المللين منها الأشعار حينما يقدم الله سبحانه وتعالى في الجنة إذن الذاكر أبهد وليس الذاكرين الذين يقرؤون الله عكسه كل ذكر يتحول إلى غفل والحسن لأشياء سريعة إلى الشهد إلى ملأ الملل الله سبحانه وتعالى قد يكون قادم هذه الرؤية التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الثقة رؤية في الرحلة فيها بعضه المسن القيامة في رواية عند نبي صلى الله عليه وسلم رأى الورقة على سيدنا موسى صلى الله عليه وسلم قائم صميم في قرية ثم رأوا السماء السادسة وخطبوا وكذبوا كيف يكون ذلك وال السماء الدنيا سماء الدنيا اللي بينها وبينها السماء السادسة ما نحن نجمع تبقى منها السنين الطويلة التي لا يخفها استسلام ولا تحصير عبد ولا حب كيف تمدد كيف تمدد وفي قصة في الإسراء والمعراج كما قلنا لم تأتي التحقق من الأسف شريفا من نبي صلى الله عليه وسلم واختبارا واختبارا أنه المفروض هو أن يقابل ما يأتي ما يأتي من خبر السماء ومن سلة النبي صلى الله عليه وسلم أن يقابل بالتسليم والإيمان والاستقال وهي أدنى شك هذا هو المفروض فليه يقابل كيف تمدد والإيمان ومعراجها قلنا في الغد إن بداية سورة الإسراء أجابت عن كل شيء أجابت عن كل شيء كيف يقابل طبقا لتباع عبده والشيطان في قلب المؤمنين سبحان الله معناه قل سبحان الله فأمر الله فأمر الله وهكذا لا يمكن للإنسان أن يسأل من الله تعالى المستحيل إن سأل سيدنا إبراهيم صلى الله عليه وسلم قال له ربي أذنك وتحية قلت لهم قرأيه وخذيه وسؤلهم لا يجد على أنه كان يشك قلت لله أبدا فلا يمكن للإنسان أن يسأل أسئلة غير الإنسان فالنوبة هو تسليم العقل والقهر لله فأنا قدرت لله وصحبه الله تعالى قادر يقول أن يجمع العوالم كلها في عالم واحد هذا من قدرة الله عليه وسلم علما أن ما أراه نحن في هذه الدنيا أبعد ما أراه يالي النجوم النجوم هي من سماوات الدنيا وليست من سماوات الأخرى ويأبعد عنه الراضي ملايين أسنين فقدرت الله سبحانه وتعالى فوق الجهنم خلقه الجهنم سبحانه وتعالى هو الذي خلقه وجعل فيه هذا الجبار وهذه المشكات التي يأذن الإنسان عن إتراكها فليس كل ما خالع في الدين إلا تفسيره وتعبيره لأنه مجرد هو أصحاب العدالة مدح الذين يؤمنون بالخطايا الذين يؤمنون حقا حينما يأتي القوم أو القولة وعلاقة بالخطايا يسلم كما سلم صديق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها أراد المسلمين أن يجدوا فقال لها إن كان قالها ذلك لقد صدق لأنه يؤمن بالخطايا قال لها أصدقوا فيما واحد عندك أصدقوا بخبر السلام فكان صديق تعالى مع أخبار المهاجرات في تسليم الإسلام وفي تسليم وفي تغيير والإيقاع في العيش وفي المهاجرات فهذا هو المنصوب فلذلك كان الإسراء والمعراج بالنسبة لي لهذه الأمة كان فتحاً ونفعاً لأن بيئة الإسراء والمعراج كانت أكثر مجموعة من القبور وعلمنا كثيراً منها الأشياء قد نجعلها أو قد نتهن بها أو نتركها النبي صلى الله عليه وسلم رأى كل شيء رأى رأى مصارف كذلك رأى صنوف العذاب ورأى كذلك صنوف الجناز والتكريم في الجناز رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخذ يوماً بمرأة لأنها رجع أخضر الأمة بمرأة أخضر أهل الإسلام وأخضر كذلك أهل الجميع الإسراء والمعراج دلت على عالمية العالمية وكونية الملكين دلت كذلك على أن الملك هو إمام أهل الجميع والمسلمين إذن أبوه مبعوث الخطيح أجمعين فأخضرهم بمرأة ومن الأمور الثالثة أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى أولاد جنة من قريصه رأى أولاده في أحدثه جاء النبي ووصف شيئاً من أمله ومن أحبانه فلما قرأه منه آية الثالثة أخضرهم كما أخضرهم أوصف لما طلبوا منه أن يصفى بيت المقدس ووصفوا لهم سيدنا شريف أمره النبي سبحانه وتعالى أن يأتي يده بيت المقدس فحمله سيدنا شريف على جناح المدن وطرأه في الصباح ويصفه باباً باباً وموضعاً وموضعاً إلى أهله تقلون عن الوصف الصحيح إلا أن هذا الشيء العجيب هو ما قرأه النبي صلى الله عليه وسلم في الطريق من أمل قرأته فأخضرها عن إليه وما وقع لها من أحبانه وقلنا إليه نشرت لما مرى النبي صلى الله عليه وسلم قواناً وراء فندى لهم مناقش من هذه القوات ثم ندى لهم النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك الذي ظل وكذلك نزلت عند قافلة ومنائمون ووجدت نائم في إمام وخطأ فشرب منه لما شفت كل نجم الماء في الإمام تعجب من ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر قريشة بهذه الواضحة فلما جاءت القوات سألوه فكان ذلك كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم وحتى أي أصحاب القوات ما أخبرانه أن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان متبقى للواضحة أنه وصف لون بعض فوصف دائما أول قراءة سنة ستة واخرى فكان كما قال صلى الله عليه وسلم ولكنهم ما فكروا قالوا هذا سحب المؤمنين كما قال الوحيد المؤمن هذا السحب ما قال النبي صلى الله عليه وسلم ولكنهم نسمو هذا الأمر إلى المشيح فمن سنة ما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رأى الشاهد فمن هذا الكرام من العوامل التي تريد من أهلنا أكبر وأدخل وأكبر من عالم الدنيا ما نروا نحن في هذا العالم وحقيق جدا بالمقابلة إلى العوامل المؤمنية النبي صلى الله عليه وسلم أخبرها شيء من هذه هيئة العوامل المؤمنية فكان من أخبره بما له علاقة بالدين وبالعلاقة وبالمعاملة ما كان من الأمر الذين يتأقلون في صلاةه أو في صلاةه رأى قرن ترضى وقصه فيها وكلما اتخذ على ذلك ما كان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سصر عن هؤلاء قال سيدنا جديد هؤلاء الذين يتأقلون في صلاةه هؤلاء الذين لا يصرونها في وقتها يقصرونها وليس هؤلاء الذين يسرقون الصلاة هؤلاء يصرون ولكنهم لا يتأقلون هؤلاء يعدون في رقصهم فقط لماذا يعدون رقصهم لا تضرب باقي الجوائحين إنما يضربون في رقصهم لأن الخطأ كان في رقصه إن أسهام الإنسان فيه سيدنا جديد إننا موجودة في رقص الإنسان وذلك هذا الذي يتأقل عن الصلاة في رقصه هذا نشهد نشهد أن هذه خطيئة وهو من النذر عندما يواجه يضع على روحه سابق في حياته وفي سلوكه وفي معاملته من ربه فلا يتأقلون الصلاة إلا عملاً زيني أمر زين شعر زين ربون هذا مشهد من المشهد من المشهد الذي رقص والذي يتأقل فيه ومشهد الرؤية التي قرأنا لكل الرؤية أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى قرن رأى قرن تقرأ مشاعره بمقالي من الناس عندما استطع النبي صلى الله عليه وسلم أن يتأقل هؤلاء خطراء أمته أو خطراء أمته يعني هناك ناس في البرج وينسون أنفسهم وينسون الكتاب فلا يوجد لهم هؤلاء هؤلاء الذين وهذه الحالة يتأقل في آخر الزمان أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ما كان وما هو الآن وما سيكون ويقول قائلنا كيف أن النبي صلى الله عليه وسلم أن الذين يتأقلون الصلاة ويتأقلنها وصنعون صفات إنها مفروضة يعني في إستراتيوجيا فكيف نجمع بين هؤلاء نقول إنها كانت مفروضة كانت مفروضة صلاة صلاة وركعتين في الأرض وصلاة وركعتين في العيش أو قالهم بأن ذلك رحمه الله وسلم ما سيقول مفروض إليه الذين يتأقلون عن الصلاة نحن متابعين بعد طرقنا ما بديع الله تعالى ما كان يا صاح قد يكون من الفتيح وقد يكون من من الأخرى ورقة جميلة أمان ورقة ما تعلق بأمان ورقة ما يتعقل من الأخرى فهناك ثلاث أدلة في تكريف وشيطة هذا يتلقى ما هدأ قوما إلى ذلك يسلمون الأمر كما وردد وكما جرى النبي صلى الله عليه وسلم المقصود هو التحديد المقصود في هذه الرغبة هو التحديد والتنخيب أو التنخيب فنقول المقصد من هذه الأرواح والنبع هذه مستشفى وهذه المطارحات الفكرية التي لاتزدير ولا تدعى للمجال الذي رأى النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقى قوما يخمشون قدورهم وصدورهم ب قضايا من محاسب قضايا من محاسب أدبونا في أنفسنا فأخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بإذن الله الذين يدبرون بهم الناس ويقعون في قضايا الناس فأدبونا بهذه الطريقة وفي التحديد من الذين ينسون هذا الأمر ويقصدون عن خطورته وعن ما قد يشبهه من الوباد على حياته وعلى مصيره وفي ذلك فإن المرء الذي يقع ينتهي هذه الأمور فنتحدثنا في مجالس صادقة عن خطر الأنظمة في حياته الإنسان وفي حياته الاجتماعية وأنهم يقضون بالوباد وبالويد والصدور في المنازل وفي إبادتهم وفي ذلك يقعون في هذه الأمور يحرمون المدد ويقرمون المجدات والسلطات الإلهية الذي يقع في أغلب أراضي الناس وفي ذلك تفتحون هذه الأمور من أجل نشاة التجارة غطى مكتوبا على باب الجنة الصادقة بعشاء تاجعة والقرد بـ 18 سأل النبي صلى الله عليه وسلم إذا ما جدتك يا صلاة الصلاة ماذا فالقرد أصلاً من الصلاة فقرد في المسجد السائل يسأل وعنده المسقلون لا يسقلون إلا من حاسة فذلك كان القرد أصلاً من الصلاة لكي لا يتعصى فإذن يسأل يقول عنده الذي يتسوى يأخذ من هذا ويأخذ من هذا وعنده يجتني ربي ويقول في حاسة أنه يأخذ منه الناس فإذا يوقعه ويوقعه ويقعه أما المستقلين لا يستطيعون أن يسأل الناس لا يستطيعون أن يتسوق فإذن يتطور في أنفس الحالة فكأن القرد يوقعه ويحييه ويخييه وينشده ثمة في حياته فالله سبحانه وتعالى أتخذنا من صاحب القرد هذا الجزاء العظيم وذي هو اللاجئين فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يرفعنا جماعة الله وأن يجعلنا من الله الذين يجيبهم الله سبحانه وتعالى في الدنيا وفي الآخرة ويختمنا بسعادة الطرقان آمين آمين أكبر في هذا والحمد لله
There are no comments yet.
Be the first! Share your thoughts.