Details
Nothing to say, yet
Nothing to say, yet
Listen to FDownloader.net-1344197389636741-(480p) by Abdulrahmanok Abdulrahman MP3 song. FDownloader.net-1344197389636741-(480p) song from Abdulrahmanok Abdulrahman is available on Audio.com. The duration of song is 14:41. This high-quality MP3 track has 192 kbps bitrate and was uploaded on 3 Dec 2023. Stream and download FDownloader.net-1344197389636741-(480p) by Abdulrahmanok Abdulrahman for free on Audio.com – your ultimate destination for MP3 music.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وعلى آله وصحبه والسابعين قد قلنا بأن المعسكر السابع لأبي سفيان وذي المسلكين انهاز إلى جهة والمعسكر السابعي وصليمين انهاز إلى جهة جبال الرفاق وحطل مثل الوداع الستامي بين الثلقين حيث رفع أبو سفيان صوته مفتخرا بأنهم استطاعوا ان ينتصروا وقال اعله بل اعله بل ارادوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ان يردوا عليه ويسكتوا عنه في هذه المرة وان يقولوا الله أعلى وأجل هذه الكلمة بحد ذاتها تشعر تشعر الإنسان أنه ضعفا أو كان هزم أو أشعر منها الدمى تشعره بالنشوة والعظم كما قال الله سبحانه وتعالى والذين كفروا فتعسى لهم وأضل أعمالهم أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من يوم قبلهم ذمر الله عليهم والكاترين أمثالها ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكاترين لا مولانا والله ذكر هذه الآية في هذا المكان وكذلك في أول سورة قال الذين كفروا وطبعوا عنهم الخبير الله أضل أعمالهم والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما ذزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم ذلك بأن الذين كفروا اتبعوا الظاطل وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق من ربهم وأن الله سبحانه وتعالى يبثلهم فهذا المثال قائم على أن هذا رمي وهذا فقير هذا انتصر في المعركة وهذا انهزم في المعركة هذا عنده أتباع أو حشم أو خدم وهذا ما عنده لأننا قد وجدنا أن كثير من المؤمنين قد يكونوا فقار مثلا قال الله وضل لهم رجلين جعلنا لأحدهم جنتين من أعناب هذا كافر جعلنا لأحدهم جنتين من أعناب وقال رحمتنا الله بنخلي وجعلنا بينهما درعة وقبل ذلك أصحاب الكهف أصحاب الكهف قصد الله علينا قصتهم وأطبرنا بأنهم كانوا مطاردين وهم أصحاب الحق المسألة ليست قائمة على المال ولا على القوة ولا على الجيوش ولا على الثروات وإنما المسألة قائمة على الحق أنت عندك حق وتتبع الحق وتثير على الحق وتثير على الهدى أو عندك باطل لأن هناك موقف عظيم سيصل فيه بين أصحاب الحق وأهل الباطل فالنبي صلى الله عليه وسلم لما قال لهم قولوا الله مولانا ولا مولا لكم هذا يرفع بشكل كبير يغير في نفسيات المؤمنين يغير في عقولهم في تطوراتهم في نفسياتهم في حركتهم يشعرهم بنوع من السعادة مرة واحد من الأمريكيين الذين أسلموا أسلم عمره 20 سنة اسمه جونفان برام ماذا يقول يقول بعد إسلامي بسنة ذهبت إلى أفريقيا إلى دولة مالي وفي مالي قلنا ننتقل من مدينة إلى مدينة بضارة حرارة شديدة يعني هو غير محتاج على هذه الحرارة بهذا الشكل وهو بدأ في الباص يشعر بألم والمسافة طويلة بدأ يشعر بألم في حدثه صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم ثم قليل ازداد الألم بدأ ألم شديد بدأ من البداية به ألم يصير ألم شديد وحرارة والذين حوالي الذي رافع طوته بهذا الشكل والذي عنده الموسيقى والذي الجو مزعج وموجع والألم يزداد عنه يقول أنا أسلمت قبل سنة لماذا يحصل لي مثل هذا الموقف بعدين ذكرت خان ذكر بأن أفريقيا فيها أحيانا الأمراض قد تكون خطيرة بدأ يزداد رعب فقال أنا بعد إسلامي أفترض أن تكون معيشتي أحسن هكذا يأتي الشيطان هذا غير صحيح في الدنيا ليس هناك مسألة خائمة على أنك مسلم ومعيشتك أحسن أو أنك غير مسلم ومعيشتك أسوأ ليست هكذا قال الله ندوكم بالشر والخير ليست هكذا فقال أتى له الشيطان وصف سلبه قال يا ربي هل أنا أستحق هذا هذا الإزعاج والحرارة والوجع الذي عنده هل أنا أستحق هذا قال سبحان الله فجأة وإذا أنا أتذكر قول الله تعالى إما أنت إيش ووجدك غالا ووجدك عائلا قد شعرت براحة عظيمة صحيح لم يكن من الممكن أن يطلع في ذلك الوقت على الكفر ولكن الله هدى أيضا آور وليت بعائل الحمد لله أغنىهم قال عن ذلك خفت علي هذا الألم والشعور بالوجع وبدأت أستعيد عافية فإذا المسألة ليست قائمة على أنه سلال منتصر أو سلال منهدر سلال قتل منه كذا وكذا يعني مثل هذه الأيام الطرف أهل فلسطين قد زاد أعداد الفقراء فيهم والضحايا الشهداء قد زادوا على حوالي 1200 يقوم هؤلاء المجرون بصواريخهم وطائراتهم يبيضون عوائل وأسر وأحياء بأعمالها نقول المثال عند الله ليست قائمة على هذه الأمور الدنيوية وإنما يقوم الأمر على الحق ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق لا له الحكم وهو أسرع الشاتدين قال وله الملك يوم ينفق في الصور عالم الغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير فقال أبو سطيان لا للعزة ولا للعزة قالوا إيش هذا أبو سطيان أنت مجنون ما عندك عقل في هذا الموضوع حتى تستخدم العزة واحد يستخدم صلاة تخيلوا واحد مثلا يعمل هذا الكتور من المنازل يعمل هذا الكتور من المنازل يقول اوه نحن عندنا كتور من المنازل يعمل هذا الكتور من المنازل يستخدم حجارة يقول لا عزة ولا عزة لكم فردوا كنبي صلى الله عليه وسلم حن الأصحاب ويقولون أنت تستخدم شيء مستحيأ منه الله مولانا وإيش ولا مولا لكم أنت بقى تستخدم بهذا قال إيش هات ما عندك هات يا زمان النكبات أنا لا أخشىك فنفر كل ما في الجعبات ورني قال هل ترى الإعطار يوما هز شم راسياتي فبعد ذلك انطرف أبو سفيان ومنعهم من المشركين السؤال إذا كنت منططرا حقيقيا ليش مقفل حبك قاتل كمل أنت طول أتيت تريد أن تفأر كمل إيش ما تكمل عرف أنه إذا أكمل ستنقل بالمعركة عليك فماذا قال موعدكم بذر على رأس الحول يعني العام القادم سيكون في نفس التوقيت فانتقي في بذر مرة ثانية على رأس الحول يعني يهدد حيث قتلتم أصحابنا فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعمار بن خطاب قل له نعم قل له ردعي عمر بن خطاب كان صحيح صوت المرتدع العادي في طاعة الله في الحق قال قل نعم إن شاء الله هو بيننا وبينك ماذا معي هو بيننا وبينك معي فافترق الناس على ذلك فلما ذهب المشركون بعث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علي ابن أبي طالب الرجل المهمة من شبابهم وأيضا ما أصابت في الجراحات يعني طالح بن عمر بن جلا أصابت في الجراحات الزبير بن عوام أصابت في الجراحات سعد بن أبي طالب أصابت في الجراحات أما عمر بن خطاب وأبو بكر لهم مكانتهم لابد أن يبقون فأرسل أن ينشط القوم وهو من علم لطالب فقال أخرج في آثار القوم وانظر ماذا يصنعون وماذا يريدون هذا الحس العسكري المهم الحس العسكري والأمن لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقجل أن أمسكيان ومعسكر المشركين يمشون ويلتسون إلى الجهة الثانية مثل ما حصل في الكتاب حق خالد بن وليد قال تأكد هل هم فعلا رجعوا إلى مكة أو هم يريدون عودة يريدون العودة فقالوا انظر ماذا يصنعون وماذا يريدون فإن كانوا قد جنبوا الخيلة وانتطوا الإبذ فإن كانوا قد جنبوا الخيلة يعني ماذا يعني جنبوا الخيلة يعني نزلوا من فوقها نزلوا وصاروا يقودونها بجانبها الثالث الثالث أحيانا ما يقع على الفراسر يريح فوقه ويقودها بهدوء ويمشي فقال فإن كانوا قد جنبوا الخيلة يعني يسوقونها وهم بجانبها ليسوا عنها وانتطوا الإبذ وانتطوا الإبذ يعني ركبوا الإبذ لأن الإبذ أكثر قبران وأقوى قال فإنهم يريدون مكة مع ذلك أنهم لن يعودوا لن يستسلموا قال وإن ركبوا الخيلة وإذا ركبوا الإبذ العكس إذا ركبوا الخيلة لأن الخيل أسرع وأقوى في الإنعطار في الحركة قال وإن انتطوا وإذا ركبوا الخيلة وساقوا الإبذ فإنهم يريدون المدينة سينتصن عليكم لذهول إلى المدينة قبله قال والذي مسي بيديه لإن أرادوها لأسيرن إليهم فيها ثم لأناسزنهم يعني المعركة منتهتها فعلا وإذا تريدون أن تكونوا صحين أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوقف الصحابة في الوقت نفسه يحرث مشاعرهم أنه إنتبهوا لو انتطوا عليكم على ذلك خلاص يريدون نساءكم وأطفالكم قال عن إمام طالب رضي الله تعالى عنه فخرجت في آثارهم أنظر ماذا يصنعون فجلبوا الخيلة وانفطوا الإبذ جلبوا الخيلة يعني إيش نزلوا المفاقطين جلبوا الخيل وزاقوا الخيل بأيديهم وانفطوا الإبذ يعني ركبوا إيش فوق الإبذ مع ذلك فرسانهم تركوا الخيل وجعلوا خدمهم يسوقون الخيل وهم انططوا الإبذ حتى ينشون فإذا هم يتجهون إلى مكة فجاء علي رضي الله تعالى عنه فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بانصراتهم إلى مكة فلما أخبره بذلك فإذا التقارير الأمنية مطمئنة عند ذلك خلاص فالآن الأولان لجيش المسلمين ماذا يفعلون يرتاحون لأنه لا بد من الراحة وأيضا تفقش الأشياء الأخرى المهمة وأعظم ما يتفقدونه الآن ماذا الجرحة والموتى الذين قتلوا في سبيل الله والجرحة فماذا يفعلون لهم يداونهم فالآن بدأت النساء يقومون بالدور العظيم في نقل ما يحتاج إليها الجيش من المال من الغذاء حتى ترجع إليهم نفوسهم فتفقد النبي صلى الله عليه وآله وسلم الجرحة وأمر الصحابة أن ينتشروا وينظروا من الذين ماتوا والذين قتلوا فكان من بين الجرحة سعد بن ربيع وأرسل إليه أرسل إليه من يبحث عنه فكان لهم مسانة عظيمة هذا سعد بن ربيع سعده الله في الدنيا والآخرة فسعد بن ربيع أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إليه من تسأل فوجده على ملحية ما زال فيه رمق فأول ما تفت كيف رسول الله كيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلما طمأنه الرسول قال له بأبلغ الأمطار لا عدر لكم انطلط إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شوف هذا الكلام هذا كهذي الأيام خلط هذه القبيلة وهذه القبيلة وهذه المنطقة وهذه المنطقة وهذه الدولة وهذه الدولة وهذه الجنس وهذه الجنس ينبغي حتى حقا ينتصر المسلمون أن يعودوا إلى الدين دينهم الذي قال الله فيه إنما المؤمنون إخوان وأن يعودوا إلى الفخر إلى أعظم الفخر والاعتزاج لرسولهم صلى الله عليه وآله وسلم ما تفعل من غبيع في آخر الرمق