Details
تمثيل الأشخاص ذوي الإعاقة في اللجنة الاستشارية المستقلة التي شكلتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بهدف كسر الجمود السياسي وإعداد خريطة طريق للانتخابات. يبرز المقال أن اللجنة، رغم تناولها لقضايا مثل تمثيل المرأة والمكونات الثقافية، لم تدرج ذوي الإعاقة ضمن تشكيلتها أو مناقشاتها، معتبرًا ذلك إقصاءً وانتهاكًا لحقوق الإنسان والالتزامات الدولية. يؤكد الكاتب على أن العدالة الانتخابية والشرعية السياسية لا تكتمل بدون مشاركة هذه الشريحة الكبيرة من المجتمع، ويدعو إلى تصحيح هذا الخطأ بإشراكهم ومراجعة ا