Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وعلى آله وصحبه والسابعين قد قلنا بأن المعسكر السابع لأبي سفيان وذي المسلكين انهاز إلى جهة والمعسكر السابعي وصليمين انهاز إلى جهة جبال الرفاق وحطل مثل الوداع الستامي بين الثلقين حيث رفع أبو سفيان صوته مفتخرا بأنهم استطاعوا ان ينتصروا وقال اعله بل اعله بل ارادوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ان يردوا عليه ويسكتوا عنه في هذه المرة وان يقولوا الله أعلى وأجل هذه الكلمة بحد ذاتها تشعر تشعر الإنسان أنه ضعفا أو كان هزم أو أشعر منها الدمى تشعره بالنشوة والعظم كما قال الله سبحانه وتعالى والذين كفروا فتعسى لهم وأضل أعمالهم أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من يوم قبلهم ذمر الله عليهم والكاترين أمثالها ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكاترين لا مولانا والله ذكر هذه الآية في هذا المكان وكذلك في أول سورة قال الذين كفروا وطبعوا عنهم الخبير الله أضل أعمالهم والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما ذزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم ذلك بأن الذين كفروا اتبعوا الظاطل وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق من ربهم وأن الله سبحانه وتعالى يبثلهم فهذا المثال قائم على أن هذا رمي وهذا فقير هذا انتصر في المعركة وهذا انهزم في المعركة هذا عنده أتباع أو حشم أو خدم وهذا ما عنده لأننا قد وجدنا أن كثير من المؤمنين قد يكونوا فقار مثلا قال الله وضل لهم رجلين جعلنا لأحدهم جنتين من أعناب هذا كافر جعلنا لأحدهم جنتين من أعناب وقال رحمتنا الله بنخلي وجعلنا بينهما درعة وقبل ذلك أصحاب الكهف أصحاب الكهف قصد الله علينا قصتهم وأطبرنا بأنهم كانوا مطاردين وهم أصحاب الحق المسألة ليست قائمة على المال ولا على القوة ولا على الجيوش ولا على الثروات وإنما المسألة قائمة على الحق أنت عندك حق وتتبع الحق وتثير على الحق وتثير على الهدى أو عندك باطل لأن هناك موقف عظيم سيصل فيه بين أصحاب الحق وأهل الباطل فالنبي صلى الله عليه وسلم لما قال لهم قولوا الله مولانا ولا مولا لكم هذا يرفع بشكل كبير يغير في نفسيات المؤمنين يغير في عقولهم في تطوراتهم في نفسياتهم في حركتهم يشعرهم بنوع من السعادة مرة واحد من الأمريكيين الذين أسلموا أسلم عمره 20 سنة اسمه جونفان برام ماذا يقول يقول بعد إسلامي بسنة ذهبت إلى أفريقيا إلى دولة مالي وفي مالي قلنا ننتقل من مدينة إلى مدينة بضارة حرارة شديدة يعني هو غير محتاج على هذه الحرارة بهذا الشكل وهو بدأ في الباص يشعر بألم والمسافة طويلة بدأ يشعر بألم في حدثه صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم ثم قليل ازداد الألم بدأ ألم شديد بدأ من البداية به ألم يصير ألم شديد وحرارة والذين حوالي الذي رافع طوته بهذا الشكل والذي عنده الموسيقى والذي الجو مزعج وموجع والألم يزداد عنه يقول أنا أسلمت قبل سنة لماذا يحصل لي مثل هذا الموقف بعدين ذكرت خان ذكر بأن أفريقيا فيها أحيانا الأمراض قد تكون خطيرة بدأ يزداد رعب فقال أنا بعد إسلامي أفترض أن تكون معيشتي أحسن هكذا يأتي الشيطان هذا غير صحيح في الدنيا ليس هناك مسألة خائمة على أنك مسلم ومعيشتك أحسن أو أنك غير مسلم ومعيشتك أسوأ ليست هكذا قال الله ندوكم بالشر والخير ليست هكذا فقال أتى له الشيطان وصف سلبه قال يا ربي هل أنا أستحق هذا هذا الإزعاج والحرارة والوجع الذي عنده هل أنا أستحق هذا قال سبحان الله فجأة وإذا أنا أتذكر قول الله تعالى إما أنت إيش ووجدك غالا ووجدك عائلا قد شعرت براحة عظيمة صحيح لم يكن من الممكن أن يطلع في ذلك الوقت على الكفر ولكن الله هدى أيضا آور وليت بعائل الحمد لله أغنىهم قال عن ذلك خفت علي هذا الألم والشعور بالوجع وبدأت أستعيد عافية فإذا المسألة ليست قائمة على أنه سلال منتصر أو سلال منهدر سلال قتل منه كذا وكذا يعني مثل هذه الأيام الطرف أهل فلسطين قد زاد أعداد الفقراء فيهم والضحايا الشهداء قد زادوا على حوالي 1200 يقوم هؤلاء المجرون بصواريخهم وطائراتهم يبيضون عوائل وأسر وأحياء بأعمالها نقول المثال عند الله ليست قائمة على هذه الأمور الدنيوية وإنما يقوم الأمر على الحق ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق لا له الحكم وهو أسرع الشاتدين قال وله الملك يوم ينفق في الصور عالم الغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير فقال أبو سطيان لا للعزة ولا للعزة قالوا إيش هذا أبو سطيان أنت مجنون ما عندك عقل في هذا الموضوع حتى تستخدم العزة واحد يستخدم صلاة تخيلوا واحد مثلا يعمل هذا الكتور من المنازل يعمل هذا الكتور من المنازل يقول اوه نحن عندنا كتور من المنازل يعمل هذا الكتور من المنازل يستخدم حجارة يقول لا عزة ولا عزة لكم فردوا كنبي صلى الله عليه وسلم حن الأصحاب ويقولون أنت تستخدم شيء مستحيأ منه الله مولانا وإيش ولا مولا لكم أنت بقى تستخدم بهذا قال إيش هات ما عندك هات يا زمان النكبات أنا لا أخشىك فنفر كل ما في الجعبات ورني قال هل ترى الإعطار يوما هز شم راسياتي فبعد ذلك انطرف أبو سفيان ومنعهم من المشركين السؤال إذا كنت منططرا حقيقيا ليش مقفل حبك قاتل كمل أنت طول أتيت تريد أن تفأر كمل إيش ما تكمل عرف أنه إذا أكمل ستنقل بالمعركة عليك فماذا قال موعدكم بذر على رأس الحول يعني العام القادم سيكون في نفس التوقيت فانتقي في بذر مرة ثانية على رأس الحول يعني يهدد حيث قتلتم أصحابنا فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعمار بن خطاب قل له نعم قل له ردعي عمر بن خطاب كان صحيح صوت المرتدع العادي في طاعة الله في الحق قال قل نعم إن شاء الله هو بيننا وبينك ماذا معي هو بيننا وبينك معي فافترق الناس على ذلك فلما ذهب المشركون بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علي ابن أبي طالب الرجل المهمة من شبابهم وأيضا ما أصابت في الجراحات يعني طالح بن عمر بن جلا أصابت في الجراحات الزبير بن عوام أصابت في الجراحات سعد بن أبي طالب أصابت في الجراحات أما عمر بن خطاب وأبو بكر لهم مكانتهم لابد أن يبقون فأرسل أن ينشط القوم وهو من علم لطالب فقال أخرج في آثار القوم وانظر ماذا يصنعون وماذا يريدون هذا الحس العسكري المهم الحس العسكري والأمن لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقجل أن أمسكيان ومعسكر المشركين يمشون ويلتسون إلى الجهة الثانية مثل ما حصل في الكتاب حق خالد بن وليد قال تأكد هل هم فعلا رجعوا إلى مكة أو هم يريدون عودة يريدون العودة فقالوا انظر ماذا يصنعون وماذا يريدون فإن كانوا قد جنبوا الخيلة وانتطوا الإبذ فإن كانوا قد جنبوا الخيلة يعني ماذا يعني جنبوا الخيلة يعني نزلوا من فوقها نزلوا وصاروا يقودونها بجانبها الثالث الثالث أحيانا ما يقع على الفراسر يريح فوقه ويقودها بهدوء ويمشي فقال فإن كانوا قد جنبوا الخيلة يعني يسوقونها وهم بجانبها ليسوا عنها وانتطوا الإبذ وانتطوا الإبذ يعني ركبوا الإبذ لأن الإبذ أكثر قبران وأقوى قال فإنهم يريدون مكة مع ذلك أنهم لن يعودوا لن يستسلموا قال وإن ركبوا الخيلة وإذا ركبوا الإبذ العكس إذا ركبوا الخيلة لأن الخيل أسرع وأقوى في الإنعطار في الحركة قال وإن انتطوا وإذا ركبوا الخيلة وساقوا الإبذ فإنهم يريدون المدينة سينتصن عليكم لذهول إلى المدينة قبله قال والذي مسي بيديه لإن أرادوها لأسيرن إليهم فيها ثم لأناسزنهم يعني المعركة منتهتها فعلا وإذا تريدون أن تكونوا صحين أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوقف الصحابة في الوقت نفسه يحرث مشاعرهم أنه إنتبهوا لو انتطوا عليكم على ذلك خلاص يريدون نساءكم وأطفالكم قال عن إمام طالب رضي الله تعالى عنه فخرجت في آثارهم أنظر ماذا يصنعون فجلبوا الخيلة وانفطوا الإبذ جلبوا الخيلة يعني إيش نزلوا المفاقطين جلبوا الخيل وزاقوا الخيل بأيديهم وانفطوا الإبذ يعني ركبوا إيش فوق الإبذ مع ذلك فرسانهم تركوا الخيل وجعلوا خدمهم يسوقون الخيل وهم انططوا الإبذ حتى ينشون فإذا هم يتجهون إلى مكة فجاء علي رضي الله تعالى عنه فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بانصراتهم إلى مكة فلما أخبره بذلك فإذا التقارير الأمنية مطمئنة عند ذلك خلاص فالآن الأولان لجيش المسلمين ماذا يفعلون يرتاحون لأنه لا بد من الراحة وأيضا تفقش الأشياء الأخرى المهمة وأعظم ما يتفقدونه الآن ماذا الجرحة والموتى الذين قتلوا في سبيل الله والجرحة فماذا يفعلون لهم يداونهم فالآن بدأت النساء يقومون بالدور العظيم في نقل ما يحتاج إليها الجيش من المال من الغذاء حتى ترجع إليهم نفوسهم فتفقد النبي صلى الله عليه وآله وسلم الجرحة وأمر الصحابة أن ينتشروا وينظروا من الذين ماتوا والذين قتلوا فكان من بين الجرحة سعد بن ربيع وأرسل إليه أرسل إليه من يبحث عنه فكان لهم مسانة عظيمة هذا سعد بن ربيع سعده الله في الدنيا والآخرة فسعد بن ربيع أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إليه من تسأل فوجده على ملحية ما زال فيه رمق فأول ما تفت كيف رسول الله كيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلما طمأنه الرسول قال له بأبلغ الأمطار لا عدر لكم انطلط إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شوف هذا الكلام هذا كهذي الأيام خلط هذه القبيلة وهذه القبيلة وهذه المنطقة وهذه المنطقة وهذه الدولة وهذه الدولة وهذه الجنس وهذه الجنس ينبغي حتى حقا ينتصر المسلمون أن يعودوا إلى الدين دينهم الذي قال الله فيه إنما المؤمنون إخوان وأن يعودوا إلى الفخر إلى أعظم الفخر والاعتزاج لرسولهم صلى الله عليه وآله وسلم ما تفعل من غبيع في آخر الرمق